![]() |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
اقتباس:
وفي كل ما تُبدعين دُمتِ والعطاء :43: |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
اقتباس:
وقد نسيتُ طعمَ الأحلام، وما أنسانيهُ إلّا وجعٌ مُقيم يأبى أن يُغادر باتَ كل الشرفاء في أوطاننا يتضورونَ شوقًا إلى الحرية والأمان ووو - وكلُّنا في الهمّ شرقُ - ويتصبرون بقولِ الشاعر: سيأتي الحُلْمُ في مشكاةِ فجرٍ**وعِندَ الصبحِ تَبتسمُ الأماني أسعدني توقيعُكِ الماسيّ :43: |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
اقتباس:
حُضورُكِ قصيدةٌ وارفة الظلال تفيّأتها القصيدةُ وكاتبتُها في واحةٍ من دفءِ مشاعرِك وربيعِ حرفِكِ المُزهرِ الشذيّ تعجزُ أبجديتي أن توفي حق الجمال ولكن، قد لا يعجز الورد :45::45::45: |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
ثريا
ثانيا : من أين لك كل هذا النفس الشعري وأولا: تحياتي لك سيدتي الفاضلة أحسدك على هذه القدرة على التركيز مع هذه المعلقة استمتعت بقراءتها جدا وإن أتعبتني تحياتي |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
اقتباس:
ويا لها من أسئلةٍ مشروعةٍ تنبِشُ مُسبباتِ المواجعِ فتثيرُ المدامع كل هذا النفَس الشعريّ من رئاتِ الوجع.. يملؤها غُبارُ الاغتراب على أرضِ الوطن ولا أَزيدُ شاعرَنا الفهَّامة؛ فكلُّنا في الهَمّ شرقُ! عُذرًا منكَ لأنني أتعبتُكَ بمعلقتي الشاكية، ومثلُها (فَهَلْ مِن أَمانْ؟) وقد شرّفتني بقراءتِها ويجمعهما قولُ الشاعر: وظلمُ ذوي القُربَى أشدُّ مرارةً**على النفْسِ مِن وَقْعِ الحُسامِ المُهنّدِ أسعدني مرورُكَ الوضاء وما ذاع بين السطورِ من أشذاء تراتيلُ وُدٍّ وأرتالُ ورد :45: :45: :45: |
رد: أيا وَشمًا بحرفِ النارِ في صَدري
أعودُ إليكِ ضُمِّيني
سأذوِي.. مَن يُداويني؟ فَحيحُ الجَمرِ آنَ الماءُ يَغمُرُهُ يُطرِّزُ وَعيَ مَن رَحلوا ومَن عَبروا وما صَبروا على وحشيَّةِ الصحراءِ بَلْ قَدَريَّةِ العطشِ ورَجَّعَتِ الفَلا شوقًا إلى المطرِ أيا بِئرًا بلا دَلْوٍ، وأنتِ الماءُ والدنيا بلا ماءٍ هي الأوهامْ |
الساعة الآن 06:37 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.