|
|
رد: كشكول منابر
إذا رزقك الله شيئاً طلبته من قبل آشكر الله وآحمده فأنت نسيت الطلب لكن الله لم ينساه |
رد: كشكول منابر
القرآن كالصاحب .. كلما طالت الصحبة عرفت أسراره و الصاحب لا يعطي سره لمن يجالسه دقائق ثم ينصرف |
رد: كشكول منابر
قصة من التراث مريحة جداً .. يروى أن رجلاً تجاوز الستين من عمره .. ولم يترك كبيرة إلا وفعلها غير أنه يشهد أن لا إله إلا الله .. وذات يوم سمع رجلاً ضعيفاً يصرخ في الوادي .. أنقذوني فهبّ إليه ينقذه .. وأخرجه من ضيقه .. وحمله على ظهره وصعد الجبل وأنزله بيته وغسله وأطعمه ورعاه .. فرفع الرجل الضعيف يديه إلى السماء وقال : اللهم لا تترك ذنباً لهذا الرجل الذي أنقذني إلا غفرته .. وبعد فترة توفي الرجل فرؤي بعدها في المنام وهو في أحسن حال عند ربه .. فسؤل : نعرف أنك لم تترك ذنباً إلا فعلته .. فما الذي أحسن حالك.. قال : الحمد لله .. دعا لي فلان دعوة وافقت ساعة اجابة .. فغفر الله لي كل ذنب أذنبته .. ( القصة بتصرف ) فلا تتركوا ساعة من ساعات حياتكم من غير دعاء فلعلها توافق ساعة اجابة اللهم اغفر لي ولكم كل الذنوب يارب .. يا رب |
رد: كشكول منابر
الغرب ليسوا عباقره ونحن اغبياء !! هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ونحن نحارب الناجح حتى يفشل ، فعندما مات عباس بن فرناس محاولاً الطيران تساءل العرب هل مات شهيداً أم منتحراً؟؟ وتساءل الغرب هل بالامكان فعلاً أن نطير |
رد: كشكول منابر
ما كان أحسننا والدار تجمعنا ,,,,, والشملُ متصلٌ والعيش مدرارُ يا ساكنين بقلبي أينما رحلوا... وراحلين بقلبي أينما ساروا غبتُم فأظلمتِ الدنيا لغيبتكم... وضاقَ من بعدكم رحب ودار |
رد: كشكول منابر
|
رد: كشكول منابر
"عندما يعتذر إليك إنسان، فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق!
ربما أراد أن يقول لك إن علاقتكما أكبر من كبريائه! الاعتذار لا يعني دائما أننا على خطأ، وإنما أننا نقدر علاقتنا بالآخرين ونحترمها.. سامح ما استطعت.. فمن المخجل أن نقف أمام الله، نرجو العفو ونحن لا نعفو" |
رد: كشكول منابر
أسوأ اختراعين في تاريخ بشرية المسدس والفيس بوك. الاول جعل الجبان يهدد الشجاع و الثاني جعل الجاهل يناقش المثقف |
رد: كشكول منابر
نحن نعيش في زمن إن سمعوا عنك خيراً أخفوه ،، وإن سمعوا عنك شراً أذاعوه ،، وإن لم يسمعوا عنك أي شيء اخترعوه |
رد: كشكول منابر
كبرنا بهدوء .. كبرنا لدرجة أننا لم نعد نبحث عن أصدقاء جدد أو حتى على أشخاص يحبوننا و نحبهم.. كبرنا لدرجة أننا نرتدي نفس الملابس لأسبوع و أسبوعين متتالين دون أن نشعر بالحرج ... كبرنا لدرجة اننا أصبحنا نخاف على أهلنا بدلآ من الخوف منهم.. توقفنا عن مجادلة أحد حتى وإن كنا على صواب.. أصبحنا نترك الأيام تثبت صحة وجهة نظرنا.. كبرنا لدرجة أننا لم نعد نتحدث مع أحد عما يحدث معنا ولا عما يؤلمنا ونداوي جراحنا بأنفسنا.. كبرنا وأصبحنا نفرح بصمت ونبكي بصمت ونضحك بابتسامة.. لم نعد نهتم بنوع الهاتف الذي نمتلكه و لا نوع السيارة أو رقمها ... دون أن نخجل مما نملك.. و لم نعد نتأثر بمعسول الكلام فنحن نريد أفعالآ من القلب.. كبرنا و أصبحنا نعطي صدقة للفقير و نساعد المحتاج رغم ضعفنا ..ا كبرنا و عرفنا أن المظاهر خداعة، و تعلمنا إنه ليس كل ما يلمع ذهباً، و أن حبل الكذب قصير و أصبحنا نعرف من يضحك علينا بل ونتركه يصدق نفسه بأنه استغفلنا.. أصبحنا نعرف متى نسامح و لا ننتقم و متى نتغابى و تعلمنا ألا ننتظر أي شيء من أحد ولا نتأمل بأحد بل تعلمنا كيف نكتفي بأنفسنا.. تعلمنا متى نثق و بمن نثق... |
| الساعة الآن 09:36 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.