السلام عليكم أستاذ عمر .
نحن اليوم نعيش عصر إعلام العولمة , الذي لا يعترف بالحدود و الفواصل الجغرافية . إعلام اعدت له ترسانة من التجهيزات التكنولوجية لبناء منصات الاطلاق – كما سميتها أستاذ عمر -. فلا عجب ان أصبح الاعلام اليوم صناعة قائمة بذاتها ( الصناعة الاعلامية) , و مجالا خصبا يدر الكثير . ما جعل الشركات العملاقة تتسابق للهيمنة عليه و احتكاره ,. من اجل التاثير في الرأي العام و توجيهه , مستندين الى نظريات الاعلام و الاتصال التي أكدت على الدور الحيوي لوسائل الاعلام و تأثيراتها على الأفراد ,الذين اصبحوا اهدافا لصواريخ محملة برسائل منمطة على شاكلة الثقافة الغربية بشكل عام و الامريكية على وجه التحديد . ناهيك عن سيطرة وكالات الانباء العالمية و تحكمها في تدفق الاخبار , و تلوينها على الشكل الذي يخدم مصالح الدول الكبرى . مقال أكثر من رائع استاذ عمر , يسلط الضوء على نقاط جوهرية . هنيئا لك الجائزة .تمنياتي لك بمزيد النجاح و الابداع . تحياتي . |
الأخ العزيز / ماجد جابر بارك الله بك أيها الكريم ، متمنياً أن أرى جمال قلمك اللغوي المميز ... شاكراً لك جهودك الرائعة في في منابر لغتنا الحبيبة ... مع احترامي وتقديري ... |
الأديبة الكريمة / غزلان هاشمي سعدتُ كثيراً لجمال قراءتك ... وبعد نظرتك ... واتزان تحليلك ... متمنياً دوماً أستاذتي ، أن أرى نقدك وتوجيهك ... هذا احترامي وتقديري ... |
أستاذتي الكريمة / غنية شافعي لقد وضعتِ نقاطكِ على مكامن الخطر ... وكنتِ في قلب الحدث قراءة وتفصيلاً ... شكري وتقديري لحضوركِ البهي , وكلماتكِ الرقيقة ... أتمنى لكِ كل الخير ... |
أمام هذا الواقع ، لا يمكننا إلا أن نقول ، أن أسلحة الدمار الشامل ، ستكون مجرد ألعاب نارية ، إذا ما قورنت بهذا السلاح الخطير الكامن في كل بيت ... ولا تتعجب ... فالوحيد الذي لا يرى البحر ... هو الغارق فيه ...!!
جميل |
الساعة الآن 09:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.