|
أكثر ما يخدش صمتي،، أن تسخر مني أشيائي.. : ويبلغ مابداخلي عنان الألم..! فأتقيأ ثرثرة،،لا تشفي:( : : |
ولا زلت.. أحتضر الغيآآآب... وأنثر في سراديب العمر أوجاع القدر.. وفي كل مرة،ذلك القدر يعدني بسحابه من نور،،، تحملني إلى حيت لايوجد الظلام،والآوهام تحول خلاياي شيئا قادرا على احتواء الشمس،واعتناق المطر |
ذاك الموت،،انتقى بعناية من أحب،،جرعني اليتم بإتقان ونسي أن من تركها بين حطام حزن حالك،لاتعرف كيف تخرج منه،دون أن يأخذ بيدها أحديجيد ممارسةالبياض،،! : : ذاك الموت،أوذاك اليتم،أوذاك الإنكسار،يصفد ذاكرتي كلما أرادت المرور بين أزقةالنسيان! يآرب،، مالي سواك يا أملا يحتضن وحدتي،،ويلصق انكساراتي! مالي سواك يبدلني بخير مما فقدته ذات عزاء،، ... |
أحياناً أجدني أقف عند مفترق طريقٍ،
لم تحتفظ به ارادتي ،فيملؤني الاختناق،وحشرجة الحنين، فأفتح أزرار الأمل_ وأمسح دموع الوجع، بأكمام.الصبر.. |
التمسوا لي العذر إنْ كنتُ يوماً على غير عادتي .. فـ أنا لا أعُوْد لي .. الاّ عندما تتخثّر ذاْكِرتِي،،! صباحكُم فراشة ملوّنة كالتّي حطّت على حجابي رغم صمته/سواده،،! |
التمسوا لي العذر إنْ كنتُ يوماً على غير عادتي .. فـ أنا لا أعُوْد لي .. الاّ عندما تتخثّر ذاْكِرتِي،،! صباحكُم فراشة ملوّنة كالتّي حطّت على حجابي رغم صمته/سواده،،! |
?صـباحــكــم أخضــر ينبـض بالولاء ويحتضـن دعـواتكـم المشبعـة بالإيمان صـبـاحكم وطــن أبيـض يُـعلـّق آمآلكم على مآذن الـحرمين ويغلّف أحزانكم بشموخ نخله وينثره بين حد سيفين،، |
دون لباقة يفتح باب غرفتي،،تتقدم خطواته السريعة باتجاه سريري يقترب منّي وأنا لا زلت أعاني سكرات النوم!واستمتع بعشوائية الوقت في يوم اجازتي.. يناديني .. يعبث بملامحي..يقبّل وسادتي،، يحتضنها!! كي يرضي يقضتي..حينها احرر نفسي من لحافي في محاولة للقبض على تطفله الممتع،فيهرب بخفة وانا أركض خلف ضحكاته التي تُعيد ترتيب قناعاتي ذاك الـ خالــد يستفزأمومتي، ويملأفراغ أيامي..بابوّته،، |
عندما نطلب من الآخرين أن يتركونا نعارك الحزن وحدنا فإننا في الواقع تتوسل بقاءهم وتتشبث بـ اطراف حضورهم لينقذوا ما تبقى من إرادتنا ،، |
لِمَ حين نُحقِق أهدافنا،ونشعُر بـمتعةِ الإنتصار نُـنْـكر أموراً كثيرة كانت سبباً في نجاحاتنا!؟ نُنكر اليأس،الفشل ،الدموع،مرارة الاحتياج التي جعلتنا نتمسك بـِ إصرارنا على المتابعة!! |
| الساعة الآن 02:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.