![]() |
رد: على أبواب المدائن
البعض
بعد أن يُدمّر حياتك يطلب منك الصّفح بحجة أن ( الدنيا لا تُساوي جناح بعوضة) وكأنّه حين ظلم ودمّر ومكر بك كانت تُساوي أكثر من ذلك. |
رد: على أبواب المدائن
أصلح سؤالك
كي أُصلح إجابتي. |
رد: على أبواب المدائن
هناك
وطن وحيد يبكي لم يسكنه أحد بعد وهناك شخص وحيد يبكي لأنه لايملك وطناً وهناك قلب يتكئ على قارعة الحرمان وحده وهناك قلب يبحث عن الحرية من حبِ قيّده دائماً هناك أشياء لديك يحتاجها شخصٌ آخر وأشياء لدى شخص آخر تحتاجها أنت دائماً هناك أشياء لم تُخلق لبعض تماماً… كما تحبني ولا أحبك . |
رد: على أبواب المدائن
أبحث عن مرآة كاذبة
أجلس أمامها وأسألها يامرآتي يا مرآتي من الأغلى في قلبه؟ فتقول لي : أنتِ لكن بياض الثلج أجمل منكِ فأرسل الحاجب لقتل بياض الثلج انظر كيف ينسف الحبُّ الخير في أعماقنا! |
رد: على أبواب المدائن
ابعث نقطة واحدة بأنك بخير
ونقطتين بأنك تشتاق إليَّ وأنا من سيملأ كل فراغات الشوق بعدها. فقط نقطة ستكون بداية حوار رائع. لاتتردد فأنا صدقاً مشتاقة |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
مازلت انتظر تأشيرة الدخول رغم ماكان من لحظة الذبول |
رد: على أبواب المدائن
على مداخل عاصمة قلوبنا ( القدس ) نقف كالجراد المحتبس خلف السواتر ننتظر الإذن بالدخول وثلة من الغرباء المدججين بأعتى أنواع الأسلحة وأجهزة الاتصال يفتشون ويعبثون في ملابسنا علهم يعثرون على قنبلة موقوتة أو حزام ناسف نفجره في وجوههم ... لكنهم لا يجدون شيئاً إلّا السلام والحب واللهفة لزيارة المدينة المقدسة والرغبة في الصلاة في المسجد الأقصى |
رد: على أبواب المدائن
طيبتي تجعلني أحبك مراراً وتكراراً
أغفر لك ذنوبك بحقّي بالرغم من أنك لاتستحق المغفرة فتعيد أخطاءك بلا مبالاة فيا لها من طيبة ساذجة |
رد: على أبواب المدائن
أطلعتُك على شيء كنتَ تتمناه وتطلبني إياه يُسمى حب…
ما كنتَ تعلم إني أعطيتك الحب في دعائي وإني حملتك معي إلى ديارٍ لم نكن لنطرقها معاً إلى معالم لم تكن لأيدينا المتشابهتين لمس آثارها إلى شطآن جزر كاملة من أقصاها لأقصاها وفي أعماق محيطاتها الدافئة وإن كان هذا الحب الثائر بوجه القصر وبوجه كل تلك العادات العنيدة والبريستيجات سيحمل جثماننا على نعشٍ من الريش وفي قلبينا رصاصة سأبقى أدافع عنه، أطالب به وكأن تلك الروح بالنسبة لي التي لا أحد يعرف ماهيتها. |
رد: على أبواب المدائن
في مداخل المدائن أبواب صغيرة مفتوحة وابواب كبيرة موصدة ما زالت تنتظر من يفتح عقلها للتخفيف من وطأة التكدس والازدحام....!!!!!!
|
الساعة الآن 09:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.