![]() |
الاديب القدير علاء الأديب بوح راق وشعر عذب من شاعر يجيد ترجمة المشاعر بلغة شعرية متناهية الجمال والابداع لست من يهوى..ليهوى في خنوع..http://www.mnaabr.com/vb/clear.gifhttp://www.mnaabr.com/vb/clear.gif انا لاأقتل الا......ّ بحسامي قامتي أطول من أيام عمري....http://www.mnaabr.com/vb/clear.gifhttp://www.mnaabr.com/vb/clear.gifوعلى هامة دهري بات هامي فلمن يدركني أشرق شمسا..http://www.mnaabr.com/vb/clear.gifhttp://www.mnaabr.com/vb/clear.gifولمن يجهل... يشتد ظلامي رائعة هذه الابيات دمت بحفظ المولى |
اقتباس:
شكرا لك ياهالة النور والألق.. شكرا لمرورك الغدق تحية من القلب اليك علاء الأديب |
اقتباس:
سلم رأسك.. وبورك بك.. وشكرا لك على هذا التعليق الرائع وهذا الأطراء الجميل بوركت ولك من قلب أحيك تحية علاء الأديب |
اقتباس:
شكرا لك أخي الجيلالي ألم أقل لك بأنك ستجدني صامدا كما عهدتني لاتتعجل الأمور فللحرب مقتضياتها.. هههههههههه لك من قلب أخيك تحية علاء الأديب |
اقتباس:
أهلا بهند قد أطلت الغيبة عنّا.. ولقد تقنا اليكِ شكرا لك هذا التعليق الجميل .. ولا أكتمك سرّا بأنك قد اقتبست من القصيدة أقرب الأبيات الى قلبي منها بوركت وحيّاك الله ولك من القلب تحيه علاء الأديب |
تنساب القصيدة انسياب الماء فى جدولٍ رقراق
رائعة يا أستاذنا علاء حسين الأديب أجمل ما فيها من وجهة نظرى قامتي أطول من أيام عمري.... وعلى هامة دهري بات هامي شكرا لك ودامت طلتك علينا |
اقتباس:
فلك ذائقتك الأدبية الرائعة لك أستاذنا القدير من قلبي تحية علاء الأديب |
أخي الشاعر البديع والمبدع علاء حسين الأديب:
جميلة هذه الأبيات التي اقتبستها من قصيدة جميلة استمتعت بها وقرأتها أكثر من مرة. لكن لي ملحوظة صغيرة هي استخدامك كلمة «كبر» في البيت الحادي عشر والكبر مذموم ولعلك كنت تقصد الكبرياء. دمت بألف خير. |
اقتباس:
شكرا لك أخي الأستاذ طاهر المحترم.. كان لمرورك وتعليقك ما أبهجنّي.. وتعقيبا على ملحوظتك .. فقد ورد في المنجد في اللغة بأنّ (الكِبْرَ)يأتي بمعنى (معظم الشيء)..ويأتي بمعنى(الشرف والرفعة) هذا ماورد بالصفحة 669 من المنجد بطبعته الصادرة عن معاجم دار الشرق عام 1969 بلبنان /بيروت. بوركت ولك من قلب أخيك تحية علاء الأديب |
علاء حسين الأديب .. أنا المُصيرة دهشة سيدي لنعومة القوافي التي كتمت شهقة البوح .. كان شوقك حينذاك مشقة تقصم الروح وتشل أقدام اللقاء .. وتغرس للكينونة بتلات في تربة الشمس .. كانت معانيك تزجر كل لاعج للفراق .. فبرحت الآن وتقلصت إلى تنهيدة .. فزفرة .. فصمت .. فهز للأكتاف .. وربما - في ذات حين - لا مبالاة .. أبياتك لها ملامح بيضاء تكشر عن أسنانها في وعينا الذي بات كالرخام ناعمآ إلا من صدى القول .. ابتلعت معاناتك على مضض .. ورشفت عقبها قطرات من الدهشة التي كانت ذات مذاق شهي .. وكما هو دأبك .. الجسارة والجرأة مدخل لك ولقصائدك البهية .. شكرآ كقصيدة لا نمل تكرارها .. تقديري |
الساعة الآن 06:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.