![]() |
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أعتقد أنه يُضرب في حال لم ينفع الأسلوب المحترم والرقيق مع بعض الناس فنلجأ إلى العنف ( بالعصا ) . وهذا الأسلوب يستخدمه الآباء والمعلمون أحياناً وهذا ما نحتاجه أحياناً تحية صباحية ... ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... اعتَبِرِ السَّفَرَ بِأَوَّلِهِ .... يعني أن كل شيء يعتبر بأول ما يكون منه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَلَى الخَبِيرِ سَقَطْتَ .... الخبير : العالم ، والخُبْرُ : العلم ، وسقطت : أي عثرت ، عَبَّر عن العثور بالسقوط ؛ لأن عادة العاثر أن يسقط على ما يعثر عليه . يقال : إن المثل لمالك بن جُبَير العامري ، وكان من حكماء العرب ، وتمثل به الفرزدق للحسين بن علي رضي الله عنهما حين أقبل يريد العراق ، فلقيه وهو يريد الحجاز ، فقال له الحسين رضي الله عنه : ما وراءك ؟ قال : على الخبير سَقَطْت ، قلوبُ الناس معك ، وسيوفُهم مع بني أمية ، والأمر ينزل من السماء ، فقال الحسين رضي الله عنه : صَدَقْتَنِي . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَاطٍ بِغَيْرِ أَنْوَاطٍ .... العَطْوُ : التناوُل ، والأنواط : جمع نَوْط وهو كل شيء مُعَلق ، يقول : هو يتناول وليس هناك معاليق . يضرب لمن يَدَّعِي ما ليس يملكه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... عَادَةُ السُّوءِ شَرٌّ مِنَ المَغْرَمِ .... قيل : معناه مَنْ عَوَّدْتَه شيئًا ثم منعته كان أشدَّ عليك من الغريم ، وقيل : معناه أن المَغْرَم إذا أديْتَه فارقَكَ ، وعادة السوء لا تفارق صاحبها ، بل توجد فيه ضَرْبَةَ لَازِبٍ . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2161- صَالِبِي أَشَدُّ مِنْ نَافِضِكَ.
هما نوعان من الحمى. يضرب في الأمرين يزيد أحدُهما على الآخر شدة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2162- الصِّدْقُ فِي بَعْضِ الأمُورِ عَجْز.
أي ربما يضر الصدقُ صاحبَه. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2163- صَرَرْنَا حُبَّ لَيْلَى فَانْتَثَر.
أي صُنَّاه فضاع. يضرب لما يُتَهَاون به. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2164- صَبَّحَ بَنِي فلاَنٍ زُوَيْرُ سَوْءٍ.
إذا عَرَاهم في عُقْر دارهم، والزُّوَير: زعيم القوم، وقال: قد نضرب الجيش الخميسَ الأزْوَرَا * حَتَّى تَرَى زُوَيْرَهُ مُجَوَّرَا |
رد: مَجْمعُ الأمثال
2165- صَبْرًا وَبِضَبِّيٍّ.
قاله شتير بن خالد لما قتله ضِرار بن عمرو الضبي بابنه حُصَين، ونصب "صبراً" على الحال، أي أقْتَلُ مَصْبُوراً، أي محبوساً وقوله"وبضبي" أي أُقتل بضبي، كأنه يأنف أن يكون بدل ضبي. يضرب في الخصلتين المكروهتين يُدْفَع الرجل إليهما. *3* ما جاء على أفعل من هذا الباب |
الساعة الآن 06:09 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.