|
( أنا يوم القيامة عند عقر الحوض ) . رواه مسلم عُقْر الحوض : مؤخره . |
( أنا أولى الناس بعيسى ابن مريم في الدنيا والآخرة ) . البخاري ( أنا أولى بكل مؤمن من نفسه ) صحيح رواه أبو داود |
( أنا أمنة لأصحابي , فإذا ذهبت ُ أتى أصحابي ما يُوعدون ) . مسلم |
( أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ً , وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا ً وببيت أعلى الجنة لمن حسن خلقه ) . صحيح رواه أبو داود زعيم : كفيل , المِرَاء : الجدل والمنازعة , ورَبض الجنة : ما حولها من العِمارة ( الوسط ) |
( أنا بريء ممن حلق وسلق وخرق ) مسلم . وحلق : شعره , وسلق : صرخ , وخرق : أي ثوبه عند نزول الموت حزنا ً |
( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين لا تراءى نارهما ) . أبوداود في الجهاد لا تراءى ناراهما أو نارهما : أي لا يكون كل واحد منهما بحيث يرى نار صاحبه . |
( مثلي ومثل الأنبياء كمثل رجل بنى بيتا ً فأحسنه وأكمله إلا موضع لبنة , فأنا موضع اللبنة ) . البخاري ( إن مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قومه . فقال : يا قوم ! إني رأيت الجيش بعيني . وإني أنا النذير العريان فالنجاء . فأطاعه طائفة من قومه . فأدلجوا فانطلقوا على مهلتهم . وكذبت طائفة منهم فأصبحوا مكانهم . فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم . فذلك مثل من أطاعني واتبع ما جئت به . ومثل من عصاني وكذب ما جئت به من الحق ) رواه مسلم . |
( إنما مثلي ومثل أمتي كمثل رجل استوقد ناراً . فجعلت الدواب والفراش يقعن فيها . فأنا آخذ بحُجَزِكُم وأنتم تقحَّمون فيها ) رواه مسلم . ( إن مثل ما بعثني الله به عز وجل من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا ً, فكانت منه طائفة طيبة , قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير . وكان منها أجادب أمسكت الماء , فنفع الله بها الناس , فشربوا منها وسقوا ورعوا , وأصاب طائفة منها أخرى , إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ , فذلك مثل من فقه في دين الله ، ونفعه بما بعثني الله به ، فَعِلمَ وعلّم . ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ً, ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به . ) رواه مسلم . |
( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر ) . البخاري |
( مثل المؤمن كمثل الخامة من الزرع تفيئها الريح تصرعها مرة , وتعدلها أخرى حتى تهيج , ومثل المنافق مثل الأرزة المُجذية على أصلها لا يفيئها شيء حتى يكون انجعافها مرة واحدة ) البخاري تصرعها : تلقيها , الخامة من النبات : الغضة الرطبة , تهيج : تجف وتصفر , المجذية : الثابتة , انجعافها : انقلاعها . |
| الساعة الآن 01:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.