|
|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظِلَالُ صَيْفٍ مَا لَهَا قِطَارٌ ....
الظِّلَال : ما أظلك من سَحَابٍ وغيره ، والمراد به ههنا السحاب . يضرب لمن له ثَرْوَةٌ ولَا يُجْدِي على أحد . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظِئْرٌ رَؤُومٌ خَيْرٌ مِنْ أُمٍّ سَؤُومٍ .... الظئر : الحَاضنة ، والجمع ظَوَارّ ، وهو جمع نادر ، والرؤوم : العَطُوف ، والسَّؤُوم : المَلُول . يضرب في عدم الشفقة وقلة الاهتمام . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَاهِرُ العِتَابِ خَيْرٌ مِنْ بَاطِنِ الحِقْدِ .... هذا قريب من قولهم " ويبقى الوُدُّ ما بقيَ العتاب " |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظِلُّ السُّلْطَانِ سَرِيعُ الزَّوَالِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... الظَّفَرُ بِالضَّعِيفِ هَزِيمَةٌ .... يضرب لمن يستضعف . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... ظَنُّ العَاقِلِ خَيْرٌ مِنْ يَقِينِ الجَاهِلِ .... |
رد: مَجْمعُ الأمثال
. .. ... .... ..... ما على أفعل من هذا الباب ..... .... ... .. . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَظْلَمُ مِنْ حَيَّةٍ .... لأنها تجيء إلى جُحْرِ غيرها فتدخلُهُ وتغلبه عليه ، وكذلك قولهم : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَظْلَمُ مِنْ أَفْعَى .... يقال : إنك لتظلمني ظلم الأفعى ، قال الشاعر : وأنْتَ كَالأَفْعَى الَّتِي لَا تَحْتَفِرْ ثُمَّ تَجِي سَادِرَةً فَتَنْجَحِرْ وذلك أن الحية لا تتخذ لنفسها بيتًا فكلُّ بيتٍ قَصَدَتْ إليه هرب أهلُه منه وخَلَّوْهُ لها . وأما قولهم : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَظْلَمُ مِنْ وَرَلٍ .... فلأنَّ كلَّ شدة يلقاها ذو جُحْر من الحية فهو يلقى مثل ذلك من الورل ، والوَرَلُ ألطف بَدَنًا من الضبّ ، وهو يقوى على الحيات ويأكلها أكلًا ذريعًا . |
| الساعة الآن 05:15 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.