ودعتها من قبلِ أن أراها
يالبؤسكم أيها المودعين حروف الوداع تبتديء بـ ..ودٍ يُخادعكم وتنتهي (بألفِ ..عينٍ) بكت وتبكي فِراق الحَرفينِ!! |
أطاوعُها حين تتقربُ..
متناسياً ويلاتها.. أهادنها إن نوَت.. رغمَ علمي بسوءِ نيَّتها.. أستسلمُ لها أحايين.. وأجني ذلَّ المستسلمين.. كفاكِ يا دنيا الخداعِ تلاعباً.. كفاكِ مكراً.. في باديةِ السلامِ يطلبوني.. ولا سلامَ للمستسلمين..!! |
الصمتُ..صورةٌ من صِورِ الإنهزام
وهمسُ المحبين يُغني عن الكلامِ للَّمسِ عنوانٌ وللقُبلةِ عنوان يختلفان بإختلاف الظرفِ والزمانِ بأيِّ العناوين أناديها بأيِّ أغنيها .. وأعزفُ الألحان كلّها بحور شجنٍ كلّها غموض وديان تائهٌ وسط غابات رموشها معلقٌ بلا أغصان هل أستمرُّ برحلتي أم أعود ولا عودةَ لمن فقد العنوان!!! |
تتمايلُ كالشجرِ..حبيبتي
تترنح كالسُكْرِ..حبيبتي تهمسُ كالظلِّ.. بشفاهٍ من بَردِ السَحَر..حبيبتي وشَعرٍ ينسابُ كالشِعرِ يسري بالوِجدانِ كالخَدَرِ ..حبيبتي تسبحُ في الفضاء كقَطراتِ المطر أطيلُ وأُطيلَ النظَرَ أصبرُ وأنتظِرُ.. وشعورُ المُنتَظِر.. كشعورِ المُحتضِر.. |
لا تلوموني بل اللوم عليها..
روحي لها قدمتُ .. خَجَلاً من هيبتِها.. أمسَكَت مني كلَّ زمام.. آثرتها على ذاتي.. قاسمتُها الأملَ والأحلامَ.. نفسي باسمها..سميتُ لأجلِها..سِهرتُ .. إشتقتُ..تعذبتُ..تلوعتُ.. توأمتُ الإيلام.. وجاء يومٌ فيهِ قالت.. مَن أنتَ!!!!!!! |
سألوني..؟
ما وجه الشبهِ بين الفِراقِ والهجرِ؟ قلتُ..كلاهما يصنعان العذاب قالوا ..وبعدُ.. قلتُ ..أنَّ الفِراقَ هجرٌ والهجرَ..فِراق وما وجهُ الإختلافِ اذن..؟ قلتُ..الهجرُ هجرٌ.. والفراقُ ..فِراقٌ وهجرٌ.. قالوا ..تتحدثُ بالطلاسمِ.. للهجرِ طريقينِ..ثانيهما لقاء وللفراقِ طريقٌ واحدٌ لا ينتهي.. |
يا حرفاً ..
ترتوي من مقلتيَّ.. حبراً من شجنٍ إرفق بدموعي .. فقد أعياها المشي.. بين أروقةِ الجفن |
حُرٌ.. تباكى
على حريةٍ فَقَدَها ليلٌ ..تمادى على فجرٍ ساكنٍ آهٍ ...تخاذلت .. وأمست حبيسةَ الصدرِ.. بينَ حُرٍ.. وليلٍ ..وآلافِ الآهات.. حارَ فِكرٌ.. دامَ ظلٌ.. ضاعَ وَجدٌ.. والكلامُ.. في قبرهِ مات.. أيا قلبي.. كم حزنتَ.. وتخافُ... تجددَ الحزنِ..كالذكرياتِ إيهٍ حياتي.. إيهٍ مماتي.. إيهٍ أنا.. مَن أنا.. أنا مَن أنا؟؟؟؟؟؟؟ |
تحت هاجس الخوفِ..
تقبع أمانٍ من مُحالٍ.. ننتظر الفرحَ في محطات الدموع.. تترائى بالأفقِ حكاياتُ الربيعِ.. نحاول أن نُقلدَ الفرِحين .. بين طوابير الألم.. نسَطِّرُ أرواحنا.. وننتظرُ .. ونتأملُ.. ألاّ طابورَ مثلهُ.. سيجمعنا |
ضاع الكثير من القِيَم..
ضاع الالتزام بالكلمةِ.. وقد كانت كالقَسَمِ.. بل حتى القَسَمُ يُنَكَّل بهِ.. ويصبحُ كالعدمِ.. أين الأخلاق إذن..؟؟ أين مَن قالَ فَعَل ..؟؟ مَن وَعَدَ فأوفى..؟؟ أم أنَّ الوعد صار وَهم..؟؟ ومصير مَن صدّقَ بهِ ..الندَم..؟؟ مَن اتقى..؟؟ وخاف الله حين لا يلتزم.. |
تهربُ حروفي منكِ تصَنعاً..
وإليك تصبو تخفياً.. تحت مساماتِ القلبِ .. يتربع حبكِ.. والروحُ تأباهُ تمنعاً.. كمن حفَرَ قبرَهُ بيديهِ.. هل تراه حقاً اختارهُ مضجعاً..؟؟ تجبرنا الأيام بحوادث نعيشها.. رضينا أو أبينا .. مَن استطاع للزمنِ أن يُرجعا..؟؟ قلبٌ ليس ينساكِ قالها.. بجواهرِ الشوقِ قد رُصِّعا.. اقتنعَ النسيانُ بهجرِ معناهُ.. كيف لا..؟ وسحركِ كان المُقنِعا |
تراهُ منكَ قريب بقربِ حاجتهُ
ما إن قضاها فهو لكَ نافراً لا خير فيه والأولى هجرهُ يوشكُ مثلهُ أن يكون كافراً صداقةُ الزيفِ لا شكَّ باطلة تَقَرُّب الصيادِ للفريسةِ ماكراً |
للقلمِ حكاياتٌ.. لا عدَّ لها.. ولا حصر يختزنها صندوقُ الصدرِ.. تنفَّسَ بعضٌ منها.. منحتهُ حريتَهُ.. والكثير الكثير منها .. تكَورَ.. صدأَ ما صدأ.. غدى سماً زُعافاً.. والألمُ يزهو مفتخراً.. لأنه يحتل أُوَل المراتب دائماً |
لامسَ قلبكِ الطريِّ.. ألمي
بحَّارٌ أنا .. في بحرِ الألمِ والحزنِ.. ومركبي لا يتسعُ.. الا لي فانعمي بشبابكِ.. فالحزنُ.. توأمي |
تلك الافكار..
تتنقلُ كالفراشاتِ.. بين النفوسِ والعقولِ.. ناثرةً شذاها تارةً.. وناقلةً لهمومِها.. أخرى تتسابقُ عبرَ مسافاتِ الزمنِ.. لتصنعَ أعمارنا.. |
أظل أهواكِ...
يا حبيَ الباقي.. فلا أدعي أنكِ أول إمرأة في حياتي.. ولكني أقرُّ.. بأنكِ أولَّ مَن سلمتها قلبي وذاتي.. في لجةِ الهموم... أظلُّ أراكِ.. بسمة تحت مطرقة الضجيج... يظل إسمكِ لي نغمة.. أحقا إني أكتبكِ......... وأنتِ للحروفِ.. رسمها و نقاطها ؟؟ |
بمن أصدق..؟؟
وكلهم اشتروا مصلحتهم بغدرهِم.. هل تُرانا وصلنا نهايةَ الزمانِ؟؟ حيث الغيّ.. ينتصر..مُبتهجاً !! والخيانة ..تتوهج ألقاً .. بعصرها الذهبي.. حيث اللاصديق .. واللا صادقاً للكلمةِ والوعدِ.. ما لي أرى كلامَهم ووعودهم كالهباءِ.. ما لي أرى الجحودَ سيدهم.. ما لي أرى الحياة يزداد وجهها قُبحاً صفات الخير تتنحى.. وكل ماهو سوء يتسيد.. والعجب العُجاب.. أنهم جميعا يُدِينون كلَّ صفةٍ سيئةٍ ذكرتها اذا هم يُدينونها فمن يَدينُ بها اذن!!؟ |
كان المحيط أصغر من أن يتسع لأحلامي
|
نجيد لغةَ الـ...كـــــــان
وتحتلنا كلمةُ لــيــــــتَ وكأن هنالك فجوة كبيـــــــــــرة في أعمارنا اسمها ...الحاضر بينَ أيامٍ ضائعةٍ.. ومستقبلٍ يخالف دوماً التمني.. نعيــــــــــــــــــــــش... يا لَبِئسَ ما نعيش!! |
طعناتٌ وطعناتٌ..
حتى صارَ الظهرُ.. ثقوباً وفَتحاتٍ.. متى ما توردَ خدّ الثقةِ.. توافدت عليهِ .. ألوف الصفعاتِ... ترى على سوحِ المرايا .. وجهاً جميلاً.. وتحتَ مجهر الأخلاقِ.. ترى.. قُبحَ التشوهات.. كيفَ السبيل لفَحصِ النفوسِ اذن؟؟ والواقع والخفايا.. لا يعلمها .. الا ربّ السماوات!! . |
تظل نوايا الحب كامنة فينا رغماً عنا..
ان فقدناها ...فُقِدنا.. وأظننا نسير باتجاه الفقدان .. فقد هرمت قلوبنا..؟؟؟ وتوشك ان تفقدَ نبضها.. و بصرَ عيونهِا.. جدائلٌ من أبجدياتٍ..حائراتٍ نسجت قميصاً للعشقِ.. ألقت بقميصِها على أعيننا.. فهل عسى تلك العيون سترتد بصيرة؟؟؟؟ |
كلّ الأمورِ تتلاشى حتى وإن طالَ بها الأمد..
لا خيرَ في عَيشٍ غُمِّسَت لقمتهُ بالحزنِ والكَمَدِ.. هَبوني قد جَفيتُ الغنى إختياراً لا تمنُعاً.. فليس المعنى أني أكرهُ عيشَ الرَغَدِ.. كفانا وقِبلةٌ للنفاق صَنَعتها طبائعنا.. فالصلاة اليها لا تُقبَل وإن كانت بلا قَصدِ.. |
ما أصدقَ القلمُ ..
حينما يغازلُ السطورَ.. ويسرها أسرارَهُ ... ما أجملَ تنقل بيادق الحروفِ.. لتشقّ طريقها.. بين أروقة الكتابة.. السطورُ أحلى صديق ... قادرةٌ على التواصلِ.. والإصغاء دون مللٍ..؟؟ |
الألمُ كلّ الألم ..
إن نحن استسلمنا للألمِ... العدمُ سيستضيفنا .. إن طالَ هذا الألم... الألمُ ....والأمل ُ... يشتركان بنفسِ الحروفِ... أعِد صياغتها ... لتكون أملاً نابضاً .. لا عدماً فانياً... |
ما أحلى ..أن تُسعدَ قلباً ذا شجن...
أن تعالجَ مهموماً ... ماأحلى ..لغة العيونِ... والصباحاتُ تغردُ .. تعزفُ ألحانَ الود... ما أحلى.. أن تصفى النفوس .. ونغرز أظافرنا بعيونِ البُعد.. ننسى كلّ الأحزان .. ننسى كلّ ما كان.. أن نعفوَ..ونسامح... أن ننظفَ الجوارح ... فإن لم نعفُ .... كيف نطلبُ من اللهِ العفوَ؟؟ |
زحاماتٌ من الهمومِ..
تضجُّ بها الذكريات ... ينبضُ الحزنُ تارةً.. وأخرى يبقى في سباتٍ.. تجفُّ العيونُ.. وتغفو على عبراتِها... تأملُ باللقاءِ ... وأظنُّ موعدهُ قد فات.. ويظل قلبي منتظراً .. مَن...؟ مَن سكنت جروحهُ .. في الضميرِ والإحساسِ... أحاسيسٌ ظمأى للدموعِ.. وقد جفَّ غديرها ... |
الصرخةُ بنتُ الألمِ..
العذابُ وليدُ اللوعةِ.. الحسرةُ عنوانُ العجز.. الدمعةُ نبضُ مَن ظُلِم.. العَبرةُ تنطقُ باسم الحزن.. أشجبكِ أيتها السنين الراحلة.. تطولين......وتقصر أعمارنا تسرقيننا من أنفسنا.. ونظل نَحِنّ....ونئِنّ.. على أطلالِ الذكريات.. |
لحظاتُ المرارةِ تتكررُ..
وكأنني كأسُها .. حلمٌ تكررَ سرابهُ.. وكأنني .. وهمهُ.. أملٌ يسعفني وجودهُ.. وكأنني ...خاصمتهُ.. حنينٌ... غمرني.. وكأنني ....غمرتهُ!!! |
تسبحين في فضاءٍ فسيحٍ...
اسمهُ عالمُ الكلماتِ.. حالمةٌ.. تتفقدين القلوبَ.. وتوزعين الفرحَ والشجنَ.. ارى من كلماتكِ... امراةً...بجناحينِ.. تطيرُ في سويعاتِ الصباحِ... تخترقُ حُجبَ المسافاتِ... تطوينَ الأرضَ بالهمساتِ.. |
حالمةٌ أنت ِ..
تعيشينَ الواقعَ والخيالَ... تختارينَ ما شئتِ.. تُحلقينَ مع النوارسِ.. على شواطىءِ القلوبِ... حالمةٌ.. ترسمينَ ضحكاتكِ المستترةِ.. على شفاهِ الذكرياتِ .... حزينةً... وحزنكِ صار إدمانٌ.. |
وكأني بكِ..
تمشطينَ شَعرَ السعادةِ.. وتُزاوجينَ بينها وبينَ الأحزانِ؟؟ زواجٌ جميلٌ.. سينجبُ فتاةً ... حالمةً.. ترضعُ من ثديِ الحنانِ تارةً.. وأخرى ترضعُ دموعَ الأشواقِ... حالمةٌ... مَن ذا يفيقكِ من الأحلامِ.. تعشقينَ بصمتٍ.. والبوحُ من المحرماتِ.. |
تهجرينَ للحظاتٍ...
وتعودينَ ..في لحظاتٍ.. تؤرقكِ المسافاتُ... ليت حزنكِ.. يرقدُ في سباتٍ .. وليتَ أحلامكِ... ملئى... بالورود ِ.. كصباحاتِ العشاقِ.. |
همهماتُ الحزن ِ..
تنادي الدموعَ.. يأبى الحزنُ فراقي... أقنعتهُ يوماً أن يبتعدَ.. فاذا بحبالهِ تلتفُّ على قلبي.. قلبي يبكي.. يحاربُ النبضات.. يحاربُ الأشواق... يحاربُ الطعنات... وما زال يقاوم... تأتيهِ طعناتُ المُقربين... وهو يحبُّ الجميعَ .. ليس عندهُ للغلِّ معنى .. ولا للكُره ِ مَنفذ.. لكنهُ..أدمنَ الظلم.. يُظلمُ ويُظلمُ.. ولا ادري .. متى يتوقف عن ظلمهِ الآخرون..؟؟؟؟؟؟؟ قضيتُ جُلّ عمري ...أُظلمُ ..من ...المُقَربين!!! |
نعيُ القلوبِ ...أن تكفَّ عن العشقِ...
نعيُ الإحساسِ.. أن يبقى مجهولاً.. نعيُ الخواطرِ.. بقاؤها سجينة.. نعيُ القلمِ..جفافُ حِبرهُ... نعيُنا ..إن بقينا بلا هواجس... نعيُنا ..إن أرهقتنا المسافات.. إن لوعتنا ...ألسنةُ نار الفراق.. فراقُ..مَن قد ...نفقدهم .. |
ستمضي المسافات..
وتَمُرّ الأيامُ... يظلُّ قلبي .. ينتظرُ دقاتكِ.. تظلُّ عيني.. ثملة بنظراتكِ.. يا حبيبةَ عمري.. لكِ المشاعرُ تصرخُ.. قد مللتُ الإنتظار.. يا أيتها القادمة من عمقِ المجهولِ.. أحلمُ ..دوماً للقائِكِ... يا أيها الخيال.. ناولني ظلها.. أتفيءُ تحتهُ.. يا أيها المحال.. توقف.. فما زال في العمرِ بقية.. يا أيها العذاب.. إرحل... ففي الأفق... ظِلّ حبيبتي.. يا أيها القلب.. تهيأ.. فالأنتظار يحتضرُ... |
خبأتُ نفسي بين الأشجارِ..
وفضحتني أوراقُها.. خبأتُ نفسي بين الأوتارِ.. وكشفتني نغماتها.. دفنتُ روحي بين كَفَّتي محار.. ودلَّهم عليَّ بريقُ لآلئها.. الى متى تختبئي يا نفس..؟؟؟ والى متى تراوغين..؟؟ مفضوحة كلّ أفعالكِ.. مكشوفة.. لا تستترُ أبداً.. فثمة مَن يستنسخُ كلّ أعمالك |
النسيان ....
قد يصبح أحياناً ضرورة لا يُدرك تحقيقها.. قد يكون بدايةَ عمرٍ جديدٍ.. قد يكون غفلةً لا تُحمد عقباها.. قد يكون جريمةً لا تُغتفر... كلها معانٍ تحتضنها النُونَين!! ليس صدفةٌ أن تبتدأ كلمة النسيان وتنتهي بالنونِ.. ربما لتقول لنا بأنهُ .. لافرقَ بين البدايةِ والنهايةِ.. فقد كُنّا عدماً..وسنصبحُ كالعدمِ... |
النسيانُ..
إن عَرَّفناهُ نعمةً.. فهو رفيقُ راحةَ البالِ.. صديقٌ للحياةِ.. واستمرارها.. وإن أسميناهُ جحوداً.. فهو الألفةُ مع الهجرِ.. والتحالفُ مع الفراقِ.. كيف نوفق بين النعمةِ والجحودِ..؟؟ معَ أنفسٍ.. فيها المشاعر فياضة..بالحبِّ..؟ كيف نجمعُ بين المَعنيَينِ..؟ كيف نؤاخي متضادين..؟ سؤالٌ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بل هو عنوانٌ..!! لا تغطيهِ بضع سطور.. |
الى متى الإنتظار..؟
تشققَ جدار السنينِ.. من وزنهِ الثقيل.. المتربعُ .. على صدورِنا.. ونفوسنا المتعبة.. المثقلة بالهمومِ.. أسألُ التقاويمَ .. هلا حسبتِ لنا .. كم ضاعَ من عمرِنا .. بألَمٍ.. اسمهُ الإنتظار؟؟؟؟؟ |
أجملَ ما في الكونِ....
أن تُحِسَّ بأنكَ راضٍ عن نفسكَ.. والأجمل أن تُحِسَّ أنّ الله راضٍ عنكَ.. أن تقطعَ دابرَ الشيطانَ.. وتتحررَ من هوى نَفسكَ.. أن ترى مَن تُحب.. ما زالوا حولكَ.. وأن تطمئن لبقائهم حولكَ.. ما حييتَ.. |
الساعة الآن 01:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.