![]() |
اقتباس:
هاااااااااااااااه سمعتوا يالحريم ! يالله ع المطبخ ! أنت خطير يا حميد.. |
ولكن؟!
<FONT color=#ff0000>لماc |
ولكن؟؟
ولكن ايييييييييييييييييييه؟؟ اوعى تكون خايف من الصحون هههههههههههههههه |
شكرا يا حميد
حكواتي من الاخر |
ولكن؟؟
ولكن ايييييييييييييييييييه؟؟ اوعى تكون خايف من الصحون هههههههههههههههه |
اقتباس:
الله يبارك فيك على الترحيب لم يهتم بزيارتي المقهى غيرك :( zhrh123qw |
أحببت أن اعرض لكم فنا ً أدبيا ً من الفنون الأدبية الجميلة وهو فن ( المقامات ) والمقامة اشتهرت في العصر العباسي وكان مؤلفها هو بديع الزمان الهمذاني .
وتعرف المقامة بأنها / حكاية تقال في مقام معين وتشتمل على الكثير من درر اللغة وفرائد الأدب ، والحكم والأمثال والأشعار النادرة التي تدل على سعة إطلاع وعلو مقام على طريقة السجع . وهناك مقامات كثيرة منها - المقامة النيسابورية - مقامات الكدية - المقامة المجاعية - المقامة الخمرية - المقامة الجاحظية * * * [ المقامة البغدادية ] -------------------------- حَدَّثَنَا عِيَسى بْنُ هِشَامٍ قَالَ : اشْتَهَيْتُ الأَزَاذَ ، وأَنَا بِبَغْدَاذَ ، وَلَيِسَ مَعْي عَقْدٌ عَلى نَقْدٍ ، فَخَرْجْتُ أَنْتَهِزُ مَحَالَّهُ حَتَّى أَحَلَّنِي الكَرْخَ ، فَإِذَا أَنَا بِسَوادِيٍّ يَسُوقُ بِالجَهْدِ حِمِارَهُ ، وَيَطَرِّفُ بِالعَقْدِ إِزَارَهُ ، فَقُلْتُ : ظَفِرْنَا وَاللهِ بِصَيْدٍ ، وَحَيَّاكَ اللهُ أَبَا زَيْدٍ ، مِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتَ ؟ وَأَيْنَ نَزَلْتَ ؟ وَمَتَى وَافَيْتَ ؟ وَهَلُمَّ إِلَى البَيْتِ ، فَقَالَ السَّوادِيُّ : لَسْتُ بِأَبِي زَيْدٍ ، وَلَكِنِّي أَبْو عُبَيْدٍ ، فَقُلْتُ : نَعَمْ ، لَعَنَ اللهُ الشَّيطَانَ ، وَأَبْعَدَ النِّسْيانَ ، أَنْسَانِيكَ طُولُ العَهْدِ، وَاتْصَالُ البُعْدِ ، فَكَيْفَ حَالُ أَبِيكَ ؟ أَشَابٌ كَعَهْدي ، أَمْ شَابَ بَعْدِي؟ فَقَالَ : َقدْ نَبَتَ الرَّبِيعُ عَلَى دِمْنَتِهِ ، وَأَرْجُو أَنْ يُصَيِّرَهُ اللهُ إِلَى جَنَّتِهِ ، فَقُلْتُ : إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ، وَلاَ حَوْلَ ولاَ قُوةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيم ، وَمَدَدْتُ يَدَ البِدَارِ، إِلي الصِدَارِ، أُرِيدُ تَمْزِيقَهُ ، فَقَبَضَ السَّوادِيُّ عَلى خَصْرِي بِجِمُعْهِ ، وَقَالَ : نَشَدْتُكَ اللهَ لا مَزَّقْتَهُ ، فَقُلْتُ : هَلُمَّ إِلى البَيْتِ نُصِبْ غَدَاءً، أَوْ إِلَى السُّوقِ نَشْتَرِ شِواءً ، وَالسُّوقُ أَقْرَبُ ، وَطَعَامُهُ أَطْيَبُ ، فَاسْتَفَزَّتْهُ حُمَةُ القَرَمِ ، وَعَطَفَتْهُ عَاطِفُةُ اللَّقَمِ ، وَطَمِعَ ، وَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ وَقَعَ ، ثُمَّ أَتَيْنَا شَوَّاءً يَتَقَاطَرُ شِوَاؤُهُ عَرَقاً ، وَتَتَسَايَلُ جُوذَابَاتُهُ مَرَقاً ، فَقُلْتُ : افْرِزْ لأَبِي زَيْدٍ مِنْ هَذا الشِّواءِ ، ثُمَّ زِنْ لَهُ مِنْ تِلْكَ الحَلْواءِ ، واخْتَرْ لَهُ مِنْ تِلْكَ الأَطْباقِ ، وانْضِدْ عَلَيْهَا أَوْرَاقَ الرُّقَاقِ ، وَرُشَّ عَلَيْهِ شَيْئَاً مِنْ مَاءِ السُّمَّاقِ ، لِيأَكُلَهُ أَبُو زَيْدٍ هَنيَّاً ، فَأنْخّى الشَّواءُ بِسَاطُورِهِ ، عَلَى زُبْدَةِ تَنُّورِهِ ، فَجَعَلها كَالكَحْلِ سَحْقاً ، وَكَالطِّحْنِ دَقْا ، ثُمَّ جَلسَ وَجَلَسْتُ ، ولا يَئِسَ وَلا يَئِسْتُ ، حَتَّى اسْتَوفَيْنَا ، وَقُلْتُ لِصَاحِبِ الحَلْوَى : زِنْ لأَبي زَيْدٍ مِنَ اللُّوزِينج رِطْلَيْنِ فَهْوَ أَجْرَى فِي الحُلْوقِ ، وَأَمْضَى فِي العُرُوقِ ، وَلْيَكُنْ لَيْلَّي العُمْرِ ، يَوْمِيَّ النَّشْرِ ، رَقِيقَ القِشْرِ ، كَثِيفِ الحَشْو ، لُؤْلُؤِيَّ الدُّهْنِ ، كَوْكَبيَّ اللَّوْنِ ، يَذُوبُ كَالصَّمْغِ ، قَبْلَ المَضْغِ ، لِيَأْكُلَهُ أَبَو َزيْدٍ هَنِيَّاً ، قَالَ : فَوَزَنَهُ ثُمَّ قَعَدَ وَقَعدْتُ ، وَجَرَّدَ وَجَرَّدْتُ ، حَتىَّ اسْتَوْفَيْنَاهُ ، ثُمَّ قُلْتُ : يَا أَبَا زَيْدٍ مَا أَحْوَجَنَا إِلَى مَاءٍ يُشَعْشِعُ بِالثَّلْجِ ، لِيَقْمَعَ هَذِهِ الصَّارَّةَ ، وَيَفْثأَ هذِهِ اللُّقَمَ الحَارَّةَ ، اجْلِسْ يَا أَبَا َزيْدٍ حَتَّى نأْتِيكَ بِسَقَّاءٍ ، يَأْتِيكَ بِشَرْبةِ ماءٍ ، ثُمَّ خَرَجْتُ وَجَلَسْتُ بِحَيْثُ أَرَاهُ ولاَ يَرَانِي أَنْظُرُ مَا يَصْنَعُ ، فَلَمَّا أَبْطَأتُ عَلَيْهِ قَامَ السَّوادِيُّ إِلَى حِمَارِهِ ، فَاعْتَلَقَ الشَّوَّاءُ بِإِزَارِهِ ، وَقَالَ : أَيْنَ ثَمَنُ ما أَكَلْتَ ؟ فَقَالَ : أَبُو زَيْدٍ : أَكَلْتُهُ ضَيْفَاً ، فَلَكَمَهُ لَكْمَةً ، وَثَنَّى عَلَيْهِ بِلَطْمَةٍ ، ثُمَّ قَالَ الشَّوَّاءُ : هَاكَ ، وَمَتَى دَعَوْنَاكَ ؟ زِنْ يَا أَخَا القِحَةِ عِشْرِينَ ، فَجَعَلَ السَّوَادِيُّ يَبْكِي وَيَحُلُّ عُقَدَهُ بِأَسْنَانِهِ وَيَقُولُ : كَمْ قُلْتُ لِذَاكَ القُرَيْدِ ، أَنَا أَبُو عُبَيْدٍ ، وَهْوَ يَقُولُ : أَنْتَ أَبُو زَيْدٍ، فَأَنْشَدْتُ : أَعْمِلْ لِرِزْقِكَ كُلَّ آلـهْ *** لاَ تَقْعُدَنَّ بِكُلِّ حَـالَـهْ وَانْهَضْ بِكُلِّ عَظِـيَمةٍ *** فَالمَرْءُ يَعْجِزُ لاَ مَحَالَه 2 / 9 / 2010 |
اقتباس:
ولكن ! لماذا نرمي بالتقصير دائما إلى الزوجة، ونبحث لها عن الطرق، والأودية، والسهول، للوصول إلى قلب الرجل؟! وهل الطريق معبّد للرجل إلى قلب المرأة؟ أم أنه كــ"الثور" فقط "يرعى" من الأكل ولا يثني حتى على الزوجة التي صنعته من أجله؟! للأسف ! عند أي مشكلة بين الزوجين ننسب التقصير (كلّه) إلى المرأة؛ بل ونبحث لها عن الطرق التي "ربما" أوصلتها إلى "الوحل" و"المستنقع" الرجل !! أرجو أن لا يغضب مني الرجال، ولكن ! ترويض الأسد أرحم وأسهل وأقل مشقة..! تحية تقدير للجميع.. تحية تقدير للأخت حنان عرفة.. أبو أسامة |
اقتباس:
أهلا بك وفاء.. نرجو أن يطيب لك المقام مع نائب فريق العمل في المقهى، شيخ الشباب، حميد.. تقبل الله منك الصيام والقيام في هذا الشهر الفضيل.. أبو أسامة |
اقتباس:
وأضيف على كلام أخي وصديقي حميد.. إن من أهداف المقامة هو: هدف لغوي، وهدف اجتماعي.. والهدف اللغوي هو الأبرز، كما هو ظاهر في المقامة البغدادية، وأرجو من الأخ حميد أن يشرح لكم بعض المفردات الجميلة، أو ياذن لي بذلك؛ لأنني أدرسها لطلابي كل عام ضمن منهج الصف الثاني ثانوي، وتكون الحصة بعد صلاة الظهر، وأستمتع حقيقة باللعب على إثارة لعابهم، و(كروشهم) التي تكون قد خلت من الإفطار، فما أشرحه ليس "كروسان" جبن أو زعتر أو فلافل، بل شواء وحلواء ! ههههههههههههههههه تذكرتهم فقط.. تقديري للجميع. أبو أسامة |
الساعة الآن 03:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.