![]() |
رد: على أبواب المدائن
دعوت الله أن يجعلني خفيفة على القلوب
كغيمة صغيرة تجول في السماء ياليتها أمطرت أو على رأس أظلّت أو بهدوء ، تلاشت واختفت! |
رد: على أبواب المدائن
أشتاق لمكان هادئ
كان يحتضنني حين أنام به هربا من أهوال تعبي لكني لا أشتاق للأنثى التي انزلقت مني! و جعلتني " أنا" أما عنك " أنا" فحقّاً أشتاق لك . |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
رأيتُ حظّي متكئاً على غيمة من وجع وتفرّقت السحب ولم تُمطر! |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن
قصاصة ورقة وفُتات ورد يابس وحرف لم يسكنه سوى الشجن. |
رد: على أبواب المدائن
هل تعرفون برج بيزا المائل ؟! قالوا أن سبب ميلانه يكمن في الأساسات .. ومع ذلك .. لا أدري ما السبب ؟! ولا أعرف أين تكمن العلة ؟! أهي بنا أم في الزمن لم تعد الأشياء كما كانت .. كل شيء مائل .. كل شيء آيل للسقوط .. الناس .. الأخلاقيات ..المبادئ .. العلاقات الاجتماعية ... الاقتصاد .. كل شيء فأين الملاذ برأيكم ؟! وكيف لنا أن نصنع .. هل نهدم البرج من أساسه .. أم نصلح الأعطال فيه وهو قائم ؟! |
رد: على أبواب المدائن
اجمعني في جوفك
احتفظ بي جيداً ولا تُهملني أوصد عليّ في خزائن قلبك ولأنّي أمّنتك قلبي جعلته في ودائع الله وودائعه لا تُضرّ. |
رد: على أبواب المدائن
أصلح سؤالك
كي أُصلح إجابتي. |
رد: على أبواب المدائن
أأسف لكل لحظة حزن تقضيها بحياتك
و أكون أنا أبعدهم عنك "ليس بوسعي" |
رد: على أبواب المدائن
إن تاه حرفك لاتبحث عنه سيعود على كف الأثير.
|
رد: على أبواب المدائن
شريفُ الخُلُق شريف الحرف ولا أي بوح يستهويني.
|
الساعة الآن 11:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.