![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر لك أستاذة سها فتال هذا الموضوع المفيد الشيِّق ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس . فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. |
quote=أمل محمد;104371]تحيّة طيّبة ~ أ. سها
شكرًا لـ هذه الدعوة الكريمة لـ نستفيد ونـُفيد بإذن الله . ~ الجولة الخامسة : واستمرَّ يحاولُ ويفتـّشُ، وفي كلِّ مرة ٍ يكتشفُ أملاً جديدًا. فمرّةً ينتهي إلى نافذة حديدية ومرة إلى سردابٍ طويلٍ ذي تعرّجات لا نهاية لها ليجد السرداب أعاده لنفس الزنزانة. وهكذا ظلّ طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر أمل تلوح له مرة من هنا ومرة من هناك وكلها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل. وأخيرًا انقضت ليلةُ السجينِ كلّها ولاحت له الشمسُ من خلال النافذة ِ ووجد وجه الامبراطور يطلّ عليه من الباب ويقول له : أراك لا زلت هنا ، قال السجين : كنت أتوقع أنك صادق معي أيها الامبراطور ، قال له الامبراطور : لقد كنت صادقـًا ، سأله السجين : لم أترك بقعة في الجناح لم أحاول فيها فأين المخرج الذي قلت لي ؟ قال له الامبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحـًا وغير مغلق ! ~ وأرجو أن أكون قد وُفـّقت وما سقط مني سهوًا فـ عـُذرًا ~[/quote] حياك أستاذتنا القديرة أمل وأشكر لك هذه المشاركة الرائعة وهذا الحضور الألق بارك الله فيك وصفحتنا بانتظارك دائما |
اقتباس:
حياك أستاذة سارة يسرنا ذلك ويشرفنا |
اقتباس:
شكرا لك استاذنا الفاضل يسعدنا مروركم دائما حياك الرحمن |
الجولة السادسة
ضفدعتين في بئر كانت مجموعه من الضفادع تقفز مسافره بين الغابات, وفجأه وقعت ضفدعتين فى بئر عميقا. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدا عمقه صاح الجمهور بالضفدعتان اللتين فى الاسفل ان حالتهما جيده كالاموات تجاهلت الضفدعتين تلك التعليقات, وحاولت الخروج من ذلك البئر بكل ما اوتيتا من قوه وطاقه؛ وأستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما ان تتوقفا عن المحاوله لانهما ميتتين لا محالة أخيرا أنصاعت إحدى الضفدعتان لما كان يقوله الجمهور, وأعتراها اليأس؛ فسقطت إلى اسفل البئر ميتة. |
من للجولة السادسة ؟
يا أصحاب الهمم |
ضفدعان في بئر كانت مجموعة من الضفادع تقفز مسافرة بين الغابات, وفجأة وقع ضفدعين فى بئر عميقٍ. تجمع جمهور الضفادع حول البئر, ولما شاهدا مدى عمقه صاح الجمهور بالضفدعين اللتين فى الأسفل أن حالتهما جيدة كالأموات تجاهل الضفدعان تلك التعليقات, وحاولا الخروج من ذلك البئر بكل ما أوتيا من قوة وطاقة؛ واستمر جمهور الضفادع بالصياح بهما أن يتوقفا عن المحاولة لأنهما ميتان لا محالة أخيرا انصاع إحدى الضفدعين لما كان يقوله الجمهور, واعتراه اليأس؛ فسقط إلى أسفل البئر ميتا. ( حد علمي أن أنثى الضفدع اسمها أم هبيرة ؛ لذلك حولتها لصيغة المذكر ) |
اقتباس:
حياك الرحمن أختي سارة معلومة جديدة ونترك الحكم فيها لمشرفنا الفاضل أ. ماجد جابر ليفتنا في صحة قول ضفدعة ولكن يا عزيزتي بما أنك حولت الخطاب للمذكر فكيف تستقيم هذه العبارة ؟ اقتباس:
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكر لك أستاذة سها فتال هذا الموضوع المفيد الشيِّق ، لا شك أن لإبداعاتك فضل كبير في هذه الصفحات وفي غيرها ، كما أشكر إخواني المشاركين وأخواتي المشاركات الذين يبهجون النفس كمشاركات الكل ومشاركة الأستاذة سارة . والضفدع يستوي فيه المذكر والمؤنث .وأقترح على الأستاذة سارة أن تراجع إجابتها مرة أخرى. فعلى بركة الله ، نحن نتابع بشوق إبداعاتك وإبداعات الجمع المبارك. بارك الله فيك أستاذة سها وفي الجمع الكريم المتابع والمشارك والأقلام الماتعة. |
اقتباس:
شكر الله لكم أستاذنا على الإفادة وسرعة الاستجابة بانتظارك عزيزتي سارة حياكم الرحمن جميعا |
الساعة الآن 01:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.