|
رد: مَجْمعُ الأمثال
أَرَقُّ مِنْ رِدَاءِ الشُّجَاعِ.
قالوا: الشجاعُ ضربٌ من الحيَّات، [ص 317] ورداؤه: قِشرْهُ، ويقال أيضاَ "أرق من ريق النحل" وهو لُعابه و "مِن دين القَرَامِطَة". |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرْخَصُ مِنَ الزَّبْلِ.
و "من التراب" و "من التَّمْر بالبصرة" و "من قاضي منى" وذلك أنه يصلي بهم، ويَقْضي لهم، ويَغْرَمُ زيتَ مسجدهم من عنده. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
أرْزَنُ مِنَ النُّصَارِ.
يعني الذهب. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أرْوَحُ مِنَ اليَأْسِ.
هذا كما قيل: اليأسُ إحدى الراحتين. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
- أَرْعَنُ مِنْ هَوَاءِ البَصْرَةِ.
الرَّعَن: الاسترخاء والاضطراب، وقال: ورَحِّلُوها رِحْلَةً فيها رَعَنْ* وإنما وصفوا هواءها بذلك لاضطراب فيه وسرعة تغيره، وأما قولهم: "البصرة الرعناء" كما قال الفرزدق: لولا ابن عُتْبه عَمْرٌو وَالرَّجَاء له * ما كانت البَصْرَةُ الرَّعْنَاء لي وَطَنَا فقال ابن دريد: سميت رَعْنَاء تشبيها برعن الجبل، وهو أنفه المتقدم الناتئ، وقال الأزهري: سميت بذلك لكثرة مَدِّ البحر وعكيكه بها. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
أعتقد أنها النُّضار فالنضار هو الذهب يسعد قلبك |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
النُّضار هو الخالِصُ من كل شيء فنقول الذهب النُّضار بمعنى الذهب الخالص رجاء البحث عن معنًى آخر لكلمة(النصار) أو تصويب حروفها تحياتي |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
بصراحة لم أجرؤ على تعديلها لأنها مثل ، خفت أن يكون القصد غير ( النضار ) تحيتي والمحبة لك معلمتي وللياسمين طبعاً كل هذا بعد إذن صاحب المتصفح الأستاذ عبد السلام ناريمان |
رد: مَجْمعُ الأمثال
اقتباس:
المثل صحيح ولا غُبار عليه ومرقم بهذا الرقم 1715- أرْزَنُ مِنَ النُّصَارِ. يعني الذهب. شكرا أمّي ناريمان وأمّي ثريا على التدقيق فهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على متابعتكما ودقتكما تحياتي لكما :20::20: |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... أَظُنُّ مَاءَكُمْ هَذَا مَاءَ عِنَاقٍ .... قالوا : كان من حديثه أن رجلًا بينا هو يَسْتَقِي وبيتُه تِلْقَاءَ وجهه ، فنظر فإذا هو برجل مُعَانِقٍ امرأته يُقَبلها ، فأخذ العَصَا وأقبل مُسْرعًا لا يشكُّ فيما رأى ، فلما رأته امرأتُه جعلت الرجلَ في خالفة البيت بين الخالفة والمتاع ، فنظر يمينًا وشمالًا فلم ير شيئًا ، وخرج فنظر في الأرض فلم ير شيئًا ، فكذب بصره ، فقالت المرأة كأنها تريه أنها قد استنكرت من أمره شيئًا : ما دهاك يا أبا فلان ؟ أرعبك شيء ؟ فكتَمَها الذي رأى ، ومضى لحاجته ، فلما كان في الوِرْدِ الثاني قالت : يا أبا فلان : هل لك أن أكفيك السَّقْيَ وتودع اليوم فإني قد أشفقتُ عليك ؟ قال : نعم إن شئتِ ، فأقام في المنزل ، فانطلقت تسقي وتَحَيَّنَت منه غَفْلة فأخذت العَصَا ثم أقبلت حتى تفلقَ بها رأسَه فشجَّتْه ، فقال : ويلك ! ما لك ؟ وما دهاك ؟ قالت : وما دهاني يا فاسق ؟ أين المرأة التي رأيتُهَا معك تعانقها ؟ فقال : لا ، والله ما كانت عندي امرأة ، وما عانَقْتُ اليومَ امرأة ، قالت : بلى ، أنا نظرت إليها بعيني وأنا على الماء ، فتَحَالَفَا ، فلما أكثرت قال : إن تكوني صادقة فإن ماءكم هذا ماء عِناق . يضرب مثلًا في الدواهي ، قاله أبو عمرو ، وروى غيره : عَنَاق : بفتح العين ، وقال : العَنَاق والعَنَاقة : الخيبةُ ، وأنشد : سَرَى لَكَ بِالعَنَاقَةِ مِنْ سُعَادٍ خَيَالٌ فَاجْتَنَى ثَمَرَ الفُؤَادِ وهما مستعار للخيبة والأمر المظلم من عَنَاق الأرض ، ومنه قولهم : لقيت منه أُذنَيْ عَنَاق ، لأنهما مسودَّانِ ولا يفارقهما السواد . |
الساعة الآن 04:07 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.