![]() |
رد: كشكول منابر
الوسادة تحمل رأس الغني و الفقير الصغير و الكبير،،،الحارس والامير لكن لاينام بعمق سوى مرتاح الضمير |
رد: كشكول منابر
لقد نسينا بأن السعادة ليست الحصول علي ما لا نملك بل السعادة هي أن نحب وندرك ما نملك . |
رد: كشكول منابر
كلب ينتصر لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال الحافظ ابن حجر العسقلانـيّ : (( ذات مرة توجه جماعة من كبار النصارى ؛ لحضور حفل مغوليّ كبيـر عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول ، فأخذ واحد من دعاة النصارى في شتم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم ، وكان هناك كلب صيد مربوط ؛ فلما بدأ هذا الصليـبـيّ الحاقد في سب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم زمجر الكلب وهاج ثم وثب على الصليـبـيّ وخمشه بشدة ، فخلّصوه منه بعد جهد ، فقال بعض الحاضرين : هذا بكلامك في حق محمد عليه الصلاة والسلام ، فقال الصليـبـيّ: كَلاَّ ، بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشيـر بيدي فظن أني أريد ضربه ، ثم عاد لسب النبيّ وأقذع في السب ، عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق الصليـبـيّ ، وقلع زوره في الحال أي: - أعلى صدره - فمات الصليـبـيّ من فوره ، فعندها أسلم نحو أربعين ألفاً من المغول )) . الدرر الكامنة (٣ / ٢٠٢) وذكر الذهبيّ هذه القصة في معجم الشيوخ (٣٨٧)بإسناد صحيح . وقال شاهد القصة وهو جمال الدين : (( وافترسه الكلب - والله العظيم - وأنا أنظر ثم عض على الصليـبـيّ زردمته - أي : حلقه - فاقتلعها فمات الملعون ، ثم اشتهرت الواقعة ..! )) . |
رد: كشكول منابر
وإن وجدتها عليك ثقيلة فهي على الله هيّنة .. |
رد: كشكول منابر
|
رد: كشكول منابر
|
رد: كشكول منابر
ماأجمل الرحمة يقول شاب : أثناء عودتي من عملي متأخرا ً كعادتي ؛ شاهدت بائع الموز يقف بالبرد ينتظر آخر زبون ؛ لشراء آخر ما عنده من الموز .. فذهبت لأشتري رحمةً به رغم أن ببيتي كمية من الموز . و بينما أنا أتوجه نحوه إذا بشاب يظهر على جانب الطريق المقابل ؛ ويتوجه للشراء أيضا ؛ فأعطيته الفرصة وتنحيت جانبا .. وأخبرته أنني نويت الشراء فقط لأرحم الرجل من الوقوف بالبرد . فإذا بالشاب يخبرنى أنه جاء لنفس السبب وأنه لديه من الموز ما يكفيه . فتعجبت و قلت في نفسي : سبحان الله ! أرسل الله للرجل اثنين في نفس الوقت ! ترى ما طبيعة هذا الرجل الذي سخر الله له رحمة الناس و تعاطفهم ؟! و اليوم شاهدت عامل النظافة يكنس بجوار عربة بائع الموز ، فإذا بالبائع يضع بعض الموز في كيس ويناوله لعامل النظافة ! و هنا أدركت حقيقة هامة ؛ و هي أن الله يسخر للمحسنين ؛ من يحسنوا إليهم و يجنّد لهم جندا من عنده بدون علمهم ! |
رد: كشكول منابر
اللهم سڪينة وطمأنينة تجبر بها ڪسر قلوبنا وتستقر بها أنفسنا وترتاح لها أرواحنا ... اللهُم اجعلنا فى عِنايتِك، فلا يضُرنا بشر ولا يُبكينا قدر." |
رد: كشكول منابر
اللهم استقامه ..مهما مالت بنا الايام |
رد: كشكول منابر
من الجميل أن يظن الناس بك خيراً... والأجمل أن تكون خيراً مما يظنون . |
الساعة الآن 10:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.