![]() |
تابع .... A study in progress Across the Penn campus in the radiology department, Farah sits in a low chair while Brian Avants, assistant professor of radiology, explains their recent study, using a slide on a computer screen. Farah presented the study at the Society for Neuroscience meeting in November. Researchers followed 53 children who came from low socioeconomic status from birth through adolescence. This is a relatively small number of participants, but it is typical for brain imaging studies. Participants were evaluated on two scales: Environmental stimulation -- such as "child has toys that teach color" at age 4, and "child has access to at least 10 appropriate books" at age 8 -- and parental nurturing, such as "parent holds child close 10-15 minutes per day" at age 4, and "parents set limits for child and generally enforce them" at age 8. Researchers looked at whether cortical thickness in young adulthood could be predicted by the earlier environmental stimulation and parental nurturing measurements. Greater cortical thickness in childhood is associated with poor outcomes such as autism, Avants explained. Later in adolescence, relatively reduced cortical thickness is linked to higher IQ and other mental processes. From this study, Farah and colleagues suggested that environmental stimulation at age 4 predicts cortical thickness in the late teenage years, but parental nurturing did not appear to be linked. The study hasn't been published yet. Their next step: Understanding how brain differences emerge, starting with infants. With the first weeks and months of life, Farah and colleagues believe they will find differences in the brains of infants of low socioeconomic groups. Led by Hallam Hurt of the Children's Hospital of Philadelphia, the group has been scanning the brains of infants as young as 1 month old. If they do find brain differences in babies associated with socioeconomic status, this could be attributable to a number of factors, including stress, nutritional factors, health care, environmental toxins and second-hand smoke. A better future, a better brain As enthusiastic as Farah and colleagues are about the work they are doing, obtaining funding is always a challenge -- hence, the grant proposal she was working on last week. When she first started this work around 2000, she was met with skepticism about looking at poverty's effects on the brain, she said, as if her research would equate poverty with brain disease or worse. In a tongue-in-cheek way, Avants said he and Farah have discussed defining a "disease" with all the symptoms of poverty and its effects on development. "Then it might be very easy to get funding," he said. There are far fewer children with autism than there are poor children in the United States, for example, but autism as a condition gets more attention from the science community than the neurological implications of poverty, he said. "One of the most important things Martha is doing is pushing this, maintaining awareness on the long-term effects of poverty on outcomes," he said. In the meantime, the research is still developing. There some puzzling results that don't yet make sense, Farah said, and it's hard to say at this point precisely what aspects of social class cause brain differences. There is no large consortium of scientists working on problems of the brain and social class, either. On a broader scale, there are relatively few studies done about the brain and cognition using participants from low socioeconomic backgrounds. "Most cognitive neuroscience is done with college sophomores in universities that are wealthy enough to have an imaging center," Farah said. "We are looking at a tiny slice of humanity." Follow Elizabeth Landauon Twitter at @lizlandau and on Google+ == ======= ان اردت التعرف على اثر اليتم على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
اسمعوا ماذا يقول رشيد بو جدرة الروائي الجزائري الكبير عن طفولته ومصدر الابداع عنه.... يقول ان كل مبدع يحمل في داخله جرح رمزي وهو الالم الذي يصنع الابداع... ويقول ان علاقته مع والده كانت كارثية وهي جرحه الرمزي...وهو ابن واحدة من نساء ابيه العديدات كونه اقطاعي ويذكر حادثه مدمية وهو في سن الرابعة تركت جرحا في قلبه وهو مصدر الابداع لديه. طبعا وهناك ما يشير الى انه كان مفصولا عن والده وعاش طفولة مأساوية... ================================================== === ان اردت التعرف على اثر اليتم على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
الزهرة التي تتفتح في ظروف صعبة هي أندر الازهار وأجملها.
والت ديزني معظم المواد الاساسية التييتعامل معها الكاتب هي تلك التي يكتسبها المرء قبل سن الخامسة عشرة. ويلاكاثر ترجمة د. زياد الحكيم. ================ ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
ثروة وطنية هائلة ولا محدودة ... في مقابلة صحفية شاهدتها بالامس على احدى المحطات الفضائية تقول الناشطة الاجتماعية العراقية ان عدد الارامل في العراق وصل خلال الحقبة الزمنية الماضية ومنذ بداية حرب الخليج الاولى الى مليون ونصف ارملة...ولو افترضنا ان عند كل ارملة اثنان من الابناء والبنات لوجدنا ان عدد الايتام خلال نفس الفترة قد وصل الى 3 مليون يتيم.... واذا سلمنا بأن اليتم يؤدي الى ارتفاع نسبة الطاقة البوزيترونية في دماغ اليتيم كما هو مشروح في نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ادناه، نجد ان العراق يوجد فيه الان مصدر مهم آخر للطاقة اللامحدودة واللانهائية بل هو اكثر اهمية من النفط.... ولو انه تم استثمار هذه الطاقة من خلال حسن توجيهها بحيث يتم توفير البيئة المناسبة لهؤلاء الايتام من كفالة ورعاية وتغذية وصحة وتعليم وتدريب.... لاصبح لدينا اعظم جيش من العقول المفكرة والمبدعة والعبقرية...لا سابق له على الاطلاق...وسوف يؤدي الاستثمار الصحيح لهذه الطاقة الى نهوض حضاري غير مسبوق ابدا ومطلقا...ينعكس بالخير على العراق والعرب والعالم ككل... الذي اطلع على شريعة حمورابي وهي اول شريعة وضعت في التاريخ يجد ان حمورابي قد بين وكما هو منقوش على الحجر التي وجدت عليه تلك النصوص بأنه وضع تلك الشريعة لحماية اليتيم والارملة......وعليه سيكون من الغريب جدا جدا ان يترك ارامل العراق وايتامه دون رعاية وكفالة واهتمام.... إن الاستثمار في عقول الايتام يعني الاستثمار في اعظم مصدر للطاقة على الاطلاق ... فهل يسارع اصحاب المال الى بناء قرى تأوي هؤلاء الايتام وتوفر لهم البيئة المناسبة لاستثمار عقولهم؟؟؟؟؟؟ وتذكروا دائما "ان افضل استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم". وهذه مناشدة ودعوة لاقامة قرى تسمي بـ ( قرى عظماء المستقبل ) مشروع الاستثمار في طاقات عقول الايتام... على الحدود العراقية السورية والاردنية والسعودية وبمساهمة فاعلة واساسية من دول الجوار ...كونها تمتلك الامكانيات لهذا الغرض... لتوفير البيئة المناسبة لترجمة طاقات ذهون الايتام في كل من العراق وسوريا الى مخرجات عبقرية وبما يخدم البشرية..وعلى ان تقام هذه القرى ويتمحور عملها حول مبدأ ان " الايتام هم عظماء المستقبل".. فهل من مستجيب؟؟؟!!! ================================================== ========= ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
مشاهدات في حياة «يتيم» (1-4)
سمير محمد نقلا عن ....صحيفة الشرق المطبوعة العدد رقم (٣٧٨) صفحة (١٩) بتاريخ (١٦-١٢-٢٠١٢) حيث نشرت اولا. ٢٠١٢/١٢/١٦ يتعرض الأيتام «مجهولو النسب» لعدد من المنغصات التي تسبب لهم جوعاً عاطفياً، وانكسارات معنوية، وتذبذباً في التفكير، لهذا أحببت أن أوضح شيئاً من هذه المشاهد المؤثرة، وللأمانة في القول والنقل، وعدم النقد الشمولي أو الإسقاط على أحد؛ فكل ما أنقله من المشاهد كانت لمرحلة ماضية قبل «خمس وعشرين سنة» عندما كنت طفلاً. أما الآن؛ فللأمانة لا أعلم عن أحوال الدور شيئاً، فمنذ المرحلة الجامعية انقطعت علاقتي بالشؤون الاجتماعية تماماً، كما أنه من باب الإنصاف أيضاً أن الملاحظات التي سأوردها فإن الشؤون الاجتماعية -ككيان- بريئة منها، فهي تصرفات فردية لا تمثل إلا «بعض» الأشخاص أو الموظفين التنفيذيين داخل الدور الذين قد يتصرفون بطريقة فردية، فالمشكلة تكمن في التنفيذ داخل الدور، وليس في التشريع، فبعضهم قد يجتهد اجتهادات شخصية تنقصها الاحترافية والاحتواء، وينتج عنها آثار سلبية تؤثر في نفوس الأيتام سلباً، ومن تلك السلبيات والمشاهد ما يلي: من المنغصات التي تواجه «اليتيم» التغيير المفاجئ للمرضعات والأمهات البديلة، وفريق العمل في مراحل متعددة من حياة الطفل، وهذا الأمر يلعب دوراً كبيراً فى عدم استقرار الطفل فى دار الأيتام من الناحية النفسية والعاطفية وعدم شعوره بالاستقرار، فهو محاصر دائماً بإحساس الفقد وعدم الاستقرار الوجودي أو المكاني مما يحسسه بعدم الأمان النفسي، فقد تعود منذ نعومة أظافره أن العالم حوله متغير متحرك لا يخضع لأى درجة من الاستقرار والثبات، فهو بشكل دائم معرض للفراق والبعد عن الآخرين، بعدما كون معهم لغة حوار، وحالة من الاستقرار مع الطرف الآخر الذى يتعامل معه مباشرة، ثم فجأة يغيب عنهم دون اعتبار لرغبته وتقبله. ومن السلبيات أيضاً التي تواجه «اليتيم»، الازدواجية في التربية، وعدم وضوح فلسفة التربية والعقاب، فتجد أن الطفل «اليتيم» يخضع للعقاب على السلوك بحسب طبيعة شخصية من يعاقبه، فإن كانت الأم البديلة التى كانت تعمل معه ترفض سلوكاً معيناً بحكم التربية والتنشئة التى خضعت لها؛ فإنه يعاقب عليه بطريقة أخرى تعودت عليها الأم البديلة الأخرى التى تراها من وجهة نظرها صحيحة، ويمكن ألا يعاقب الطفل «اليتيم» على نفس هذا السلوك مع أم بديلة أخرى، ومع مراقب ومشرف آخر، فيخضع لتربية مختلفة، وأسلوب عقاب مختلف، ناهيك عن أن نفس السلوك فى نفس الفترة قد تقبله الأم البديلة من طفل ولا تقبله من آخر، أو تقبله المديرة فى وجود زيارة للدار ولا تقبله فى وقت آخر. إلا أن أهم الحاجات التي يحتاج إليها الطفل «اليتيم» بدرجة كبيرة نظراً لأهميتها كونها مطلباً أساسياً للطفل حاجتة الماسة للأمن سواء كان الأمن المكاني، أو الأمن النفسي، أو الأمن الوجودي، فالأمن من أهم الاحتياجات الفسيولوجية؛ فتخيل لو أن لديك كل شيء وينقصك الإحساس بالأمان النفسي عندها سوف تفقد كل الأشياء مهما كانت جميلةً قيمتها؛ لأنك ببساطة لا تحس بالأمان عندها ستفقد الاستمتاع بالحياة. ومضة حقيقة «برنارد شو» حكيم ساخر خلد التاريخ أقواله، يقول: «نعلم الطفل الكلام ثم نبذل جهداً أكبر لنسكته، حرية التعبير هي الحق الأول في دستور العالم الأول». ===================== ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
مشاهدات من حياة يتيم (2-4) سمير محمد نقلا عن صحيفة الشرق حيث نشرت بتاريخ 23/12/2012 من المؤثرات المؤلمة التي عانيت منها عندما كنت طفلاً تساؤل كان يشكل هاجساً مزعجاً حد الألم هو (من أنا.. ومن أكون؟). كان هذا التساؤل يعيش معي كأنفاسي، يحاصرني ويقتلني ببطء، بدأت مشتت الذهن أطرح على نفسي بشكل يومي تساؤلات مزعجة تدور في مخيلتي: من أنا؟ ومن أكون؟ من هو والدي؟ من هي أمي؟ ولماذا تخليا عني؟ وأين هما الآن؟ ومن هي قبيلتي أو عائلتي التي أنتمي إليها؟ ولماذا زملائي في المدرسة عندهم آباء وأمهات وإخوة وأسر وقبيلة وأنا وحيد أذهب للدار نهاية اليوم الدراسي وزملائي يذهبون لبيوتهم وأسرهم؟ بدأت تكبر هذه التساؤلات ككرة ثلج، وتشكل لي كابوساً يجثم على روحي يخنقني ويجعلني مشتتاً شارد الذهن، بدأت أنزوي بعيداً عن الناس أحاول أن أجد إجابة أعرف عبرها (من أكون؟) أصبحت محبطاً مهموماً يائساً. اتسعت دائرة التساؤلات في نفسي هل وجودي في هذه الحياة دون «أب – وأم» سببه ضياع أبي وأمي عني أم ضياعي عنهم؟ كيف وصلت إلى الدار؟ ولماذا لم يصارحني القائمون على الدار عن جذوري؟ ومن جاء بي إلى الدار؟ وهل سأعيش طول العمر دون «أب – وأم» ودون إخوة وأسرة وقبيلة؟ تساؤلات بدأت تعصف بي وتحاصرني في نومي وفي يقظتي، وفي كل لحظاتي أصبحت أميل للعزلة الشعورية والاجتماعية، وأحس بأنني ضائع جسدياً وروحياً، فاقد للأمان، لم أعد أشتهي الأكل أو أحب اللعب أو الترفيه، أهملت المذاكرة وحل الواجبات، أصبحت عدوانياً وشرساً مع من يزعجني أو يحاول اللعب معي من الأطفال، لاحظت إحدى المشرفات في الدار ذلك التغيير الذي اعتراني فجأة، فقد كنت قبل فترة قصيرة هادئ الطباع محباً للعب والمرح متفوقاً في دروسي محافظاً على واجباتي، قامت تلك المشرفة بعرض حالتي على اختصاصية اجتماعية، جلست معي الاختصاصية على انفراد، حاولت أن تكون مرحة واختلقت بعض المزاح لكي تبدد عني الإحباط والتوتر الذي كان بادياً عليّ، سألتني عما يؤرقني، لكني لم أجب عن أسئلتها، ولم أجد وسيلة أعبر بها سوى البكاء بدموع حارقة تسيل بغزارة على وجنتي وتنهدات مؤلمة خارجة من أعماق قلبي، حاولت بشتى الطرق أن تعرف سبب بكائي ونحيبي المؤلم، لكني كنت صامتاً عازفاً عن الإجابة، سألت المشرفات عن أسباب التغيير المفاجئ الذي طرأ على حالتي، لكنهن لم يجدن لها إجابة مقنعة، فقد كن غير قريبات منا حتى نبوح لهن بهمومنا وشجوننا، فقد كان بيننا وبينهن جدار وحاجز نفسي ووجداني سميك، فقد كان كل همهن أن يُمضين ساعات دوامهن كحارسات ومراقبات وليس كأمهات يتحاورن معنا ويحتويننا! بقيت فترة من الزمن تشكل لي هذه التساؤلات هاجساً وقلقاً، لكن مع الوقت ضمدت جروحي وآمنت بواقعي، فمهما شكوت (فإن الشكوى لغير الله مذلة) ومهما بكيت فالبكاء ذل وانكسار، ولن يغير البكاء في واقعي شيئاً، آمنت أنه (لا ينفع البكاء على اللبن المسكوب) وعليّ التكيف مع قدري ومع وضعي دون تأفف أو تمرد، فحياتي عبارة عن طريق يجب أن أمشي عليه حتى النهاية، كما قال الشاعر «مشيناها خطى كتبت علينا.. ومن كتبت عليه خطى مشاها». ========== ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
مشاهدات من حياة يتيم «3-4»
سمير محمد نقلا عن صحيفة الشرق حيث نشرت بتاريخ ٢٠١٢/١٢/٣٠ عندما بدأت تتشكل روحي ووجداني كشاب في بداية المراهقة، يحتاج إلى احتواء روحي ومتابعة أسرية وإرشاد وتوجيه، وأصبحت حينها أحس بفراغ روحي، وشتات وجداني مؤلم من جراء الوحدة، والغربة الروحية كإنسان أعيش وحيداً في دار كل من فيها يؤدي عمله الوظيفي كتأدية واجب محدد الساعات والأيام، وقد مررت بعدة مواقف أثرت في نفسي حد الألم ومن تلك المواقف ما يلي: • يمر «اليتيم» بثلاث مراحل أثناء احتضانه ورعايته من قبل الشؤون الاجتماعية، المرحلة الأولى منذ سنته الأولى حتى يصل عمره ست سنوات وتسمى مرحلة «دار الحضانة الاجتماعية أو الإيوائية» - ومن ثم عندما يتخطى عمر الطفل ست سنوات ينقل للمرحلة الثانية وتسمى « دور التربية الاجتماعية» ويبقى فيها الطفل حتى يصل عمره اثنتي عشرة سنة، - ثم ينتقل للمرحلة الثالثة وتسمى»مؤسسات التربية النموذجية» ولكل مرحلة فصل مؤثرات نفسية ومكانية ووجودية يعتري «اليتيم» فيها تغييرات في البيئة الإيوائية والتربوية تؤثر بشكل مباشر على نفسيات «الأيتام» ويكون لها أثر سلبي يتسبب في تقلبات نفسية وسلوكية في التصرفات وفي السلوك. •ومن المواقف المؤلمة أنني أثناء دراستي كنت من المتفوقين في الدراسة، وعادة ما يكون هناك اجتماع فصلي لأولياء أمور الطلبة لتكريم الطلبة المتفوقين، وأكون من ضمن المكرمين، وكان يؤثر في نفسي حد الألم عندما أرى آباء وأولياء أمور الطلبة يفرحون بأبنائهم ويأتون بصحبتهم للفرح بتكريم أبنائهم، ولم أحس يوماً بطعم التكريم بل أستلم جائزتي وأجلس منطوياً وحيداً في إحدى الزوايا أذرف دموعا حارقة ممزوجة بألم الوحدة وقهر الحرمان من الأبوين، ومن الأسرة، حتى وإن رافقني أحد المشرفين أو العاملين بالدار، فإنه مجرد موظف يؤدي مهمة عمل مكلف بأدائها ليس إلا.. فوظيفته التي يكلف بها تحتم عليه أن يذهب معي. • كذلك كان من المؤثرات النفسية التي تزعجني وتزعج «الأيتام» أن أسماءنا لم تكن مريحة لنا، فتتم تسميتنا من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية بالتفاهم مع وزارة الداخلية بأسماء مركبة قد تكون غريبة على المجتمع، وتدل دلالة واضحة أننا «مجهولو الأبوين» كانت تلك الأسماء تسبب لنا إحراجاً وتساؤلات في ظل مجتمع مأزوم بالتساؤلات والفضول ومغرم بالتساؤل عن الأحساب والأنساب والخلفيات القبلية والاجتماعية، خاصة إذا كان الاسم غريبا؛ فإنه يكون محفزاً لتساؤلات المجتمع بشكل ملح، ومن جراء هذه الأسباب يقوم بعض»مجهولي النسب» بتعديل أسمائهم عندما يكبرون، خاصة إذا تبناهم أحد من المجتمع ، وكنت محظوظاً أن «الشيخ» الذي عملت بشركته لاحقاً أثناء المرحلة الجامعية صار بيني وبينه ثقة وتآلف روحي و»كيمياء» خاصة من الود والحب والتقدير، وعندما عرف «سري» وخلفيتي الاجتماعية وأنني من»الأيتام» طلب مني أن يقوم بمساعدتي على تغيير اسمي بموافقة من الجهات الرسمية. ومضة حقيقة: «ليس من سمع كمن رأى» فليس هناك صدق ووضوح أكثر من أن يقيِّم بَوْحك ونَوْحك من يعرف ألمك تماماً، وقد غمرتني الدكتورة موضي الزهراني مديرة وحدة الحماية الاجتماعية في منطقة الرياض واختصاصية عملت بدار الرعاية لمدة «12» عاما، وخصصت مقالتها يوم الجمعة بجريدة الجزيرة في زاويتها «روح الكلمة» لتقييم تجربتي وسيرتي منذ كنت بالدار. == ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
مشاهدات من حياة يتيم (4-4)
سمير محمد نقلا عن صحيفة الشرق حيث نشرت بتاريخ ٢٠١٣/١/٦ أتذكر بحرقة وألم أن أيام الأعياد والإجازات تشكل للمجتمع أياماً جميلة وسعيدة، لكنها تشكل لنا نحن «الأيتام» أياماً مزعجة تذكرنا بالوحدة والشتات، فعندما وصلت أعمارنا فوق «خمس عشرة سنة» كشباب في سن المراهقة، عزفت كثير من الأسر البديلة عن استضافتنا، لسبب ما قد يكون وجيهاً، وهو أننا «كشباب» في سن المراهقة غرباء عن أسرهم، فقد يؤثر وجودنا على سمعة الأسر المستضيفة لنا خاصة إذا كان لهذه الأسر بنات في سن المراهقة أو الزواج، فقد تتأثر سمعة العائلة، وقد لا يتقدم أحد لخطبة بناتهن إن كانوا يستضيفون «شاباً» غريباً عنهم، من هذا المنطلق تتجنب الأسر البديلة استضافتنا تحاشياً للإحراج والهمز واللمز، ومنعاً لتأويلات وشائعات المجتمع التي قد تطالهم أو تشوّه سمعة أسرهم. كذلك كانت أيام الإجازات والعطلات المدرسية تشكل لي ولكل (يتيم) هماً وكابوساً مؤرقاً، خاصة بعد اختلاطنا بزملائنا في المدارس من أبناء الأسر وأبناء المجتمع الذين كانوا يفرحون بقدوم الإجازات ويخبروننا أين سيذهبون مع أسرهم لقضاء إجازاتهم، كنا نسمع منهم ونرى الفرح والسعادة تشع من عيونهم، كانت رواياتهم وأحلامهم وفرحهم بالإجازات وكلامهم عن أسرهم وعن تخطيطهم للسفر يجعلنا نحن (الأيتام) نصاب بإحباط وغصة حزن وألم، كنت أقول لنفسي ما الذنب الذي اقترفته لأكون أسير دار إسمنتية يقتلني فيها روتين ممل، أنا وزملائي في الدار، ومن هم في مثل أعمارنا من أبناء الأسر يستمتعون بالسفر مع أسرهم ويحظون بحنان وعطف أسري؟! علماً بأن الدار كانت تنظم لنا رحلات سفر وترفيه، إلا أنه من المؤلم لنا أننا عندما نذهب للأسواق تجد كل أهل المحلات التجارية في الأسوق يعرفون أننا من (أطفال الدار) فعندما نريد أن نشتري لوازم أو أشياء خاصة من الأسواق أو نشتري أكلاً من المطاعم يقوم بعض المشرفين والمراقبين بإخبار البائعين أننا (أيتام) من الدار ويجب أن تتم مراعاتنا في السعر، كانت هذه الاستعطافات تشكل انكساراً لكرامتنا وإنسانيتنا، ويُشعِروننا كأننا «نتسول» رغم أننا لسنا بحاجة لهذا الاستعطاف الذي يقوم به المشرفون والمراقبون، فلدينا من المال والمصروف الشخصي الذي توفره لنا الدولة مشكورة ما يكفينا ذل الاستعطاف والعطف من قِبل الباعة، لكنها ثقافة مجتمع يُشعِرك (كيتيم) حتى في عطفه وشفقته بضعفك وأنك تستحق الشفقة والعطف وغيرك مميز عنك، كل هذه الممارسات والوحدة كانت تنعكس سلباً على نفسيتي ونفسيات زملائي في الدار، وتسبب لنا ردة فعل سلبية تؤثر في معنوياتنا، وتسبب لنا ألماً نفسياً لا تتحمله النفس البشرية السوية. ورغم أني أقدّر الدُور وحمايتها لنا من الضياع والتشرد أثناء مراهقتنا، لكنها تظل في نظرنا قفصاً يحبس حريتنا حتى لو كان هذا القفص فيه كل وسائل الراحة وملذات الحياة، فتظل كالقفص المظلم الخالي من أضواء الحرية، الذي يشكل كبتاً لحركاتنا واستقلاليتنا، فالنفوس البشرية كالأزهار لا يمكن أن تنمو في الغرف المظلمة، بل تحتاج للنسمة، وللشمس، وللحب، والاحتواء، والاهتمام. ومضة ختام: «إذا جروحك إللي بلا ضمائر عاملهم بأخلاق لو هُم بلا أخلاق… الشمس لو تزعل على أهل الستائر ما كل يوم تداعب الناس بإشراق»؟! ============================ ازدانت مدونتي بهذه الكلمات الصادقة وكم اسعدني ان اقرـ لك يا استاذ سمير محمد...ولسوف يملأ قلبي السرور لو تفضلت بزيارة هذه المدونة وكتبت لنا عن تجربتك شيئا حصريا...ومن منظور آخر... وربما نسمع رأيك فيما نطرحة عن العلاقة بين اليتم والعبقرية...ونجري معك حورا صريحا شفافا من القلب الى القلب لعلنا نلقي مزيدا من الضوء على الم اليتم واوجاعه...ولعل دور الرعاية تستفيد مما نقوله لما فيه صالح اطفال ما يزالون يقبعون في حضن الالم ... وربما نتمكن سويا من تغيير نظرة المجتمع للانسان اليتيم ....فكل يتيم مشورع عظيم وسوف يصبح عظيما اذا ما تلقى ما يكفي من الرعاية والكفالة والاهتمام خاصة ذلك الاهتمام النفسي الذي يساعده في نهاية المطاف من ضبط غضبه وتوجيه طاقات ذهنه لانتاج مخرجات ابداعية عبقرية بدلا من ان يتوه في متاهات الكآبة والحزن والالم ويتحول الى انسان سلبي غارق في همه الوجودي. ============================ ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ". How poverty might change the brain By Elizabeth Landau, CNN June 13, 2013 -- Updated 1756 GMT (0156 HKT) Philadelphia (CNN) -- Martha Farah is leaning forward, furiously typing on her thin laptop in her spacious office at the University of Pennsylvania. Awards, paintings and posters lean against the walls on the floor as she puts the final touches on a grant proposal. "I hate it, but I love it!" she exclaims, in a voice that often rises melodically to stress words with enthusiasm. "The adrenaline!" Farah, 57, built a career that has taken many exciting turns. The scope of her work in the field is impressive: She has studied vision, brain-enhancing drugs and socioeconomic influences on the brain, among other topics. Currently, she is the founding director for Penn's Center for Neuroscience and Society. "One of the things that really drew me to her was her interest in applying the tools and insights of cognitive neuroscience to socially relevant questions," said Andrea Heberlein, a former postdoctoral fellow in Farah's lab and current lecturer at Boston College. "How can we make the world better, using these tools ?" A revolution in the works After completing her undergraduate education at Massachusetts Institute of Technology, Farah studied experimental psychology in the 1970s and '80s at Harvard University, where she earned her Ph.D. The prevailing idea among scientists at the time was that the mind is like computer software and the brain is like the hardware; software would explain "cognitive" phenomena such as memory, problem-solving and information processing. It wasn't clear in these early days whether the field of cognitive neuroscience -- which looks for the basis for those functions in the brain itself -- was going to be very fruitful or productive, Farah said. "As a result, I feel like I had a ringside seat for, really, a scientific revolution," Farah said. Farah herself wrote a landmark book, published in 1990, called "Visual Agnosia," which laid out a comprehensive analysis of how cognitive neuroscience can study visual recognition disorders. ========= ترجمة الخبر المنشور في سي ان ان بعنوان" كيف يمكن للفقر ان يؤدي الى تغيير الدماغ".How poverty might change the brain تقول الكاتبة الصحفية اليزبث لاندو من CNN في خبر لها بتاريخ 13/6/2013 ، بأنها التقت مع مارثا فرح وهي باحثة امضت عمرها في دراسة الدماغ واثر الفقر على الدماغ، ودراسة الادوية التي يمكن ان تحسن من عمل الدماغ، اضافة الى دراسة الامور المتعلقة بالنظر وما الى ذلك من امور مرتبطة بالدماغ. وقد التقت اليزبث انها مارثا اثناء قيامها باعداد طلب منحة مالية لاستكمال عملها في المجال. وتقول مارثا بأنها تحبة ولكنها تكرهه في نفس الوقت وهي هنا تتحدث عن ( الادرنالين ). وهي حاليا تشغل مدير مركز Center for Neuroscience and Society.. الذي عملت على تأسيسه ابتداء. وتقول الصحفية بأن ما لفت الانتباه حسب احد العاملين لديها الى عمل مارثا هو اهتمامها بدراسة اثر الظروف الاجتماعية على الدماغ والجهاز العصبي. وبهدف فهم هذا الاثر وبالتالي استثمار ذلك لما فيه خير البشرية. ثورة في عالم الدماغ: بدع انجازها لدراستها الجامعية في معهد مساشوتست للتكنولجيا اكلمت مارثا فرح دراستها في مجال علم النفس التجريبي في السبعينيات من القرن الماضي، كما حصلت على شهادة الدكتوراة بعد ذلك من جامعة هارفرد. كانت الفكرة المسيطرة اثناء دراستها ان الدماغ اشبه ما يكون بالقرص الصلب في جهاز الكمبيوترhardware ، وان العقل مثل البرمجيات software . وان البرمجيات هي التي يمكن ان تقدم تفسير للعمليات العقلية مثل الذاكرة وحل المشاكل ومعالجة المعلومات. وتقول مارثا فرح انه لم يكن واضحا في تلك السنوات المبكرة التي حاولنا بها دراسة العلميات العقلية بأن هذه المحاولات ستوصلنا الى نتائج ممتازة ومثمرة. ولكني استطيع القول الان بأننا حققنا ثورة علمية في المجال. وقد كتبت مارثا فرح كتابا مهما نشر في عام 1990 اسمته "Visual Agnosia," ، ضمنته تحليلا كاملا حول الطريقة التي يمكن للدراسات العصبية والعقلية cognitive neuroscience ان تساعد في علاج المشكلات البصرية visual recognition disorders.. ============================ ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ One patient in her work on vision and memory made a big impression on her. Farah visited him in western Ontario. He had suffered a motorcycle accident, resulting in brain damage that left him unable to recognize faces he had encountered after his brain injury but still remembered the faces that were familiar to him from before the accident -- an extremely rare phenomenon. The face of his own wife, whom he had met after his accident, failed to stick in his mind. He could never recognize her either, Farah said. وقد ترك احد مرضاها والذي كان يعالج في امر يتعلق بالبصر والذاكرة انطباعا كبيرا لديها. فقد زارته مارثا فرح في western Ontario . وكان ذلك المريض قد اصيب بحادث سقوط عن الماتورسايكل...وهو الحادث الذي ادى الى ضرر في الدماغ جعلته غير قادر على التعرف على الوجوه للناس الذين التقاهم بعد الحادث، لكن ظل يتذكر الوجوه التي كانت مألوفة له قبل الحادث وهي ظاهرة نادرة جدا. بما في ذلك وجه زوجته التي التقى بها بعد الحادث، حيث عجز عن تذكرها. ولم يكن قادر على التعرف اليها ايضا، كما تقول مارثا. ============================ ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ Farah tested his impairment by showing him images of a single person who had undergone a dramatic shift in appearance after the man's accident: Michael Jackson. Sure enough, the man had no idea who Jackson was in a photo after Jackson's transformation, but he easily recognized the singer from an earlier photo. This is distinct from prosopagnosia or "face blindness," a condition which neurologist Oliver Sacks has that results in a lack of recognition of all faces. With regard to the man in the motorcycle accident, it's unclear exactly where in his brain was the lesion resulting in his unusual condition, Farah said. We would hypothesize that it's essentially a disconnection between the parts of the brain that recognize faces that are damaged, like in the Oliver Sacks-type cases, and the parts of the brain that learn," she said. وقد فحصت مارثا فرح الضرر الذي اصابه حيث عرضت عليه صور لشخص واحد تغيرت ملامحة بصورة درامية في وقت لاحق وذلك بعد وقوع الحادث الذي اصابة وهو مايكل جاكسون. ولم يتعرف ذلك المريض على صورة مايكل جاكسون بعد ان تغيرت ملامحة لكنه تعرف عليه بسهولة حينما عرضت عليه صورة قديمة قبل التحول في مظهره. وهذه الحالة تختلف عن حالة عمى الوجه prosopagnosia or "face blindness والتي قال طبيب الامراض العصبية اولفر ساكس بانه ينتج عنها ضعف في التعرف على جميع الوجوه. وبالنسبة للشخص الذي اصيب في حادث الموترسايكل لا يعرف تحديدا اين وقع الضرر في دماغه والذي ادى الى حالته غير العادية تقول مارثا فرح. ويمكننا ان نفترض بأن سبب ذلك يعود الى فقدان الاتصال بين الاجزاء من الدماغ التي لا تتعرف على الوجوه عندما تصاب بالضرر كما في يقول الدكتور اولفر، وتلك الاجزءا من الدماغ التي تتعلم. ..تقول مارثا. == ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ Socioeconomics and the brain For much of her career, Farah continued studying vision and memory. That subject is far more controlled and better understood than what she's doing now, which involves looking at the brain's response to circumstances of social class. She got interested in questions of the brain and social class when she started hiring baby sitters for her daughter, now 17. Among the women she hired to take care of her daughter were single mothers on welfare who were making extra money by baby-sitting. In the scientific literature, they would be called "low SES" -- in other words, low socioeconomic status. Farah watched over time how the lives of the baby sitters and their children were different from her own. "I actually became pretty obsessed with social class, this major dimension of variation in the human race and certainly in American society," Farah said. الظروف الاجتماعية والاقتصادية والدماغ لقد امضت فرح معظم حياتها العملية وهي تدرس البصر والذاكرة. وهذا الموضوع كان مسيطرا عليه ومفهوم اكثر من الموضوع الذي تعمل عليه حاليا وهو اثر الظروف الاجتماعية والاقتصادية على الدماغ. لقد بدأ اهتمامها بالموضوع ( اثر الطبقة والظروف الاجتماعية على الدماغ) عندما بدأ توظف جلسية اطفال لابنتها وهي الان في سن السابعة عشرة. ومن بين النساء التي وطفتهن لتلك المهمة كانت نساء من فئة الام العزباء single monthers وهن يعتشن من برامج الشؤون الاجتماعية ويعملن في تلك الوظيفة ( جلسية اطفال ) لتوفير دخل اضافي. وتسمى هذه الفئة الاجتماعية محدودة الدخل او من الطقبة الاجتماعية الدنيا low SES . وقد راقبت مارثا فرح مع مرور الوقت كيف ان حياة جلسيات الاطفال وحياة اطفالهن ( طبعا هم من دون اباء لان امهاتهم انجبنهم من دون زواج وهذا معنى single mothers ) تختلف عن حياتها وحياة طفلتها. وتقول مارثا انني في الواقع اصبحت شغوفا بفهم اثر هذا العامل والذي يتمثل في اثر الطبقة الاجتماعية والظروف الاقتصادية في حياة الانسان بشك عام وحياة الانسان الامريكي بشكل خاص. يتبع،،، =================== ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه
قرأت جزءا لا بأس به من موضوعك او بالأصح بحثك وكلما تعمقت كلما ترسخت في ذهني بعض الأسئلة::: ما سر عبقرية اليتيم؟؟ وهل بالضرورة أن يكون العبقري يتيما؟ الا يمكن لقيادي أن ينجح إذا لم يكن يتيما أم نجاحه أقل نسبة من الذي يحققه القائد اليتيم؟ وأمر استرعى اهتمامي أن نسبة نجاح اليتيم في المجالات الفكرية والأدبية أكثر من النسب في المجالات العملية. آتي إلى نقطة مهمة كانت تدور في رأسي ترجمت أكثر من مرة في بحثك ألا وهي الإبداع مصدره الألم . لكن من خلال بحثك يبدو أن الألم الذي ينتج عن فقد الوالدين أو أحدهما أشد تأثيرا في النفس. وذاك أمر طبيعي ففي داخل المتألم حرمان وكبت يتجلى عند أول فرصة تسنح له لتفجير طاقاته الكامنة فيبدو العمل إبداعيا خالصا يصعب تقليده لأن البواعث التي أدت إلى إتمام العمل ليست موجودة عند ممن لم عرف معنى المعاناة. كانت هذه نظرة تحليلية أولية لما تيسر لي من قراءته كامل احترامي وتقديري وإثنائي لهذا العمل والمجهود الجبار |
الاستاذة رولا يحيى اشكرك جزيل الشكر على تلبيتك دعوتي لزياة الموقع وابداء الراي. استاذة رولا تطرحين مجموعة من الاسئلة غاية في الاهمية : وكلما تعمقت كلما ترسخت في ذهني بعض الأسئلة::: - ما سر عبقرية اليتيم؟؟ وهل بالضرورة أن يكون العبقري يتيما؟- الا يمكن لقيادي أن ينجح إذا لم يكن يتيما أم نجاحه أقل نسبة من الذي يحققه القائد اليتيم؟ وأمر استرعى اهتمامي أن نسبة نجاح اليتيم في المجالات الفكرية والأدبية أكثر من النسب في المجالات العملية. آتي إلى نقطة مهمة كانت تدور في رأسي ترجمت أكثر من مرة في بحثك ألا وهي الإبداع مصدره الألم . لكن من خلال بحثك يبدو أن الألم الذي ينتج عن فقد الوالدين أو أحدهما أشد تأثيرا في النفس. وذاك أمر طبيعي ففي داخل المتألم حرمان وكبت يتجلى عند أول فرصة تسنح له لتفجير طاقاته الكامنة فيبدو العمل إبداعيا خالصا يصعب تقليده لأن البواعث التي أدت إلى إتمام العمل ليست موجودة عند ممن لم عرف معنى المعاناة. === - ما سر عبقرية اليتيم؟؟ وهل بالضرورة أن يكون العبقري يتيما؟سر عبقرية اليتيم هو ان دماغه يعمل بنشاط زائد كنتيجة لوفرة طاقة البوزيترون التي تتولد كنتيجة لصدمة اليتم. وقد اظهرت الدراسات الاحصائية على عينات من العباقرة في مجالات متعددة ان نسبة الايتام من بينهم تزيد في الغالب عن 50% وباقي افراد العينة اما مجهولي الطفولة، او ايتام اجتماعيا او عاشوا حياة ازمة ...والعامل المشترك الاعظم في حياة هؤلاء جميعهم الالم لكنه يكون في مستوى اعلى لدى الايتام ولذلك اقول بأن اعلى نسبة من الطاقة الذهنية تتوفر في دماغ اليتيم ولو احسن استثمار هذه الطاقة بالتأهيل والتدريب لتحول صاحبها الى عبقري في مجال التأهيل. - الا يمكن لقيادي أن ينجح إذا لم يكن يتيما أم نجاحه أقل نسبة من الذي يحققه القائد اليتيم؟ طبعا لا يمكن حصر الظروف التي يمكن ان تصنع العبقرية لاننا لا نستطيع حصر العوامل التي يمكن ان تؤثر على الدماغ وبالتالي ترفع من نسبة الطاقة البوزيترونية فيه. اذا النجاح مؤشر على نشاط ذهني زائد والنشاط الذهني الزائد مؤشر على ارتفاع نسبة الالم في حياة الشخص الناجح. لكننا نجد من خلال الدراسات التحليلة والاحصائية انه كلما اشتد الالم كلما ارتفع منسوب القدرة العبقرية وقد اظهرت هذه الدراسات ان اليتم اهم واعظم عامل من عوامل التأثير. وأمر استرعى اهتمامي أن نسبة نجاح اليتيم في المجالات الفكرية والأدبية أكثر من النسب في المجالات العملية. لقد اظهرت دراستي التحليلة لحياة اعظم 100 شخصية في التاريخ بأن توقيت وقوع اليتم يؤثر في طبيعة المخرجات الابداعية وهو ما يشير الى ان الدماغ مكون من اركان والطاقة البوزيترونية تؤثر على اركان دماغية مختلفة حسب توقيت صدمة اليتم ,,وتبين ايضا بأن اليتم في الطفولة المبكرة ينتج عنه ابداع في المجال الفكري والفلسفي وقد يؤدي الى ابداع في عدة مجالات في نفس الوقت ومن ذلك القيادة الفذة لكن القائد الذي يتيم في الطفولة يكون رحيم وغير دموي وليسس على شاكلة القائد الذي تصيبه صدمة اليتم في سن المراهقة...حيث يميل الى الدموية. هذه العلاقة مفصلة في كتابي " الايتام مشاريع العظماء والذي يتحمور حول مقولة قل لي متى تيتمت اقول لك من انت..يرني اطلاعك على كتابي المذكور.. لكن من خلال بحثك يبدو أن الألم الذي ينتج عن فقد الوالدين أو أحدهما أشد تأثيرا في النفس. وذاك أمر طبيعي ففي داخل المتألم حرمان وكبت يتجلى عند أول فرصة تسنح له لتفجير طاقاته الكامنة فيبدو العمل إبداعيا خالصا يصعب تقليده لأن البواعث التي أدت إلى إتمام العمل ليست موجودة عند ممن لم عرف معنى المعاناة. الموضوع مرتبط بارتفاع نسبة الطاقة البوزيترونية في الدماغ وليس له علاقة بالكتب والحرمان كما افترض فرويد...فكلما كانت ظروف اليتم قاسية كلما ارتفعت نسبة الطاقة البوزيترونية وتوفرت الفرصة الى مخرجات عبقرية اعلى. ولو انك حللتي حياة اصحاب الذاكرة الفوتوغرافية مثل الامام الشافعي وحافظ ابراهيم والمتنبي لوجدت انهم من فئة الناس الاكثر يتما والما وفي وقت مبكر من عمرهم. طبعا سوف اشرح الالية التي توثر فيها صدمة اليتم على الدماغ ضمن الفيديوهات التي اعمل حاليا على تسجيلها لشرح اثر اليتم على صناعة العبقرية ويمكنك الوصول اليها من خلال الرابط ادناه: |
صديق ارسل لي هذا الرابط وهو فيديو يشرح عن حياة عبد القادر الحسيني ويقول الفيديو من بداياته بأن ذلك القائد تجرع شديد الالم ذلك انه فقد الام بعد سنة ونصف من ولادته...يعني انا واياه في الهواء سوى بس انا طلعت بحب الشعر..
http://www.youtube.com/watch?v=Fo_Ng3T9Pzg ============== ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه ... |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ As sociological studies have corroborated, it seemed to Farah that child-rearing and children's early experience was very different depending on social class. لقد ايدت الدراسات الاجتماعية وجود علاقة بين الطبقة الاجتماعية ومجموعة التجارب التي يمر بها الانسان في طفولته وقد بدى لمارثا فرح ان الطريقة التي يتم فيها تربية الطفل ومجموعة تجاربه المبكرة تتنوع بناء على الانتماء الطبقي. Poor children don't get as much exposure to language as their wealthier counterparts, research has found, and they tend to get more negative feedback. What they do hear is not as grammatically complex, with a narrower range of vocabulary. There is less understanding of how children develop and what they need for cognitive development, Farah said. Stress is another huge factor in these disparities. فقد ايدت الدراسات بأن الاطفال الفقراء لا يحصلون على حصيلة عالية من اللغة كما يحصل عند اقرانهم الاطفال الاغنياء، كما انهم يتعرضون الى تغذية راجعة سلبية بنسبة اكبر . ايضا الكلام الذي يسمعونه ليس معقدا من ناحية التركيب اللغوي وغالبا ما تكون الكلمات قليلة ومحدودة. وتقول فرح بأن تطور الاطفال وما يحتاجونه لتطورهم المعرفي ما يزال غامضا. ويبدو ان القلق عامل آخر مؤثر في هذا التباين. ==== ان اردت التعرف على اثر اليتم ومآسي وظروف الطفولة على الدماغ وصناعة العبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية ...انقر على الرابط ادناه ... |
Parents of low socioeconomic status have uncertainty about having basic needs met, dangerous neighborhoods, crowding and other factors, causing stress for children and their parents. Stressed parents are less patient and affectionate, further stressing their children, according to Farah. Farah wanted to investigate the huge differences she saw. "We're so segregated by class, we don't even realize we're segregated because we don't even know what life is like just two miles north of here," she said. الوالدين من الطقبة متدنية الدخل يعانون غالبا من عدم اليقين في امتلال ما يغطي حاجاتهم الاساسية ، ويسكنون في منطاق خطرة، ويعانون من الاكتظاظ في مناطقهم وعوامل اخرى، وهي عوالم تسبب القلق لهم ولاطفالهم . وقد لوحظ ان الوالدين الذين يعانون من القلق اقل صبرا واقل حنية على اطفالهم وهو ما يسبب مزيد من القلق لاطفالهم تقول مارثا فرح. وقد اراد فرح ان تدرس الفروق الكبيرة هذه التي شاهدتها. وتقول فرح ان الفروق الطبقية تسبب في عزلنا كما اننا حتى لا ندري بأننا معزولون لاننا لا نعرف طبيعة الحياة التي يعيشها الناس على بعد 2 كيلومتر الى الشمال من حيث نسكن. تقول مارثا. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء .. عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا أن بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني ..وليس شفقة واحسان. - اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب ... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ How parenting matters Farah and colleagues have conducted research suggesting that high-stress childhoods, which include less warm parenting, are correlated with changes in stress physiology and stress regulation. One study, published in March in the journal PLOS One, involved African American adolescents who came from households of low socioeconomic status. At age 4, their parents' responsivity (warmth and supportiveness) was evaluated. Then, 11 to 14 years later, the same participants took a stress test: Giving a talk in front of an unfriendly audience. اثر العلاقة بين الطفل والوالدين لقد اجرت مارثا فرح والعاملين لديها دراسات اظهرت ان ارتفاع حالة القلق عند بعض الاطفال ، لاسباب من بينها غياب الوالدين (او تكون علاقتهم مع الوالدين باردة)، مرتبط مع التغيرات الفسيولوجية والنتاجة عن احالة الاضطراب والضغط النفسي stress physiology، كما انها مرتبطة بعملية التحكم بحالة الاضطراب تلك. احد هذه الدراسات نشرت في شهر أذار الماضي في مجلة the journal PLOS One حيث تم دراسة عدد من الاطفال من اصول افريقية جاوا من بيوت من اصحب الدخول المنخفضة. وقد تم دراسة وتقييم مدى المساندة والحنية warmth and supportiveness التي كان يتعامل بها الوالدين مع اطفالهم في سن الرابعة. ثم بعد 11 و 14 سنة تم تعريض الاطفال انفسهم موضوع الدراسة لفحص لقياس الاضطراب النفسي من خلال الطلب منهم تقديم كلمة امام جمهور غريب ومشاكس unfriendly audience. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء .. عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا أن بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني ..وليس شفقة واحسان. - اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب ... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
Volunteers gave saliva samples so that researchers could analyze it for the stress hormone cortisol. Researchers found that cortisol reactivity was related to parental responsivity, and the less parental responsivity, the less of a normal stress response the volunteers had. وقد قدم الاطفال الذين تطوعوا لهذه الدراسة عينات من لعابهم ليقوم الباحثون على تحليل مستوى هرمون الكرتيزول والمعروف بأنه هرمون الضغط cortisol . ووجد الباحثون بأن هناك علاقة بين مستوى هرمون الكورتيزول وطبيعة العلاقة التي تحكم الوالدين بابنائهم. وقد وجد الباحثون ان جفاء الوالدين less parental responsivity ، يؤدي الى خلل بالنقصان في مستوى الهرمون المرتبط بالضغط النفسي less of a normal stress response عند المتطوعين للدراسة. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا أن بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني ..وليس شفقة واحسان. - اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب ... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ "You might say, 'Well, of course life is more stressful in lower socioeconomic strata,' " she said. "But the degree of magnitude of the stress that they live with is just unbelievable." Such research points to the idea that stress leads to a stunting of brain development in children of low socioeconomic backgrounds. It is unknown whether that stunting can be reversed, but you shouldn't assume that it's unchangeable, Farah said. ربما تقول من الطبيعي ان تكون ظروف الحياة ضاغطة في الطبقات الاقل حظا ولكن درجة وحجم هذا الضغط لا يمكن تصديقه تقول مارثا. ومثل هذا البحث يؤشر الى ان الضغط stress الناتج عن ظروف العائلة في الطبقات الاقل حظا يؤثر بشكل كبير على نمو الدماغ stress leads to a stunting of brain development. ومن غير المعروف اذا كان بالامكان عكس ما يحصل في الدماغ من اثر stunting ولكن عليك ان لا تفترض بأنه ثابت لا يتغير..تقول مارثا. -- ملاحظة : كلمة stunt تعني يعوق النمو الطبيعي، توقف عن النمو وتعني ايضا عمل دال على الجسارة ، عمل دال على البراعة ويبدو ان مارثا تقصد الاثر السلبي وهو وقف النمو وبدليل ما تقوله في الفقرة التالية وهنا اتوقف عند هذا الاستنتاج وارى بأن مارثا اخطأت في هذه الفرضية من ناحية الاثر على الدماغ بل اقول ربما ان ما تصفه هي من توقف عن النمو هو بالتحديد الذي يؤدي الى البراعة والجسارة هذا مؤشر على وجود الطاقة البوزيترونية والتي تنتج عن الظروف المأساية او الضاغطة. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
جزائري يحمل زوجته المريضة على كتفيه منذ 5 سنوات
الأحد 13 مايو 2012 الساعة 10 صباحاً - مأرب بر - وكالات يحمل زوج جزائري زوجته على كتفه ليل نهار، منذ خمس سنوات، بعدما أصيبت فجأة بشلل تام أسكن حركتها. وتقول صحيفة "الشروق" الجزائرية: إن سليم رخروخ، 40 عاما، حارس مدرسة بمدينة العلمة، متزوج منذ عام 1996، ولديه إبن، وقد عاش حياة سعيدة، في غرفة بالمدرسة التي يعمل بها، لكن في عام 2007 ، أصيبت زوجته بشلل تام، عقب وفاة والديها خلال 20 يوما، ففقدت القدرة على الحركة وعلى الكلام. ===== شوفوا اثر اليتم شو يمكن ان يكون مزلزل ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك.....ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ In animal models, researchers have found that later enriching experiences can at least partially compensate for the effects of early life stress on the hippocampus (which is an area in the brain associated with memory=a curved ridge of tissue in each cerebral hemisphere of the brain, concerned with basic drives, emotions, and short-term memory and forming part of the limbic system) -- a seahorse-shaped structure in the brain vital for memory and stress reactivity رجعي تفاعلي -- and other brain areas. It's not that the initial effects of the stress are reversed, though; it appears that different pathways are enabled to compensate. في النماذج من الحيوانات لقد وجد الباحثون ان التجارب اللاحقة يمكن ان تعوض بشكل جزئي عن الضرر ( او الاثارEffects ) التي يمكن ان توقعها ضغوط الحياة على ذلك الجزء من الدماغ والذي يكون على شكل فرس البحر hippocampus( وهو جزء من الدماغ مرتبط بالذاكرة وهو مكون من مجموعة من الانسجة المرتفعة والمنحنية وتوجد في فصي الدماغ وتعالج الحوافز الاساسية، والعواطف والذاكرة قصيرة الامد وهو عبارة عن جزء من الذي يسمى اللمبي limbic) . وهذا الجزء من الدماغ مهم بالنسبة للذاكرة وبالنسبة التفاعل الرجعي الناتج عن الضغط وبعض المناطق الاخرى من الدماغ. والمهم ان ما يجري في الدماغ ليس عكس اثار الضغوط وانما يقوم الدماغ على فتح قنوات بديلة للتعويض. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ "If you're interested in child policy and stuff, the important bottom line is: You never want to say, 'Oh, damaged goods, so there's nothing we can do now,' " she said. فان كنت مهتم باساليب التعامل مع الاطفال وما يربط بتربيتهم ويؤثر على عقولهم فلتعلم انه من الخطأ الافتراض بأن الضغوط النفسية ومصاعب الحياة التي تصاحب الاطفال من الطبقات الدنيا قد تؤدي الى ايقاع ضرر في ادمغتهم ( فتقول بضاعة فاسدة ) وانه لا شيء يمكنك فعله ازاءهم...تقول مارثا. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ Farah is quick to add that middle-class parents aren't perfect either. Eagerly watching children for every small advance in development, and showering children with praise, isn't necessarily helpful either. وتضيف فرح ان الوالدين من الطبقة المتوسطة ليسا مثاليين ايضا ، لان التدليل ومراقبة الاطفال عن قرب اثناء تطورهم واغداق المديح عليهم ليس جيدا بالضرورة ايضا. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
تابع ترجمة ...خبر منشور في سي ان ان بعنوان" كيف يؤدي الفقر الى تغيير الدماغ؟ "But I am also willing to make a value judgment: Smacking young children, saying a lot of negative things to them, not talking to them very much, is bad." She hits the table. "Let's just say it." A study in progress علما بأن هذه الدراسة ما تزال مستمرة. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
خلاصة دراسة مارثا فرح حول اثر الطبقة الاجتماعية على الدماغ ان خلاصة ما تقوله مارثا فرح في (مقالها الذي ترجمته اعلاه )بأن الضغوط الاجتماعية على ابناء الطبقة الفقيرة من المجتمع وضعف العلاقة الاسرية يؤدي الى اثر فسيولوجي على الدماغ لكنه لي بالضرورة سلبي،حيث يجد الدماغ آليات للتعبير عن نفسه في حالة حصول مثل هذا الضغط.. ولا شك ان هذا الكلام يمثل دليل علمي آخر على صحة الافتراض التي اسست عليه نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية فاذا كان الاضطراب في العلاقة بين الاب والطفل في المنزل يؤثر على دماغ الطفل او اذا كانت الظروف الاقتصادية الصعبة لها تأثير على الدماغ الا يشير ذلك بوضوح الى العلاقة الافتراضية بين العبقرية واليتم؟ ...فلا شك ان اليتم سيعتبر عامل شديد التأثير على الدماغ مقارنة مع ضعف الاتصال او الضغوط الاقتصادية وحتما ينتج عنه نتائج اكثر اهمية واعظم اثرا..ولذلك امكانية ايصال صاحبه للعبقرية تصبح واردة اذا ما توفرت شروط معينة. ساحاول الاتصال مع مارثا لمناقشة امكانية اجراء فحوص على عينة ايتام وعلى شاكلة ما قامت به من دراسات لنحاول استكشاف نتيجة تلك العلاقة بين اليتم والعبقرية. طبعا هناك جانب آخر مهم من دارسة مارثا وهو ان الاثر الفسيولوجي على الدماغ ممكن ان يؤدي الى اثار سلبية ونتائج سلبية على الدماغ والصحة النفسية ولكن توفر شروط وظروف معينة يمكن ان تساهم في مساعدة الدماغ للعمل بصورة ايجابية وبالتالي يكون قادر على توليد مخرجات ابداعية عبقرية ومن ذلك ما يرد في هذه الدراسة التالية : بحث بواسطة : كتب : د. مها يوسف جار الله الحسن الجار الله الملامسة (Proximity Theory): يرى "جون بولي" -وهو من منظري نظرية الملامسة والاتصال- أن علم التطورالبيولوجي المعاصر يفرض علينا إعادة النظر في نظرية التحليل النفسي؛ فهويرى أن الفرد يولد بنزعة تقوم على أساس بيولوجي لطلب الاقتراب الحامي (Proximity Protective) من الكبار خاصة الأم، ثم كلا الوالدين فيما بعد. وحسب هذه النظرية تعتمد شخصية الراشد فيما بعد على نوع الملامسة والاتصال التي حصل عليها في الفترات المبكرة من عمره، فهويكون متعاوناً اجتماعياً متفاعلاً مع الآخرين إذا حصل على الملامسة في تلك الفترة،أما الذين لم يحصلوا عليها فيميلون إلى الانسحاب. هذا الأساس يمكن إرجاع السلوك السايكوباتي إلى اضطراب علاقات الحب أوالارتباط الانفعالي بين الأبناء ومن يرعونهم) . تطبيقات النظرية : 1. تطبيقات النظرية علي الحيوان : أثبتت دراسة في جامعة كولورادوالطبية ) Colorado School Medicine ( على القردة أن المخ السليم في اللمس السليم . وذلك من خلال تلك التجربة التي تم فيها حرمان قردة من لمس أمهم وترك قردة في حضن أمهاتهم؛ حيث وجد أن القردة التي حرمت من حضن أمها كان لديها تغيير في موجات الدماغ وخلل عام في الصحة، وحين يتم إعادة القرد إلى أمه كان كل شيء يعود إلى طبيعته بما فيه موجات الدماغ . و في تجربة أخري على الفئران وجد أن الفأر الصغير الذي حرم من لمس أمه ينضج بشكل أقل وأبطأ من الفأر الذي تلمسه أمه، كما أن هرمونات الفأر الملموس أفضل. أما حركته فهي كثيرة ومبتهجة قياساً على الفأر الذي لا يلمس والذي يكون منطوياً وكئيباً. ووجد اختصاصي الأعصاب ) Sual Schanberg ( في تجارب على الأسماك والفئران وغيرها من الحيوانات، لسنوات طويلة من البحث أن المخلوقات التي لا يتم لمسها لا تنموبشكل صحيح، وفي دراسته الدقيقة على هرمون النموأكد أن هذا الهرمون الرئيس لا يعمل بشكل جيد إذا لم يتم لمس المخلوقات. وأهمية الجلد واضحة عند مربي المواشي والخيول الذين يكثرون من لمسها والتربيت عليها، والفلاحون يعرفون جيداً أن لحس أنثى البقر أوالغنم أوالماعز لوليدها مهم جداً لاستمرار حياته، وقد تبين فيما بعد أن الكثير من أمهات الثديات تقوم بلحس صغارها عند ولادتها لتحفيز أجهزة معينة للعمل . فقد أجريت بعض التجارب على توائم من الحيوانات )الماعز( حيث فُصل عن الأم أحد التوأمين، بينما بقي الآخر معها طوال مدة طفولته، وقد لوحظ فرق كبير بين سلوك الحيوانين، إذ أن الحيوان الذي تربى مع أمه كان طليقاً في حركاته، بينما الثاني الذي تربى بعيداً عن أمه كان كسولاً متباطئاً يميل إلى العزلة. في تجربة )هاري هارلو( من جامعة ديسكونسن الأمريكية، والتي أخذ فيها مجموعة من صغار القردة بعد ولادتها بحوالي من 6 – 12 ساعة، ووضعها في حضانة نماذج لأمهات من السلك، لا تشعر معها بالارتياح والأمن، وأخذ مجموعة أخرى من القردة ووضعها في حضانة نماذج لأمهات من الخشب المكسوبالبلاستيك والفرو، تشعر معها الصغار بالارتياح والأمن، وتجد وسيلة للاتصال عن طريق اللمس . ومن متابعة نموالقردة في مراحل حياتها التالية، وجد الباحث أن المجموعة التي حرمت من العطف الأموي )أمهات السلك( فشلت في التفاعل الاجتماعي، وتأخرت في النضوج الاجتماعي والانفعالي، وعندما كبرت أصبحت أمهات عدوانيات غير قادرات على إعطاء العطف والحنان لصغارها، فكانت تعضها وتخربشها، وأحياناً تقسوعليها وتقتلها. 2. تطبيقات النظرية على الإنسان : في دراسة على الأيتام في الحرب العالمية الثانية أجريت على الأطفال الرضع الأيتام الذين يتم لمسهم من قبل الممرضات والمعتنيات، مقارنة بالأطفال الذين تتوفر لهم نفس ظروف الغذاء والملبس والعناية الطبية ولكن بدون لمس، وجدت هذه الدراسة أن الطفل الذي يلمس مقارنة بالطفل الذي لا يلمس، يزيد وزنه بمعدل 47 بالمائة، وجهازه العصبي ينضج أسرع، ويكون أكثر نشاط، ويتشافى من الأمراض والالتهابات أسرع، وبعد أن يكبر قليلاً تكون نتائج الاختبارات العقلية والنفسية عنده أفضل . تمت هذه الدراسة السابقة بعد ملاحظة واضحة على جناحين للأطفال الأيتام الصغار في بداية الحرب العالمية الثانية، حيث لوحظ أن جناحاً من الأجنحة التي فيها أطفال أيتام صغار يبدون أكثر صحة وأقل بكاءً من الأجنحة الأخرى التي فيها الأطفال الأيتام أكثر مرضاً وأكثر بكاءً؛ بل وأكثر وفيات . كانت ملاحظة من طبيب على نسبة المرض والوفيات جعلته يدرس الفرق بين جناح الأطفال الصحي والأجنحة الأخرى التي تحوي أطفالاً غير صحيين . ولم يرصد في الفروق إلا حضور امرأة عجوز واحدة متطوعة، هذه المرأة تحضر كل يوم لتحضن الأطفال الواحد تلوالآخر، أو تفتح ذراعيها وتلم أكبر قدر من الأطفال . هذا الاحتضان، تلك اللمسة جعلتهم أفضل، وتتابعت بعد ذلك الوقت دراسة علم دور اللمس في النموالسليم العام للطفل نفسياً، وعاطفياً، وبدنياً . و في دراسة للباحث اكريمان ) 1991 ackerman ( وجد أن الطفل الذي يحصل على مسح جيد من قبل أفراد أسرته يكون أقل عدوانية وأقل مشاكل في المدرسة والبيت قياساً على الطفل الذي لا يحصل على لمس والديه. وقد أثبت علم النفس أن للَّمسات أثراً عميقاً في نفسية وسلوك الإنسان، واللمسات تعتبر وحدة الإدراك والاعتبار، أي هي الأساس لاعتبار الناس والاعتراف بوجودهم وإعطائهم قيمتهم . ومن الأمثلة التي تدلك على أهمية التواصل الودي بين البشر، دراسة قام بها مجموعة من الباحثين الكوريين على مجموعة من الأطفال الرضع الأيتام، حيث عمدوا إلى زيادة فترة المداعبة والتواصل البصري، واللعب مع سيدات متطوعات لمدة 15 دقيقة، فكانت النتيجة أن زادت أوزان هؤلاء الأطفال، وأطوالهم، ومحيط رأسهم خلال 4 أسابيع وقلة أمراضهم مقارنة مع أطفال لم يتم إخضاعهم لهذه التجربة. وجه ا لإعجاز في المسح على ر أس اليتيم: عملية المسح وإمرار اليد على الرأس، يمارسها المسلم يومياً خمس مرات أثناء وضوئه لأداء صلاة الفرض فضلاً عن النوافل . واستخدام اليد اليمنى لأداء تلك الشعيرة في الوضوء هوما أمرنا به الله عز وجل في قوله تعالى : (وَامْسحُواْ بِرُؤُوِسكُمْ) ؛ ولأن اليد اليمنى تستخدم في السلام على الآخرين وتتصل بهم، نالت شرف المسح على أهم عضوفي جسم الإنسان وهوالرأس . وقد أثبت العلماء أنه توجد في كف الإنسان جميع مجسات الأعضاء الداخلية، ويوجد في وسط الكف منفذ طاقة الكف العلاجية، وأن اليد أداة شفاء عظيمة فيها طاقة كهربائية يجهلها معظم الناس، وإن اليد عالم علاج مازال يبهر البحث العلمي والعلماء. والجدير بالذكر أن اليد اليمنى تُعد القطب الموجب ) Male ( لطاقة الإنسان، واليد اليسرى هي القطب السالب ) Female (، وهذا يعني أن النصف الأيسر من الدماغ يمثل القطب الموجب للطاقة، والنصف الأيمن للدماغ يمثل القطب السالب، وتبلغ قوة تدفق موجات الطاقة من اليد اليمنى ثلاثة أضعاف قوة تدفق موجات الطاقة من اليد اليسرى) . ومنطقة الرأس هي منطقة طاقة الاتصال المحيطي بالآخرين، ففيها الجهاز العصبي، وفيها الدماغ الذي توجد فيه جميع الأعضاء في مناطق مختلفة منه، وهومنطقة كرامة الإنسان. عندما يضع الشخص )الماسح( يده على رأس اليتيم يحدث اتصال بينهما، فهوعند المسح يقوم بإزاحة وإزالة تلك الشحنات السلبية التي يحملها ذهن اليتيم، وبتكرار تلك العملية يهدأ ذهن اليتيم ويطمئن ويرتاح جسده، والبديع في تلك العملية أنه يحدث لكلا الشخصين )الماسح واليتيم( علاج عضوي من جراء تلك العملية)))، وهذا ما أكده الدكتور )نيل سولو( من أن اللمس هوأكثر علاج موجود في الدنيا يعطي آثاراً إيجابية للطرفين المتلامسين، معطي اللمس ومستقبل اللمس، في ذات الوقت). وأشار د. سعد شلبي – أستاذ الطب التكميلي والجهاز الهضمي والكبد في المركز القومي للبحوث بالقاهرة – إلى أن الوضوء خمس مرات يقضي تماماً على آلام الصداع، وأنه أثناء الوضوء يتم الضغط على مراكز معينة في الوجه مما يؤدي إلى إفراز الأندروفينات التي تفرز المورفينات الطبيعية المسؤولة عن شعور الإنسان بالسعادة ويختفي القلق، كما أن مسح الرأس ينشط مسارات الطاقة المختلفة بطول الجسم )من الرأس إلى القدمين . وهنا يكمن الإعجاز في عملية المسح، فهوينشط مسارات الطاقة المختلفة لدى الإنسان، ويعطي آثاراً إيجابية لكلا الطرفين المتلامسين، ويبين الأثر الكبير لليد اليمنى في عملية المسح. الإعجاز في الأثر علي اليتيم و الذي يمسح رأس اليتيم: تشير الدراسات العلمية إلى حاجة الإنسان إلى اللمس ومدى أهميته في نموه العقلي والنفسي والصحي، ومن فقد أحد والديه يحتاج إلى رعاية خاصة لكي ينمونمواً سليماً يعينه على التكيف في المجتمع الذي يعيش فيه، فالأثر الذي تتركه عملية المسح ذوشقين : الأول : على ليتيم : أشار (معهد لمسه للبحوث) إلى الآثار الإيجابية المترتبة على العلاج باللمس في جميع مراحل الحياة من حديثي الولادة إلى كبار السن والتي منها: 1. تسهيل زيادة الوزن عند الخدج. 2. يعزز الانتباه. 3. يخفف أعراض الاكتئاب. 4. يقلل الألم. 5. يقلل من هرمونات الإجهاد. 6. يحسن وظائف المناعة. فالملاحظ أن العلاج باللمس، والذي من صوره مسح الرأس، أنه يقضي على كثير من الأمور السلبية التي ترهق الإنسان في يومه، كما أنها يضفي إلىه أموراً حسنة نحوزيادة الوزن للخدج، وتحسين أجهزة المناعة في الجسم . الثاني : على الماسح علي رأس اليتيم: حتى يرغب المصطفى صلى الله عليه وسلم المسلمين في عملية المسح على رأس اليتيم، جعل هذا الفعل مفتاحاً لأمراض القلوب، وطريقاً لإدراك الحاجات، وكلا الأمرين نحن في حاجة ماسة إلىه، فالمرء في هذه الحياة يتعرض لكثير من الأمور التي تُعرض قلبه إلى قسوة، ويحتاج إلى وسائل متعددة ترجع القلب إلى ما كان عليه من اللين والصفووالرقة . الخلاصة: إن اللمس أوالمسح حاجة طبيعية أساسية وضرورية، وإن اللمس وحده لغة تفاهم وتعامل . وإن الإنسان يدخر طاقة عظمى في كفه الأيمن لابد من أن يحسن توظيفها للآخرين ممن يتعايش معهم ومن هم في حاجة إلىه . وإن في اليتيم شحنات سلبية تظهر تلقائياً لفقده لأبيه، ولابد من مساعدته في التخلص منها، وأمثل طريقة تبين مدى تعاطف الآخرين معه وحنوهم عليه المسح على رأسه . وإن في كف الإنسان الأيمن طاقة كبيرة، لذا استخدمها المصطفى صلى الله عليه وسلم في المسح على رأس اليتيم والمسح على موطن الألم للمريض . وإن رأس الإنسان الذي فيه الجهاز العصبي تهدأ موجة غضبه ونفرته من الآخرين بالمسح عليه أكثر من مرة . من أبحاث المؤتمر العاشر للإعجاز العلمي بتركيا (11- 13 مارس 2011), و الذي تم تحت إشراف الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن و السنة. د. مها يوسف جار الله الحسن الجار الله جامعة الكويت - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية قسم التفسير والحديث ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم:يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: انتظروني هنا |
مقولة ساخنة "اروع الروايات هي تلك التي يكتبها ايتام او يكون بطلها يتيم...لان تصوير حياة الايتام والتي غالبا ما تكون شديدة الالم والحرمان والمأساوية ..تجعل النصوص الروائية التي تتمحور حولهم غارقة في الدرامية، ويكون لها اثر ووقع عظيم على المتلقي والسر يكمن دائما في الطاقة البوزيترونية التي تتولد كنتيجة لصدمة اليتم".ايوب صابر======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم:يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
نظرات في اليتم
بقلم د. فتحي الضبع تاريخ النشر : 2012-04-05 عن دنيا الرأي بمناسبة يوم الطفل اليتيم الذي يتوافق مع الجمعة الأولى من شهر أبريل من كل عام، يمكنني أن أتناول اليُتْمَ بمعنيين: معنى حقيقي، وآخر معنوي. وقد عبّر اللغويون عن المعنى الأول، وأشاروا إلى اليُتْمِ لغةً بأنه الانفراد، واليتيم منْ فقد أباه، ولا يقال لمن فَقَدَ أمَّه يتيم؛ بل منقطع. أما من فقد أباه وأمه معاً؛ فهو (لطيم). وأصل اليُتم الغَفْلَة، وسُمِيَ اليتيمُ يتيماً لأنه يُتَغَافَلُ عن بِرَّه. ويعد الحرمان من الوالدين أحدهما أو كليهما بالوفاة من الخبرات الصادمة في الطفولة. وبلغة أنصار التحليل النفسي فإن الخبرات الصادمة كلما كانت شديدة في مراحل النمو الأولى فإن تأثيرها يكون أشد في المراحل النمائية التالية بحيث تمثل أرضية خصبة لنمو الاضطراب النفسي وسوء التوافق، وذلك لما للوالدين من دور مهم في إشباع الحاجات النفسية للطفل التي يتوقف عليها أمر توافقه ونموه السوي، وعلى الرغم من ذلك، فإن الدراسات النفسية التي تناولت الأثر النفسي لليتم على شخصية اليتيم تكاد تكون قليلة، ولا تفي بالقدر الذي يكشف عن سمات شخصية اليتيم وطباعه وسلوكه. وتعد كفالة الطفل اليتيم ورعايته واجباً شرعياً، فقد اهتم الإسلام باليتيم اهتماماً بالغاً من حيث تربيته ورعايته ومعاملته وضمان سبل العيش الكريمة له، حتى ينشأ عضواً نافعاً في المجتمع. وقد وردت لفظة اليتيم ومشتقاتها في القرآن الكريم في مواضع كثيرة، توصي جميعها باليتيم وبالإحسان إليه. قال تعالى:{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء اللّهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }البقرة220. وقد ورد في الأثر زجرٌ عن أذى اليتيم، وترغيبٌ في التعطف عليه، وبرِّه والإحسان إليه. أخرج البخاري في صحيحه أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: "أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا وأشار بالسبابة والوسطى وفرَّج بينهما شيئاً"، ويقولون في المثل:" لا تُعَلِّم اليتيمَ البكاء". وورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: " إِنَّ الْيَتِيمَ إِذَا بَكَى اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ لِبُكَائِهِ ، يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : مَنْ أَبْكَى عَبْدِي وَأَنَا قَبَضْتُ أَبَاهُ وَوَارَيْتُهُ فِي التُّرَابِ ؟ ، فَيَقُولُونَ: رَبَّنَا لا عِلْمَ لَنَا ، قَالَ: اشْهَدُوا أَنْ مَنْ آوَاهُ أَرْضَيْتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ". وأنشد أبو بكر الصديق رضي الله عنه: وإدناءُ اليتيمِ بحسْنِ رفقٍ .. وبـرٍّ بالقرابة والقِضَافِ وفي هذا الفعالِ تقىً وبرٌّ .. وإكمالُ المروءة والعفافِ ومن جانب آخر، هناك معنى معنوي لليُتْم يتمثل في وجود طفل بين أبوين على قيد الحياة لكنهما لا يهتمان به، ولا يرعيان شئونه، وبدوافع من ضغوط الحياة المادية وتحدياتها، تخلى كل من: الأب والأم عن مسئوليتهما في تربية ورعاية الأبناء عقلياً، وانهمكا فيما أسماه الكاتب الأمريكي الساخر"آرثر ميللر" بسباق الفئران المذعورة للوصول إلى الأهداف المادية من أقصر طريق. وهذا يعني أن الأم قد تكون عاملة أو لديها مهام أخرى، ولا يشغل الطفل الحيز الذي يجب أن يشغله من تفكيرها؛ لأن لديها ما هو أهم منه هذا بالنسبة للأم.أمّا بالنسبة للأب، فنجده قد يغيب عن المنزل لفترات طويلة،إما بسبب سفر أو متواجد فقط اسماً، وكل ما يعنيه هو توفير النفقات المادية، ولا يشغل نفسه بغير ذلك.فينشأ الطفل في مثل هذه الأسرة وفي داخله شعور باليُتم المعنوي. ويؤكد تمام هذا المعنى قول أمير الشعراء أحمد شوقي: ليْسَ اليتيمُ مَنْ انتهَى أبوَاه .. من همِّ الحياةِ وخلَّفاه ذليلاً إنَّ اليتـيمَ الـذي تَلْقَى له .. أمـًّا تخلّتْ أو أباً مشغولاً وبهذا المفهوم - وعلى حد تعبير الكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع - فما أكثر يتامى الحياة المعنويين الذين يكابدون أقدارهم مع أباء وأمهات تخلوا عن مسئوليتهم في تربية أبنائهم عقلياً واجتماعيا وأخلاقياً ، وقصروا جُلّ اهتمامهم في توفير متطلبات الحياة المادية لهم. ولذلك لو أدرك بعض الآباء والأمهات أنهم ليسوا فقط مسئولين أمام الله تعالى عن إعالة أبنائهم وتنشئتهم وتوفير ظروف الحياة الحياة الكريمة لهم ، وإنما أيضاً عن إسعادهم وهناء أوقاتهم ، وهم يعيشون في كنفهم، ويتأثرون سلباً أو إيجاباً بتصرفاتهم وأفعالهم لاستشعروا ثقل المسئولية الدينية والأخلاقية الملقاة على عاتقهم ، ولربما أحجموا عن إنجاب أبناء لا يقدرون على إسعادهم وتقديمهم للحياة أشخاصاً أسوياء قادرين على التواصل معها والصمود أمام اختباراتها. وأسوق نوعاً ثالثاً لليُتْمٍ على سبيل المجاز أورده الإمام على كرم الله وجهه في الأبيات التالية: ليس البليّة ُ في أيامـنا عجباً .. بل السلامة فيها أعجـبُ العجبِ لَيْسَ الجَمَال بأَثـْوابٍ تُزَيِّـنُنا .. إنَّ الجمالَ جمالُ العـقلِ والأدَبِ ليْسَ اليتيمُ الذي قد ماتَ والدُه .. إنَّ الجمالَ جمالُ العـلمِ والأدَبِ وهذا معنى يشير إلى أهمية العلم كقيمة في حياة الأفراد والأمم. وأن الجاهل دائماً في حاجة إلى منْ يقرر مصيره ويأخذ بيديه تماماً كالطفل اليتيم الذي يحتاج إلى رعاية واهتمام الآخرين!!!!!.. يقول الله تعالى:{قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}الزمر9. ويقول أحمد شوقي: بالعِلمِ والمالِ يبني الَّناسُ ملكَهُم .. لمْ يُبْنَ مُلكٌ على جهلٍٍ وإقلال وما أيْتَمَنَا في ظل النظام البائد الذي جهَّلَ الأمة وسطَّحَ تفكيرها، وأَخَّرَهَا سنوات عديدة عن ركب الحضارة والتقدم، على الرغم من أنها تمتلك كل المقومات التي تجعلها في مصاف الدول المتقدمة، ولعل ما نحن فيه الآن هو إفراز حقيقي لممارسات عهدٍ بائدٍ من اهتمام زائف بمحو الأمية، فتوَحَّشَتْ الأميةُ في وطننا لتقطع الطريق أمام أي أمل في النهضة والإصلاح. وبهذا المعنى فما أكثر اليتامى في بلدنا الذين لا يعرفون(الألف من كُوز الذُرَة)، ويسيرون في هذه الحياة الدنيا مغمضي العينين لا يعرفون من أمرهم أي شئ، وينظرون إلى المستقبل بعيون غيرهم، ...... ..... هل مِن نَظْرَةٍ إلى العلم والتعليم، أما أنَّ مَيْسَرَةَ لن يأتي، وسنظل نردد" يا أمةً ضحكتْ من جهلها الأمم"، وسنَبْقَى يتامي!!!. ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم:يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
يا حسرتي على ايتام العراق...
http://www.youtube.com/watch?v=1kTkPhfWuBM == ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم:يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
حقائق واحصائيات حول الايتام: Facts & Statistics Orphan Hope International It is estimated there are between 143 million and 210 million orphans worldwide (recent UNICEF report.) تقدر منظمة اليونيسف ان عدد الايتام في العالم ما بين 143 مليون الى 210 مليون. The UNICEF orphan numbers DON’T include abandonment (millions of children) as well as sold and/or trafficked children. طبعا حسب اليونيسف هذه الارقام لا تشمل الاطفال الذين يتم التخلي عنهم او الذين يصبحون ضحايا عمليات المتاجرة في الاطفال The current population of the United States is just a little over 300 million… to give you an idea of the enormity of the numbers… طبعا لايضاح ضخامة العدد يمكن مقارنته بعدد سكان الولايات المتحدة. According to data released in 2003 as many as eight million boys and girls around the world live in institutional care. Some studies have found that violence in residential institutions is six times higher than violence in foster care, and that children in group care are almost four times more likely to experience sexual abuse than children in family based care. Every day 5,760 more children become orphans عدد الاطفال الذين يصبحون ايتام كل يوم هو 5760 تقريبا. Approximately 250,000 children are adopted annually, but… Each year 14, 505, 000 children grow up as orphans and age out of the system by age sixteen كل سنة يتم تبني 25000 يتيم لكن كل عام يخرج من بيوت الايتام عند بلوغهم السادسة عشر عدد 14,505,000 Each day 38,493 orphans age out عدد الاطفال الذين يخرجون من بيوت الايتام كل يوم هو 38493 بعد بلوغهم السن القانونية للخروج من بيوت الايتام Every 2.2 seconds another orphan ages out with no family to belong to and no place to call home كل ثانيتين تخرج يتم من بيوت الايتام ويصبح من غير بيت ينتمي اليه ومن دون مكان يسمية منزل Studies have shown that 10% – 15% of these children commit suicide before they reach age eighteen الدراسات تشير الى ان 10- 15% من هؤلاء الذين تتخلى عنهم دور رعاية الايتام في سن السادسة عشرة ينتحرون These studies also show that 60% of the girls become prostitutes and 70% of the boys become hardened criminals كما تشير الدراسات ان نسبة 60% من الاناث من بين البنات الذين تتخلى عنهم دور رعاية الايتام عالميا تصبح بائعات هوى بينما يصبح 70% من الذكور مجرمين خطرين. Another study reported that of the 15,000 orphans aging out of state-run institutions every year, 10% committed suicide, 5,000 were unemployed, 6,000 were homeless and 3,000 were in prison within three years… دراسة اخرى تشير الى ان 15000 من الايتام الذين تتخلى عنهم دور الرعاية في سن 16 ينتحر منهم 10% وعدد 5000 لا يحصل على عمل وعدد 6000 مشردين ( من دون منزل) و3000 الاف في السجن خلال 3 سنوات من تخلي دور الرعاية عنهم. An estimated 1.2 million children are trafficked every year; (THE STATE OF THE WORLD’S CHILDREN 2005) عدد 1.2 مليون طفل يتم بيعهم والمتاجرة فيهم سنويا 2 million children, the majority of them girls, are sexually exploited in the multibillion-dollar commercial sex industry. (THE STATE OF THE WORLD’S CHILDREN 2005) مليون طفل اغلبهم اناث يتم استغلالهم جنسيا خاصة من قبل صناعة الافلام والدعايات الجنسية ======================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg |
ماتت والدتي
الدكتورة لين اي اوكونر وتحمل شهادة دكتوراه في علم النفس تخصص طبيعة المشاعر الانسانية تتحدث في هذا المقال عن موت والدتها والمشاعر التي تشكلت لديها على اثر فقدها لوالدتها علما بأن والدتها لما توفيت كانت تبلغ 100 عام والدكتورة ربما تجاوزت السبعين عاما. سوف احاول ترجمة المقال هنا لتوضيح ما تقوله الدكتورة عن اثر الفقد عليها حتى في هذا السن والتي اصبحت تعتقد بأن له اسباب تتعلق برابط خلايا بين الابناء والوالدين كما هو مشروح في المقال الذي تدرجه الدكتورة في مقالها كدليل علمي على اثر الفقد على الانسان..وسوف نحاول ترجمة ذلك المقال ايضا لنتعرف على هذه النظرية الجديدة التي تتحدث ان هناك رابط من الخلايا هو الذي يتسبب في الاسى عند فقد احد الوالدين كما يقول المقال؟؟؟!!!. طبعا قمت على ارسال رسالة لها ، خاصة انها متخصصة في مجال مهم من مجالات علم النفس التحليلي كما هو مذكور في سيرتها ادناه، وهو تخصص يرتبط بالمشاعر والاحاسيس ولديها تجربة خاصة مع الفقد وضعتها تحت المجهر وقامت على دراستها وعبرت عنها في مقالها التالي... والغاية هي محاولة مناقشتها حول اثر الفقد على الطفل والعلاقة بين الفقد والعبقرية كما هو وارد في نظريتي في "تفسير الطاقة الابداعية_ النظرية البوزيترونية..". يسرني متابعتكم لهذه المراسلات وعلى امل ان نتلقي منها ردا قريبا... === The Death of My Mother Loss, grief, and the science of cell exchanges موت والدتي الفقد والحزن وعلم تبادل الخلايا Published on December 6, 2012 by Lynn E. O’Connor, Ph.D. in Our Empathic Nature My mother died on November 28, 2012, at 9AM. We were all there with her: myself and my husband who she adored, my sister, along with her two beloved caregivers who had been caring for her for almost five years and who she loved dearly. The outpouring of grief I felt surprised me. It came in waves with great intensity, then, backed off and I was myself again. At moments I found myself thinking “I have a hole in my heart, where I guess my mother was living for so many years, unbeknownst to me.” Someone told me that we are never really prepared for the death of our mothers, especially when they are cognitively intact and coherent with no signs of dementia. This certainly defines my mother; at age 99 (she would have turned 100 in February 2013) she was clear, telling stories until the last two days of her life, capable of solving problems and making her own good decisions. Each time she was in the hospital during the past month in which she was quite ill, people expressed to me their amazement at how someone of her age could be so mentally alert and clear. For many years –in fact until a month or two ago, she took courses at the UCLA Plato Society, she swam almost every day, she read the newspapers avidly and argued about politics. I’m thankful she supported Obama, and lived long enough to witness his second victory. I came home to San Francisco (only briefly –we now are back in LA to put her ashes next to my father’s)—to face over 400 emails. As I’m working my way through them, I stopped to read those from the Daily Scientific American Digest that shows up in my inbox, in case there was something important. When I read Robert Martone’s piece in Scientific American (December 4th), something clicked: “Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brain: The Connection between mother and child is ever deeper than thought” (URL: http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=scientists-discover-childrens-cells-living-in-mothers-brain) In fact, it took my breath away. Not only are the cells of children found in mothers’ brains decades later, but mothers’ cells likewise, are found in their children long after they’ve reached adulthood. The feeling of having a hole in my heart might almost be literal, although I meant it metaphorically. We think of ourselves as unique, distinct entities with a very clear idea of “I am an individual.” We know our chromosomes come from mother and father, but cells from our mothers? Do we, could we, really have cells from another distinct entity, a person who likewise houses cells of our own? Buddhists have believed the “non-self” idea for at least 2000 years. They see it as linked to “dependent arising” which I interpret to mean we are all interdependent, beyond our wildest imagination. The more we learn about biological matter, the more it seems to be the essence of complexity. We have signs of genetic material from entirely different species, it should be no surprise that mothers have cells of their off spring lodged in their brains decades later, and likewise I imagine us adult children have cells of our mothers floating around, perhaps permanently. Are the Buddhists likewise on the right track when they speak of the “mind” or “consciousness” somehow existing in a non-material state, surviving the death of the body? I was raised in the world of science, evolutionary theory was our religion. It is still the determining factor in what one would call my “world view.” But maybe this “hole in my heart” is more than a metaphor, and maybe it’s not a hole after all. If cells of my mother are floating around, in my brain or my heart or anywhere, they are still there, still active, live biological matter. The saying goes that the dead go on living in the memories of those who loved them. Perhaps they go on living in a far more complex and mysterious manner, perhaps we are interconnected in an infinite path through multiple generations, through all of infinite space. == من هي الدكتورة لين Lynn E. O’Connor, Ph.D. Lynn E. O’Connor, Ph.D., is a clinical psychologist, Professor at the Wright Institute, Berkeley CA, and Director of the Emotion, Personality, and Altruism Research Group. Holding a Ph.D. in clinical psychology, she works as an educator, researcher, clinician, and consultant. Her principle areas of research are altruism, empathy-based guilt, and psychopathology, including depression, anxiety disorders and addiction, all approached from an evolutionary perspective. She is also currently studying post-traumatic stress disorder, guilt across cultures, and the effect of meditation as practiced by Buddhists in emotion regulation. In 2001 Lynn received the Raymond D. Fowler, Ph.D. Award, The American Psychological Association of Graduate Students, for her role in mentoring graduate students. She is a member of the Association for Psychological Science, the American Psychological Association and the Human Behavior and Evolution Society. She has authored numerous journal articles about her research, and several chapters in academic books, discussing empathy and depression, the role of guilt in psychopathology, compassion and forgiveness, and pathological altruism. === حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: ارسله هسا حتى ما تنسى.. |
ترجمة مقال الدكتورة لين والتي تصف فيه اثر صاعقة الفقد عليها..
The Death of My Mother Loss, grief, and the science of cell exchanges Published on December 6, 2012 by Lynn E. O’Connor, Ph.D. in Our Empathic Nature My mother died on November 28, 2012, at 9AM. We were all there with her: myself and my husband who she adored, my sister, along with her two beloved caregivers who had been caring for her for almost five years and who she loved dearly. The outpouring of grief I felt surprised me. It came in waves with great intensity, then, backed off and I was myself again. At moments I found myself thinking “I have a hole in my heart, where I guess my mother was living for so many years, unbeknownst to me.” Someone told me that we are never really prepared for the death of our mothers, especially when they are cognitively intact and coherent with no signs of dementia . أمي ماتت الفقدان، الأسى، وعلم تبادل الخلايا،،،نشر بتاريخ 6-12-2012 دكتورة لين أي اوكونر حاصلة على شاهادة ...دكتوراه في علم النفس التحليلي...الطبيعة المشاعر الإنسانية توفيت أمي في 28/11/2012...الساعة التاسعة صباحا. كنا جميعا إلى جوارها، أنا نفسي، وزوجي والذي كانت أمي تبجله، وأختي بالإضافة إلى الشخصان اللذان كانا مكلفين للاعتناء بها منذ خمس سنوات تقريبا والتي كانت أمي تحبهم حبا جما. لقد فاجأني تدفق وانهمار الأسى والحزن الذي أحسست به، بعد موت أمي. كان يأتي على شكل موجات بحدة متناهية ثم تراجعت هذا الأسى والحزن وعدت إلى طبيعتي مرة أخرى. كنت في لحظات أفكر وأقول لنفسي "أن ثقبا قد حصل في قلبي" واعتقد أن الثقب حصل في نفس المكان الذي كانت تحتله أمي من قلبي لسنوات طويلة من دون أن ألاحظ وجودها. كان احدهم قد اخبرني بأننا لا نكون أبدا مستعدين لفداحة الأسى الذي يسببه موت الأم، خاصة إذا ما جاء الموت وهي في حالة واعية ومتماسكة ولم تظهر أي علامات من علامات الخرف. يتبع,,,, ================================= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: ارسله هسا حتى ما تنسى.. |
تابع...ترجمة مقال الدكتورة لين والتي تصف فيه اثر صاعقة الفقد عليها.. This certainly defines my mother; at age 99 (she would have turned 100 in February 2013) she was clear, telling stories until the last two days of her life, capable of solving problems and making her own good decisions. Each time she was in the hospital during the past month in which she was quite ill, people expressed to me their amazement at how someone of her age could be so mentally alert and clear. For many years –in fact until a month or two ago, she took courses at the UCLA Plato Society, she swam almost every day, she read the newspapers avidly and argued about politics. I’m thankful she supported Obama, and lived long enough to witness his second victory. هذا بالتأكيد ما كانت عليه حالة أمي قبل وافتها. ورغم أنها كانت على مشارف 100عام...كانت ما تزال صافية الذهن، وتروى قصص حتى آخر يومين من حياتها، وكانت حتى تلك اللحظة قادرة على حل المشاكل وتتخذ قراراتها المناسبة. وفي كل مرة كانت تدخل فيه المستشفى خلال الشهر الأخير والذي مرضت فيه اشد المرض كان الناس حولها يعبرون لي عن دهشتهم كيف يمكن لشخص في مثل سنها أن يكون بمثل تلك القضية والصفاء الذهني . والصحيح ا ن أمي ظلت ولسنوات عددية وحتى شهر واحد فقط من موتها تلتحق بفصول دراسية حول مجتمع أفلاطون في جامعة UCLA وكانت تسبح كل يوم تقريبا وكانت تقرأ الجرائد بحضور ذهني ملفت وكانت تدخل في نقاشات سياسية. والحمد لله أنها كانت من أنصار الرئيس اوباما وظلت على قيد الحياة إلى أن شاهدته يفوز مرة ثانية. يتبع،، حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
تابع...ترجمة مقال الدكتورة لين والتي تصف فيه اثر صاعقة الفقد ( موت امها )عليها.. I came home to San Francisco (only briefly –we now are back in LA to put her ashes next to my father’s)—to face over 400 emails. As I’m working my way through them, I stopped to read those from the Daily Scientific American Digest that shows up in my inbox, in case there was something important. When I read Robert Martone’s piece in Scientific American (December 4th), something clicked: “Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brain: The Connection between mother and child is ever deeper than thought” In fact, it took my breath away. Not only are the cells of children found in mothers’ brains decades later, but mothers’ cells likewise, are found in their children long after they’ve reached adulthood. The feeling of having a hole in my heart might almost be literal, although I meant it metaphorically. لقد عدت إلى منزلنا في سان فرنسسيكو (لفترة قصيرة ونحن الآن عدنا إلى لوس انجلوس) لوضع رفاتها إلى جوار رفات والدي فقط لأجد في صندوق بريدي الالكتروني ما يزيد على 400 رسالة. وخلال استعراضي لهذه الرسائل كنت أتوقف للاطلاع على محتوى الرسائل الواردة لي من المجلة العلمية الأمريكية from the Daily Scientific American Digest لعلها تحتوي على شي مهم. وعندما اطلعت على ما كتبه روبرت مارتون في المجلة العلمية الأمريكية بتاريخ 4/12/2012 لفت موضوعه انتباهي وكان الموضوع بعنوان " العلماء يكتشفون خلايا من أدمغة الأطفال تعيش في أدمغة الأمهات: العلاقة بين الأم وطفلها أعمق مما كنا نتصور". وهذا هو رابط المقال المذكور : http://www.scientificamerican.com/article.cfm?id=scientists-discover-childrens-cells-living-in-mothers-brainفي الواقع لقد أدهشني المقال جدا وحبس نفسي....والمدهش ليس فقط انه تم العثور على خلايا من الطفل في دماغ الأم بعد سنوات لاحقة، ولكن الأكثر إدهاشا هو انه تم العثور أيضا على خلايا من الأم في دماغ الطفل حتى بعد وصول الطفل إلى سن البلوغ. وذلك يعني بأن شعوري بوجود حفرة في قلبي بعد موت أمي ربما كان حقيقيا وبمعناه الحرفي وليس فقط مجرد شعور ، رغم أنني حينما تحدثت عنه قصدته بمعناه المجازي. يتبع،، حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
اليتيم هنري جوزف
اليتيم جوزيف هنري ...مخترع المحرك الكهربائي ومكتشف الحث الكهرومغناطيسي والحث المتبال. مات ابوه وهو صغير وعاش بقية طفولته مع جدته. (بالإنجليزية:Joseph Henry) ولد في 17 من ديسمبر عام 1797م وتوفي قي 13 من مايو 1878م. عالم فيزيائي أمريكي ذاتي التعلم إلى حد كبير اخترع المحرك الكهربائي ويعود له الفضل في اكتشاف ظاهرة الحث الكهرومغناطيسي وكذلك الحث المتبادل ولذلك تم تكريمه في عام 1893 بالحاق وحدة الحث الكهرومغناطيسي الدولية باسمه هنري (وحدة) ملخص سيرته العملية
Joseph Henry (December 17, 1797 – May 13, 1878) was an American scientist who served as the first Secretary of the Smithsonian Institution, as well as a founding member of the National Institute for the Promotion of Science, a precursor of the Smithsonian Institution.[1] He was highly regarded during his lifetime. While building electromagnets, Henry discovered the electromagnetic phenomenon of self-inductance. He also discovered mutual inductance independently of Michael Faraday, though Faraday was the first to publish his results.[2][3] Henry developed the electromagnet into a practical device. He invented a precursor to the electric doorbell (specifically a bell that could be rung at a distance via an electric wire, 1831)[4] and electric relay (1835).[5] The SI unit of inductance, the henry, is named in his honor. Henry's work on the electromagnetic relay was the basis of the practical electrical telegraph, invented by Samuel Morse and Charles Wheatstone separately. Biography</SPAN>]Henry was born in Albany, New York to Scottish immigrants Ann Alexander Henry and William Henry. His parents were poor, and Henry's father died while he was still young. For the rest of his childhood, Henry lived with his grandmother in Galway, New York. He attended a school which would later be named the "Joseph Henry Elementary School" in his honor. After school, he worked at a general store, and at the age of thirteen became an apprentice watchmaker and silversmith. Joseph's first love was theater and he came close to becoming a professional actor. His interest in science was sparked at the age of sixteen by a book of lectures on scientific topics titled Popular Lectures on Experimental Philosophy. In 1819 he entered The Albany Academy, where he was given free tuition. Even with free tuition he was so poor that he had to support himself with teaching and private tutoring positions. He intended to go into medicine, but in 1824 he was appointed an assistant engineer for the survey of the State road being constructed between the Hudson River and Lake Erie. From then on, he was inspired to a career in either civil or mechanical engineering. Historical marker in Academy Park (Albany, New York) commemorating Henry's work with electricity. Henry excelled at his studies (so much so, that he would often be helping his teachers teach science) that in 1826 he was appointed Professor of Mathematics and Natural Philosophy at The Albany Academy by Principal T. Romeyn Beck. Some of his most important research was conducted in this new position. His curiosity about terrestrial magnetism led him to experiment with magnetism in general. He was the first to coil insulated wire tightly around an iron core in order to make a more powerful electromagnet, improving on William Sturgeon's electromagnet which used loosely coiled uninsulated wire. Using this technique, he built the strongest electromagnet at the time for Yale. He also showed that, when making an electromagnet using just two electrodes attached to a battery, it is best to wind several coils of wire in parallel, but when using a set-up with multiple batteries, there should be only one single long coil. The latter made the telegraph feasible.Joseph Henry, taken between 1865 and 1878, possibly by Mathew Brady. Using his newly-developed electromagnetic principle, Henry in 1831 created one of the first machines to use electromagnetism for motion. This was the earliest ancestor of modern DC motor. It did not make use of rotating motion, but was merely an electromagnet perched on a pole, rocking back and forth. The rocking motion was caused by one of the two leads on both ends of the magnet rocker touching one of the two battery cells, causing a polarity change, and rocking the opposite direction until the other two leads hit the other battery.This apparatus allowed Henry to recognize the property of self inductance. British scientist Michael Faraday also recognized this property around the same time. Since Faraday published his results first, he became the officially recognized discoverer of the phenomenon. In 1848 Henry worked in conjunction with Professor Stephen Alexander to determine the relative temperatures for different parts of the solar disk. They used a thermopile to determine that sunspots were cooler than the surrounding regions.[6][7][8][9] This work was shown to the astronomer Angelo Secchi who extended it, but with some question as to whether Henry was given proper credit for his earlier work.[10] |
تابع...ترجمة مقال الدكتورة لين والتي تصف فيه اثر صاعقة الفقد ( موت امها )عليها.. We think of ourselves as unique, distinct entities with a very clear idea of “I am an individual.” We know our chromosomes come from mother and father, but cells from our mothers? Do we, could we, really have cells from another distinct entity, a person who likewise houses cells of our own? Buddhists have believed the “non-self” idea for at least 2000 years. They see it as linked to “dependent arising” which I interpret to mean we are all interdependent, beyond our wildest imagination. The more we learn about biological matter, the more it seems to be the essence of complexity. We have signs of genetic material from entirely different species, it should be no surprise that mothers have cells of their off spring lodged in their brains decades later, and likewise I imagine us adult children have cells of our mothers floating around, perhaps permanently. نحن حينما نفكر في أنفسنا نتصور أننا وحدات استثنائية متفردة. ويتشكل لدينا انطباع "بأننا أفراد"...نحن نعرف أن الكر وموسومات لدينا تأتي من الأم والأب لكن أن يكون لدينا خلايا من الأم فذلك أمر مدهش؟ هل فعلا يوجد لدينا خلايا من شخص آخر ؟ وهل يمكن أن يكون لدينا خلايا من شخص آخر منفصل عنا في بناؤه؟ وهل يمكن لذلك الشخص أن يكون لديه خلايا منا؟ نجد أن البوذيين آمنوا منذ 2000 سنة بأنه لا وجود لفكرة التفرد “non-self، وهم يعتقدون بأننا عالة على بعضنا البعض..وهو ما أفسره بأننا متصلين ببعضنا البعض وأننا نعتمد على بعضنا البعض أكثر مما نتصور بكثير. وانه كلما تعرفنا على وتعلمنا عن تركيبتنا البيولوجية كلما ظهر أنها أكثر تعقيدا. لقد أصبح لدينا مؤشرات بأن فينا مكونات جينية من جنس بشري آخر، وعليه يجب أن لا يكون مفاجئا لدينا وجود خلايا منا في أدمغة أمهاتنا حتى بعد سنوات عديدة من ولادتنا، وأتصور أننا نحن الأبناء الراشدين لدينا أيضا خلايا من أمهاتنا تظل تسبح فينا بشكل دائم. === يتبع،، حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: http://www.youtube.com/channel/UCHE03RH2wntdVG1beTS4YYg اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
تابع...ترجمة مقال الدكتورة لين والتي تصف فيه اثر صاعقة الفقد ( موت امها )عليها Are the Buddhists likewise on the right track when they speak of the “mind” or “consciousness” somehow existing in a non-material state, surviving the death of the body? I was raised in the world of science, evolutionary theory was our religion. It is still the determining factor in what one would call my “world view.” But maybe this “hole in my heart” is more than a metaphor, and maybe it’s not a hole after all. If cells of my mother are floating around, in my brain or my heart or anywhere, they are still there, still active, live biological matter. The saying goes that the dead go on living in the memories of those who loved them. Perhaps they go on living in a far more complex and mysterious manner, perhaps we are interconnected in an infinite path through multiple generations, through all of infinite space. فهل البوذيون على حق حينما يتحدثون عن أن الدماغ أو الوعي موجود في حالة غير مادية؟ وانه يستمر في الوجود بعد موت الجسد؟ لقد نشأت في عالم يفكر بطريقة علمية...وكانت نظرية التطور هي ديننا...وهي حتما ما تزال العامل الحاسم في تحديد ما يسمى بنظرتي العالمية. لكن ربما أن هذا الثقب الذي في قلبي هو أكثر من مجرد شعور مجازي، وربما انه ليس ثقب أيضا ذلك إذا كانت خلايا أمي ما تزال تسبح في دماغي أو قلبي أو أي مكان آخر وأنها ما تزال نشيطة وتعيش حياة بيولوجية . وكما يقول المثل بأن الأموات يستمرون في العيش في ذاكرة من أحبوهم...وربما أنهم يستمرون في العيش بصورة أكثر تعقيدا وغموضا مما نتصور..وربما أننا نرتبط ببعضنا البعض في عبور لا متناهي وعبر الأجيال وعبر الفضاء اللامحدود. انتهى،،، انتظروني في ترجمة المقال المذكور عن وجود خلال فينا من امهاتنا... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains The connection between mother and child is ever deeper than thought By Robert Martone http://www.scientificamerican.com/me...rs-brain_1.jpg A living connectionImage: ock / Анастасия Попова The link between a mother and child is profound, and new research suggests a physical connection even deeper than anyone thought. The profound psychological and physical bonds shared by the mother and her child begin during gestation when the mother is everything for the developing fetus, supplying warmth and sustenance, while her heartbeat provides a soothing constant rhythm. The physical connection between mother and fetus is provided by the placenta, an organ, built of cells from both the mother and fetus, which serves as a conduit for the exchange of nutrients, gasses, and wastes. Cells may migrate through the placenta between the mother and the fetus, taking up residence in many organs of the body including the lung, thyroid muscle, liver, heart, kidney and skin. These may have a broad range of impacts, from tissue repair and cancer prevention to sparking immune disorders. It is remarkable that it is so common for cells from one individual to integrate into the tissues of another distinct person. We are accustomed to thinking of ourselves as singular autonomous individuals, and these foreign cells seem to belie that notion, and suggest that most people carry remnants of other individuals. As remarkable as this may be, stunning results from a new study show that cells from other individuals are also found in the brain. In this study, male cells were found in the brains of women and had been living there, in some cases, for several decades. What impact they may have had is now only a guess, but this study revealed that these cells were less common in the brains of women who had Alzheimer’s disease, suggesting they may be related to the health of the brain. We all consider our bodies to be our own unique being, so the notion that we may harbor cells from other people in our bodies seems strange. Even stranger is the thought that, although we certainly consider our actions and decisions as originating in the activity of our own individual brains, cells from other individuals are living and functioning in that complex structure. However, the mixing of cells from genetically distinct individuals is not at all uncommon. This condition is called chimerism after the fire-breathing Chimera from Greek mythology, a creature that was part serpent part lion and part goat. Naturally occurring chimeras are far less ominous though, and include such creatures as the slime mold and corals. Microchimerism is the persistent presence of a few genetically distinct cells in an organism. This was first noticed in humans many years ago when cells containing the male “Y” chromosome were found circulating in the blood of women after pregnancy. Since these cells are genetically male, they could not have been the women’s own, but most likely came from their babies during gestation. In this new study, scientists observed that microchimeric cells are not only found circulating in the blood, they are also embedded in the brain. They examined the brains of deceased women for the presence of cells containing the male “Y” chromosome. They found such cells in more than 60 percent of the brains and in multiple brain regions. Since Alzheimer’s disease is more common in women who have had multiple pregnancies, they suspected that the number of fetal cells would be greater in women with AD compared to those who had no evidence for neurological disease. The results were precisely the opposite: there were fewer fetal-derived cells in women with Alzheimer’s. The reasons are unclear. Microchimerism most commonly results from the exchange of cells across the placenta during pregnancy, however there is also evidence that cells may be transferred from mother to infant through nursing. In addition to exchange between mother and fetus, there may be exchange of cells between twins in utero, and there is also the possibility that cells from an older sibling residing in the mother may find their way back across the placenta to a younger sibling during the latter’s gestation. Women may have microchimeric cells both from their mother as well as from their own pregnancies, and there is even evidence for competition between cells from grandmother and infant within the mother. === حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=512&page=111 ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
من هي الدكتوره لين اوكونر صاحبة المقال السابق عن اثر موت الام في النفس البشرية ..
Lynn E. O’Connor, Ph.D. Lynn E. O’Connor, Ph.D., is a clinical psychologist, Professor at the Wright Institute, Berkeley CA, and Director of the Emotion, Personality, and Altruism Research Group. Holding a Ph.D. in clinical psychology, she works as an educator, researcher, clinician, and consultant. Her principle areas of research are altruism, empathy-based guilt, and psychopathology, including depression, anxiety disorders and addiction, all approached from an evolutionary perspective. She is also currently studying post-traumatic stress disorder, guilt across cultures, and the effect of meditation as practiced by Buddhists in emotion regulation. In 2001 Lynn received the Raymond D. Fowler, Ph.D. Award, The American Psychological Association of Graduate Students, for her role in mentoring graduate students. She is a member of the Association for Psychological Science, the American Psychological Association and the Human Behavior and Evolution Society. She has authored numerous journal articles about her research, and several chapters in academic books, discussing empathy and depression, the role of guilt in psychopathology, compassion and forgiveness, and pathological altruism. من هي د. لين اوكونر تحمل دكتوراه لين شهادة الدكتوراه في علم النفس الكلينيني وهي مدرسة في معهد Wright Institute في بركلي – كاليفورنيا وهي مدير مجموعة البحث في مجال المشاعر والشخصية والغيرة. وهي تعمل كمدرسة وباحثة وطبيبة سريريه ومستشاره وكلها يتم التعامل معها على أساس الفهم التطوري . وتركز في أبحاثها حول مواضيع الغيرة altruism ومشاعر الذنب المتعلقة بالعلاقة مع الآخرين وعلم أمراض النفس البشرية بما في ذلك الكآبة والتوتر والاضطراب والإدمان . كما أنها تقوم حاليا على دارسة آثار ما بعد الصدمة والشعور بالذنب لدى مختلف الثقافات اثر رياضة التأمل (مثلا اليوغا) والتي يمارسها البوذيين في عملية تنظيم المشاعر. حصلت على عدة جوائز وهي عضو في عدة جمعيات . وقد الفت عدة مقالات وساهمت في وضع فصول من كتب دراسية تتعلق بإمراض الكآبة والتقمص العاطفي ودور الشعور بالذنب في الأمراض النفسية، وإضافة إلى الشفقة الغفران والغيرة المرضية. ===== حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - ان قهر الايتام والاساءة لهم وعدم توفير الفرصة لهم في التعلم والحياة الكريمة يجعلهم ماكنات هدم للمجتمعات. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
ترجمة المقال العلمي الذي يشرح الية تبادل الحلايا بين الام ومولودها... Scientists Discover Children’s Cells Living in Mothers’ Brains The connection between mother and child is ever deeper than thought The link between a mother and child is profound, and new research suggests a physical connection even deeper than anyone thought. The profound psychological and physical bonds shared by the mother and her child begin during gestation when the mother is everything for the developing fetus, supplying warmth and sustenance, while her heartbeat provides a soothing constant rhythm. العلماء يكتشفون خلايا من الأبناء تعيش في أدمغة الأمهات الرابط بين الأم وابنها أعمق بكثير مما كنا نتصور بقلم : روبرت مارتون. الرابط بين المولود والأم عميق جدا جدا، وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن الرابط الجسدي بين الاثنين أعمق بكثير مما كان يتصوره العلماء. وقد وجد العلماء بأن الروابط النفسية والجسدية العميقة والقوية التي تربط الأم بمولودها تبدأ في مرحلة الحمل gestation وحينما تكون الأم تعني كل شيء بالنسبة للجنين الذي يكون في طور التشكل والتكوين، وتقوم على تزويده بالدفء والغذاء sustenance بينما تقوم دقات قلبها بالتسرية عنه وتهدئته من خلال الإيقاع الثابت لتلك النبضات. يتبع،،، ================================================== ======= حملة الايتام مشاريع العظماء عزيزي الزائرالكريم ان كنت يتيم و وصلت الى هنا، فلا بد انك الان قد اقتنعت بأن سر عبقريتك يكمن في يُتمك..... ولا بد انك اصبحت مدركا بالدور الطليعي الذي تقوم به انت ويقوم به غيرك من الايتامعبر التاريخ سره يكمن في اليتم...فهو مفجر الطاقات وشاحذ الهمم ومولد الابداعات وصانع العظماء... وعليه لا بد انك الان توافق معي على اهمية نشر الوعي الى التالي: - اليتم هو سر العبقرية والابداع في اعلى حالاته. - الايتام مشاريع العظماء. - الايتام عظماء المستقبل. - رعاية وكفالة اليتيم واجب ديني واخلاقي وانساني ووطني وعقلي..وليس شفقة واحسان. - ان قهر الايتام والاساءة لهم وعدم توفير الفرصة لهم في التعلم والحياة الكريمة يجعلهم ماكنات هدم للمجتمعات. - إن اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم. وعليه ...دعنا إذا نُعرِفّ العالم باهمية هذا الدور الذي يلعبه الايتام في المجتمعات واهمية الرعاية والكفالة لهم . وليبدأ هذا الجهد بتعريف الناس بذلك من خلال ارسال هذا الرابط الى اكبر عدد ممكن من الناس، ولتبدأ بقائمتك اصدقائك البريدية ولتطلب منهم اعادة ارسال الرابط الى ان تصل المعلومة لكل ذي لب وقلب وجيب عامر... ولك الشكر ،،، الايتام مشاريع العظماء ....وهم بحاجة لدعمك ورعايتك واهتمامك ولتتذكر ان اهم استثمار يمكن ان يقوم به الانسان هو الاستثمار في عقل يتيم: يمكنك ايضا مشاهدة ودعوة اصدقائك لمشاهدة ما اقوله عن العلاقة بين اليتم والعبقرية حسب نظريتي في تفسير الطاقة الابداعية على الرابط التالي: اذا سمحت ...ارسل رسالتك هسا حتى ما تنسى.. |
الساعة الآن 05:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.