نالَ مِنّي الهَوى مَنالاً عَجيبا = وَتَشَكَّيتُ عاذِلي وَالرَقيبا
شِبتُ طِفلاً وَلَم يَحِن لي مَشيبٌ = غَيرَ أَنَّ الهَوى رَأى أَن أَشيبا
ابو نواس
الباءءءءءءء

تَوَسَّدَ أحْجَارَ المَهَامِهِ وَالْقَفْرِ = وَمَاتَ جَريحَ الْقَلْب مَنْدَمِلَ الصَّدْرِ
فيا ليت هذا الحب يعشق مرة = فيعلم ما يلقى المحب من الهجر
قيس بن الملوح
الراء

ليت شعري، أجَفوة ٌ أم دَلالٌ، = أم عدوٌ أتى بثينة َ بعدي
فمريني، أطعكِ في كلّ أمرٍ = أنتِ، والله، أوجَهُ الناسِ عندي!
جميل بثينة
الدال

إنّي ذكرْتُكِ، بالزّهراء، مشتاقا،" = "والأفقُ طلقٌ ومرْأى الأرض قد راقَا
وَللنّسيمِ اعْتِلالٌ، في أصائِلِهِ،" = "كأنّنهُ رَقّ لي، فاعْتَلّ إشْفَاقَا
ابن زيدون
القاف

نَحا فارِسُ الشَهباءِ وَالخَيلُ جُنَّحٌ = عَلى فارِسٍ بَينَ الأَسِنَّةِ مُقصَدِ
وَلَولا يَدٌ نالَتهُ مِنّا لَأَصبَحَت = سِباعٌ تَهادى شِلوَهُ غَيرَ مُسنَدِ

عنترة

الدال

هو بالباب واقف والردى منه خائف

فأهدأي يا عواصف خجلا من جرأته

الهااااء

مثل بياض الثلج كان فؤاده
مثل غِلال القمْح كان كريم
مثل سِباع البرّ في نظراتهِ
عزُّ الرُجولة صادقٌ وحكيم

المييييم

قالَت تُماضِرُ إِذ رَأَت مالي خَوى = وَجَفا الأَقارِبُ فَالفُؤادُ قَريحُ
ما لي رَأَيتُكِ في النَدِيِّ مُنَكِّساً = وَصِباً كَأَنَّكَ في النَدِيِّ نَطيحُ
عروة بن الورد
الحاءءءءءءءءءء

حماة الديار عليكم سلام

ابت ان تذل النفوس الكرااام

ميييييييم

فُز بِالنَجاحِ وَأَحرِزِ الإِقبالا = وَحُز المُنى وَتَنجِّزِ الآمالا
وَليَهنِكَ التَأييدُ وَالظَفَرُ اللَذا = صَدَقاكَ في السِمَةِ العَلِيَّةِ فالا
ابن زيدون
اللام

يا غزالاً ! أصَارني" = "موثقاً، في يد المِحنْ
إنّني، مُذْ هَجرْتَني،" = "لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ

ابن زيدون
النووووووووون

لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي،" = "لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ
فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم،" = "ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ

ابن زيدون
الباء

للبحتري في رثاء أحد وزراء المهتدي بالله:
نلقى المنون حقائقا وكأننا*****من غِرَّة نلقى بهن شكوكا !
كاف

ردِ الماءَ ما جاءتْ بصفوٍ ذنائبهْ = ودعهُ إذا خيضتْ بطرقٍ مشاربهْ
أُعاتِبُ مَن يحلو لديّ عتابُهُ، = وأتركُ من لا أشتهي، وأُجانبُهْ
جميل بثينة

نَأَت بِصَدوفَ عَنكَ نَوىً عَنوجُ = وَجُنَّ بِذِكرِها القَلبُ اللَجوجُ
غَداةَ غَدَت حُمولُهُمُ وَفيهِم = ضَحا شَخصٌ إِلى قَلبي يَهيجُ

عمر بن ابي ربيعة
الجيم

جد لي ولا تك مـــغرورا فما أحد

أى جــــمالي إلا إغتاله الغزل


اللاااام

لَمّا رَأَيتُ اللَيلَ مُنشَقَّ الحُجُب = عَن سائِلِ الغُرَّةِ مَشهورِ النُقُب
نازَلتُ عُصمَ الوَحشِ عَنّا مِن كَثَب = مِن كُلِّ أَحوى اللَونِ مُبيَضِّ الذَنَب

ابو نواس
الباءءءءءءء

مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛" = "وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي،" = "أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
ابن زيدون
الميم ايضاً