دار الملم لها طيف تهددنى......................ليلا فلا صدقت عينى ولا كذبا
المتنبى والبااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااء

رَأَيتُ الشَيبَ لاحَ فَقُلتُ أَهلاً ....... وَوَدَّعتُ الغَوايَةَ وَالشَبابا
وَما إِن شِبتُ مِن كِبَرٍ وَلَكِن ........ رَأَيتُ مِنَ الأَحِبَّةِ ما أَشابا
أبو فراس الحمداني

الباء

متـفـرداً بغليلـه يشـكو الـذي - - - منـه الجوانـح والحشـا يتوجـع


حرف العين

يقول البحتري :



عَتادي الَّذي آوى إِلَيهِ وَعُدَّتي *** لِما أَختَشي مِن صَرفِ دَهري وَأَرتَجي

سَيُثلِجُ صَدري اليَأسُ وَاليَأسُ مَنهَلٌ *** مَتى تَغتَرِف مِنهُ الجَوانِحُ تَثلَجِ




((ج))

قالَ لي: اعتلّ من هويتَ، حسودٌ؛" = "قُلتُ: أنتَ العَليلُ وَيْحَكَ لا هُو
ما الذي أنكرُوهُ منْ بثراتٍ،" = "ضَاعَفَتْ حُسْنَهُ وَزَادَتْ حُلاهُ

أبن زيدون
الهاءءءءءءءءء

سلا م من صباا بردى ارق

ودمع لا يكفكف ياا دمشق

القاااق

قَد بَعَثناهُ يَنفَعُ الأَعضاءَ = حينَ يَجلو بِلُطفِهِ السَخناءَ
جاءَ يُزهى بِمُستَشَفٍّ رَقيقٍ = يَخدَعُ العَينَ رِقَّةً وَصَفاءَ
ابن زيدون
الهمزة

لو كنت تنصف في الهوى ما بيننا = لم تهوَ جاريتي ولم تتخيَّرِ
وتركت غصناً مثمراً بجماله = وجنحت للغصن الذي لم يثمرِ
ولادة بنت المستكفي
الراءءءءءءءءءءء

مثلما تُلقي الليالي
عُمْرَنا .. بين الحُفَر
فكلانا يا رفيقي
من هوايات القَدَر

فاروق جويده

الرااء

نور سطع ليضيء عقلي
ويرضي قلبي منك بالمصير
فاليذهب إرضاء الناس جفاءا
وليمضي ذلك الليل الغفير

الراااء

صعبة .... :mad:
بانتظار تغيير القافية
:D

ضاقت بمعروفك الدنيا ومن عجب

في حفرة قدر باع بت مضطجعا
عيين

عهٍدناكَ لا تلهو عنٍ الخٍلٍ ساعةََ فكيف علينا قد أَطَلْتَ التجافيا

معروف الرصافي
الياءءءءءءءءء

.











.

علامَ صرمتَ حبلكَ من وصولِ؛ = فديْتُكَ، واعتززْتُ على ذليلِ؟
وَفِيمَ أنِفْتَ مِنْ تَعْلِيلٍ صَبٍّ، = صَحيحِ الوُدّ، ذي جسْمٍ عَلِيلِ؟
ابن زيدون
اللام

هَلْ غَادَرَ الشُّعَرَاءُ منْ مُتَـرَدَّمِ
أم هَلْ عَرَفْتَ الدَّارَ بعدَ تَوَهُّـمِ
يَا دَارَ عَبْلـةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمِـي
وَعِمِّي صَبَاحاً دَارَ عبْلةَ واسلَمِي
عنترة
الميم

قالَ لي: اعتلّ من هويتَ، حسودٌ؛" = "قُلتُ: أنتَ العَليلُ وَيْحَكَ لا هُو
ما الذي أنكرُوهُ منْ بثراتٍ،" = "ضَاعَفَتْ حُسْنَهُ وَزَادَتْ حُلاهُ

الهاء
ابن زيدون