|
اقتباس:
مرحبا |
اقتباس:
|
أخاف... أخاف من ليل النوى فقلبي من البعد.. جريح تهب الرياح فتعكس دربك.. فأغدو وحيدة في درب كسيح أناديك فلا يلقى ندائي جوابك وأدعوك فيخبو دعائي بصمتك.. . . في االقلب ارتجاف وشتاء طويل.. فهل تملك لبردي دواءاً؟ ........................... تحياتي لك سيدي الفاضل الشرف لي |
اقتباس:
|
|
حلقت معك فوق أسوار الخوف وهربت من حزني واستقبلت قبلة الفرح فكنت محرابي وحبك سجادة صلاتي
|
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/18.gif');background-color:white;border:10px groove red;"] | [/tabletext]أنا وأنت طائران على خطى العشاق تضمنا الأشواق وربما انت ياحبيبتى موج وأنا شاطئ ينتظر لهفة العناق لا خوف ولا حزن مادام طهر الحديث بيننا تبثه الأحداق استاذتى المتألقة / حنان عرفة شكرا لتواصلك كونى بالقرب دائما |
في لحظة الفراق انكسر الوعد واحتفظ الجريح بالشضية تُمزق قلبه وتُدمي فؤداه ولكنه... يأبى اقتلاعها يقول في ذلك الجرح عزائي وذكرى لقائي وفي تلك الشضية... وجه الحبيبة ونبض الماضي.. مريض يقتات بغبنه ويعشق ظمأه ويهيم في جرحه |
اقتباس:
[tabletext="width:70%;background-image:url('http://www.mnaabr.com/vb/backgrounds/15.gif');background-color:white;border:10px double indigo;"] | [/tabletext]ياسيدتى على الشاطئ الآخر من بحر الفراق هل تتصورين أن خيالى الطفولي الذي صورك ملاكا ذات يوم ولم يزل لم يزل سابحا في ذلك وما زال يقرأ قصيدة الحب في مقلتيك رغم أن الفراق حاول أن يحرقها وأنت تعبرين الى الشاطئ الآخر لنعد فالحياة تئن لافتقادها ذلك اللحن الذي كان يعزفه قلبانا معا مازلت انتظر عودتك فعودى سنداوي الجراح معا ونعود من جديد نحلق سويا كما كنا ذات يوم |
ومازالت تنتظر على شاطيء أحلامها
خياله يراودها كل مساء ، ترى ملامحه يعكس قنديل عينيها صورته على صفحة على صفحة قلبها * * * سؤال .. بل تساؤل يُخيفها : هل يوما سنلتقي ؟ |
| الساعة الآن 03:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.