![]() |
لن تندم...
إن زرعتَ فرحاً.. إن نثرتَ وداً.. إن هطلتَ أملاً.. إن أغلقتَ جرحاً.. لن تندم............. .إذا ما لملمت شوقاً.. أو عزفتَ.....حرفاً.. فيهِ للهِ...ذِكراً.. رقصتْ على ترانيمهِ أنفساً حائرة |
اقتباس:
ليت الدنيا كذلك يا عبير؟؟؟ هي أدنى من أن نحمل همها... ولكن؟؟؟؟لاطريق للجنةِ الا من خلالها |
متى ....؟؟
ينتصرُ الحبُّ على الضغائن.. ينقرضَ كلّ مخادعٍ وخائنٍ.. يُعزل الأوغاد.. ويجف نهر الأحقاد.. ويسود الوئام والوداد.. تنتحرُ ثياب الحِداد.. لا نفاقَ.. لا غدرَ.. لا قتلَ.. لا..أي شيءٍ ..شائنٍ متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
لا أ عرف مصدر الالهام لكني اعرف ان منبعه قريب صدى كلمات النجاح انطوت على صفحة سمعي مامصدر الالهام ربما زقزقة العصافير في هذا الصباح الباكر والمشرق المشع هل اواصل *************** اعرف افكاري مشوشة
|
الرحيل هو مصدر الإلهام الرحيل هو المصدر الوحيد !!!!!! الوداع
|
اقتباس:
لا تجعلي نفسك سجينة بين خيارين إما البقاء أو الرحيل؟؟ توجد خيارات أخرى..... |
قراري الأخير أن لا أبقى هنا لا أريد الإهانات والتحدي صعب كثير سأنسحب من هنا شكرًا لك يا أستاذ مازن وأتمنى لك التوفيق والنجاح !!!!!!! هذا قراري الأخير وداعا كل من شجعني وداعا يا أخوتي في الله
|
خَلفَ الأمنيات.. تستترُ المخاوف.. يتصارعان.. يقتتلان.. ليس في صراعهما خاسراً.. الخاسرون هم ....نحنُ |
بالهجرِ تُلوعُ القلوب..
بالسهرِ تتلظى العيون.. بالظلمِ تحترقُ النفوس.. بالجُرم تُقتلُ الأبدان.. بالنورِ نحطمُ الظلام.. بالودِّ يسودُ الوئام.. بالإختلافِ تُعَمَّرُ شعوبهم.. وبهِ تُدمَّر..شعوبنا!!! |
تاهت قلوبٌ اصطنعت الفِراق.. وتسامى عن الغيظِ جرحها.. يترائى خلفَ الأسوارِ حضورها.. تترنحُ شوقًا ويوقفها ..كبرياؤها أإلى العذابِ يا عنادُ أنت مُرشدها؟؟ وباليقينِ حبٌّ تَملكَّها ومازال..يحتلها |
[tabletext="width:100%;background-color:skyblue;"] | [/tabletext]غيبٌ تشهدُ الأسرارُ بوجودهِ.. صُبحٌ يشهدُ الليل ببزوغهِ.. عُمرٌ يشهدُ الموتُ بفناءه.. حزنٌ تشهدُ الدموعُ بنصرهِ.. رحيلها.. يشهدُ عليهِ غيابها .. وإعصارٌمن شوقٍ يشهد قلبي ....بإجتياحهِ |
حائرةٌ.. كلماتي..
تائهةٌ.. حروفي.. أكتبُ على الهواءِ.. أكتب وما من عزاءٍ.. الحيرةُ.. تتسيدُ.. والهمُّ.. لا ينفدْ.. ما الحياةُ ..ما العيشُ..؟ ما الجنونُ ..ما القلمُ..؟ ما الليالي ..ما العدمُ..؟ ما إسطورةُ الكونِ..؟ ما إلعوبةُ الأيامِ..؟ نعيشُ يوماً.. لنحذفَ آخرَ.. نتدرجُ .. بالحذفِ .. الى .. أن .. نُحذفْ!! |
[tabletext="width:100%;background-color:black;"] | [/tabletext]موعدُ الليل.. لا يُنسى.. الليلُ..لن ينسى ظلامهُ ونجومهُ.. الحريرُ لا يترك نعومتهُ.. الحزنُ يأبى أن يجففَ دموعهُ.. موعدٌ مع الليلِ.. لا أتركُ هذا الموعد.. في الليلِ سهرٌ.. في الليلِ..عمرٌ.. فيه ِ..تأملٌ.. فيهِ.. الأفكارُ تتغلغلُ.. فيهِ.. أنا ..وهيَ... لنا موعدٌ لا.. نخلفهُ |
تترنحُ يا حرفيَ المسكين..
لوحدكَ...بعد أن هجروكَ لا أنيسَ ..لا جليسَ سوى عيونٍ أدمنت قراءتكَ أكتب لهم..فهم ثلاثون أكتب لهم فهم يستحقون تحياتي لكلّ من يقرؤني |
حرفُ إثرَ حرفٍ ..يتلاشى ..
وكأن للحروفِ أعمارٌ.. وكأنها تُدركُ حجم هواجسنا.. نصرخُ خِلسةً .. وكأنَّ الكبتَ لنا شِعارُ.. نرعى في صحراءِ البوحِ كلماتٍ.. ونستقي من غيثِ الحياة قطراتٌ.. نعيشُ بكُتلِ الهمومِ وهي على الأكتافِ معلقةٌ.. لا نقدر على إنزالها.. ولا نقدرُ على حملها.. ماذا نقرر..ومابقيَ لنا قرارُ.. |
على طريقِ الفِراقِ تسير لنا خطواتٌ
وبمشيئة الباري نخطوها ضع جرحكِ خلف قضبان الكبتِ وإستمر فلا جراحَ ستبقى إن فنيت أيامها الذي طابت معيشتهُ سيلتقي مَن تَعذبَ الموعدُ ذاتهُ ..والنهايةُ ذاتها.. الحكمُ سيصدرُ.. لا محالة.. وبعد الحكم حقيقة ..نسألهُ اللطفَ بها |
الفقدُ هو .. أنك لا تعرف الإجابة.. حين يسألوكَ ..مَن أنت؟؟؟ هو ..أنكَ لا تعرف أنّ لكَ قلباً ... إلا حين يُذكرُ مَن فقدتهُ |
نعم أجيد الغرق..بل أسعى إليهِ ..إن كان البحرُ ..هو عينيكِ...
|
فوق وسادة الصمت نجيد الصرخات!!
صرخات النفسِ لا يخدعها سوى الحلم.. سأنتظر وأجعل الإنتظار...يتبرأ من اسمهِ أو مني |
الفقد داءٌ لا دواء له..
سوى التظاهر بالنسيان.. تلتفت يميناً وشمالاً .. لا ترى غير لهبٍ من إشتياق... وموجاتٍ من ذكريات... |
ويسألوني وهم من يعرفوني..
عن سرِّ أنيني ..يحاوروني يمازحوني.. أضحك بنبراتٍ من ألمٍ.. ولا أسألهم .. بل أدعهم يخادعوني.. الضحكةُ ...صورةٌ نلتقطها سرعان ما تمحى ملامحها نجامل.. نغازل.. نتبارى.. نتغامز... نغتاب..نتجاسر.. نكذب..نتذكر.. ونسردُ حكاياتٍ تفضحنا .. سَتَرنا الله بها يوماً.. تنتهي المحادثة.. بسجلاتٍ مليئةٍ بالذنوبِ.. ربما ....سنكتشف أننا كنا نضحك على أنفسنا |
أيا عيوناً أتقنت الإيقاعَ بضحاياها..
أفيقي..وأدركي معنى تلكَ النظراتِ.. محبوسٌ مَن ظنَّ أنَّ اللعبَ بالمشاعرِ حرية.. وشقيٌّ مَن أحسَّ السعادة وقاربهُ مبحرٌعلى الدموعٍ .. تُزيفُ النظرات بعينٍ محترفة التمثيل... ترضي غرور صاحبها..وتسد رَمَقَ نقصهِ.. والضحية على الأغلب ..تعرف بزيفها |
كتبتُ..
دون أن أعي أنَّ الحرفَ.. يسبقني تناثرتْ الجُمل.. فوق بعضها.. واصطنعَ الخوفُ رعشةً.. تَمَلَّكني سحابٌ مثقلٌ بالهمومِ.. همومٌ.. همومٌ.. همومٌ.. هاؤها ...ترعدني.. مِيمها ...تصعقني.. واوها ...تدوي أذني.. وكلها إن إجتمعت....دموعاً تمطرني |
أنتَ يا من تقرؤني...
أخشى أنكَ ..يوماً تملني... أبوحُ هنا حروفاً من لظىً ..يحرقني وأنتَ.. تبحثُ عن تفاؤلٍ.. أو ربما..عن حروفٍ تريحكَ..من همكِ وتتنفس معي هموماً أخرى؟؟!! ربما ستكرهني.. أنا أبوح نفسي.. الكتابةُ متنفسي.. أكتبُ لكَ وحدكَ.. فإصبر معي.. دعاؤكَ لي ولقلمي .. كي يكتبَ ما تحب فإعذرني...يا قارئي ذكراً كنتَ أم أنثى لكم إحترامي |
يا أيها القلب تَرَفَّق..
ولا تلمني.. فالنزفُ حقاً.. موجع.. وأنتَ مَن ينزفني.. كَبُرَ الفراقُ وصار يُرضع أفواهاً من الهجرِ.. ستمزقني في كل زمنٍ وفي كل موضعٍ ذكراهُ نخبٌ من ألمٍ يصعقني هو الأخ غاب عن كلِّ موقع ناديتهٌ سنيناً..ولا يسمعني مفقودٌ سماهُ الزمن ولا يرجع فيا قلبُ اجعل شوقي إليهِ....بهِ يجمعني |
صهيلُ الحروفِ ..يُسمَع
ونقاءُ النفوسِ ...يدمَع واللوعةُ ظلٌّ ونارٌ... تَلسَع على شفيرِ الهاويةِ ..نقبع بأدعيةٍ راجيةٍ ...للنفسِ تُريحُ وتلوعُ نتمنى أن يُمحى زيفُ سنينَ في شهرٍ..؟؟!! بَـــــــــلا .. دعاؤنا هو عقوبتنا!! لأنهُ إعترافٌ جريءٌ ..بتجاوزاتنا وقُبحِ أعمالنا فإن خجلنا من ربنا...سنرى العين تبكي وتدمع وإن واصلنا زيفنا...سنرضى عن أنفسنا ونقنع لا ترضى عن نفسكِ وتهجع.. فللتكفيرِ عما مضى من قُبحٍ إقضِ ما بقي من عمركِ تسجُد ...وتركع |
يا نفسُ دعِ الذنبَ... فما جنيتِ منهُ الا الكرب... نداءاتُ التوبةِ تلوعكِ.. الضمير يئِن.. وأنتِ مع هواكِ .. كلّ لحظةٍ.. في شأن |
كنت أظن أن الحبر جف وأن القلمَ أصابهُ عُقم وإذا بالحروفِ تنهضُ من سباتٍ كادَ يمنعني من النزفِ |
[tabletext="width:100%;background-color:deeppink;"] | [/tabletext]سرُّ الكلماتِ يكمنُ بين حروفها.. وسري معها..معلنٌ بينَ أشواقي لها.. هيَ من أدمنت صفحاتي ذكرها.. واليوم.. تتعطش لحرفٍ من حروف اسمها |
[tabletext="width:100%;background-color:burlywood;"] | [/tabletext]تتجاذبني لوعاتٌ من حنينٍ.. وبضعُ قطراتٍ من مطرٍ.. تلونت أحزاني خلسةً.. كادت تورق أزهاراً من عُمُر.. ظلُّ النخيلِ يبقى ملاذاً.. طالما شمسُ الأيام لم تفِر |
[tabletext="width:70%;background-color:sandybrown;"] | [/tabletext]ضميني أيتها الرمال.. فمن غيركِ يسمعني..؟ مَن غيركِ يُنسيني غربتي وسط ظنوني.. أتمايل معكَ ذات اليمين وذات الشمال.. والغد فيكِ يحوي أمل.. رمالٌ صَنَعتَها حروفي.. سرُّها سرّي.. أغيب عنها تتفقدني.. وتعتب عتاباً مِن خَجل.. تتسارع نبضاتي حين أذكرها.. ولا غيركِ يا رمال من يفهم ما وراء الجُمَل!!! |
ذكرتُها.. وتلاشي الذكريات.. ينزف ضَياعًا.. ذكرتُها .. وكلّ يومٍ.. يمرُّ النسيان بين يديَّ... فقدتها.. والأيام بيننا صارت أعوامًا.. أحببتها... وما زلت...أحبها.. فيا ذكرى رققي قلبَ النسيان.. إن نسيتها... فقد نستني ..الحياة |
زُرِعت أشواقي بين شوكِ الهجرِ
عطشُ الشوقِ لا يرويهِ غيرها كل الأزهار تسألُ عنها عن لون عيونها عن سِحرها مُرِّغ أنف الهجرِ بالترابِ هذا ما فعلهُ حبها تحضرُ معي رغم الغيابِ ولا فرق بين حضورها وغيابها |
ترنيمةٌ عاشقةٌ.. عُزِفَت على تلالٍ من لهفاتٍ.. سكتَ الصمتُ .. وتلك إكذوبةٌ.. فالصمت يزيد بُعدَ المسافات.. هنيئا قالتها بحرقةٍ.. والتهنئة على الفراقِ محضُ افتراءات صُبِّي جام شوقكِ في حضني.. ولا تصدقي احتضانكِ هذا.. فهو مجرد.... إشاعات |
وليلٌ أشقى الحرف سوادًا.. متى أُضيءُ السطور؟؟ متى تلسعني رعشةُ الفرح؟؟ النارُ تلتهمُ نفسها لتكبر.. النور يعتاشُ على الأمنيات.. الأمنية مادامت في السُبات.. أفِقْ.. أيها الماكثُ في النوم العميق.. ما عاد في الزهرة من رحيقٍ.. ماعاد للأملِ فسحة من أملٍ.. الغيثُ يشترطُ نهوض الغيمات.. شاخت هامةُ الصبحِ.. وإمتلأ الغد ...... يبدأ مشوارهُ.. بماضٍ .. ليس لسوادهِ من إفول!! |
قدري.. أبيعُ البسمة بقليلٍ من دمعات..
قدري.. أتوسلُ بالروحِ أن ترحل.. قدري اضحك على عمري .. أتساوم مع غدٍ يركبُ جوادَ نفسي.. أصفحُ مهموماً عن أحلامٍ خدعنَ الإحساس.. أضعُ على فؤادي الأتراس.. قدري ..أبحثُ عن حرقٍ لأطفىءَ نيران صديقة.. قدري ..أن أبحث عن حرفٍ يصفني ... يستغيث بي ..مني |
ولي بما وصفتني الحروفُ جراحٌ.. تهبني صراخًا من شجنٍ.. أصرخ محزونًا.. وفي النفس نارٌ تضطرم.. من أنا..؟ يا هموم عرِّفيني.. توأمٌ لماضٍ يستغيثُ مني.. أجيرٌ ذليلٌ بمصنعٍ للزيف.. أحتضن فراتَ الحِبرِ.. والسطور عطشى لحرفٍ من فرحٍ... |
أتمتمُ بنشيدٍ قديم..
والقِدَم أبلى القَدم.. أخاف أن يبلي القَلم.. أخاف أن يدوم السَقم.. والعمرُ عجلاتٌ من سنينٍ.. تسحقنا .. وسيصيبنا الهرم.. سَنُسأل.. سنجيب.. سواءً رفضنا أم قلنا ..نعم |
صوتُها.. ينطقني
عيونها ..تأسرني عشقها ..آلمني فراقها.. آلمني كلّ ذكرها نسيجٌ من ألمٍ.. والنبض يتراقصُ مع النبضِ.. حين تسألني...هل تُحبني |
كثرت العناوين..
وتقلبت الأفكار.. دارَ منّا مادار.. والعبرة بما سيبقى.. لذاتٌ فُقِدت.. وأخرى إقتُطِفَت.. والحدث ينتهي.. لا ليلَ سيبقى.. ولا نهار.. كل مافينا مجرد إنتظار.. أتعرفون ماذا ننتظر؟؟؟؟؟ |
الساعة الآن 05:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.