![]()  | 
	
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		لا تَزالُ زَوَارِقُ الحَنِينِ ...   
	تَرْسُو عَلَى شَاطِئِ الخِذْلَانِ ... هُوَ حَدِيثٌ: مَنْ أَدْمَنَ الحُزْنَ ... فَسَالَ بِذَاكَ مِدَادَ حَرْفِهِ ... لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ رَسُولَ قُنُوطٍ وَإِحْبَاطٍ!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		"أَيُّهَا الْمُحْبَطُونَ، تَنَفَّسُوا صُعُدًا، فَوَرَاءَ الْغَمَاءِ يَنْشَقُّ فَجْرُ الْفَرَجِ، وَتَحْتَ أَثْقَالِ الْهُمُومِ تَخْفِقُ أَنْفَاسُ النَّصْرِ، فَاصْبِرُوا يَسِيرًا.. سَيُزْهِرُ يَوْمُكُمْ بِالْأَمَلِ، وَيَنْطِقُ صَمْتُكُمْ بِالْفَلَجِ، وَيَعُودُ رَجَاؤُكُمْ بِالْعَزَاءِ.. فَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ!" 
	 | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		" وَاللهِ، كُلَّمَا تَكَالَبَ العُسْرُ وَالبَلَاءُ بِجَحَافِلِهِ، وَحَامَتِ النِّهَايَةُ وَاقْتَرَبَتْ بِشِدَّتِهَا، وَقَعَ الفَرَحُ فِي قَلْبِي حَتَّى عَمَّ كُلَّ كِيَانِي، لِأَنَّ الفَرَجَ وَاليُسْرَ صَارَا أَقْرَبَ إِلَيَّ مِنْ أَنْفَاسِي! فَذَاكَ الوَعْدُ مِنَ اللهِ الَّذِي لَا يُخْلِفُ الوَعْدَ، وَهُوَ أَصْدَقُ قِيلًا.." 
	 | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		وَكَمْ لِي فِي جَيْبِ الغَيْبِ دَعْوَةٌ   
	أَعِيشُ بِرَيْقِهَا عُمْرِي وَدَهْرِي أَقْتَحِمُ عرينَ الصِّعَابِ بِوَثْبَةٍ فَتَهونُ وَأَدْنُو مِنْ سَمَا غَايَتِي  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		أَبِيتُ عَلَى وَقْعِ الهُمُومِ فأصطلي 
	وَأُصْبِحُ بِالعَزْمِ أُسْرِجُ خَيْلَ هِمَّتِي أَرُومُ الصِّعَابَ .. بِضَرْبَةِ صَارِمٍ فَتَهوِى هَامَةُ البَاطِلِ مِنْ صَرْخَتِي  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		"الوعيُ بحرٌ زاخرٌ، وعلمُه غامضٌ مُبهم،   
	فيهِ العقولُ تحارُ، والفلسفةُ تَعتَمِدُ على الدليلِ وتُحكِم. هو نورُ الإدراكِ يَشفُّ، وسرُّ الذاتِ يَخفُ، بينَ الشكِّ واليقينِ يتردَّد، وبينَ العقلِ والقلبِ يتأرجح."  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		الكَلِمَاتُ كَالنَّبَاتِ، بَعْضُهَا بِذَارٌ وَبَعْضُهَا ثَمَرٌ، 
	فَمَا نُسْقِطُهُ عَلَى الأَرْضِ يَكْبُرُ بِالمَعْنَى وَيَنْتَشِرُ! أَمَّا الحَقِيقَةُ فَهِيَ: أَنَّنَا نَنْسُجُ الْخُطُوبَاتِ بِفِكْرِنَا، وَنَصْبَغُهَا بِأَلْوَانِ التَّجَارِبِ وَالذِّكْرَى وَالِاسْتِبْصَارِ! فَإِذَا رَأَيْتَ كَلَامًا يُشْبِهُ نَبْضَ الْقَلْبِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ مِنْ فُؤَادٍ، وَإِنْ وَجَدْتَهُ كَالشَّمْسِ تُضِيءُ، فَهُوَ لِلْجَمِيعِ وَلَيْسَ حِكْرًا! لَكِنَّنَا — كَالنَّحْلِ — نَجْمَعُ رُحُوقَ الْحِكَمِ مِنْ بُسْتَانِ الْعُلُومِ، ثُمَّ نَصْهَرُهَا فِي قَوَالِبَ جَدِيدَةٍ بِأَلْسِنَةٍ تُنَاسِبُ الْأَفْكَارِ!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		لعل في الدعوة للنهوض بالوعي تَبِعةً لا يتصورها ذو لُبٍٍّ 
	لأنه سيعيش في أتون الصراع الفكري من غير أن يخلص إلى حل! ما لم يُرافق ذلك قاعدةٌ ينطلق منها ليصل بسلام إلى ذلك البَرِّ.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		وجدتُ _من جملة الجرائم_ أعظمَ الجرائمِ 
	التي يرتكبها الإنسانُ في حق نفسه، حين يكون الصمتُ ملاذًا له، في أحلكِ اللحظاتِ التي يكون فيها مصيرُه على المحكِّ!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		في معمعة الأحداث...   
	يغيب اليقين بأنَّ الدائرَ في فلكِها حكمةُ الله، التي تغيب عن عقول المارين بها، ففي ضجيج المعاناة هناك انبلاجُ فجرٍ يتهيَّأُ كي يتنفَّس.  | 
| الساعة الآن 06:43 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.