![]() |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لو انني أخبرتك ان الشتاء ما عاد كما كان الا في غيابك عن عالمي حتى مواقد كانون ما عادت تمنح الروح الدفء نار تستعر تحرق بعضها كحروفي المخبأة بين السطور عندما لا تلامس وهج عينيك لتقرأها لقد تمزق ثوب الصبر ورتقته بنظرة امل بعودة يوما ما لكن صخب اللحظات اعلنتها ثورة فاعلنت الزهور الحداد ونكست الأشجار أغصان الفرح واحتشدت الساحات بالفراشات وغمست أجنحتها في سواد الكحل في عيوني ... وتركتني عائمة على بحر أيامي لا الحرف يُشفي الروح ولا الفرح يعرف للعنوان طريقا فاغضب يا سدي كما تشاء وانتحل أي صفة تريد ما عاد القلب يخفق وما عاد في العمر رجاء اعلنتها ثورة فقد جندت عساكر القلب وجعلتهم لك بالمرصاد وأعطيتهم علامة حتى وإن لبست طاقية الاخفاء سيعرفونك عندما ترمش عيوني ويهتز نبض القلب وتسكن الروح ...... |
متابعة بصمت
رائعة ايتها السامقة مودتي ومدائن زهر وورد فواح |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]لا تكتمل المدائن الا بحضور بهي كانت يا زينب الصمت جميل والبوح يعطينا المزيد من الابداع فكوني معي نسامر الحرف نكتب على الجدار نزرع الورد نروي الأرض ونحلق كفرشات الربيع محبتي لك |
على عتبات أبواب المدائن عرَّش بوحٌ بديع يتبعه صداه الأنيق , تسامت لغة الخاطر , و تعطرت بأناقة اللغة حتى بلغت مقام الألق ..... مباركة المدائن و أبوابها و حاملو أقفال بوحها النبلاء ...... كل التقدير مودتي |
على عتبات أبواب المدائن
اشواقي مسافرة بلامركب تقاسي ايام الندم |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] على آبواب المدائن| اغتسلت بندى الصباح وسرقت من الورد عطره ومن الشمس جديلة ومن الربيع زهرة ومضيت أجر ثوب انتظاري نحو شمس لا تغيب أهلا بأديبنا القدير عماد تريسي حضور رائع كمطر ناعم يغسل القلوب فتنتعش الروح تقديري [/tabletext] [tabletext="width:70%;"] | [/tabletext] |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]على آبواب المدائن| سافرت الحروف اليك بلا تذكرة سفر وحلقت الكلمات في عالم لا يعترف بالحدود ربيع يمضي وخريف ايل الى السقوط وشتاء ماطر وصيف قد أينعت فيه سنابل الدمع وابواب المدائن في انتظار غائب لا يعود |
وعلى أبواب المدائن
وقفت إنتظرت ودعوت ولم تأتي كلما أشرقت شمس وغاب قمر أقول ســ تأتي ولن تأتي وكيف تأتي من سكنت الثرى...وتلحفت التراب الم أقل لن تأتي سـ أحمل كلي وأغادر بوابات المدائن علها تأتي |
على أبواب المدائن ،
تقف حروفنا حيرى ، تبحث عن شطآن فيروزية الهوى ، تنتظر الأمل بسيف من حديد قد يجود به خالد بن الوليد ، أضحى مُبارك ، |
اقتباس:
تتعلق باطراف ثوبك راما http://www.7c7.com/vb/images/smilies/wh_73073504.gif: |
الساعة الآن 07:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.