منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512)

ايوب صابر 08-08-2013 11:11 PM

اعظم شاعر كردي يتيم في سن الثامنة


وفاة الشاعر الكردي الشهير "شيركو بيكس"

وكالات
8/5/2013***11:50 am*
توفي الشاعر الكردي الشهير شيركو بيكس عن عمر يناهز الثالثة والسبعين في العاصمة السويدية ستوكهولم بعد معاناة مع المرض.
ولد بيكس في مدينة السليمانية بكردستان العراق عام 1940 وهو ابن الشاعر الكردي المعروف فائق بيكس الذي توفي في عام ١٩٤٨، ثم أصبح بيكس منذ عام 1970 ضمن نخبة من الشعراء والأدباء من رواد الحداثة الشعرية والأدبية بلغة ابداعية جديدة.
*
وتجاوز عدد أعماله الإبداعية خمسا وثلاثين مجموعة شعرية بدءا من عام 1968 منها "شعاع القصائد" و"هودج البكاء" و"باللهيب أرتوي" و"الشفق والهجرة" و"مرايا صغيرة" و"الصقر" و"مضيق الفراشات" و"مقبرة الفوانيس" و"فتاة هي وطني" وغيرها.
*
وترجمت منتخبات من قصائده إلى لغات عدة كالإنجليزية والسويدية والفرنسية والالمانية والدنماركية والهولندية والرومانية و المجرية والتركية والبولندية والإيطالية والفارسية.
*
اختيرت إحدى قصائد بيكس مع نبذة من حياته حيث تدرس كمادة في كتاب انطولوجيا في كل من الولايات المتحدة وكندا للمرحلة الأولى من الدراسة المتوسطة منذ عام 1988.
*
وتحققت للشاعر شهرة عالمية، فقد حصل على جوائز عالمية عديدة من بينها جائزة 'توخولسكي' السويدية عام 1987، وجائزة 'بيره ميرد'، و جائزة 'العنقاء الذهبية' العراقية.

ايوب صابر 08-10-2013 02:27 AM

كل شخص لديه كرزما ويمتلك قدرة على التأثير حد السحر هو بالضرورة يتيم وقد تبين لنا ان الشيخ الحويني هو أيضاً يتيم وهوينضم الى قائمة الشخصيات ذات القدرة على التأثير والتي رصدنا سيرتها الذاتية هنا مثل الشيخ راتب النابلسي والشيخ طارق سويدان الخ....

*ترجمةُ الشيخِ أبيْ إسحاقَ الحوينيِّ
اسمُهُ ومولدُهُ
هوَ: أبو إسحاقَ حجازيْ بنُ محمدِ بنِ يوسفَ بنِ شريفٍ الحوينيُّ المصريُّ (وإسحاقُ هذا ليسَ بولدِهِ، إنمَا تكنَّىٰٰ الشيخُ بِهِ تيمُّـناً بكنيةِ الصحابيِّ سـعدِ بنِ أَبيْ وقاصٍ t وكنيةِ الإمامِ أبيْ إسحاقَ الشاطبيِّ -رحمهُ اللهُ-).
وُلدَ يومَ الخميسِ غرةِ ذي القَعدةِ لعامِ 1375هـ، الموافقِ 06 / 1956م بقريةِ حوينٍ بمركزِ الرياضِ منْ أعمالِ محافظةِ كفر الشيخِ بمصرَ.
عائلتُهُ
وُلدَ الشيخُ فيْ أسرةٍ ريفيةٍ بسيطةٍ لا تعرفُ إلا الزراعةَ، وما كانتْ فقيرةً ولا غنيةً، ولكنَّهَا كانتْ متوسطةَ الغِنَىٰٰ، لهَا وجاهتُهَا فيْ القريةِِ واحترامُهَا، بسببِ معاملتِهَا الطيبةِ للناسِ وما اشتُهرَ عنِ الأبِّ منْ حُسنِ خلقِهِ، وقدْ كانَ متزوجًا بثلاثٍ (كانَ الشيخُ منَ الأخيرةِ وكـانَ الأوسطَ -الثالثَ- بيـنَ الأبناءِ الذكورِ الخمسةِ) وكانَ متديناً بالفطرةِ -كحالِ عامةِ القَرويينَ إذْ ذاكَ- يحبُّ الدينَ. يُذكرُ أنَّ سرقةَ محصولِ القُطنِ كانتْ مشهورةً فيْ ذلكَ الحينِ، وكانَ الأبُّ يمشيْ مرةً بجانبِ حقلِهِ فرأىٰٰ شخصاً يأخذُ قطناً منهُ، فمَا كانَ منهُ إلا أنِ اختبأَ حتَّىٰ لا يراهُ هذا الشخصُ، ولمْ يُرَوِّعْه حتَّىٰٰ أخذَ ما أرادَ وانصرفَ!.
لـمْ يذهبْ قطُّ إلىٰٰ طبيبٍ، إلا في مرضِ موتِهِ حيثُ أُجبرَ علىٰٰ الذَّهابِ. توفِّـيَ -رحمهُ اللهُ- يومَ الثلاثاءِ 28 / 02 / 1972م.
اي عندما كان الشيخ في سن السادسة عشرة وهي سن المراهقة والتي انتجت ابرز قادة العالم مثل لينين وهتلر ونابليون وستالين الخ .

ايوب صابر 08-11-2013 03:09 PM

هذا اليتيم ...صاحب كتاب اليوطوبيا او المدينة الفاضلة يتيم الام في سن الحادي والعشرين اعدم . وهو ايضا سجين وصاحب كتاب الراحة ضد المحنة.

السير توماس مور
من وكيبديا

(Sir Thomas More؛ 7 فبراير 1478 - 6 يوليو 1535) كان قائداً سياسياً ومؤلفاً وعالماً إنجليزياً عاش في القرن 16.
يتذكر عادة لمفهوم اليوطوبيا أو المدينة الفاضلة في كتابه اليوطوبيا. وهو قديس حسب الكنيسة الكاثوليكية الرومانية. عارض طلاقهنري الثامنلكاثرين من آراغون، ورفض الاعتراف به كرئيس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية في إنجلترا، فحبس وقطع رأسه في برج لندن.

ولد توماس مور في مدينة لندن في 7 فبراير 1478. تلقى تعليمه في مدرسة القديس أنتوني (St. Anthony's) المعروفة. أصبح محامياً ناجحاً في عام 1501. عين كنائب عمدة لمدينة لندن من 1510 إلى 1518. ألف كتاب "الإبجرامات أو المقطوعة اللاذعة" (1505) "تاريخ الملك ريتشارد الثالث" (1513 - 1518) و"اليوتوبيا" (1516) و"حوار متعلق بالبدع" (1529). في عام 1517 أصبح سكرتير ومستشار الملك هنري الثامن. في عام 1523 انتخب كناطق باسم مجلس العموم. في عام 1529 أصبح وزيراً للعدل، ولكنه استقال من منصبه في عام 1532 حينما لم يقبل طلاق الملك هنري الثامن من كاثرين، كما رفض قبول قانون السيادة. في عام 1534 اتهم بالخيانة العظمى فسجن في برج لندن، حيث كتب "حوار الراحة ضد المحنة". في 6 يوليو 1535 تم إعدامه عن طريق قطع الرأس.
==

Born in Milk Street in London, on 7 February 1478, Thomas More was the son of Sir John More, a successful lawyer and later judge, and his wife Agnes (née Graunger). More was educated at St Anthony's School, then considered one of London's finest schools. From 1490 to 1492, More served John Morton, the Archbishop of Canterbury and Lord Chancellor of England as a household page.
Morton enthusiastically supported the "New Learning" (now called the Renaissance), and thought highly of the young More. Believing that More had great potential, Morton nominated him for a place at Oxford University (either in St. Mary's Hall or Canterbury College).[8]:38 Both Canterbury College and St Mary’s Hall have since disappeared; Christ Church College grew over Canterbury's site, and Oriel College over the former St Mary’s.
More began his studies at Oxford in 1492, and received a classical education. Studying under Thomas Linacre and William Grocyn, he became proficient in both Greek and Latin. More left Oxford after only two years – at his father's insistence - to begin legal training in London at New Inn, one of the Inns of Chancery.[7]:xvii[9] In 1496, More became a student at Lincoln’s Inn, one of the Inns of Court, where he remained until 1502, when he was called to the Bar

والدته توفيت عام 1499 اي حينما كان ثومس 21 سنة ويلاحظ انه فقد ثلاثة اخوة وهم اطفال وخلال الثلاث سنوات التي تلت ولادته


On 24 April 1474, at St Giles-without-Cripplegate, More married Agnes Graunger (d.1499), the daughter of Thomas Graunger, a London tallow-chandler[7] and alderman,[8] by whom he had three sons and three daughters:[9]
  • Joanna More, born 11 March 1475, who married Richard Staverton, a lawyer of Lincoln's Inn.
  • Sir Thomas More (6 February 1478–6 July 1535).]
  • Agatha More, born 1479, died young.
  • John More, born 6 June 1480, died young.[11]
  • Edward More, born 1481, died young.
  • ==========
  • ================================================== =======

    حملة الايتام مشاريع العظماء


    عزيزي الزائرالكريم
    ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء...
    وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي:
    - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته.
    - الايتام مشاريع العظماء.
    - الايتام عظماء المستقبل.
    - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان.
    - ان قهر الايتام والاساءة لهم وعدم توفير الفرصة لهم في التعلم والحياة الكريمة يجعلهم ماكنات هدم للمجتمعات.
    - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم.





    وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم .
    وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر...







    ولك الشكر ،،،


    الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم:


    يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:




    اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..



ايوب صابر 08-12-2013 09:56 AM


ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الخلايا بين الام ومولودها...


Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains

The connection between mother and child is ever deeper than thought





The link between a mother and child is profound, and new research suggests a physical connection even deeper than anyone thought. The profound psychological and physical bonds shared by the mother and her child begin during gestation when the mother is everything for the developing fetus, supplying warmth and sustenance, while her heartbeat provides a soothing constant rhythm.

العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات
الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور
بقلم : روبرت مارتون.

الرابط بين المولود والأم عميق جدا جدا، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن الرابط الجسدي بين الاثنين أعمق بكثير مما كان يتصوره العلماء.
وقد وجد العلماء بأن الروابط النفسية والجسدية العميقة والقوية التي تربط الأم بمولودها تبدأ في مرحلة الحمل gestation وحينما تكون الأم تعني كل شيء بالنسبة للجنين الذي يكون في طور التشكل والتكوين، وتقوم على تزويده بالدفء والغذاء sustenance بينما تقوم دقات قلبها بالتسرية عنه وتهدئته من خلال الإيقاع الثابت لتلك النبضات.
يتبع،،،

===========

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains

العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.


The physical connection between mother and fetus is provided by the placenta, an organ, built of cells from both the mother and fetus, which serves as a conduit for the exchange of nutrients, gasses, and wastes. Cells may migrate through the placenta between the mother and the fetus, taking up residence in many organs of the body including the lung, thyroid muscle, liver, heart, kidney and skin. These may have a broad range of impacts, from tissue repair and cancer prevention to sparking immune disorders.

ويتشكل الرابط بين الأم وجنينها من خلال حبل المشيمة. والمشيمة عبارة عن قناة تتشكل من خلايا من الأم والجنين وتخدم في نقل وتبادل الغذاء والغازات والفضلات بين الأم وجنينها. وقد تبين أن الخلايا يمكن أن تنتقل بين جسدي الأم وجنينها من خلال حبل المشيمة حيث تستقر في عدد من أجهزة الجسم للطرف الآخر بما في ذلك الرئتين ، الغضروف الدرقي، والكبد، والقلب والكلى، والجلد.
ويعتقد أن لوجود هذه الخلايا مجموعة آثار منها إصلاح الأنسجة، ومنع تشكل الخلايا السرطانية، وتنشيط جهاز المناعة.

=============
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-13-2013 10:21 AM

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains


العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.

It is remarkable that it is so common for cells from one individual to integrate into the tissues of another distinct person. We are accustomed to thinking of ourselves as singular autonomous individuals, and these foreign cells seem to belie that notion, and suggest that most people carry remnants of other individuals.

لقد كان من المدهش أن يكتشف العلماء بأن خلايا شخص مختلف ومتفرد في تركيبته تندمج وتتواجد في أعضاء شخص آخر وان مثل هذا الأمر يحدث بشكل شائع وعادي.
نحن معتادون على التفكير بأنفسنا كأفراد متفردين في تركيبتنا الجينية ومستقلين عن غيرنا في هذه التركيبة، ولكن وجود مثل هذه الخلايا الغريبة عن جسمنا يدحض هذا الاعتقاد ويشير إلى أن معظمنا يحمل في جسده خلايا من ناس آخرين .

=============
تابع...
العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.

As remarkable as this may be, stunning results from a new study show that cells from other individuals are also found in the brain. In this study, male cells were found in the brains of women and had been living there, in some cases, for several decades. What impact they may have had is now only a guess, but this study revealed that these cells were less common in the brains of women who had Alzheimer’s disease, suggesting they may be related to the health of the brain.
وعلى الرغم أن ذلك مدهشا وملفتنا للانتباه إلا انه لا يقارن مع النتائج المذهلة لدراسة حديثة أكدت العثور على خلايا من عدة أشخاص في دماغ شخص آخر. وقد أظهرت هذه الدراسة وجود خلايا ذكرية في دماغ أنثى وأنها كانت تعيش هناك منذ عشرات السنين في بعض الحالات. أما ما هو الأثر الذي يتركه وجود مثل تلك الخلايا في دماغ هذا الشخص لا احد يعرف حتى الآن وكل ما يقال حول الموضوع مجرد تخمينات. لكن هذه الدراسة أشارت إلى أن وجود مثل هذه الخلايا نادر في أدمغة النساء المصابة بمرض الزهايمر، وهو ما يشي بوجود علاقة بين وجودها وصحة الدماغ.
==============================

تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".


يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg


اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-13-2013 02:59 PM

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains
العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.
We all consider our bodies to be our own unique being, so the notion that we may harbor cells from other people in our bodies seems strange. Even stranger is the thought that, although we certainly consider our actions and decisions as originating in the activity of our own individual brains, cells from other individuals are living and functioning in that complex structure.

كلنا نعتبر أن جسدنا فريد من نوعه ومتفرد في تركيبته، لذلك فان الطرح بأن جسدنا يحتوي على خلايا من إنسان آخر يبدو أمرا غريبا. ولكن الأغرب من ذلك هو القول بأن هناك خلايا من شخص آخر تعيش وتعمل في هذا البناء المعقد التركيب، يأتي ذلك في ظل اعتقادنا بأن ما نقوم به من عمل وما نتخذه من قرارات إنما يطبخ ويولد في أدمغتنا لوحدنا.
=============

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains
العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.

However, the mixing of cells from genetically distinct individuals is not at all uncommon. This condition is called chimerism after the fire-breathing Chimera from Greek mythology, a creature that was part serpent part lion and part goat. Naturally occurring chimeras are far less ominous though, and include such creatures as the slime mold and corals.

لكن اختلاط خلايا أكثر من كائن في جسد أمر ليس غريبا بالمطلق. فهذا الأمر معروف في التاريخ بالتشكيل الخرافي، وذلك نسبة إلى الكائن الخرافي الذي تحدثت عنه الأسطورة الإغريقية، وهو كائن يتشكل جزئيا من أجساد أفعى وأسد وخروف. ومن الطبيعي أن ظهور مثل الكائنات الخرافية لم يكن ليعتبر نذير شؤم ويشمل ذلك المنحوتات والألعاب.
====================


تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-13-2013 10:36 PM

وفاة الام يتسبب في اضطرابات نفسية وسلوكية للطفل

الأطفال غالبا ما يكونون شديدو الالتصاق والارتباط بالأم بطريقة تفوق ارتباطهم بالأب خاصة في مرحلة الطفولة، حيث تشكل الأم في هذه المرحلة ملاذا أساسيا وعاطفيا للأبناء، فهي صلة الوصل التي تربطهم بالحياة، تطعم وتلبس وتضم وتقبل وتهدهد لتكون رمز العاطفة والحب في نظر أطفالها.

فالأم هي إكسير الحياة بالنسبة للطفل، والطفل ينظر إلى أمه في بداية حياته على أنها شخص خارق لا تعجز عن القيام بأي شيء، وتستطيع أن تلبي له كل المتطلبات التي يجدها صعبة، الأمر الذي يؤدي إلى تعلق الطفل بأمه تعلقا شديدا.

وقد أثبت الباحثون النفسيون أن أغلب الأطفال يعانون من قلق الانفصال في شبابهم نتيجة تأزمهم الشديد عند ذهابهم للمرة الأولى للمدرسة، حيث يجبرون على الابتعاد عن أمهاتهم.

بينما يعيش الطفل الذي ابتعد عن أمه نتيجة موتها اضطرابات سلوكية ونفسية واجتماعية تتفاقم لتمتد إلى مراحل متقدمة من العمر.

حيث يقول الخبراء أن الحرمان المبكر من وجود الأم أو عنايتها بالطفل يؤدي مستقبلا وفي أغلبية الحالات إلى ظهور اضطرابات نفسية وسلوكية واجتماعية تختلف حدتها تبعا للفترة التي تعرض فيها الطفل إلى الحرمان من أمه، كما تختلف تبعا للمرحلة العمرية التي تزامنت مع هذا الحرمان، وتشير الدراسات النفسية إلى أن الضرر الأكبر يصيب الطفل إذا تعرض للحرمان من رعاية أمه في مرحلة الرضاعة المبكرة، أي بين الشهرين الثالث والسادس من العمر، ويتناقص الضرر تدريجيا حتى السنة السادسة أو السابعة من العمر.

إن الضرر النفسي والسلوكي الذي يتعرض له الطفل المحروم من رعاية الأم يعتبر ضررا فادحا ولا يقتصر على بعض الاضطرابات العابرة، بل يتعدى ذلك إلى حدوث تأذٍّ عميق يتجلى على مستوى الصحة النفسية والقدرات الفكرية واللغوية والحوارية ومهارات التواصل مع الآخرين فضلا عن محدودية الاستجابة الانفعالية.

وقد أظهرت دراسة أنجزها كل من David beres وObers S J عام 1950 حول تأثير الحرمان الأمومي في مرحلة الطفولة على البناء النفسي في مرحلة المراهقة، أظهرت أن المراهقين الذين سبق أن حرموا من أمهاتهم وأدخلوا مؤسسات للرعاية بين الأسبوع الثالث والسنة الثالثة من عمرهم عانوا في مرحلة المراهقة من اضطرابات نفسية شديدة، فمن أصل 38 طفلا عانى أربعة منهم في مرحلة المراهقة من الفصام، على حين تعرض 21 لاضطرابات طبع حادة، وعانى أربعة آخرون من تأخر في نمو الوظائف العقلية، وسبعة فقط من المراهقين الثمانية والثلاثين كان سلوكهم سويا، وهي نسبة تقل عن الخمس.

وقد أظهرت الدراسات النفسية والاجتماعية أن الآثار المدمرة للحرمان الأمومي لا تتعلق بنقص الرعاية الفردية الموجهة لكل طفل على حدة نتيجة وجود مشرف واحد لمجموعة من الأطفال في مؤسسات الرعاية، حيث لم يُجدِ تخصيص مشرف لكل طفل نفعا في الحد من الاضطرابات السلوكية اللاحقة، الأمر الذي يؤكد أن دور الأم لا يمكن تعويضه، لأنه يتعلق بشعور قوي بالتزام نهائي ودائم تجاه الطفل، الأمر الذي يُشعِر الطفل بالثقة والارتباط القوي مع أمه الحقيقية بصورة يصعب تقليدها في حالة المشرف أو المربي.

ايوب صابر 08-15-2013 09:55 AM

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains

العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.
بقلم : روبرت مارتون.


Microchimerism is the persistent presence of a few genetically distinct cells in an organism. This was first noticed in humans many years ago when cells containing the male “Y” chromosome were found circulating in the blood of women after pregnancy. Since these cells are genetically male, they could not have been the women’s own, but most likely came from their babies during gestation.


ويتشكل هذا الكائن الخرافي من خلطة من الخلايا المتفردة لأكثر من حيوان في كائن واحد. وقد لوحظ هذا الأمر في الإنسان منذ زمن بعيد حينما تم اكتشاف خلايا تحتوى على الكروموزوم حامل الصفة الوراثية الذكرية ( Y ) تتحرك في دم امرأة بعد الحمل. وحيث أن هذه الخلايا تصنف على أنها ذكرية من الناحية الجينية يستحيل العثور عليها في جسد الأنثى فهي لا تنتمي لجسد الأنثى والأغلب أنها جاءت من أجنتها أثناء الحمل.

====================


In this new study, scientists observed that microchimeric cells are not only found circulating in the blood, they are also embedded in the brain. They examined the brains of deceased women for the presence of cells containing the male “Y” chromosome.



They found such cells in more than 60 percent of the brains and in multiple brain regions. Since Alzheimer’s disease is more common in women who have had multiple pregnancies, they suspected that the number of fetal cells would be greater in women with AD compared to those who had no evidence for neurological disease. The results were precisely the opposite: there were fewer fetal-derived cells in women with Alzheimer’s. The reasons are unclear.


وقد لاحظ العلماء من خلال هذه الدراسة الجديدة أن الخليط من الخلايا القادمة من أجساد غير الجسد الحاضن لا تدور فقط في الدم ولكنها مزروعة أيضا في ثنايا الدماغ. فقد فحص العلماء دماغ امرأة متوفاة بحثا عن الكر وموسوم الذكري ( Y ) ، واكتشفوا مثل هذه الخلايا في ما يزيد على 60% من الأدمغة التي أخضعت للفحص وقد وجدوها في أكثر من قطاع في الدماغ.
وحيث أن مرض الزهايمر يصيب النساء التي تحمل أكثر من مرة بنسبة اكبر من غيرهن، فقد تصور العلماء أن عدد الخلايا الجنينية (القادمة من الأجنة التي تحملها الام) سيكون أكثر لدى النساء المصابات بمرض الزهايمر مقارنة مع النسوة التي لا تحمل مؤشرات على إصابة بمرض عصبي. وقد تبين للعلماء عكس ذلك الافتراض تماما وقد وجدوا أن عدد الخلايا الجنينية كان اقل لدى النساء التي اصيبت بمرض الزهايمر. ولم يتضح سبب ذلك بعد. .

======================================



تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg


اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-15-2013 02:25 PM

ابن جارية ومجهول النسب واطلقو عليه لقب ابن ابيه لكنه كان 1 من 4 عرب اشتهروا بالدهاء وله صفات العبقرية الفذة وقائد استثنائي وهو اول مخترع لحظر التجول :
===================

من الطائف خرج أول مخترع لحظر التجول وقانون الطوارئ
منع الخروج مساء وقال: "إياي ودلج الليل.. فإني لا أوتى بمدلج إلا سفكت دمه"

الخميس 8 شوال 1434هـ - 15 أغسطس 2013م


عن العربية نت.
لندن - كمال قبيسي
فرض حظر التجول ليلاً في 13 محافظة مصرية، ولمدة شهر بدءاً من أمس الأربعاء مع العمل مجدداً بقانون الطوارئ لشهر أيضا، يعيد ما رووه بالتواتر ودونوه في كتب الأثر عشرات من القرون مضت على عربي كان أول من اخترع حظر التجول وفرضه وأول من سن قانونا للطوارئ، وبكلمات حاسمة مما قل ودل.

كان اسمه زياد بن أبيه، وولد بمدينة الطائف القريبة 65 كيلومترا من مكة المكرمة في أول سنة للهجرة، أي عام 622 ميلادية، وموصوف في مصادر عدة بأنه واحد من 4 اشتهروا لدى العرب بالدهاء، وبأنه كان قائدا عسكريا ارتبط اسمه بمعاوية بن أبي سفيان "وساهم بتثبيت الدولة الأموية، وكان يمكن أن يقود الناس لولا نسبه المجهول"، طبقا لما ورد عنه في كتاب "قصص من التاريخ" للأديب والفقيه والقاضي السوري، علي الطنطاوي، الراحل في 1999 بعمر 90 سنة.

وضعوا "بن أبيه" قرب اسمه الأول لأنه ولد لأب غير معروف، لذلك ربته والدته سمية كابن وحيد، وكانت جارية للحارث بن كلدة الثقفي، الملقب بأول طبيب للعرب وفي الإسلام، والذي مات مسموما في اليوم الذي توفي فيه الخليفة الأول أبو بكر الصديق، وهو صاحب القول الشهير: "المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء".
صنفوه بين "خطباء العرب" المشاهير

مع ذلك شغل زياد مناصب تعتبر مرموقة في حياته القصيرة، وفق ما يروونه بكتب وبعض ما أطلعت عليه "العربية.نت" في موضوعات ورد فيها ذكره، مما يمكن العثور عليه بسهولة "أون لاين" في الإنترنت" ومعظمها يشير إلى أنه اعتمد على نفسه في تكوين شخصيته وعمل كاتبا لأبي موسى الأشعري، وكان رائعا برواية الأخبار والأحداث، وفصيح اللسان ملما باللغة إلى درجة صنفوه معها بين "خطباء العرب" المشاهير.

عام 45 للهجرة، أي 667 ميلادية، عينه معاوية بن أبي سفيان واليا على البصرة، وأول ما لاحظه في المدينة المكتظة بالسكان ذلك الوقت "فسق ظاهر وفساد منتشر" ووجد فوضى عارمة وعصيانات وانفلاتات متنوعة، فقرر فورا ضبط الشارع والتضييق على "تنظيم" تحريضي معارض لمعاوية ويقوده من الكوفة حجر بن عدي ويسعى لتصديره.

مضى إلى مسجد المدينة الذي كان يتخذه مقرا له بحراسة مشددة، وجمعوا له الناس يوم الجمعة، فصعد المنبر وراح يذكرهم بمعايبهم في عبارات موجزة، فيها عصا الترهيب وجزرة الترغيب، وفيها أول إعلان لحالة طوارئ وأول حظر بالتاريخ على التجول ليلا، وكانت خطبة نادرة سموها "البتراء"، لأنه بدأها ناقصة من أهم ما اعتاد عليه المسلمون، وهو افتتاح الخطب بحمد الله والثناء على رسوله. "هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أوله"

بدأ يخطب بهم ويقول: "أما بعد، فإن الجهالة الجهلاء والضلالة العـمياء والغيّ الموفي بأهله على النار، ما فيه سفهاؤكم ويشتمل عليه حلماؤكم، من الأمور التي يشب فيها الصغير ولا يتحاشى عنها الكبير، كأنكم لم تقرأوا كتاب الله ولم تسمعوا ما أعد من الثواب الكريم لأهل طاعته والعذاب الأليم لأهل معصيته. قربتم القرابة وبعدتم الدين، كل امرئ منكم يذب عن سفيهه صنع من لا يخاف عاقبة ولا يرجو معاداً، ما أنتم بالحلماء وقد اتبعتم السفهاء. حرام عليّ الطعام والشراب حتى أُسويها بالأرض هدماً وإحراقاً.
إني رأيت آخر هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أوله، لين في غير ضعف وشدة في غير عنف. وإني أقسم بالله لآخذن الولي بالمولى والمقيم بالظاعن والمقبل بالمدبر والمطيع بالعاصي والصحيح بالسقيم، حتى يلقى الرجل منكم أخاه فيقول: "أنج سعد، فقد هلك سعيد" أو تستقيم قناتكم". "ومن نبش قبراً دفناه فيه حياً"

وتابع "بن أبيه" ليعلن في عباراته الأخيرة عن سن ما يمكن اعتباره أول قانون طوارئ وإعلان أول حظر للتجول معروف ومثبت في العالم، وبفقرة واحدة رائعة التلخيص ومرعبة في ما حدده من عقوبات استمد روحها من "العين بالعين والسن بالسن"، ومعبرا بكلمة "مدلج" عن السائر ليلا، وبها أنهي خطبته فقال:
"وإياي ودلج الليل، فإني لا أوتى بمدلج إلا سفكت دمه. وإياي ودعوى الجاهلية فإني لا أجد داعياً بها إلا قطعت لسانه. ولقد أحدثتم أحداثاً لم تكن، ولقد أحدثنا لكل ذنب عقوبة، فمن غرَّق قوماً غرّقناه، ومن أحرق قوماً أحرقناه، ومن نقب بيتاً نقبنا عن قلبه، ومن نبش قبراً دفناه فيه حياً. وأيم الله إن لي فيكم لصرعى كثيرة، فليحذر كل منكم أن يكون من صرعاي". "ألم تسمع بحظر التجول"؟

وضج البصراويون من الحظر، واستاؤوا من الوالي الجديد وقائد شرطته عبدالله بن حصين، الذي كان يقود الدوريات الراجلة والمسروجة "لجز رؤوس الفتنة الخارقين لحظر التجول"، ولكن من دون أن يجد من يخرقه ليجعله عبرة، بحسب ما أطلعت "العربية.نت" في موضوع عن ولايته، إلى أن اعتقلوا اثنين من العمال السود "العائدين للتو من بساتين نخيل يملكها أحد القرشيين" وأعرابي وجدوه هائما في أحد الطرقات.

سألوه: "ألم تسمع بحظر التجوال"؟ فأجاب إنه من البدو ولا يعلم به، وإن عنزته شردت منه فجرى وراءها يبحث عنها. وقال له زياد: "أصدقك في ذلك"، لكنه أمر بضرب عنقه، كالاثنين الآخرين، وكان القصاص الدموي عبرة استكان بعدها البصراويون ورضوا بالوالي الذي سك درهما أموي الطراز ممهورا باسمه "زياد بن أبي سفيان" لأن معاوية "اعتبره أخا من أبيه"، طبقا لما طالعته "العربية.نت" في مصادر متنوعة.
http://dam.alarabiya.net/images/44ae.../169/1?x=0&y=0 درهم سكه زياد باسمه


ولم يمتد العمر بزياد طويلا، فبالكاد كان عمره 53 سنة حين نال الطاعون من يده اليمنى، فعانى الكثير حتى بتروها، لكن المضاعفات غيّبته عن الدنيا في رمضان عام 53 هجرية، المصادفة 673 ميلادية، تاركاً ما قلدته به مئات الحكومات عبر التاريخ: إعلان أول حظر للتجول.

ايوب صابر 08-18-2013 02:04 PM

تابع....ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بينالام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brainsالعلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات ...الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور.


بقلم : روبرت مارتون.


Microchimerism most commonly results from the exchange of cells across the placenta during pregnancy, however there is also evidence that cells may be transferred from mother to infant through nursing.


In addition to exchange between mother and fetus, there may be exchange of cells between twins in utero, and there is also the possibility that cells from an older sibling residing in the mother may find their way back across the placenta to a younger sibling during the latter’s gestation.


Women may have microchimeric cells both from their mother as well as from their own pregnancies, and there is even evidence for competition between cells from grandmother and infant within the mother.


--

ويبدو أن اختلاط الخلايا ينتج بشكل عام من خلال تبادلها أثناء الحمل، لكن هناك ما يشير أيضا إلى أن الخلايا تنتقل من الأم إلى الطفل خلال فترة الرضاعة. أيضا يبدو أن عملية تبادل الخلايا تتم بين التوائم أثناء الحمل.
كما يظهر أن بعض خلايا الأقارب من أجيال سابقة والتي تكون موجودة في دماغ الأم تجد طريقها إلى جسم طفل من الأجيال اللاحقة أثناء فترة حمل الأخير.
ويمكن للنساء أن تحمل تشكيلة من الخلايا المختلطة من أمهاتهن وكذلك أثناء حملهن ، وهناك ما يشير بأن الخلايا من الجدة والجنين تتنافس فيما بينها في جسم الأم.

انتهت ترجمت المقال العلمي اعلاه ويشير هذا الاكتشاف المهم ان العلاقة بين الام وطفلها ليست علاقة وجدانية فقط وانما هي علاقة جسدية وهو ما يؤكد على الاثر المهول للموت على الطفل. وقد لاحظنا ان الاثر يظل قائما على الانسان حتى بعدما يتجاوز سن البلوغ من واقع ما قالتة الدكتورة لين عن موجات الحزن التي كانت تصيبها بعد موت امها وهي في سن السبعين على ما يبدو ...فكيف اذا يكون اثر الموت ( اليتم ) ومدى ذلك الاثر على الطفل اثناء الحمل وحتى سن البلوغ؟

ذلك ما يجب ان نسعى لاستكشافه.

======================================

تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg



اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-19-2013 12:08 PM

مقال بعنوان اثر غياب الوالد على الاولاد!...
انتظروا الترجمة هنا للتعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:

Effect Fatherlessness has on Children
By- Wade Horn, PhD, Past President of the National Fatherhood Initiative
Today, 1 out of every 3 children in America is living in a home without his or her natural father. Think of that. One out of every 3 children in America will go to bed tonight without a father to read them a story, bring them a glass of water, kiss them good night, or comfort them if they have a bad dream.
And the problem of fatherlessness is getting worse, not better. By some estimates 60 percent of American children born in the 1990s will live a significant portion of their childhoods in a home without their natural father present.
Indeed, for the first time in America's history, the average expected experience of childhood now includes a significant amount of time living absent one's natural father.

There are two major pathways to fatherlessness. The first is divorce. In America today, 40 percent of first marriages end in divorce, compared to just 16 percent in 1960. And, since 3 out of 5 divorces involve children, each year approximately one million children enter a fatherless home due to divorce.

The second major pathway to fatherless ness is men fathering children out of wedlock. Today in America, one third of all children - over one million each year -- are fathered by men out of wedlock. That's up from 5 percent in 1960 - a more than 600 percent increase over the past 40 years.

There are, of course, those who say these trends do not mean much of anything - that it doesn't really matter whether there is a father in the home or not. Some even go so far as to say that children in the modern world don't really need fathers at all.

Research, however, suggests otherwise. Studies have shown that children in America living in homes without fathers are :
- 5 times more likely to live in poverty than children who live with both their mother and their father.
- Fatherless children are also 2 to 3 times more likely to develop an emotional or behavioral problem requiring psychiatric treatment.
- Studies have shown that children who grow up without fathers also are more likely to commit crime,
- and do poorer in school.
- Perhaps most tragically of all, children who grow up fatherless also are more likely to commit suicide than those who grow up in a home with both their mother and father.

- What seems clear is that children growing up without their father in the home face an increased risk of developing significant problems.

This does not mean that all children who grow up in fatherless homes will encounter problems. Indeed, many of them will do just fine. But research indicates that fatherless children face more obstacles than those who grow up with both a mom and a dad, and are at greater risk for a host of developmental problems.

Unfortunately, fatherlessness is not just an American problem. Increasingly, fatherlessness is becoming an international problem as well.

For example, half of all children born in Sweden today are fathered by men out of wedlock, as are almost half of Danish children and more than a third of Canadian children. Roughly 20 percent of all families with children in Britain, Canada, Australia and Norway are growing up in father-absent homes.

The increase in the number of father absent households is not restricted to industrialized nations. Seventy-five percent of marriages in Cuba are now expected to end in divorce. And single-parent families account for nearly one-third of households in Trinidad and Tobago and almost one-fifth of households in Cameroon, in sub-Saharan Africa.

Studies show that the consequences of fatherless ness encountered in the United States are the same as those encountered in other countries. One study of Dutch adolescents found that children growing up in single parent households had higher levels of psychological problems and higher rates of suicide attempts than those who grew up with both a mom and a dad. A Swedish study found that children who did not live with their married mother and father did poorer academically compared to those who did. A study in Finland found that children fathered out of wedlock are more than twice as likely to engage in criminal conduct compared to those born into a married family, even after taking into account social and economic factors. And in Australia, a study found that 64 percent of father-absent families live in poverty.

Capital Youth Empowerment Program was founded to assist fathers develop and maintain a safe and loving relationship with their child. We firmly believe that if fathers play a greater role in the lives of their children that the child will have a greater chance to succeed in life.
Source: http://www.worldcongress.org/wcf3_spkrs/wcf3_horn.htm
======================================

تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".


يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg




اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى..

ايوب صابر 08-19-2013 12:54 PM

ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"!

تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:


Effect Fatherlessness has on Children
By- Wade Horn, PhD, Past President of the National Fatherhood Initiative

Today, 1 out of every 3 children in America is living in a home without his or her natural father. Think of that. One out of every 3 children in America will go to bed tonight without a father to read them a story, bring them a glass of water, kiss them good night, or comfort them if they have a bad dream.

And the problem of fatherlessness is getting worse, not better. By some estimates 60 percent of American children born in the 1990s will live a significant portion of their childhoods in a home without their natural father present.

Indeed, for the first time in America's history, the average expected experience of childhood now includes a significant amount of time living absent one's natural father.


اثر غياب الاب على الطفل
بقلم الدكتور ويد هورن..

يعيش اليوم 1 من كل 3 أطفال في الولايات المتحدة من غبر ألأب البيولوجي. فكر في اثر هذا الواقع؟ واحد من بين كل ثلاثة أطفال من أطفال الولايات المتحدة سيذهب إلى الفراش للنوم من دون وجود الأب ليقرأ لهم قصة، أو يأتي لهم بكأس ماء، أو أن يقبلهم على جبينهم متمنيا لهم نوما هنيئا، ا وان يسري عليهم إذا ما شاهدوا كابوسا أثناء نومهم.

ويبدو جليا أن مشكلة غياب الأب تزداد سوءا، وهي حتما لا تتحسن. وتشير بعض التقديرات إلى أن 60% من الأطفال الذين ولدوا في الولايات المتحدة في تسعينيات القرون الماضي سيعيشون جزاء مهما من طفولتهم في منزل من دون وجود الأب الطبيعي.

والصحيح انه ولأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة فان تجربة غياب الأب الطبيعي في طفولة الأطفال الأمريكان تصبح ظاهرة ملموسة يختبرها معظم أطفال الولايات المتحدة حيث يعيش معظمهم لمدد طويلة من دون الأب البيولوجي.

يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-20-2013 08:39 AM

تابع ...
ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"!
تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:

There are two major pathways to fatherlessness. The first is divorce. In America today, 40 percent of first marriages end in divorce, compared to just 16 percent in 1960. And, since 3 out of 5 divorces involve children, each year approximately one million children enter a fatherless home due to divorce.
The second major pathway to fatherlessness is men fathering children out of wedlock. Today in America, one third of all children - over one million each year -- are fathered by men out of wedlock. That's up from 5 percent in 1960 - a more than 600 percent increase over the past 40 years.
There are, of course, those who say these trends do not mean much of anything - that it doesn't really matter whether there is a father in the home or not. Some even go so far as to say that children in the modern world don't really need fathers at all.
هناك سببان رئيسيان لغياب الآباء في الولايات المتحدة عن العائلة. الأول هو الطلاق....ففي الولايات المتحدة اليوم تنتهي 40% من الزيجات لأول مرة بالطلاق وذلك مقارنة مع 16% في ستينيات القرن الماضي. وحيث أن 3 من كل 5 عائلات تتفكك بالإطلاق يكون لديها أطفال فان ما مجموعه مليون طفل تقريبا يدخلون كل عام قائمة من يعيش من غير أب كنتيجة للطلاق.
أما ثاني أهم سبب لغياب الأب فهو إنجاب الأطفال من خلال علاقات خارج نطاق الزوجية. حيث يقدر عدد الأطفال الذين يولدون في الولايات المتحدة هذه الأيام خارج إطار رابط الزواج بمليون طفل تقريبا، وهو ما يعادل ثلث المواليد الأطفال هناك، وذلك مقارنة مع نسبة الـ 5% فقط التي كانت موجودة في ستينيات القرن الماضي....وذلك يعني أن الزيادة تجاوزت نسبة الـ 600% خلال الأربعون عام الماضية.
طبعا هناك من يقول بأن هذه التحولات والزيادة الصاعدة في نسب من يعيش من غير أب لا يعني شيئا..وهم يعتقدون انه في الواقع لا يهم إن كان الأب موجود أو غير موجود.
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-20-2013 03:35 PM

تابع ...

ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"!
تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:

Research, however, suggests otherwise. Studies have shown that children in America living in homes without fathers are 5 times more likely to live in poverty than children who live with both their mother and their father.
Fatherless children are also 2 to 3 times more likely to develop an emotional or behavioral problem requiring psychiatric treatment.
Studies have shown that children who grow up without fathers also are more likely to commit crime, and do poorer in school.
Perhaps most tragically of all, children who grow up fatherless also are more likely to commit suicide than those who grow up in a home with both their mother and father.
لكن الباحثين يرون غير ذلك. فقد أظهرت الدراسات التي أجريت بأن الأطفال الذين يعيشون في الولايات المتحدة في بيوت يغيب عنها الأب هم عرضة للفقر أكثر بخمسة مرات من الأطفال الذين يعيشون مع الأب وألام.
أيضا أظهرت الدراسات بان الأطفال الذين يغيب أو ينفصل عنهم الآباء هم عرضة للوقوع في مشاكل عاطفية وسلوكية يلزمها علاج نفسي أكثر بــ 2 إلى 3 مرات من الأطفال الذين يعيشون في ظل وجود الوالد.
كما أشارت الدراسات أيضا أن الأطفال الذين يكبرون في غياب الأب، يرتكبون جرائم بصورة اكبر، ويكون أدائهم اضعف في المدارس من الأطفال الذين يعيشون في ظل الأب.
ولكن أكثر الآثار مأساوية لغياب الأب هو أن يرتكب الأطفال الذين يعيشون من غير والد فعل الانتحار بنسبة اكبر من الأطفال الذين يعيشون في بيوت تواجد فيها الأب والأم.

يتبع///

ايوب صابر 08-21-2013 08:16 AM

تابع ...



ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"! تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:
What seems clear is that children growing up without their father in the home face an increased risk of developing significant problems.

This does not mean that all children who grow up in fatherless homes will encounter problems. Indeed, many of them will do just fine.

But research indicates that fatherless children face more obstacles than those who grow up with both a mom and a dad, and are at greater risk for a host of developmental problems.
Unfortunately, fatherlessness is not just an American problem. Increasingly, fatherlessness is becoming an international problem as well.
For example, half of all children born in Sweden today are fathered by men out of wedlock, as are almost half of Danish children and more than a third of Canadian children. Roughly 20 percent of all families with children in Britain, Canada, Australia and Norway are growing up in father-absent homes.
ما يبدو واضحا أن الأطفال الذين يعيشون في ظل غياب الوالد يواجهون مخاطر اكبر في وقوعهم في أزمات صعبة. هذا لا يعني بأن كل الأطفال الذين يعيشون من دون أب سيواجهون مشاكل حتما، بل الصحيح أن بعضهم يتمكن من العيش بعيدا عن الوقوع في مثل هذه المشاكل.
لكن البحث اظهر بان الأطفال من دون أب يواجهون مشاكل أكثر من الأطفال الذين يعيشون مع والديهم ( الأب وألام )، وأنهم أكثر عرضة للوقوع في المشاكل أثناء نموهم.
وللأسف فأن مشكلة غياب الأب ليست أمريكية فقط بل هناك ما يشير بأنها أصبحت أيضا ظاهرة عالمية.
مثلا نصف عدد الأطفال الذين يولدون في السويد هذه الأيام يولدون خارج إطار الزواج، وكذلك الحال في الدنمرك بينما يولد ثلث أطفال كندا خارج أطار الزواج. ويمكن القول بأن 20% من أطفال كل العائلات في بريطانيا وكندا واستراليا والنرويج يعيشون في بيوت يغيب عنها الأب.
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-21-2013 11:28 AM


تابع ...

ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"! تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:


The increase in the number of father absent households is not restricted to industrialized nations. Seventy-five percent of marriages in Cuba are now expected to end in divorce. And single-parent families account for nearly one-third of households in Trinidad and Tobago and almost one-fifth of households in Cameroon, in sub-Saharan Africa.
Studies show that the consequences of fatherlessness encountered in the United States are the same as those encountered in other countries. One study of Dutch adolescents found that children growing up in single parent households had higher levels of psychological problems and higher rates of suicide attempts than those who grew up with both a mom and a dad.

إن الزيادة في نسبة البيوت التي يغيب عنها الأب لا تقتصر على البلاد الصناعية. فمن المتوقع مثلا أن تصل نسبة الطلاق في كوبا إلى 75%. بينما تصل نسبة البيوت التي تعيش في ظل غياب الأب في كل من ترنداد وتوباجو إلى الثلث. وتصل النسبة في الكاميرون – إفريقيا إلى الخمس.
وتشير الدراسات إلى أن المشاكل التي تنتج عن غياب الأب في البلاد الأخرى هي نفس المشاكل التي تقع لغياب الأب في الولايات المتحدة. وقد أظهرت دراسة أجريت على مجموعة من المراهقين في هولندا بأن الأطفال الذين يعيشون من دون أب لديهم استعداد اكبر للوقوع في مشاكل نفسية كما أن نسبة محاولة الانتحار بينهم أعلى من أولئك الذين يعيشون في ظل وجودد الوالدين الأب والأم.

يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-21-2013 03:24 PM

http://img.dailymail.co.uk/i/pix/200...09_700x463.jpg


حتى القرد اليتيم يحتاج الى صدر حنون...

ايوب صابر 08-22-2013 10:47 AM


تابع ...

ترجمة مقال "اثر غياب الوالد على الاولاد"! تعرف على الاثار التي يتركها غياب الاب على الطفل:


A Swedish study found that children who did not live with their married mother and father did poorer academically compared to those who did. A study in Finland found that children fathered out of wedlock are more than twice as likely to engage in criminal conduct compared to those born into a married family, even after taking into account social and economic factors. And in Australia, a study found that 64 percent of father-absent families live in poverty.

Capital Youth Empowerment Program was founded to assist fathers develop and maintain a safe and loving relationship with their child. We firmly believe that if fathers play a greater role in the lives of their children that the child will have a greater chance to succeed in life.

Source: http://www.worldcongress.org/wcf3_spkrs/wcf3_horn.htm
وأشارت دراسة سويدية أن الأطفال الذين لم يعيشوا مع والديهم ضمن رباط الزواج كان أدائهم الأكاديمي اقل من أولئك الذين كانوا يعيشون مع والديهم. كما أشارت دراسة في فلندا بأن الأطفال الذين يولدون خارج أطار الزواج تكون احتمالات ارتكابهم جرائم ضعف تلك لدى الأطفال الذين يولدون في إطار الرباط الزوجي، حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل الاجتماعية والاقتصادية. أما في استراليا فقد أظهرت إحدى الدراسات أن 64% من الأطفال الذين يعيشون في ظل غياب الأب يعيشون في حالة فقر.
لقد تأسس برنامج تمكين الشباب لمساعدة الآباء من إيجاد رابط من الود والأمان مع أبنائهم والمحافظة على ذلك الرابط. ونحن على يقين بأنه إذا ما لعب الآباء دورا أهم في حياة أطفالهم بأن تكون حظوظ الطفل في النجاح في حياتهم أعظم.
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-22-2013 11:11 AM

اثر غياب الاب على الطفل
بقلم الدكتور ويد هورن.. ترجمة ايوب صابر.

يعيش اليوم 1 من كل 3 أطفال في الولايات المتحدة من غبر ألأب البيولوجي. فكر في اثر هذا الواقع؟ واحد من بين كل ثلاثة أطفال من أطفال الولايات المتحدة سيذهب إلى الفراش للنوم من دون وجود الأب ليقرأ لهم قصة، أو يأتي لهم بكأس ماء، أو أن يقبلهم على جبينهم متمنيا لهم نوما هنيئا، ا وان يسري عليهم إذا ما شاهدوا كابوسا أثناء نومهم.
ويبدو جليا أن مشكلة غياب الأب تزداد سوءا، وهي حتما لا تتحسن. وتشير بعض التقديرات إلى أن 60% من الأطفال الذين ولدوا في الولايات المتحدة في تسعينيات القرون الماضي سيعيشون جزاء مهما من طفولتهم في منزل من دون وجود الأب الطبيعي.
والصحيح انه ولأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة فان تجربة غياب الأب الطبيعي في طفولة الأطفال الأمريكان تصبح ظاهرة ملموسة يختبرها معظم أطفال الولايات المتحدة حيث يعيش معظمهم لمدد طويلة من دون الأب البيولوجي.

هناك سببان رئيسيان لغياب الآباء في الولايات المتحدة عن العائلة. الأول هو الطلاق....ففي الولايات المتحدة اليوم تنتهي 40% من الزيجات لأول مرة بالطلاق وذلك مقارنة مع 16% في ستينيات القرن الماضي. وحيث أن 3 من كل 5 عائلات تتفكك بالإطلاق يكون لديها أطفال فان ما مجموعه مليون طفل تقريبا يدخلون كل عام قائمة من يعيش من غير أب كنتيجة للطلاق.

أما ثاني أهم سبب لغياب الأب فهو إنجاب الأطفال من خلال علاقات خارج نطاق الزوجية. حيث يقدر عدد الأطفال الذين يولدون في الولايات المتحدة هذه الأيام خارج إطار رابط الزواج بمليون طفل تقريبا، وهو ما يعادل ثلث المواليد الأطفال هناك، وذلك مقارنة مع نسبة الـ 5% فقط التي كانت موجودة في ستينيات القرن الماضي....وذلك يعني أن الزيادة تجاوزت نسبة الـ 600% خلال الأربعون عام الماضية.

طبعا هناك من يقول بأن هذه التحولات والزيادة الصاعدة في نسب من يعيش من غير أب لا يعني شيئا..وهم يعتقدون انه في الواقع لا يهم إن كان الأب موجود أو غير موجود.

لكن الباحثين يرون غير ذلك. فقد أظهرت الدراسات التي أجريت بأن الأطفال الذين يعيشون في الولايات المتحدة في بيوت يغيب عنها الأب هم عرضة للفقر أكثر بخمسة مرات من الأطفال الذين يعيشون مع الأب وألام.

أيضا أظهرت الدراسات بان الأطفال الذين يغيب أو ينفصل عنهم الآباء هم عرضة للوقوع في مشاكل عاطفية وسلوكية يلزمها علاج نفسي أكثر بــ 2 إلى 3 مرات من الأطفال الذين يعيشون في ظل وجود الوالد.

كما أشارت الدراسات أيضا أن الأطفال الذين يكبرون في غياب الأب، يرتكبون جرائم بصورة اكبر، ويكون أدائهم اضعف في المدارس من الأطفال الذين يعيشون في ظل الأب.

ولكن أكثر الآثار مأساوية لغياب الأب هو أن يرتكب الأطفال الذين يعيشون من غير والد فعل الانتحار بنسبة اكبر من الأطفال الذين يعيشون في بيوت تواجد فيها الأب والأم.

ما يبدو واضحا أن الأطفال الذين يعيشون في ظل غياب الوالد يواجهون مخاطر اكبر في وقوعهم في أزمات صعبة. هذا لا يعني بأن كل الأطفال الذين يعيشون من دون أب سيواجهون مشاكل حتما، بل الصحيح أن بعضهم يتمكن من العيش بعيدا عن الوقوع في مثل هذه المشاكل.

لكن البحث اظهر بان الأطفال من دون أب يواجهون مشاكل أكثر من الأطفال الذين يعيشون مع والديهم ( الأب وألام )، وأنهم أكثر عرضة للوقوع في المشاكل أثناء نموهم.

وللأسف فأن مشكلة غياب الأب ليست أمريكية فقط بل هناك ما يشير بأنها أصبحت أيضا ظاهرة عالمية.
مثلا نصف عدد الأطفال الذين يولدون في السويد هذه الأيام يولدون خارج إطار الزواج، وكذلك الحال في الدنمرك بينما يولد ثلث أطفال كندا خارج أطار الزواج. ويمكن القول بأن 20% من أطفال كل العائلات في بريطانيا وكندا واستراليا والنرويج يعيشون في بيوت يغيب عنها الأب.

إن الزيادة في نسبة البيوت التي يغيب عنها الأب لا تقتصر على البلاد الصناعية. فمن المتوقع مثلا أن تصل نسبة الطلاق في كوبا إلى 75%. بينما تصل نسبة البيوت التي تعيش في ظل غياب الأب في كل من ترنداد وتوباجو إلى الثلث. وتصل النسبة في الكاميرون – إفريقيا إلى الخمس.

وتشير الدراسات إلى أن المشاكل التي تنتج عن غياب الأب في البلاد الأخرى هي نفس المشاكل التي تقع لغياب الأب في الولايات المتحدة. وقد أظهرت دراسة أجريت على مجموعة من المراهقين في هولندا بأن الأطفال الذين يعيشون من دون أب لديهم استعداد اكبر للوقوع في مشاكل نفسية كما أن نسبة محاولة الانتحار بينهم أعلى من أولئك الذين يعيشون في ظل وجودد الوالدين الأب والأم.
وأشارت دراسة سويدية أن الأطفال الذين لم يعيشوا مع والديهم ضمن رباط الزواج كان أدائهم الأكاديمي اقل من أولئك الذين كانوا يعيشون مع والديهم. كما أشارت دراسة في فلندا بأن الأطفال الذين يولدون خارج أطار الزواج تكون احتمالات ارتكابهم جرائم ضعف تلك لدى الأطفال الذين يولدون في إطار الرباط الزوجي، حتى بعد الأخذ في الاعتبار العوامل الاجتماعية والاقتصادية. أما في استراليا فقد أظهرت إحدى الدراسات أن 64% من الأطفال الذين يعيشون في ظل غياب الأب يعيشون في حالة فقر.

لقد تأسس برنامج تمكين الشباب لمساعدة الآباء من إيجاد رابط من الود والأمان مع أبنائهم والمحافظة على ذلك الرابط. ونحن على يقين بأنه إذا ما لعب الآباء دورا أهم في حياة أطفالهم بأن تكون حظوظ الطفل في النجاح في حياتهم أعظم.
انتهى ،،

ايوب صابر 08-23-2013 03:01 PM

احمد بن مصطفى العلاوي مؤسس الطريقة العلاويه يتيم في سن 17



هو الشيخ أبو العباس أحمد بن مصطفى بن عليوة المعروف بالعلاوي المستغانمي مولدا ونشأة، ولد بمستغانم عام 1869 وتوفي بها سنة 1934، تعلم مبادئ الكتابة وسور من القرآن على يد والده الحاج مصطفى،الذي كان معلما للقرآن الكريم،فانتهى به الحفظ إلى سورة الرحمن ، ثم اضطر إلى ممارسة التجارة ليعول عائلته خاصة بعد وفاة والده، وهو في سن مبكرة, إلا أن ذلك لم يمنعه من الانكباب على ملازمة الدروس ليلا رفقة جماعة من الطلبة في الفقه، والتوحيد، والتفسير على يد جماعة من مشايخ المدينة، إلى أن التقى بأستاذه الروحي الشيخ سيدي محمد بن الحبيب البوزيدي ، فلازمه إلى أن وافته المنية سنة 1909،وكان قد قضى في صحبته نحو خمس عشرة سنة، فبويع بعده بالخلافة على رأس الطريقة الدرقاوية بمستغانم ونواحيها،حوالي عام 1909 ،وخلال بداية العقد الثاني من القرن العشرين، أسس الطريقة العلاوية، معلنا بذلك عن ميلاد طريقة روحية جديدة في أساليبها، عريقة في أصولها، عراقة الرسالة المحمدية. فعمل خلال هذا الإطار إلى إبراز الزاوية في شكل يتلاءم ومستجدات العصر الحديث مع الحفاظ على دورها التربوي الروحي، فسارع إلى بناء زاوية جديدة تجمع جملة من المرافق من أجل تبليغ رسالته التربوية والاجتماعية كأقسام الدراسة والمطبعة والمخبزة، واستقطب إليها نخبة من العلماء في التفسير،و الحديث،و أحكام الفقه،و اللغة العربية. وقد أثرى الشيخ الحياة الفكرية بالجزائر، والوطن العربي والإسلامي عموما، بما خلف من آثار أدبية وأعمال جليلة اجتماعية ووطنية، واكبت نهضة الأمة الجزائرية في تلك الفترة بل وحتى نهضة الأمة العربية والإسلامية عموما. ونستطيع حصر أعمال الشيخ العلاوي في محاور أربع:
روحية.
فكرية.
اجتماعية.
وطنية.

ايوب صابر 08-23-2013 03:30 PM

مؤسس واحدة من اهم المدارس الصوفين في المغرب العربي يتيم الاب

سيدي أبو مدين شعيب بن الحسين الأنصاري والمعروف باسم سيدي بو مدين أو
شعيب أبو مدين المغربي ويلقب بشيخ الشيوخ ولقبه ابن عربي ب"معلم المعلمين" (509 هـ، قطنيانة - 594 هـ، تلمسان ) كان متصوف وشاعر أندلسي. وهو مؤسس واحدة من أهم مدارس التصوف في بلاد المغرب العربي والأندلس. أقام وتعلم في فاس وسكن بجاية وكثر أتباعه واشتهر أمره هناك، فوشى به البعض عند يعقوب المنصور الموحدي بمراكش، فبعث إليه الخليفة للقدوم عليه لينظر في مزاعم حول خطورته على الدولة الموحدية. وفي طريقه إلى مراكش، مرض وتوفي نواحي تلمسان، وبنى له أهل المدينة مسجداً وضريحاً.[1]ولأبي مدين شعيب مؤلفات كثيرة في التصوف، وديوان في الشعر الصوفي وكذلك تصانيف من بينها "أنس الوحيد ونزهة المريد في التوحيد"
ولد في 1126 لعائلة من أصل عربي في قطنيانة بالقرب من إشبيلية، ونشأ على تعلم القرآن وهو مشتغل يرعى الغنم لأهله. وازداد اهتمامه بالقرآن فعزم على حفظه؛ فأدرك أنّه يحتاج إلى بيئة علمية تلائم أمنيته ، وكانت بلاد المغرب الأقصى، ولم يوافقه في ذلك أخوه الكبير الذي كان يتولى شأنه بعد وفاة أبيه. فقرر أن يفر من البيت حتى يحقق أمنيته فأدركه أخوه وأعاده إلى البيت. لكن عزم أبو مدين كان قويًّا ففر مرةً أخرى فتصداه أخوه بالسيف، وأعاد الفرار ثالثةً. وهو في رحلته لطلب العلم جال مدن المغرب وزار سبتة وطنجة بالشمال، واشتغل مع الصيادين ثم انتقل إلى مراكش بالجنوب وانخرط في سلك الجندية وفيها نصحه أحدهم بالتوجه لفاس:
«سرت إليها ولازمت جامعها ورغبت في من علمني أحكام الوضوء والصلاة ثم سألت عن مجالس العلماء فسرت إليها مجلسًا بعد مجلس.»
وفي مجالس فاس أخذ عن شيوخ ولازمهم ومال عن آخرين وممن لازم وآخذ عنهم، الشيخ أبو يعزى بلنور (توفي 572 هـ)، والشيخ علي بن حرزهم، (توفي 559 هـ) الذي قرأ عليه "الرعاية للمحاسبي". ومن الشيوخ كذلك الذين أخذ عنهم، الشيخ أبو الحسن بن غالب، فقيه فاس؛ أخذ عنه كتاب السنن للترمذي، والشيخ أبو عبد الله الدقاق وأخذ عنه التصوف.
الحج للمشرق[عدل]
استأذن أبو مدين شيخه أبا يعزى للذهاب إلى الحج فأذن له. فتوجه إلى الشرق فأخذ عن العلماء والتقى بالزهاد والأولياء، وكان من أشهر ما حدث له في هذه الزيارة ، لقاؤه بالشيخ عبد القادر الجيلاني، فقرأ عليه في الحرم الأحاديث وألبسه خرقة الصوفية. بعد زيارته المباركة للمشرق، رجع إلى إفريقيا واستوطن في شرق الجزائر في مدينة بجاية. هنالك ظهر فضل الشيخ وكثر أتباعه وشاع اسمه وشرع-رضي الله عنه- في نشر طريقته بين الناس وكان يقول: "طريقتنا هذه أخذناها عن أبي يعزى بسنده عن الجنيد عن سرى السقطي عن حبيب العجمي عن الحسن البصري عن علي-رضي الله عنهم-عن النبي صلى الله عليه وسلم عن جبرائيل عليه السلام، عن ربّ العالمين جل جلاله".
في بلدة بجاية أنجب ولده مدين هناك فعرف بأبى مدين، وظل يمارس الوعظ والإرشاد في جامع البلدة ومدرستها حتى بلغ الثمانين من عمره وعرف في كل بلاد المغرب.
مسيرته الصوفية[عدل]

ومن أقوال الشيخ أبى مدين المأثورة*: ليس للقلب إلا وجهة واحدة متى توجه إليها حجب عن غيرها وكان يقول :الغيرة أن لا تعرف ولا تعرف وأغنى الأغنياء من أبدى له الحق حقيقة من حقه وأفقر الفقراء من ستر الحق حقه عنه
عرف عبر التاريخ الإسلامي وفي كتب التراق والتاريخ الإسلامي، ككتاب ابن قنفذ ودائرة المعارف الإسلامية وشذرات الذهب للامام الشعراني وفي كتاب الامام الدكتور عبد الحليم محمود "شيخ الشيوخ أبومدين الغوث" وفي العديد من المراجع الإسلامية ويقال إنه خرج علي يده ألف تلميذ وجميعهم من العلماء ولذلك يقال له شيخ مشايخ الإسلام‏,‏ وإمام العباد والزهاد‏..‏ وقد كان له الفضل في نشر الإسلام في بلدان غرب إفريقيا والطريقة المدينية انبثقت عنها الطريقة الشاذلية والعديد من المذاهب الصوفية وقد ذكر المستشرق سبنسر تريمنجهام في كتابه الطرق الصوفية في الإسلام أن طريقة أبي مدين استمرت من خلال تلميذه عبد السلام بن مشيش المتوفي عام‏625‏ هـ‏1228‏ م والشيخ عبد السلام بن مشيش من أعظم تلاميذه البارزين هو أبوالحسن الشاذلي الذي أسس الطريقة الشاذلية والتي انتشرت في شمال إفريقيا من المغرب العربي الي مصر‏,‏ كما كان لها أتباع في سوريا وبلاد العرب كافة‏.‏ لذلك فان الشيخ أبومدين الغوث شعيب ابن الحسين يعتبر قطب الاقطاب‏.‏

Sidi Abu Madyan al-Ghawt (d. 594/1179)
Sidi Abu Madyan Shuayb ibn al-Hussein al-Ansari was born into a lower-class family in the suburban town of Cantillana near Seville around the year 509/1115-16. According to the autobiographical traditions transmitted by at-Tadili, he was orphaned at a tender age and worked for his brothers as a shepherd until an overwhelmingly desire for religion drove him to study the Islamic sciences in Morocco. Stopping first in Marrakech, he enrolled himself in the regiment of the Andalusian soldiers assigned to guard the Almohad capital during the reign of Ali ibn Yusuf ibn Tashfin. After completing this contract, he took the money he had earned and travelled to Fez, where he joined the study circle of Sidi Ali ibn Harzihim (d. 559/1164). Here he received the patched cloak (khirqa) into the Ghazalian tradition of orthodox mysticism and spent a number of years studying the works of al-Ghazali, al-Muhasibi, and al-Qushayri,[/LEFT][/LEFT]

ايوب صابر 08-24-2013 11:27 AM

يتيم الاب في سن الثانية مؤلف لعالم مدهش غزير الانتاج

ويليام سارويان
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
غير مفحوصة

وليام سارويان
وليام سارويان 31 أغسطس 1908 في كاليفورنيا - 18 مايو 1981. كان روائي وكاتب

أول كتاب له كان مجموعة قصصية بعنوان الشاب الجريء على الأرجوحة الطائرة التي صدرت عام 1934. وفاز سارويان بجائزة بوليتزر عن مسرحيته زمن حياتك التي تعتبر أفضل مسرحياته، ولكنه رفض تسلم الجائزة بحجة أنه يرفض الجوائز الأدبية.
تصنيفات: روائيون أمريكيونكتاب قصة قصيرة أمريكيونوفيات بسبب سرطان البروستاتمسرحيون أمريكيونكتاب ومؤلفون أمريكيونمواليد 1908وفيات 1981

يتيم الاب في سن الثانية الحق في دار للأيتام ومدرسة لسنةالخامسة عشرة .
-------

William Saroyan was born on August 31, 1908 in Fresno, California to Armenak and Takoohi Saroyan, Armenian immigrants from Bitlis, Ottoman Empire. His father came to New York in 1905 and started preaching in Armenian Apostolic Churches.[1]
At the age of three, after his father's death, Saroyan, along with his brother and sister, was placed in an orphanage in Oakland, California. He later went on to describe his experience in the orphanage in his writings. Five years later, the family reunited in Fresno, where his mother, Takoohi, had already secured work at a cannery. He continued his education on his own, supporting himself with jobs, such as working as an office manager for the San Francisco Telegraph Company.
Saroyan decided to become a writer after his mother showed him some of his father's writings. A few of his early short articles were published in Overland Monthly. His first stories appeared in the 1930s. Among these was "The Broken Wheel", written under the name Sirak Goryan and published in the Armenian journal Hairenik in 1933. Many of Saroyan's stories were based on his childhood experiences among the Armenian-American fruit growers of the San Joaquin Valley or dealt with the rootlessness of the immigrant. The short story collection My Name is Aram (1940), an international bestseller, was about a young boy and the colorful characters of his immigrant family. It has been translated into many languages
.

ايوب صابر 08-24-2013 01:17 PM

خلال بحثي على الانترنت عن العلاقة بين العبقرية وفقدان الوالدين وجدت هذه الدراسة والمنشورة في مجلة علم النفس عام 1978 العدد 33 ، مارس 1978 وهي بقلم عالم النفس والطبيب النفسي د. جي مارفن اسنستادت وهو من الولايات المتحدة من نيويورك..

وانا احاول الان الحصول على المقال الكامل لهذه الدراسة التي يقول صاحبها انها تمثل نظرية علمية توضح العلاقة بين فقدان الوالدين والعبقرية.

ويبدو ان احدا لم يأخذ هذه الدراسة بجدية وللاسف، وربما لحسن الحظ حتى تأتي نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية وتقدم الشرح الوافي لاثر اليتم في تشكيل العبقرية، حيث تظهر دراسة د. دين سايمنتن والتي جاءت بعد هذه الدراسة بما يقرب من عشرين سنة وهي الاهم كما يجمع الباحثون في المجال لتقول ان سر العبقرية يكمن في الانتخاب الطبيعي وذلك اعتمادا على نظرية دارون مما دفع د. جي مارفن للتعليق على تلك النظرية والقول بأنه يمكن الرجوع الى نظريته لفهم سر العبقرية.

ساترجم ملخص نظرية الدكتور جي مارفن وهو الشي المتوفر الان ثم اترجم ما تطرحه الدكتورة دين سانمتن لنظهر الفرق بين الطرحان... لنخلص فيما بعد الى تنفيد وشرح اسباب فشل الطرحان في تقديم تفسير شافي لاثر الفقد في الدماغ وكيف تنشأ العبقرية وكما جاء في نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية.

تابعوني هنا...

Parental loss and genius


FollowAmerican Psychologist, Volume 33 (3): 211 PsycARTICLES® – Mar 1, 1978

Abstract

Proposes a scientific theory to account for the historically eminent individual or genius by relating his/her development to loss of parents. A parent loss profile is described that rigorously defines orphanhood, and a study of 699 eminent persons that makes use of this profile is reported. Early orphanhood was characteristic of this eminent group. Comparisons with previous work were attempted despite obvious methodological problems. Theoretical considerations indicating the effects of bereavement and orphanhood are offered to explain the relationship between achievement and parental loss as well as that between the genius and the disturbed psychotic. (75 ref)
Parental loss and genius

Abstract
Proposes a scientific theory to account for the historically eminent individual or genius by relating his/her development to loss of parents. A parent loss profile is described that rigorously defines orphanhood, and a study of 699 eminent persons that makes use of this profile is reported. Early orphanhood was characteristic of this eminent group. Comparisons with previous work were attempted despite obvious methodological problems. Theoretical considerations indicating the effects of bereavement and orphan hood are offered to explain the relationship between achievement and parental loss as well as that between the genius and the disturbed psychotic. (75 ref)

==
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-24-2013 01:38 PM

هاريت ستو ..مؤلفة رائعة كوخ العم توم ..يتيمة الام في سن الخامسة.
ملاحظة : للاسف النسخة العربية لا تذكر تفاصيل عن طفولتها وكما هي الاعادة وهو ما يؤكد اهمية اعادة النظر في ترجمة السير الذاتية لكل الكتاب.
هيريت ستاو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من هارييت بيتشر


هارييت بيتشر ستو (بالإنجليزية: Harriet Stowe) روائية أمريكية (14 يونيو 1811 - 1 يوليو 1896) وكما عملت ناشطة في التحرير من العبودية.
في عام 1852 نشرت رواية كوخ العم توم، مصورة من خلالها معاناة العبد الأسود في الولايات المتحدة، وموضحة لاإنسانية الرق والعبودية، وقد كانت هذه الرواية الكتاب الأكثر مبيعاً في القرن التاسع عشر، بعد الكتاب المقدس. ولها أيضاً oldtown folks عام 1869 وThe ministers wooing عام 1859.
بعد صدور الكتاب بأقل من عشرة أعوام، اندلعت الحرب الأهلية الأمريكية بين الشمال والجنوب (1861-1865)، على خلفية قانون إلغاء الرق.

لقد كانت هذه الرواية ذات أثر عظيم على الوجدان الأميركي، لدرجة أنه يُقال ان الرئيس إبراهام لينكون، قال عندما قابل هيريت ستاو: "إذاً فهذه هي السيدة الصغيرة التي أشعلت هذه الحرب الكبيرة"

=========

Harriet Beecher Stowe (/st/; June 14, 1811 – July 1, 1896) was an American abolitionist and author. Her novel Uncle Tom's Cabin (1852) was a depiction of life for African Americans under slavery; it reached millions as a novel and play, and became influential in the United States and United Kingdom. It energized anti-slavery forces in the American North, while provoking widespread anger in the South. She wrote more than 20 books, including novels, three travel memoirs, and collections of articles and letters. She was influential both for her writings and her public stands on social issues of the day.

life and work]
Harriet Elisabeth Beecher was born in Litchfield, Connecticut, on June 14, 1811.[1] She was the seventh of 13 children,[2] born to outspoken religious leader Lyman Beecher and Roxana (Foote), a deeply religious woman who died when Stowe was only five years old

مقولة : "اكثر الكلمات تأثيرا في الوجدان الانساني هي تلك كلمات التي تخرج من ذهن يتيم خاصة اذا ما كانت هذه الكلمات مدافعة عن حقوق الايتام والمساكين والمحرومين والمسحوقين والمنبوذين والمشردين والمستعبدين في الارض"...ايوب صابر.
=====
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-24-2013 03:02 PM

ترجمة ملخص دراسة د. جي مارفن حول العلاقة بين العبقرية والفقدان الوالدي ( الابوين ) :

Parental loss and genius

Eisenstadt, J. Marvin

FollowAmerican Psychologist, Volume 33 (3): 211 PsycARTICLES® – Mar 1, 1978

Abstract

Proposes a scientific theory to account for the historically eminent individual or genius by relating his/her development to loss of parents. A parent loss profile is described that rigorously defines orphanhood, and a study of 699 eminent persons that makes use of this profile is reported. Early orphanhood was characteristic of this eminent group. Comparisons with previous work were attempted despite obvious methodological problems. Theoretical considerations indicating the effects of bereavement and orphanhood are offered to explain the relationship between achievement and parental loss as well as that between the genius and the disturbed psychotic. (75 ref)
Parental loss and genius
العلاقة بين فقدان الأبوين والعبقرية
بقلم د. جي مارفن ايسنستادت
مجلة علماء النفس الأمريكيين عدد 33 بتاريخ الاول من شهر مارس 1978.

هذه الدراسة تطرح نظرية علمية تربط بين حياة العباقرة المعروفين وتجربتهم في فقدان الوالدين أو احدهما .
والمقصود بفقدان الوالدين (اليتم ) حيث تقوم الدراسة على تعريف اليتم ثم تقوم على دراسة 699 شخص من العباقرة.
وقد أظهرت هذه الدراسة أن اليتم المبكر كان صفه مشتركة لدى أفراد هذه العينة الـ 699. وقد حاول الدارس تقديم مقارنة بين نتائج هذه الدراسة مع دراسات أخرى سابقة على الرغم من المشاكل الواضحة في المنهجية المستخدمة في البحث.
وتقدم الدراسة اعتبارات وطروحات نظرية تظهر اثر الفقد اليتم والحرمان في خلق العبقرية وذلك بهدف شرح العلاقة بين العبقرية وفقدان الوالدين وكذلك العلاقة بين العبقرية والاضطراب الذهني النفسي .
يتبع،،
========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".

يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-25-2013 08:55 AM

إجنازيو سيلوني‏1900‏ ـ‏1978

كاتب عظيم وهو حتما يتيم بل فقد معظم افراد اسرته بسبب زلزال وهو مؤلف واحدة من الرويات التي لاقت شهرة واسعة وهي بعنوان وعملت فيها المحاريث النقدية، "فونتمارا"(Fontamara) وقد ترجمت الى عدة ومنها العربية على يد الدكتور "عيسى الناعوري".

Ignazio Silone

From Wikipedia, the free encyclopedia
Ignazio Silone (Italian: [iɲˈɲattsjo siˈlone]; 1 May 1900 – 22 August 1978) was the pseudonym of Secondino Tranquilli, an Italian author and politician.
Early life and career>

He was born in the town of Pescina in the Abruzzo region and lost many family members, including his mother, in the 1915 Avezzano earthquake.

His father had died in 1911. Silone joined the Young Socialists group of the Italian Socialist Party (PSI), rising to be their leader.

He was a founding member of the breakaway Italian Communist Party (PCI) in 1921, and became one of its covert leaders during the Fascist regime. Ignazio's brother Romolo Tranquilli was arrested in 1928 for being a member of the PCI, and he died in prison in 1931 as a result of the severe beatings he received.

ولد في عام 1900 في بلدة بسينا Pescina in the Abruzzo region في مقاطعة ابروزو وفقد العديد من افراد اسرته بما في ذلك والدته والتي توفيت في عام 1915 اي وهو في سن الخامسة عشرة بسبب الزلزال الذي وقع في منطقة افيزانو . وكان والده قد مات في عام 1911 اي وهو في سن الحادية عشرة . وقد انضم للحزب الاشتراكي الايطالي واصبح زعيما له. وكان احد اعضاء الحزب الشيوعي الذي انشق عن الحزب الاشتراكي في العام 1921 واصبح احد زعماؤه خلال الحكم الفاشي. مات اخوه في السجن كنتيجة للتعذي عام 1931.

ايوب صابر 08-25-2013 11:46 AM

وفيما يلي ملخص دارسة بعنوان "مصدر العبقرية : نظرة دارونية للابداع"وهي من اعداد د. سامنتن وهي من احدث الابحاث في المجال وواضح ان د. سامنتن لم يأخذ بما ورد في دراسة د. مارفن الذي سبقت دراساته بسنوات. تابعونا لترجمة هذا الملخص الدراسي ثم نترجم تعليق د. مارفن عليها لاحقا...ثم نصل الى الاستنتاج بأن كل الدراسات حتى الاحدث منها ظلت قاصرة عن تقديم تفسير وافي لمصدر العبقرية...ومن هنا تظل نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية وتحديدا مصدر العبقرية هي الاهم في المجال لانها الوحيدة التي تقدم تفسير متكامل وافي وشافي ولو انه ما يزال يحتاج الى اثبات علمي في شق منه يتعلق بطبيعة الطاقة المتولدة في ذهن اليتيم...



Origins of genius: Darwinian perspectives on creativity.
Simonton, Dean Keith
New York, NY, US: Oxford University Press. (1999). x 308 pp.


Abstract
  1. Examines the nature and origins of creative genius and argues that creativity can be best understood as a Darwinian process of variation and selection. For example, the artist or scientist generates a wealth of ideas, and then subjects these ideas to aesthetic or scientific judgement, selecting only those that have the best chance to survive and reproduce. In deed, the true test of genius in this example is the ability to bequeath an impressive and influential body of work to future generations. Drawing on research into creativity, the author explores such topics as the personality type of the genius, whether genius is genetic or produced by environment and education, the links between genius and mental illness, the high incidence of childhood trauma, especially loss of a parent, amongst Nobel Prize winners, and the importance of unconscious incubation in creative problem-solving. (PsycINFO Database Record (c) 2012 APA, all rights reserved

========================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".



يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:




ايوب صابر 08-25-2013 12:15 PM

ترجمة ملخص الدراسة:
Origins of genius: Darwinian perspectives on creativity.
Simonton, Dean Keith
New York, NY, US: Oxford University Press. (1999). x 308 pp.

مصدر العبقرية : نظرة دارونية للابداع
دين كيث سايمنتن
هذه الدراسة تتفحص طبيعة واصل سمة الإبداعي العبقري و تطرح بأن أفضل طريقة لفهم الإبداع هو النظر إلى العملية الإبداعية من منظور دارويني. أي أنها عملية اختلاف واختيار. مثال على ذلك ينتج الفنان أو العالم عدد هائل من الأفكار ثم يقوم على تقييم هذه الأفكار على أساس جمالي أو علمي ثم هو يختار ويبقي على تلك الأفكار التي يكون لها أوفر حظ في الاستمرار والتوليد. والصحيح أن الفحص الحقيقي للعبقرية حسب هذا المثال هي القدرة على توريث أعمال ضخمة وذات تأثير كبير للأجيال القادمة.
ومن واقع هذا الدراسة حول الإبداع يقوم المؤلف بدراسة مواضيع ذات العلاقة مثل طبيعة الشخصية للعبقري، وهل العبقرية نتاج لتركيبة جينية أم هي ناتجة عن مجموعة عوامل بيئية وتربوية، والعلاقة بين العبقرية والمرض العقلي، ثم اثر الصدمات والمآسي في مرحلة الطفولة خاصة فقدان احد الأبوين، وذلك لدى افراد عينة الفائزين بجائزة نوبل. ثم أهمية الحضانة غير الواعية للأفكار في عمليات حل المشاكل الإبداعي.
معلومات في علم النفس عام 2012 .PsycINFO Database Record (c) 2012 APA,
===========================================

تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".
يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-26-2013 12:05 AM

الكاتبة الصينية دنج لينج يتيمة الاب في سن الثالثة


Ding Ling
Ding Ling (Chinese: 丁玲; pinyin: Dīng Líng) was the pseudonym of Jiang Bingzhi (simplified Chinese: 蒋冰之; traditional Chinese: 蔣冰之; pinyin: Jiǎng Bīngzhī), also known as Bin Zhi (彬芷 Bīn Zhǐ) (October 12, 1904 – March 4, 1986), a Chinese author from Linli (临澧) in Hunan province.[1] She was awarded the Soviet Union's Stalin second prize for Literature in 1.3 Later yearse]

Early life]
Ding Ling was born into a gentry family in Hunan province. Her father's health was poor, and he died when Ding was three. Ding Ling's mother, who raised her children alone while becoming an educator, was Ding's role model, and she would later write an unfinished novel, titled Mother, which described her mother's experiences. Following her mother's example, Ding Ling became an activist at an early age.[2] Ding Ling fled to Shanghai in 1920 in repudiation of traditional Chinese family practices by refusing to marry her cousin who had been chosen to become her husband. She rejected the commonly accepted view that parents as the source of the child's body are its owners, and she ardently asserted that she owned and controlled her own body.
Ding Ling was influenced by the radical teachers at the People's Girls School, and by her association with modern artists like Shen Congwen and the left-wing poet Hu Yepin, who she married in 1925. She began publishing stories around this time, most famously Miss Sophia's Diary (莎菲女士的日記, Shāfēi Nüshì de Rìjì), published in 1927, in which a young woman describes her unhappiness with her life and confused romantic and sexual feelings. In 1931 Hu Yeping was executed in jail by Guomindang authorities for his association with Communists. In March 1932 she joined the Chinese Communist Party, and almost all of her fiction after this time was in support of its goals.[3] She was active in the League of Left-Wing Writers.
Political persecution[edit source]
Active in the Communist revolutionary cause, she was placed under house arrest in Shanghai by the Guomindang for a three-year period from 1933 to 1936. She escaped, and made her way to the Communist base of Yan'an. There she became one of the most influential figures in Yan'an cultural circles, serving as director of the Chinese Literature and Arts Association and editing a newspaper literary supplement.
Ding Ling struggled with the idea that revolutionary needs, defined by the party, should come before art. She objected to the gender standards at work in Yan'an. In 1942 she wrote an article in a party newspaper questioning the party's commitment to change popular attitudes towards women. She satirized male double standards concerning women, saying they were ridiculed if they focused on household duties, but also became the target of gossip and rumors if they remained unmarried and worked in the public sphere. She also criticized male cadres use of divorce provisions to rid themselves of unwanted wives. Her article was condemned by Mao Zedong and the party leadership, and she was forced to retract her views and undergo a public self-confession.
Her main work in these years was the novel The Sun Shines Over Sanggan River, which she completed in 1948. It followed the complex results of land reform on a rural village. It was awarded the Stalin prize for Literature in 1951, and is considered one of the best examples of socialist-realist fiction. It did not, however, address gender issues.
Always a political activist, in 1957 she was denounced as a "rightist", purged from the party, and her fiction and essays were banned. She spent five years in jail during the Cultural Revolution and was sentenced to do manual labor on a farm for twelve years before being "rehabilitated" in 1978.
In her introduction to Miss Sophie's Diary And Other Stories, Ding Ling explains her indebtedness to the writers of other cultures:
I can say that if I have not been influenced by Western literature I would probably not have been able to write fiction, or at any rate not the kind of fiction in this collection. It is obvious that my earliest stories followed the path of Western realism... A little later, as the Chinese revolution developed, my fiction changed with the needs of the age and of the Chinese people... Literature ought to join minds together... turning ignorance into mutual understanding. Time, place and institutions cannot separate it from the friends it wins... And in 1957, a time of spiritual suffering for me, I found consolation in reading much Latin American and African literature.
Later years[edit source]
A few years before her death, she was allowed to travel to the United States where she was a guest at the University of Iowa's International Writing Program. She died in Beijing in 1986.
She authored more than three hundred works. After her "rehabilitation" many of her previously banned books such as her novel The Sun Shines Over The Sanggan River were republished and translated into numerous languages. Some of her short works, spanning a fifty-year period, are collected in I Myself Am A Woman: Selected Writings Of Ding Ling.

Collections[edit source]
Zai hei’an zhong [In the Darkness]. 1928.
Zisha riji [Diary of a Suicide]. 1928.
Yige nüren [A Woman]. 1928.
Shujia zhong [During the Summer Holidays]. 1928.
Awei guniang [The Girl Awei]. 1928.
Shui [Water]. 1930.
Yehui [Night Meeting]. 1930.
Zai yiyuan zhong [In the Hospital]. 1941.
Ding Ling wenji [Works of Ding Ling], Hunan Renmin Chubanshe. 6 vols. 1982.
Ding Ling xuanji [Selected Works of Ding Ling], Sichuan Renmin Chubanshe. 3 vols. 1984.

Fiction
Meng Ke. 1927.
Shafei nüshi riji. February 1928, Xiaoshuo yuebao (short story magazine); as Miss Sophia's Diary, translated by Gary Bjorge, 1981.
Weihu. 1930.
Muqin. 1930; as Mother, translated by Tani Barlow, 1989.
1930 Chun Shanghai. 1930; as Shanghai, Spring, 1930, translated by Tani Barlow, 1989.
Zai yiyuan zhong. 1941; as In the Hospital, translated by Gary Bjorge, 1981.
Wo zai Xia cun de shihou. 1941; as When I Was in Xia Village, translated by Gary Bjorge, 1981.
Taiyang zhao zai sanggan he shang. Guanghua shudian. September 1948; as The Sun Shines Over Sanggan River, translated by Gladys Yang and Yang Xianyi, Panda Books, 1984.
Du Wanxiang. 1978; as Du Wanxiang, translated by Tani Barlow, 1989.

ايوب صابر 08-26-2013 08:03 AM

Issue:
OMEGA--Journal of Death and Dying
Volume 17, Number 3 / 1986-87
Pages:
219 - 228
URL:
DOI:
10.2190/YA7G-A6XN-0RAU-7X61


Parental Death in Childhood and Loneliness in Young Adults
Patricia Ann Murphy A1
A1 Villanova University
Abstract:
This descriptive, correlational study was undertaken to determine the relationship between self-esteem and reported mourning behavior as it pertains to loneliness in young adults who, as children, had experienced parental death. A sample of 184 males and females between the ages of eighteen and twenty-five years completed the four questionnaires that were the research instruments.
Data were analyzed using hierarchical multiple regression and Pearson product-moment correlation coefficients.
Analysis of the data revealed that self-esteem was the single best predictor of loneliness and that reported mourning behaviors significantly added to the prediction of variance in loneliness.

وهذه ترجمة ملخص دراسة بعنوان : موت الوالدين في الطفولة والشعور بالوحدة لدى فئة الشباب.
معد الدراسة : باتريشيا ان مورفي. ..جامعة فيلانوفا .
ملخص الدراسة:
هذه الدراسة الوصفية والتي تبحث في الارتباطات أجريت لاستكشاف العلاقة بين احترام الذات self esteem وتجربة الفقد وبالتالي المرور في الحداد وعلاقة ذلك بالشعور بالوحدة لدى فئة الشباب والذين اختبروا وهم أطفال موت احد الوالدين.

وقد اعتمدت الدراسة على عينة من 184 شخص ذكور وإناث قاموا على تعبئة الاستبيانات الأربعة التي خصصت للدراسة، وأعمارهم ما بين الثامنة عشرة والخامسة العشرين.
ثم قامت الدارسة على تحليل البيانات باستخدام ..hierarchical multiple regression and Pearson product-moment correlation coefficients.


وقد اظهر تحلل البيانات أن احترام الذات كان واحد من أهم العوامل التي تشير أو تتنبأ بمدى الشعور بالوحدة ، وان السلوك المرتبط بحالة الحزن والحداد تساهم بشكل كبير في توقع مدى الشعور بالوحدة اللاحق.
===========================================


تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".
يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg


ايوب صابر 08-26-2013 08:54 AM

رد وتعليق من من د. مارفن حول دراسة د. دين كيث سايمنتن

YOUR "CONSIDERING CREATIVITY" was welcome, if less than revealing of breakthroughs in the field. Dean Keith Simonton has written extensively, and well, on accomplishment and yet is still looking for "something else that must be there for a person to be truly creative" (page 41). May I suggest looking in the 1978 American Psychologist for my article on parental loss and genius. Trauma and creative productivity and occupational achievement are linked via bereavement or more generally overcoming loss. The book "Parental Loss and Achievement" (International Universities Press, 1989) further developed the theme.
To be creative, one has to have motivation to defy the crowd. Little c creativity doesn't need big M motivation to succeed, but big C creativity does. Nothing seems to provide more big M motivation than parental loss.
Edgar Allan Poe lost his father at age one and mother at age two. The positive literature produced and the negative psychopathology lived by Poe give a good picture of the creative process at work as it interacts with mental problems.
So does the life of Sylvia Plath, whose father died when she was eight; her first suicide attempt occurred at age 19.
Abraham Lincoln lost his mother at nine, but was lucky to have had one of history's great stepmothers to help him grow. The rest is history.
How about it? Is there a better "something else" to explain big C creativity and great occupational success than reparation of loss?
MARVIN EISENSTADT, PHD
Syosset, N.Y.

دراستكم بخصوص موضوع الإبداع أمر جيد، ولكنه غير شافي ولا يقدم اختراق في المجال. لقد كتب د. دين كيث سايمنتن في المجال بشكل واسع، ولكنه ما يزال يبحث عن شيء آخر لا بد انه السر وراء العملية الإبداعية. ص.41 ..
اقترح لذلك الغرض مراجعة دراستي المنشورة في مجلة علم النفس في الولايات المتحدة والصادرة عام 1978 وهو بعنوان " فقدان الوالدين والعبقرية".
إن الإنتاج الإبداعي والانجاز الوظيفي مرتبط بالمآسي في الطفولة، وهذا الارتباط قائم على الفقدان وبشكل عام من خلال التغلب على شعور الفقد. وقد تم شرح وتطوير تفسير هذه العلاقة بتفصيل أكثر من خلال الكتاب الصادر عن مطابع الجامعات العالمية عام 1989 والذي هو بعنوان " فقدان الوالدين والانجاز".
وحتى يكون الإنسان مبدعا لا بد أن يمتلك الدافع لإنتاج شيء جديد ومغاير عن الآخرين. أن الإبداع في مستوياته الدنيا لا يحتاج إلى الكثير من الدافعية لينجح لكن الإبداع في حده الأعلى ( العبقرية ) يحتاج لمثل تلك الدافعية. ولا يوجد شيء يمكن أن يوفر مثل تلك الدافعية المطلوبة أكثر من فقدان الوالدين.
الأديب الأمريكي ادجر الن بو فقد والده في سنته الأولى وفقد أمه في سنته الثانية. وتظهر قدرات ادجر الإبداعية الأدبية وهي المخرجات التي يمكن وصفها بالايجابية، وكذلك المخرجات السلبية والمتمثلة بالمرض النفسي اثر الفقد على الإنسان.
أيضا تظهر سيرة حياة الأديبة سلفيا بلاث والتي فقدت والدها وهي في سن الثامنة اثر الفقد عليها، فقد حاولت الانتحار اول مرة وهي في سن التاسعة عشرة.
كما أن الرئيس الأمريكي أبراهام لنكولن فقد الأم وهو في سن التاسعة، لكنه كان محظوظا بزوجة أب رائعة ساعدته على يعيش حياة جيدة. وقد ترك بصمته على التاريخ من اثر الفقد.
ما رأيك في هذا الطرح؟ وهل هناك شيء آخر أفضل من هذا ( الشيء الآخر ) الذي يمكن أن يقدم تفسيرا للإبداع في أعلى حالاته؟ أو الانجاز الوظيفي الرائع والمميز والعبقري؟ وهو التعويض عن الفقد ألوالدي؟
د. مارفن اسينستادت
سويست ، نيويورك
===========================
===========================================



تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".
يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:

http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg

ايوب صابر 08-26-2013 02:23 PM

ايفان تورجينيف

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...v_by_Repin.jpg http://bits.wikimedia.org/static-1.2...y-clip-rtl.png
ايفان تورجينيف


ايڤان سيرجييفيتس تورجينيڤ (بالروسية: Ива́н Серге́евич Турге́нев;‏ نطق: [ɪˈvan sʲɪrˈɡʲeɪvʲɪtɕ turˈɡʲenʲɪf])‏ (ولد في: 28 اكتوبر/9 نوفمبر 1818, اوريول, روسيا - توفي : 22 اغسطس/3 سبتمبر 1883، بوجيفال، قرب باريس) كان اديب و روائى و مسرحى روسى كبير, اشهر اعماله روايه (اباء و ابناء) نشرت سنة 1862. تورجينيف يعتبر مايسترو الواقعيه الروسيه فى القرن التاسع عشر و كان له التأثير الكبير على صاحبه الاديب الفرنسي جوستاف فلوبير و على تلميذه جاى دى موباسان. اهتم تورجينيف بالتصوير الدقيق لنفسية الابطال في رواياته و التحليل الناجح لحياتهم العاطفيه و مشاعرهم. تورجينيف عاصر ادباء روس كبار مثل ليف تولستوى و فيودور دوستوييفسكى.
تورجينيف هو اول شخص استخدم مصطلح العدميه - أو النيهيليه Nihilism فى روايته "أباء و أبناء".

حياته
ولد ايفان فى مدينة اوريول فى غرب روسيا, امه فارفارا بيتروفنا لوتوفينوفا و ابوه سيرجى نيكولاييفيتش تورجينيف كان كولونيل فى سلاح الخياله الامبراطوريه فى الجيش الروسى.ابوه مات و هو عند 16 سنه و ربته امه مع اخيه نيكولاى تربيه صعبه و كانت طفولته تعيسه بسبب الضرب الذي كان يتلقاه من امه . دخل ايفان جامعة موسكو و درس الادب الروسى و السايكولوجيا و بعدها اكمل دراسته فى جامعة سانت بطرسبورج (1834-1837). سافر بعد ذلك الى المانيا و درس تاريخ علم النفس فى جامعة بيرلين و تتلمذ هناك على ايد الفيلسوف الالمانى الكبير هيجيل.

موته
فى يوم 3 سبتمبر سنة 1883، مات ايفان تورجينيف فى مدينة بوجيفال قرب باريس, و تم نقل جثمانه لروسيا و هناك دفنوه فى مقابر فولكوف فى سانت بطرسبورج.

اهم اعماله]
  • 1862 اباء و اولاد
  • 1860 الحب الاولي
  • 1852 مناظر من البوم واحد صياد (او الراجل الرياضى)
  • 1872 سيول الربيع
  • 1857 رودين
  • 1859 بيت الاكابر
  • 1860 ليلة امس
  • 1850 مذكرات راجل ليس له داعٍ
  • 1985 فلوبير و تورجينيف : صداقه عن طريق المراسلات (المراسلات الكامله)
  • 1877 الارض العذراء
  • 1867 الدخان
  • 1855 شهر فى البلد
  • 1858 اسيا
  • 1855 فاوست
==
رائعة تورجينيف جداول الربيع..جوهرة يعلوها الغبار
تقييم هذا المقال
  • ممتاز
  • جيد
  • متوسط
  • سيء
  • سيئ جداً
0 التعليقات




بواسطة , 03-19-2012 عند 10:28 PM (244 المشاهدات)
رائعة تورجينيف جداول الربيع..جوهرة يعلوها الغبار
كثيرة هي الأعمال الكلاسيكية المتميزة التي لم تأخذ نصيبها من الأنتشار على نحو واسع أو أن تتحول إلى أعمال سينمائية تتيح للمشاهدين التعرف على نتاج الكاتب.
ولا بد أن من بين هذه الروايات التي لم تأخذ حظها من الأنتشار هي أعمال الكاتب والروائي الروسي المبدع "ايفان تورغينيف" فهو للأسف يقل شهرة عن كتاب عاصروه من أمثال "دستويفسكي" و "تولستوي" وما زالت الشاشة العالمية لم تقدم أعماله بشكل يليق وبما لدى الكاتب من روح إنسانية وعواطف فياضة.
وسأصب حديثي هنا عن روايته "جداول الربيع" والتي هي اشبه بجوهرة يعلوها غبار الأهمال والنسيان وتتحدث الرواية عن شاب مغترب روسي يدعى "سانين" يتعرف على عائلة إيطالية تعيش في "المانيا" والقارئ لهذه الرواية سيندهش من قوة الكاتب السردية وكيفية شده نحو الأحداث وكيف تعامل دينياميكاً مع عنصر الحب الذي ينمو تدريجياً في نفس البطلين بروعة متناهية.
وربما أجمل ما في الرواية هو انك تلمس فيها ذلك العشق العذري والذي كان سائداً في أوربا ويذكرنا حقاً بالعشق العذري عندنا نحن العرب وإضافة لكل ذلك فأن الرواية تقدم لوحات فنية مدهشه حتى ولكأنك تتنسم عبير الزهور من بين الكلمات.
إن مما يؤسف له انك لا تجد لهذه الرواية ذلك الأهتمام في الجلسات الأدبية مع ما فيها من قوة انسانية وعاطفية جعلتها تحافظ حتى اليوم على وجودها، وأكاد أجزم ان قطعة أدبية مثل "جداول الربيع" لو مثلت اليوم في سينما هيولود فستنجح بشكل يتجاوز التوقعات
==
دخان هى احدى الروايات الممتعة الهامة التى كتبها المؤلف الروسى العالمى ايفان تورجينيف
وقد كان لهذة الرواية قيمةادبية وفكرية بعد ان انتقلت بسرعة شديدة من روسيا الى اوروبا عن طريق الترجمات المختلفة
انها احدى الاعمال التى تجلت فيها قدرات تورجينيف الفنية والفكرية العالية فهو فنان رقيق تمتلئ كتاباته بالشاعرية المرهفة
وهو عدو لكل ما فى الحياة من قبح سواء كان هذا القبح فى المجتمع او فى الانسان وهو صاحب موهبة روائية ساحرة ممتعة
تجرى الاحداث والمواقف بين يديه كأنها قطعة من الموسيقى الساحرة الجميلة .تهز العواطف وتملأ القلب بالعواطف والانفعالات
اليكم الرواية مع امنياتى بقراءة ممتعة

==
Ivan Sergeyevich Turgenev (Russian: Ива́н Серге́евич Турге́нев, IPA: [ɪˈvan sʲɪrˈɡʲeɪvʲɪtɕ tʊrˈɡʲenʲɪf]; November 9 [O.S. October 28] 1818 – September 3, 1883) was a Russian novelist, short story writer, and playwright. His first major publication, a short story collection entitled A Sportsman's Sketches (1852), was a milestone of Russian Realism, and his novel Fathers and Sons (1862) is regarded as one of the major works of 19th-century fiction.


Life
Ivan Sergeyevich Turgenev was born into a family of Russian land-owners in Oryol, Russia, on November 9, 1818 (October 28 Old Style). His father, Sergei Nikolaevich Turgenev, a colonel in the Russian cavalry, was a chronic philanderer. Ivan's mother, Varvara Petrovna Lutovinova, was a wealthy heiress, who had had an unhappy childhood and suffered in her marriage. Ivan's father died when Ivan was sixteen, leaving him and his brother Nicolas to be brought up by their abusive mother. Ivan's childhood was a lonely one, in constant fear of his mother who beat him often

ايوب صابر 08-26-2013 03:04 PM

ایفان آلکساندروفیتش كانچاروف
Ivan Goncharov

From Wikipedia, the free encyclopedia
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...rov%282%29.jpg


Ivan Goncharov was born in Simbirsk (now Ulyanovsk). His father Alexander Ivanovich Goncharov was a wealthy grain merchant and a respectable state official who several times has been elected a mayor of Simbirsk.[1] The family's big stone manor in the town center occupied a vast territory and had all the characteristics of a rural manor, with huge barns (packed with wheat and flour) and numerous stables.

Alexander Ivanovich died when the boy was seven years old.
First mother Avdotya Matveevna, then his godfather Nikolay Nikolayevich Tregubov, a nobleman and a former Russian Navy officer, took it upon themselves to give a boy a good education.[1] Tregubov, described as a man of liberal views and a secret Masonic lodge member,[2] who knew personally some of the Decembrists, and who was one of the most popular men amongst Simbirsk intelligentsia, has later been cited as the major early influence upon Goncharov, especially with his seafaring stories he used to tell the boy.[3] With Tregubov around, Goncharova could engage herself in domestic affairs. "His servants, cabmen, the whole household merged in with ours, that was a single family. All the practical issues now were mother's, and she proved to be an excellent housewife. All the intellectual duties were his," Ivan Goncharov remembered.[2]

In 1820-1822 Goncharov was studying at the private boarding-school owned by Rev. Fyodor S. Troitsky. It was here that he learned the French and German languages and started reading European writers' original texts, borrowing books from Troitsky's vast library.[1] Goncharova wanted both her sons to follow their late father's steps, and in August 1822 Ivan was sent to Moscow and joined a college of commerce. There he spent eight unhappy years, detesting dismal quality of education and nonsensically severe discipline, taking solace in self-education. "My first humanitarian and moral tutor was Karamzin," he remembered. Then Pushkin came as a revelation, with Evgeny Onegin, published serially, capturing young man's imagination.[2] In 1830, Goncharov decided to quit the college and in 1831 (missing one year because of a cholera outbreak in Moscow) he enrolled into the Moscow University's philological faculty to study literature, Arts and architecture.[3]
At the University with its atmosphere of intellectual freedom and lively debate, Goncharov's spirit thrived. One episode proved to be especially memorable: when his then-idol Alexander Pushkin arrived as a guest lecturer to have a public debate with professor M.T.Katchenovsky on the issue of Slovo o polku Igoreve’s authenticity. "It was as if sunlight lit up the auditorium. I was enchanted by his poetry at the time... It was his genius that formed my aesthetic background - although the same, I think, could be said of all the young people of the time who were interested in poetry," Goncharov wrote.[4] Unlike Hertzen, Belinsky, or Ogaryov, his fellow Moscow University students of the time, Goncharov remained indifferent to the ideas of political and social change that were gaining popularity at the time. Reading and translating were his main occupations. In 1832, the Telescope magazine published two chapters of Eugene Sue's novel Atar-Gull (1831), translated by Goncharov. This was his debut publication.[3]
In 1834, Goncharov graduated from the University and returned home to enter Simbirsk governor A. M. Zagryazhsky's chancellery. A year later, he moved to Saint Petersburg and started working as a translator at the Finance Ministry's Foreign commerce department. Here in the Russian capital, he became friends with the Maykov family and was both Apollon and Valerian's tutor for a while, teaching the boys Latin and Russian literature).[2] He became a member of the elitist literary circle based in the Maykovs’ house and attended by people like Ivan Turgenev, Fyodor Dostoyevsky and Dmitry Grigorovich. Maykovs' home-made Snowdrop almanac featured many of young Goncharov's poems, but soon he stopped dabbling in poetry altogether. Some of those early verses were later incorporated into A Common Story novel as Aduev's writings, a sure sign the author stopped treating them seriously.[2][3]

ايوب صابر 08-26-2013 03:15 PM

جنكيز أيتماتوف (12 ديسمبر 1928 - 10 يونيو 2008)، أديب قرغيزي (سوفيتي سابقًا). حاز على جائزتي لينين والدولة، له العديد من الروايات والقصص، من رواياته : جميلة، المعلم الأول، ويطول اليوم أكثر من قرن، طريق الحصاد، النطع، السفينة البيضاء، ووداعا ياغولساري، الغرانيق المبكرة، شجيرتي في منديل أحمر، عندما تتداعى الجبال، العروس الخالدة، طفولة في قرغيزيا، نمر الثلج، الكلب الأبلق الراكض على حافة البحر.
اهتم في رواياته بالجانب الروحي والنفسي للإنسان، كما تبرز في عدد من رواياته اهتمامه الشديد بالبيئة والطبيعة، حفلت رواياته بالكثير من الأطراء والتقدير. أنتج فيلم سينمائي مأخوذ من رواية جميلة.
عمل سفيرًا للجمهورية القرغيزية في بلجيكا، الإتحاد الأوروبي، حلف الناتو واليونيسكو. إعدام والده في عام 1937 في موسكو، مما إضطره للعمل باكرًا من عمر 14 عام.

Chyngyz Aitmatov (Kyrgyz: Чыңгыз Айтматов [tʃɯŋˈʁɯs ɑjtˈmɑtəf]; Russian: Чинги́з Тореку́лович Айтма́тов) (12 December 1928 – 10 June 2008) was a Soviet and Kyrgyz Turk author who wrote in both Russian and Kyrgyz. He is the best known figure in Kyrgyzstan's literature.
Life


He was born to a Kyrgyz father and Tatar mother. Aitmatov's parents were civil servants in Sheker. In 1937 his father was charged with "bourgeois nationalism" in Moscow, arrested and executed in 1938.[1]
Aitmatov lived at a time when Kyrgyzstan was being transformed from one of the most remote lands of the Russian Empire to a republic of the USSR. The future author studied at a Soviet school in Sheker. He also worked from an early age. At fourteen he was an assistant to the Secretary at the Village Soviet. He later held jobs as a tax collector, a loader, an engineer's assistant and continued with many other types of work.
In 1946 he began studying at the Animal Husbandry Division of the Kirghiz Agricultural Institute in Frunze, but later switched to literary studies at the Maxim Gorky Literature Institute in Moscow, where he lived from 1956 to 1958. For the next eight years he worked for Pravda. His first two publications appeared in 1952 in Russian: "The Newspaper Boy Dziuio" and "Ашым." His first work published in Kyrgyz was "Ак Жаан" (White rain, 1954), and his well-known work "Jamila" (Jamila) appeared in 1958. In 1961 he was a member of the jury at the 2nd Moscow International Film Festival.[2] In 1971 he was a member of the jury at the 7th Moscow International Film Festival.[3]
1980 saw his first novel The Day Lasts More than a Hundred Years; his next significant novel, The Scaffold was published in 1988. The Day Lasts More than a Hundred Years and other writings were translated into several languages. In 1994 he was a member of the jury at the 44th Berlin International Film Festival.[4] In 2002 he was the President of the Jury at the 24th Moscow International Film Festival.[5]
Aitmatov suffered kidney failure, and on 16 May 2008 was admitted to a hospital in Nuremberg, Germany, where he died of pneumonia on 10 June 2008 at the age of 79.[1] After his death, Aitmatov was flown to Kyrgyzstan, where there were numerous ceremonies before he was buried in Ata Beyit cemetery, which he helped found[6] and where his father most likely is buried,[7] in Chong-Tash village, Alamüdün district, Chüy oblast, Kyrgyzstan.
His obituary in The New York Times characterized him as "a Communist writer whose novels and plays before the collapse of the Soviet Union gave a voice to the people of the remote Soviet republic of Kyrgyz" and adds that he "later became a diplomat and a friend and adviser to the Soviet leader Mikhail Gorbachev."[8]
Work[edit source | editbeta]



Chinghiz Aitmatov belonged to the post-war generation of writers. His output before "Jamila" [9] was not significant, a few short stories and a short novel called Face to Face. But it was Jamila that came to prove the author's work.[9] Aitmatov's representative works also include the short novels Farewell, Gulsary!,[10] The White Ship, The Day Lasts More Than a Hundred Years,[11] and The Scaffold.
Aitmatov was honoured in 1963 with the Lenin Prize for Tales of the Mountains and Steppes (a compilation including "Jamila", "First Teacher" and "Farewell Gulsary") and was later awarded a State prize for Farewell, Gulsary!.[10] Aitmatov's art was glorified by admirers.[12] Even critics of Aitmatov mentioned the high quality of his novels.[13]
Aitmatov's work has some elements that are unique specifically to his creative process. His work drew on folklore, not in the ancient sense of it; rather, he tried to recreate and synthesize oral tales in the context of contemporary life. This is prevalent in his work; in nearly every story he refers to a myth, a legend, or a folktale.[1] In The Day Lasts More Than a Hundred Years, a poetic legend about a young captive turned into a mankurt serves as a tragic allegory and becomes a significant symbolic expression of the philosophy of the novel.
A second aspect of Aitmatov's writing is his ultimate closeness to our "little brothers" the animals, for their and our lives are intimately and inseparably connected. The two center characters of Farewell, Gulsary! are a man and his stallion. A camel plays a prominent role in The Day Lasts More Than a Hundred Years; one of the key turns of the novel which decides the fate of the main character is narrated through the story of the camel's rut and riot. The Scaffold starts off and finishes with the story of a wolf pack and the great wolf-mother Akbara and her cub; human lives enter the narrative but interweave with the lives of the wolves. His some novels, like "Red Scarf" (1970) as The Girl with the Red Scarf (1978) were filmed.
Diplomatic career[edit source | editbeta]

In addition to his literary work, Chinghiz Aitmatov was firstly Soviet Union, later the Kyrgyzstan ambassador to the European Union, NATO, UNESCO and the Benelux countries.[1]
Major works[edit source | editbeta]


(Russian titles in parentheses)
  • A Difficult Passage (1956)
  • Face to Face ("Лицом к лицу", 1957)
  • Jamila[9] ("Джамиля", 1958)
  • The First Teacher ("Первый учитель", 1962)
  • Tales of the Mountains and Steppes ("Повести гор и степей", 1963)
  • Farewell, Gulsary![10]("Прощай, Гульсары", 1966)
  • The White Steamboat ("Белый пароход", 1970)
  • The Ascent of Mt. Fuji ("Восхождение на Фудзияму", 1973)
  • Spotted Dog Running On Seashore ("Пегий пес, бегущий краем моря", 1977)
  • Cranes Fly Early (Ранние журавли, 1979)
  • The Day Lasts More Than a Hundred Years ("И дольше века длится день", 1980)
  • The Scaffold ("Плаха", 1986)
  • Cassandra's Brand ("Тавро Кассандры", 1996)
  • When The Mountains Fall ("Когда горы падают", 2006

ايوب صابر 08-26-2013 03:39 PM

رأي د. كيرك سنيدر والذي يرفض العلاقة بين الابداع والمرض العقلي



انتظروا ترجمة المقال هنا ثم ننتقل لما يقوله د. سنيدر في اثر الموت على الانسان والمقال بعنوان The Great Awe- Wakening August 23, 2011تاريخ النشر

==========

The testing techs issue
January 2004, Vol 35, No. 1
Print version: page 4

Creativity, mental illness and simplistic labels
WHILE THE RECENT section, "Considering Creativity" (November Monitor ), was illuminating in many respects, I found the rather casual use of the term "mental illness" in association with creative individuals both devaluing and misleading. Because "mental illness" implies a discrete boundary between neurophysiological health and disease and because that boundary is so notoriously elusive, I find the term problematic when applied to the population as a whole, let alone when applied to a population as resilient and productive as the creative.
While many creative people suffer and live tumultuous lives, this is distinctly different from the characterization that they are mentally ill--which implies that they are diseased individuals, quantitatively and qualitatively more debilitated than apparently "healthy" individuals whose brains are "normal."
But is normal really healthy, and is mental suffering really reducible to disease? Consider, for example, whether the adherents of the Spanish Inquisition, the throngs who supported Hitler, or, closer to our own disturbing heritage, the masses who have supported bigots, have normal brains?
While it may be true that some creative individuals have some identifiable brain pathologies associated with depression, mania, anxiety and the like, it is not clear that such pathologies are any more debilitating, and therefore disease-like, than the countless examples of disturbance and inhumanity that we fail to label as mental illness. My hope then is that psychology can be a little more nuanced than its medically anchored counterpart, psychiatry, when it comes to describing human experience that is of such a subtle and profound nature.
KIRK J. SCHNEIDER
PHD Saybrook Graduate School and Research Center, San Francisco

ايوب صابر 08-27-2013 12:37 AM

غولدسميث (أوليڤر -). يتيم في سن السابعة عشره
(1730-1774)

أوليڤر غولدسميث Oliver Goldsmith كاتب إنكليزي - أيرلندي نال شهرة كبيرة في فترة قصيرة لم تتجاوز خمس عشرة سنة، وقد تميَّزت كتاباته بدفء المشاعر وسحر الأسلوب وروح الفكاهة مما أكسبه شعبية وشهرة بصفته رائداً من رواد الأدب الإنكليزي. ارتكزت شهرته بالدرجة الأولى على سلسلة مقالاته «رسائل صينية» Chinese Letters التي نُشرت تحت عنوان «مواطن من العـالم» The Citizen of the World *عام (1762)، وعلى قصيدته «القريـة المهجورة» The Deserted Village عام (1770)، وروايته الوحيدة «قس ويكفيلد» The Vicar of Wakefield *عام (1766)، ومسرحيته «تمسكنت فَتَمَكَّنت» She Stoops to Conquer عام (1773).

ولد غولدسميث قرب بالاس Pallas في مقاطعة لونغفورد Longford في أيرلندا، وكان الولد الخامس من ثمانية أولاد لتشارلز وآن غولدسميث، وبعد ولادته مباشرة استقرت العائلة في ليسوي Lissoy قرب كيلكني وست Kilkenny West حيث عمل والده راعياً للأبرشية. تلقى غولدسميث تعليمه الأساسي في مدرسة محلية وفي مدارس البلدات القريبة الأخرى، وفي عام 1745 دخل كلية ترينيتي Trinity College في دبلن طالباً مساعداً (وهو الطالب الذي يكسب قسماً من تكاليف دراسته بتقديم خدمات لزملائه الطلاب) وأمضى سنوات صعبة حتى تخرج فيها عام 1750. وبعد محاولات فاشلة لتحضير نفسه لمهنة الكهنوت والتعليم والقانون ذهب إلى اسكتلندا عام 1752 لدراسة الطب في جامعة إدنبره، ولكنه لم يحصل على درجة جامعية، وبعد عام ونصف ذهب إلى هولندا لمتابعة دراسته في جامعة لايدن Leiden، وعوضاً من عودته إلى أيرلندا انطلق في رحلة على الأقدام إلى فرنسا وسويسرا وإيطاليا يعزف الناي ويغني للحصول على الطعام أو المبيت.

ظهر غولدسميث في أوائل عام 1756 في لندن محاولاً عبثاً أن يثبت نفسه طبيباً، فانتقل إلى الكتابة بادئاً بالنقد الأدبي والترجمة ثم المقالات والحكايات والأشعار في المجلات الدورية المشهورة، وقد ترجم أعمالاً كثيرة لفولتير وبلوتارخس. تعرّف صموئيل جونسون Samuel Johnson والرسام جوشوا رينولدز Joshua Reynolds اللذين أدخلاه عضواً في نادي جونسون الثقافي المشهور الذي أسساه عام 1763، وكان من أعضاء النادي أيضاً الممثل ديڤيد غاريك David Garrick، والكاتب جيمس بوزويل James Boswell الذي تحدّث عن غولدسميث في السيرة التي كتبها عن جونسون. كان غولدسميث في بعض الأوقات شخصية مثيرة للضحك بسبب عدم لباقته وطباعه الريفية الفظة مع أفراد المجتمع اللندني، وعُدَّ مهرج الجماعة وهو دور تقبَّله بسرور. وقد تميَّز غولدسميث بهذا التناقض بين شخصيته في المجتمع وشخصيته الأدبية. وعندما ظهرت قصيدته الأولى «المسافر» The Traveler عام (1764)، كان من الصعب على أعضاء النادي أن يصدقوا أن هذه القصيدة من تأليفه، حتى إن أحدهم ذهب إلى حد استجوابه استجواباً دقيقاً لكي يتأكد. وقد كتب غولدسميث في السنوات العشر التالية في جميع الأجناس الأدبية، وفي أي موضوع كان يفرضه عليه الناشرون فجنى أموالاً طائلة، إلا أنه كان كريماً إلى حد الإسراف.

تميَّزت مؤلفات غولدسميث بالتنوع، إذ قدَّم للقراء نقداً اجتماعياً وتاريخاً وشعراً ومسرحاً ورواية. كان مفتوناً بالحياة، ويهدف إلى إسعاد البشرية بِحَثِّ الناس على القناعة والرضا بالقدر. وقد وصف في مقالاته «رسائل صينية» انطباعات مُفكِّر صيني زار مدينة لندن، وذكر فيها حسنات وسيئات الحياة الإنكليزية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية وقارنها بالحياة الصينية، وحذّر فيها من الحرب والغزو والاستعمار، لأن الطمع هو سبب الحروب والدمار. وفي روايته الوحيدة «قس ويكفيلد»، سجّل بطل القصة الدكتور بريمروز Primrose، رجلُ الدين العبقري الذي يروي القصة، المصائبَ التي حلّت بعائلته المتواضعة بعد أن كانت عائلة سعيدة. وقد جسَّدت هذه الرواية صورة الحياة الريفية بأحداث مثيرة وعواطف مفعمة بالقيم الأخلاقية، وأحبها القراء لروح السخرية فيها، ولاسيما عندما صار وصف القس لضعف الشخصيات الأخرى مرآة لشخصيته.

أما أهم أشعار غولدسميث فهما القصيدتان «المسافر» و«القرية المهجورة» اللتان كانتا سبب شهرته الأدبية، وقد استخدم فيهما أسلوب الاتباعيين الجدد من حيث وحدة الموضوع واستخدام الدوبيت الملحمي (البيتان المزدوجان) heroic couplet. يصف في الأولى حسنات الشعوب الأوربية وسيئاتها كالفرنسيين والسويسريين والهولنديين والإيطاليين ويقارنهم بالإنكليز. ويصف في الثانية كيف تدفع الضغوط الاقتصادية والاجتماعية الفلاحين إلى ترك أراضيهم عن طريق بيعها للأغنياء، ويركز في وصفه على حبه لحياة الريف البسيطة.

من أشهر مسرحيات غولدسميث «الرجل الدمث» The Good Natur’ Man عام (1768)، و«تمسكنت فَتَمَكَّنت»، وهما مسرحيتان مسليتان تعتمدان على شخصيات مرسومة بوضوح وخفة ظل مع مواقف هزلية متقنة، إذ كان غولدسميث يسعى إلى إعادة الضحك للمسرح والمرح لحياة الناس.

أما كتاباته في السير فأفضلها «حياة ريتشارد ناش» The Life of Richard Nash عام (1762). ومن كتاباته التاريخية «تاريخ إنكلترا في سلسلة رسائل من رجل نبيل إلى ابنه» The History of England in a Series of Letters from a Nobleman to His Son *عام (1764) التي كتبها في مجلدين، و«تاريخ إنكلترا» The History of England عام (1771) في أربعة مجلـدات، و«تاريخ روما» The History of Rome*عـام (1769) في مجلدين، لكنه لم يعتمد في دراساته التاريخية على البحث العلمي بل على قراءة كتب التاريخ فقط، ومع ذلك بقيت هذه الكتب معتمدة في المدارس الإنكليزية والأمريكية مدة قرن كامل. كتب غولدسميث أيضاً «تاريخ الأرض والطبيعة المتحركة» The History of Earth and Animated Nature *عام (1774) في ثمانية مجلدات، وهي دراسة شاملة للتاريخ الطبيعي مستقاة من مصادر عدة أغناها غولدسميث بملاحظاته الشخصية.

لم يُصنَّف غولدسميث في مرتبة عظماء الكتّاب، ومع ذلك فإن لـه معجبين كثر، إذ كان في أسلوبه يبعث المرح والنور والحكمة عند القارئ. وقد تحدَّث في شعره كما في نثره بوضوح وجزالة في الأسلوب متماشياً مع التأنق البياني، حتى إن صموئيل جونسون لخص منجزاته في كلمات رثاء باللاتينية كُتِبَتْ على نصب تذكاري لغولدسميث في زاوية الشعراء في مقبرة وستمنستر في لندن قال فيها: «لم يترك غولدسميث أي جنس أدبي من دون أن يجربه، وما كتب في أي شيء إلا وتوَّجَه».

0000000000

Oliver Goldsmith (10 November 1730 – 4 April 1774) was an Anglo-Irish novelist, playwright and poet, who is best known for his novel The Vicar of Wakefield (1766), his pastoral poem The Deserted Village (1770), and his plays The Good-Natur'd Man (1768) and She Stoops to Conquer (1771, first performed in 1773). He also wrote An History of the Earth and Animated Nature. He is thought to have written the classic children's tale The History of Little Goody Two-Shoes, the source of the phrase "goody two-shoes".]
Goldsmith's birth date and
year are not known with certainty
. According to the Library of Congress authority file, he told a biographer that he was born on 10 November 1728. The location of his birthplace is also uncertain. He was born either in the townland of Pallas, near Ballymahon, County Longford, Ireland, where his father was the Anglican curate of the parish of Forgney, or at the residence of his maternal grandparents, at the Smith Hill House in the diocese of Elphin, County Roscommon where his grandfather Oliver Jones was a clergyman and master of the Elphin diocesan school, and where Oliver studied.[1] When he was two years old, Goldsmith's father was appointed the rector of the parish of "Kilkenny West" in County Westmeath. The family moved to the parsonage at Lissoy, between Athlone and Ballymahon, and continued to live there until his father's death in 1747[/LEFT
].

ايوب صابر 08-27-2013 10:23 AM

ترجمة ...رأي د. كيرك سنيدر والذي يرفض فيه العلاقة بين الابداع والمرض العقلي




The testing techs issue
January 2004, Vol 35, No. 1
Print version: page 4
Creativity, mental illness and simplistic labels
WHILE THE RECENT section, "Considering Creativity" (November Monitor ), was illuminating in many respects, I found the rather casual use of the term "mental illness" in association with creative individuals both devaluing and misleading. Because "mental illness" implies a discrete boundary between neuro- physiological health and disease and because that boundary is so notoriously elusive, I find the term problematic when applied to the population as a whole, let alone when applied to a population as resilient and productive as the creative.
While many creative people suffer and live tumultuous lives, this is distinctly different from the characterization that they are mentally ill--which implies that they are diseased individuals, quantitatively and qualitatively more debilitated than apparently "healthy" individuals whose brains are "normal."
But is normal really healthy, and is mental suffering really reducible to disease? Consider, for example, whether the adherents of the Spanish Inquisition, the throngs who supported Hitler, or, closer to our own disturbing heritage, the masses who have supported bigots, have normal brains?
While it may be true that some creative individuals have some identifiable brain pathologies associated with depression, mania, anxiety and the like, it is not clear that such pathologies are any more debilitating, and therefore disease-like, than the countless examples of disturbance and inhumanity that we fail to label as mental illness.
My hope then is that psychology can be a little more nuanced than its medically anchored counterpart, psychiatry, when it comes to describing human experience that is of such a subtle and profound nature.
KIRK J. SCHNEIDER
PHD Saybrook Graduate School and Research Center, San Francisco

ترجمة مقال: الإبداع والمرض العقلي وتوصيفات غير صحيحة

على الرغم أنني وجدت القسم حديث النشر والذي يعالج موضوع الإبداع بعنوان "Considering Creativity" (November Monitor والمنشور في مجلة المنتور عدد شهر نوفمبر. على الرغم انه منير ويلقي الضوء على الموضوع من عدة جوانب، لكنني وجدت أن استخدام (كلمة مرض عقلي) وربطها بالأشخاص المبدعين، هو استخدام غير صحيح، بل هو يحط من قيمة المبدع ومضلل.
ذلك لان استخدام كلمة ( مرض عقلي mental illness ) يشير ضمنا إلى ترابط بين الصحة العصبية الجسدية والمرض العقلي. وذلك غير صحيح بل هو مخادع. وأنا شخصيا أفضل استخدام هذه الكلمة مشكلة عندما يتم استخدامها لوصف كل الناس، وخاصة عندما يتم استخدامها في وصف شريحة من الناس مرنين ومنتجين مثل شريحة المبدعين.
فبينما يعيش عدد كبير من الناس المبدعين حياة مضطربة، لكن لا يمكن وصفهم بالمرضى العقليين، فاستخدام كلمات ( مرضى عقليا ) تعني أنهم مرضى أي أنهم اقل صحة من الناحية الكمية والنوعية إذا ما قورنوا بالناس الذين يبدون " أصحاء" ويمتلكون دماغ ( عادي) .
لكن السؤال الذين نطرحه هو : هل وصف دماغ شخص بأنه (عادي) يعني انه (سليم أي غير مريض)؟ فكر مثلا في عقول الناس الذين وقفوا مع محاكم التفتيش الاسبانية، وتلك الحشود التي دعمت هتلر، أو أولئك الناس من وطننا الذين دعموا الأحزاب المتطرفة هل أدمغتهم عادية؟
صحيح أن بعض الأفراد من الشريحة المبدعة يعانون فعلا من أمراض عقلية مرطبته بالكآبة والهوس أو المس والقلق المرضي وغير ذلك من الأمراض لكن لا يمكن القول أن هذه الأمراض التي لدى هذه الشريحة تختلف كثيرا عما هو موجود لدى شرائح كثيرة أخرى من الناس الذين يتسببون في الكثير من الإزعاج ويتصرفون بصورة غير إنسانية ولكننا لا نصفهم بالمرضى العقليين.
وأملي إذا أن يكون علم النفس أكثر حرصا من علماء النفس التحليلين او الكلينيكين عندما يدور الحديث عن تجربة إنسانية حاذقة ومتأصلة مثل الإبداع.
د. كيرك جي شنايدر
كلية سابورك للدراسات العليا والابحاث – سان فرانسسيكو - كاليفورينا

===========================================
تذكر دائما "الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم".
يمكنك مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي:



ايوب صابر 08-27-2013 10:50 AM

جورج ميريديث
يتيم الام في سن الخامسة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة



http://upload.wikimedia.org/wikipedi...eric_Watts.jpg
جورج ميريديث



جورج ميريديث Goerge Meredith (1828 – 1909) هو روائي وشاعر إنجليزي عاش في حقبة فيكتوريا.



George Meredith, OM (12 February 1828 – 18 May 1909) was an English novelist and poet of the Victorian era.

Life

Meredith was born in Portsmouth, England, a son and grandson of naval outfitters.

His mother died when he was five. At the age of 14 he was sent to a Moravian School in Neuwied, Germany, where he remained for two years.

He read law and was articled as a solicitor, but abandoned that profession for journalism and poetry. He collaborated with Edward Gryffydh Peacock, son of Thomas Love Peacock in publishing a privately circulated literary magazine, the Monthly Observer. He married Edward Peacock's widowed sister Mary Ellen Nicolls in 1849 when he was twenty-one years old and she was twenty-eight.

He collected his early writings, first published in periodicals, into Poems, published to some acclaim in 1851. In 1856 he posed as the model for The Death of Chatterton, a hugely popular painting by the English Pre-Raphaelite painter Henry Wallis [1830–

1916].His wife ran off with Wallis in 1858; she died three years later. The collection of "sonnets" entitled Modern Love (1862) came of this experience as did The Ordeal of Richard Feverel, his first "major novel".

He married Marie Vulliamy in 1864 and settled in Surrey. He continued writing novels and poetry, often inspired by nature. His writing was characterised by a fascination with imagery and indirect references. He had a keen understanding of comedy and his Essay on Comedy (1877) is still quoted in most discussions of the history of comic theory. In The Egoist, published in 1879, he applies some of his theories of comedy in one of his most enduring novels. Some of his writings, including The Egoist, also highlight the subjugation of women during the Victorian period. During most of his career, he had difficulty achieving popular success. His first truly successful novel was Diana of the Crossways published in 1885.

Meredith supplemented his often uncertain writer's income with a job as a publisher's reader. His advice to Chapman and Hall made him influential in the world of letters. His friends in the literary world included, at different times, William and Dante Gabriel Rossetti, Algernon Charles Swinburne, Leslie Stephen, Robert Louis Stevenson, George Gissing and J. M. Barrie. His contemporary Sir Arthur Conan Doyle paid him homage in the short-story The Boscombe Valley Mystery, when Sherlock Holmes says to Dr. Watson during the discussion of the case, "And now let us talk about George Meredith, if you please, and we shall leave all minor matters until to-morrow." Oscar Wilde, in his dialogue The Decay of Lying, implies that Meredith, along with Balzac, is his favourite novelist, saying "Ah, Meredith! Who can define him? His style is chaos illumined by flashes of lightning".
In 1868 he was introduced to Thomas Hardy by Frederick Chapman of Chapman & Hall the publishers. Hardy had submitted his first novel, The Poor Man and the Lady. Meredith advised Hardy not to publish his book as it would be attacked by reviewers and destroy his hopes of becoming a novelist. Meredith felt the book was too bitter a satire on the rich and counselled Hardy to put it aside and write another 'with a purely artistic purpose' and more of a plot. Meredith spoke from experience; his first big novel, The Ordeal of Richard Feverel, was judged so shocking that Mudie's circulating library had cancelled an order of 300 copies. Hardy continued to try and publish the novel: however it remained unpublished, though he clearly took Meredith's advice seriously. [5] Before his death, Meredith was honoured from many quarters: he succeeded Lord Tennyson as president of the Society of Authors; in 1905 he was appointed to the Order of Merit by King Edward VII.[1]
In 1909, he died at his home in Box Hill, Surrey.[1]
Works

Essay

Essay on Comedy (1877)

Novels[edit source | editbeta]
Poetry
  • Poems (1851)
  • Poems and Lyrics of the Joy of Earth (1883)
  • The Woods of Westermain (1883)
  • A Faith on Trial (1885)
  • Ballads and Poems of Tragic Life (1887)
  • A Reading of Earth (1888)
  • The Empty Purse (1892)
  • Odes in Contribution to the Song of French History(1898)
  • A Reading of Life (1901)
  • Last Poems (1909)
  • Lucifer in Starlight
  • The Lark Ascending (the inspiration for Vaughan Williams' instrumental work The Lark Ascending)

ايوب صابر 08-27-2013 11:07 AM

جورج جيسينج
لو وليز
تقديم: هالة صلاح الدين
Posted: Apr.-01-2010

جورج روبرت جيسينج روائي بريطاني ولد في 22 نوفمبر عام 1857 في مدينة ويكفيلد غرب مقاطعة يوركشاير لأُسرة تنتمي إلى الشريحة السفلى من الطبقة الوسطى. كان أبوه توماس ووكر جيسينج صيدلياً ينتسب إلى أُسرة من صانعي الأحذية بمقاطعة سافيك. كان لجيسينج أربعة أشقاء, ويليام ومارجريت وإلين وألجرنِن. يُعد جيسينج واحداً من أهم الروائيين البريطانيين في نهاية القرن التاسع عشر إلا أنه دخل عالم الأدب من خلال القصة القصيرة, وسرعان ما كفلت له موهبته في الإيجاز الموحي مكاناً ككاتب قدير في مجال القصة القصيرة يليق قلمه بما جابهه المجتمع الإنجليزي في نهاية القرن التاسع عشر من محن.

نهل جيسينج في صباه من الكتب نهلاً واستغل أحسن استغلال مكتبة عائلته الزاخرة بالكتب. ورغم عبقريته وولعه بالكتب, كان محبوباً في مدرسته 'باك لين' بمدينة ويكفيلد. فاز شعره بالجوائز في مرحلة مبكرة من حياته ونعِم بطفولة مستقرة إلى أن فارق أبوه الحياة وهو في الثالثة عشرة عام 1870. إذ فقد قوة إرشاده في أثناء تطوره الفكري. خلف هذا العامل – الأول من بين عدد من الظروف المؤسفة – تأثيراً سلبياً عميقاً في جيسينج ونظرته إلى الحياة.

كان أول إنجازات جيسينج أن احتل المركز الثاني عشر على مستوى المملكة في امتحانات أكسفورد المحلية عام 1872. فاز بمنحة للالتحاق بكلية أوينز (جامعة مانشستر الآن). دخل امتحان ليسانس الآداب في جامعة لندن عام 1874 فشغل المركز الأول في اللغة الإنجليزية واللاتينية على مستوى إنجلترا. فاز بالعديد من الجوائز, من بينها جائزة شكسبير عام 1875. تخرج جيسينج عام 1876. كان جيسينج ينطلق نحو المزيد من النجاح الأكاديمي غير أنه لم يلق إلا الخزي عام 1875 عندما أحب – لفرط سذاجته أو وحدته أو الاثنين – امرأة سيئة السمعة, ماريان هيلين هاريسِن, الشهيرة بنيل. إذ انخرط في سلوكيات دمر معها نفسه بنفسه. كان يحاول أن يعولها رغم عوزه, وقبض عليه وهو يسرق أموالاً من الطلبة الآخرين من أجل ذلك الغرض. حكمت المحكمة عليه بالأشغال الشاقة شهراً في سجن بيلفيو بمدينة مانشستر. طردته كلية أوينز ولحق به الامتهان فانهارت ثقته بنفسه وضاعت آماله في إحراز النجاح. أرسلته أمه ومعه مجموعة من خطابات التوصية إلى الولايات المتحدة ليبدأ من جديد. كانت مرحلة عسيرة من التأقلم كابد فيها الفقر والكد والبؤس, أوضاع كثيراً ما انعكست على أعماله. فقد استطاع جيسينج بالكاد أن يسد رمقه في شيكاغو من خلال مهنة الكتابة. نشر قصته الأولى "خطايا الآباء" في جريدة شيكاغو تريبيون عام 1877. عاد جيسينج إلى إنجلترا عام 1877 ليقابل من جديد حبيبته نيل. تزوج بها في 27 أكتوبر 1879. استمرت حياتهما معاً خمس سنوات فقط على حين لم توفر الدروس الخصوصية التي كان يعطيها جيسينج إلا دخلاً هزيلاً. اعتاد جيسينج أن يمضي أيام الأحد بصحبة مورلي روبرتس, أحد أصدقائه المقربين القليلين من أيام كلية أوينز. كتب جيسينج روايته الأولى عمال في الفجر عام 1880. تناولت الرواية حياة الطبقة الفقيرة في لندن بعين شاب مثالي هبطت منزلته الاجتماعية والطبقية.
كتب جيسينج ثلاث وعشرين رواية ما بين عام 1880 وعام 1903. وعلى الرغم أن أعماله الأولى تنتمي إلى المذهب الطبيعي, بات واحداً من أبرع كتاب الواقعية في نهاية العصر الفيكتوري. وهو القائل: "فليكن الروائيون صادقين مع ضمائرهم الفنية، وسيتبعهم ذوق الجماهير فيما بعد." وعنه قال الروائي البريطاني جورج أورويل في مقالته "جورج جيسينج" (1948): "لم يكن جيسينج كاتباً لحكايات التشرد أو الهزل أو الكوميديا أو الدعاية السياسية: فقد انصب اهتمامه على بني آدم المتفردين. إن قدرته على التعامل بعين العطف مع مجموعات متباينة من البواعث وخلق قصة قابلة للتصديق من التصادم القائم بينها تجعله متفرداً بين الكتاب الإنجليز."
==
George Robert Gissing (/ˈɡɪsɪŋ/; 22 November 1857 – 28 December 1903) was an English novelist who published 23 novels between 1880 and 1903. Gissing also worked as a teacher and tutor throughout his life. He published his first novel, Workers in the Dawn in 1880. His best known novels, which are published in modern editions, include The Nether World (1889), New Grub Street (1891), and The Odd Women (1893).

Biography]


Early life]

Gissing was born on 22 November 1857 in Wakefield, Yorkshire, the eldest of five children of Thomas Waller Gissing, a pharmaceutical chemist, and Margaret née Bedford. His siblings were: William, who died aged twenty; Algernon, who became a writer; Margaret; and Ellen.[1]
Gissing was educated at Back Lane School in Wakefield, where he was a diligent and enthusiastic student.[1] His serious interest in books began at the age of ten when he read The Old Curiosity Shop by Charles Dickens and subsequently, encouraged by his father and inspired by the family library, his literary interest grew.[2] Juvenilia written at this time was published in 1995 in The Poetry of George Gissing.[1] He was also skilled at drawing. Gissing's father died when he was 12 years old, and he and his brothers were sent to Lindow Grove School at Alderley Edge in Cheshire, where he was a solitary student who studied hard

ايوب صابر 08-27-2013 12:38 PM

دعونا الان نترجم هذا المقال عن اثر الصدمة في ايقاظ الذهن كما يقول العنوان وهو للكدتور كيرك سنايدر



August 23, 2011

The Great Awe-Wakening

How often do we hear young people today exclaim “that’s awesome!” or “I’m in awe?” Or in another context, how often do we continue (!) to hear military authorities characterize their bombing operations in the epic terms of “shock and awe?” A bit too often, I’m afraid. Yet, the fact that “awe” — and its variants — are flooding our vocabulary is not an altogether menacing sign. Indeed it is perhaps a welcoming sign that beyond its casual usage, the fuller and deeper sensibility of “awe” is reemerging in our culture.
The sensibility of awe has undergone many incarnations in humanity’s history. In ancient times, for example, awe was viewed quite narrowly as the sense of being daunted or overcome, particularly by nature. The experience of being daunted, as Rudolf Otto put it in his classic study of religion The Idea of the Holy, was the primal experience of creation, and the primal experience of creation, he went on, was the seedbed for religion. On the other hand, in more recent years, the sensibility of awe has either been neglected, as was the case during the industrial revolution and rise of science, or in our contemporary age, embraced mainly for its exalting qualities, such as its capacity to thrill.
The truth, however, is that awe is neither a paralyzing jolt nor a “feel good” boost but a profound and complex attitude. This attitude, for those fortunate enough to harbor it, embraces both apprehension and thrill, humility and the grandeur of creation. Hence when young people proclaim “awwwesome,” they often appear to glimpse but not necessarily embrace essential awe.
My awe-wakening began fifty-two years ago, when I was two and a half. After a long battle with chicken pox, compounded by pneumonia, my brother of seven collapsed on a hospital cot. With the collapse of my brother came the collapse of my world. Nothing remained the same — not my innocence, nor my routines, nor my parents. The death was like a rent in the fabric of my early childhood security blanket. Into this tear rushed every demon imaginable — witches, Frankenstein monsters, and faceless killers. I especially feared the night, because this was the time when the void opened wide, and the most the sinister figure imaginable rushed in — the unknown.
So there I was, three years old and at the edge of a precipice. I was sinking but little did I realize then that I was also at the edge of a very exceptional awakening, a wonder, that primarily the wounded are blessed (or cursed!) to glimpse. Yet I felt nothing close to being blessed at that time. I felt horror, and tried desperately to block it out — or scream it away.
Over time, and with the help of some profoundly healing encounters, I realized that the answer lay not in my evasions, but in my questions; not in my withdrawals but in my discoveries. In this way, change and the unknown progressively became portals for me — openings for awareness. Among these openings was a jarring yet deepened sense of the temporariness of life, and the value of the moment in its wake; another was the discovery of my aloneness and the playful wonder that could arise from it; and another, finally, was the abrupt realization of life’s uncertainties, which could be intriguing as much—if not more than—stultifying. This latter sensibility was especially acute in my fascination for science fiction. I would spend many absorbing hours either creating or watching stories about distant lands, hidden worlds, or peculiar states of mind. I would be unnerved by these scenarios but also and equally enthralled. Books like A Wrinkle in Time and The Fall of the House of Usher, movies like The Wizard of OZ and Frankenstein, and TV shows like The Outer Limits and One Step Beyond became my intimate companions. I could lie on my bedroom floor for perhaps hours, after a dramatic show, or even an intense sob, and make up characters, plays, and ideas for movies. I even made up a play movie studio, complete with “contract players,” scripts, drawings, and toy sets. As I got older, these forays morphed into short-story writing, poetry, and an impassioned interest in philosophy and psychology. In sum, I became fascinated by existence and the grand questions of existence: who are we, what are we, and what is being all about? I was not so much directed to these questions as supported to discover them, wrestle with their implications, and follow out their leads. This was not an easy road, to be sure—or a linear one—but, ultimately, for me, it was a rewarding one. This was my road to awe.
The Nature and Power of Awe

In the many years between my early trauma and today, this is what I discovered about awe:
It is ever there, awaiting.
It is not about God but beyond God—an ever-flowing fount.
The awesomeness of life, of being, is inexhaustible. No matter what we lose, fear, or despise, it is there. It is there at our darkest hour, in trial as in devastation, in life as in death; because it is beyond life and death, trial and devastation.
It’s not that it is readily accessible, perceivable, or even conceivable; at our worst times, it is opaque.
However, it is available and that availability can be realized in an instant or a lifetime.
Awe, finally, is our humility and wonder before creation, and our astonishment before creation. It is neither the bliss-filled light nor the despair-riddled dark—but the MORE—whether bliss-filled or desperate.
Awe-wakening in the Everyday

In the spring of 2005, I conducted an investigation of the impact of awe on seven seasoned adults. I asked these participants how and in what ways awe had affected their lives. This sample consisted of Jim Hernandez, an ex-gang leader turned gang mediator and youth advocate; Michael Cooper, an ex-drug addict who became a yoga instructor and case worker; Candice Hershman, a psychotherapist who suffered from an emotionally abusive childhood; Fraser Pierson, a professor of psychology who grew up with a schizophrenic parent; E. Mark Stern, also a professor, who labored with stage three cancer; Charles Gompertz, an Episcopal priest who worked with troubled youth; and Jeff Schneider, a humorist who suffered from a banal suburban past.
Although each of the people in my sample struggled mightily with very trying life circumstances, they also as a whole refused the quick fixes that are so rampant today, whether those fixes pertained to consumer goods, drugs, or simplistic beliefs. In different ways at different periods, they each found their way to awe.
In the passages to follow, I will relay my findings from this investigation, in the hope that others who struggle with similar circumstances may find value in them. The first finding is that each of the people interviewed found some inspiration, whether that be a person, a ritual, a form of nature, or a work of art, that sparked them on their awe-based path.
The ex-gang leader Jim Hernandez, for example, began his road toward awe as an altar boy in his parents’ Catholic church. Although he felt oppressed by many of the demands of this position, he also found solace in it. This solace focused on a bigger picture of life that opened up for him as an altar boy, such as the solemnity of his assistance to the priest, and the mystery evoked by the ceremonies. These experiences gave him a glimpse of an alternate universe—a sharply drawn contrast with his life on the street and the melancholy he experienced as a child.
The ex-addict, Michael Cooper, began to connect with the awesomeness of life through his encounter with the deaths of his mother and brother, and later through spiritual practices. These experiences alerted him to the idea there was so much more to life than his obsessive focus on appearances (he was a highly gifted gymnast at the time) and the drugs to keep them up.


الساعة الآن 07:44 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team