![]() |
[tabletext="width:100%;background-color:blue;"] | [/tabletext]هزني الشوق وهو يخترقُ مسامات البدن ضيعتني قسوتي على قلبي.. أنينهُ خِلسة.. صراخهُ أبكم.. أسفي على روحٍ قتلها حنينها.. |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;"] | [/tabletext]أنساها.....ليتني أتذكرها....ليتني غيابها ..قتلني كلّ ما فيها.. يؤرقني حروفها.. تحاسبني نظراتها...تسحرني جروحها ...تؤلمني ليتني ...ليتني ألقاها.. ليتني كي أسألها سؤالاً ..يحيّرني والسؤال هو.... كيف إستطاعت أن ..تخترقني |
[tabletext="width:70%;background-color:red;"] | [/tabletext]قِطافها.. لحنٌ.. بريقُها.. ومضٌ.. شَعرُها.. ليلٌ.. وجهُها.. صُبحٌ.. لحظُها.. سِحرٌ.. عيونُها.. غابةٌ.. حبُّها.. أسرٌ.. هيَ.. بحرٌ.. شوقُها.. قتلٌ!!.. قتلُها.. شوقٌ |
تحية طيبة أ.مازن
ألقاها.. ليتني كي أسألها سؤالاً ..يحيّرني مابين التمني..والذاكرة المكتضة بدقائق وسويعات..اشهر..او سنوات..لايجرؤ الزمن على محوها.. نبقى نتأرجح!!! سرني قراءة حرف احساسك .. احترامي لشخصك الكريم دمت بكل تألق عبير المعموري |
تحياتي الخالصة للمعمورية ..عبير
شكراً لرقةِ إحساسكِ وجميل إطراؤكِ |
تسكنني ..حين ترمقني..بنظرةٍ
تأسرني ..حين تهمسني..بنبرةٍ تقتلني ..حين تدعي الهجر وقلبها.. ما زال عندي أمانة محظوظةٌ هيَ... فأنا أجيد حفظَ الأماناتِ.. |
ذات ذكرى..قالت لي..
سأرحل.. ذات عشقٍ..قالت أحبك.. ذات وداعٍ.. قالت ........ رحلت وما قالت سبقَ الفراقُ حروفَها.. وما تركت لي.. غير.. أنين الذكريات |
ختمت على حروفي بختمها..
سألتها.. أتريدينَ إحتلالي؟؟ قالت متعجبةً.... أما زلتَ حراً؟؟ |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;"] | [/tabletext]حاضرةٌ غائبةٌ.. بلحظِها ..بسحرِها ..غالبةٌ بشوقِها ..منتصرةٌ.. تمنيتُ مِراراً حاءَ حبّها.. فأغرقتني..بحاءِها وباءِها.. أبجديةُ الحبِّ ..حروفٌ.. وأبجديةُ القلبِ.. نبضٌ.. مابين الحرفِ والنبضِ.. وجدتني ..أسيرها.. قاسيةٌ.. إذ إختارت الموتَ.. دون أن أدري.. أنَّ موتي هو مَن .. إختارها |
أحاكي المجهول ويجيبني خِلسةً..!!!
يتقرب من هواجسي .. يتناغم مع أنفاسي... يُدرك إحساسي.. يتلصص على حروفي.. يراقبني من بعيد.. يقول في نفسهِ.. ما لي وهذا الجاحد القاسي.. نعم أعترف بالقسوةِ...لا الجحودَ.. فليس كل قسوة تنبع من نفسٍ قاسية.. فبعضها ينبع من نهرِ الطيبة!! وأنت تعلم !!!!! أن أكون قاسياً أهون من أن أكونَ ظالماً أو مخادعاً!! |
عصفورةٌ من شوقٍ حطَّت على غصنِ قلبي..
وجَدَتْهُ يحترقُ إنتظاراً وشوقاً.. أرخت رأسها نحوَ بيدق الروحِ.. فصرخ مستغيثاً...رفقاً بي رفقاً.. ألمُ الأشواقِ يغرسُ سهامهُ بالحشى.. دون إذن ....يغوص فيه غرباً وشرقاً |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;"] | [/tabletext]عزفتُ.. والأذن صماء.. رسمتُ.. ربيعاً.. تجمدتُ.. ثلجاً.. تساقطتُ.. خريفاً.. وإصطليتُ.. صيفاً.. غنيتُ.. عصفوراً.. غرقتُ.. دموعاً.. تلطخت بسوادِ الليلِ.. واستحال الفجرُ بزوغاً.. الى مَن تنظرُ.. أيها الأمل.. والجيناتُ ورَّثتنا ...هموماً.. |
كلما راودتني ذكراها..
تنفستُ شوقاً كلما لاحَ في الأفقِ طيفُها.. إزدادَ الفؤادُ خَفقاً يا طياتَ الأرضِ قرِّبي لقاءَها.. فالكلام معها غاب عنه النطقا!! |
حروفي تحتضرُ هماً..
تشاركتُ مع الحيرةِ.. لا أجدُ بصيصَ ضوءٍ.. ينير بعضاً من سطوري.. أتأملني في كلّ لحظة.. أريدُ تلوين صفحات عمري.. ولا أرى سوى أنني قد بدأت أكرهُ حتى عمري |
[tabletext="width:100%;background-color:red;"] | [/tabletext]سأمٌ ..يتغلغلني مِن نفسي.. ومن شهقاتي ألهو بحفنةِ ذكريات.. سرقتها خلسةً.. بعضها يُنسيني .. بعضها يُسليني.. بعضها يعذبني.. وبعضها تلاصقَ بندمي ما نـــــــــــحن إلا ذكريـــــــــــــــــــــــــات |
لستُ أهلاً لأحلامكِ
ولا أستحق نبضاتكِ إنتهت صلاحيتي وشبابكِ يزهو وروداً.....فلن نلتقي |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]وما عادت الذكريات تجدي غير الوجع المميت لخلايا الذاكرة وها هو ربيع اخر يمضي بنا نحو محطات قاب قوسين أو أدني |
ما عادت هنا ولا هناك..
شواطيءُ الفراقِ غاضبةٌ.. ساعاتي تسأل عنكِ.. عن لهفتكِ .. عن غَيرتكِ متى تغاري..؟ متى تتخذي قراري..؟ فالإشتياق يسألني.. متى تطفئي ناري..؟ متى تسلك اللوعات طريق الفرارِ..؟ أحزاني رغماً عني تسلبني.. وقعتُ في أسرِها.. يوم طال غيابكِ.. وكيف لا يطول ... وأمل اللقاء قد رحل برحيلكِ |
تقطعت...أغصانٌ...بلا ..أشجار
تروعت...أنفسٌ...بلا ..أقدار سبحت...حروفٌ...بلا.. أنهار عُزفَت ... ألحانٌ ..بلا ...أوتار وما دارَ..... قد..... دار وما لنا أفق أو مدار ظلنا يهوي.. وموتنا إكتمل.. والروح تهذي.. بلا ..كَلل.. والوديانُ فاضت.. أغرقت الجبال.. والربيعُ إنتهى.. والحالُ.. نفس.. الحال |
سأكتبُ عنكِ وعني ..ما حييت
كتبتُ ومازالت حروفي تعاتبني تسألني.... تُرى هل وفَّيت؟؟؟؟؟؟ هل سيذكر التأريخ حروفي أنا.. مَن.. قتلتها.. وبكيت.... |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;"] | [/tabletext]أسهرُ ..معي وليس مَن ..معي مع أحلامي.. مع آلامي.. مع كلماتي.. أسهر وحدي.. لا نديمَ لا صديقَ غادرَ مَن غادرَ رحلَ مَن رحلَ وغضِبَ مَن غَضب لا كليمَ لا نديمَ أنا.. والليل ... والسهر |
كالشمعةِ أحترقُ... ويحترق معي العمر.. أذوبُ وأذوبُ.. ويوماً ...سأنتهي أتحدى الليلَ.. وأنسى... أنَّ..الليلَ ليلٌ.. لا تنيرهُ كل الشمعات.. أوراقي ذَبُلَت.. سقطت..سنيني ورقة إثرَ ورقة.. تبدل لونها الأخضر غزاها الإصفرار شمعة كنتُ ...وما زلتُ يحترقُ رأسي.. ولكني.... لا أستسلم للظلام أحترق كي أنير درب غيري خُلِقتُ...كي أحترق أتعرفون من أنا؟؟؟ أنا...................هيَ أمكم |
الأستاذ مازن الفيصل
حروفك عذبة، ولقد عبرت عن مشاعر إنسانية تساور كل نفس نقية دامت حروفك وقلمك د. سناء عطاري |
اقتباس:
سَعُدَت الصفحات بزيارتكِ وجميلِ ذوقكِ وحرفكِ يا دكتورة سناء لكِ مني أرقَّ التحايا .. ممتن جدا عزيزتي.. |
[tabletext="width:100%;background-color:red;"] | [/tabletext]سألتني نفسي وقالت.. مابكَ..؟ سألتني .. عن دياجيرِ الصمتِ.. عن همساتِ الهمسِ.. عن غروبي في عينِ الشمسِ.. عن شواهدِ الخَفقِ.. عن إرتدادِ الصدى.. في الآفاقِ في الردى.. في صعيدِ الإحساس ..في الهوى هامَت كلماتي.. في طيفِ السؤال تروعتُ.. وهربتُ.. وقلتُ.. أما تعلمين ..؟ قالت ليتك تسمعني.. قلتُ... وما جدوى سماعكِ .. وكل أوامركِ حين نفذتها...... إنتــــــــــــــهيت |
تتناثرين يا ورودي يميناً وشمالاً..
تُهرِقين السعادةَ على شفاهِ الكثير.. لنحسب الأيام بالإبتسامات إبتسمناها ..أو.. صنعناها.. البسمةُ.. فرحٌ وغبطةٌ.. البسمةُ.. حزنٌ وحسرةٌ.. البسمةُ.. مكرٌ وخدعةٌ.. وهكذا هو عمرنا...!!! الأفضل ألا.. نحسبهُ بالإبتسامات |
أسَرَتنا أحلامٌ ..وأحلام..
وتلاعبت بنا الأمنيات.. ونظل نساوم على الأملِ.. لسبب واحد.. إن حاضرنا قد خاصم أمنياتنا.. بعد أن إلتصقت بنا رقاقاتٌ من يأسٍ |
أحيانا دقائق من الاهتمام تنسينا اعواما من الالم
|
|
http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/5108alsh3er.gif
أيا ريحًا هبَّت على نوافذ قلبي ارحميني ...وخففي صوتك فالهمس باسمها يؤنسني شوقها عاصفةٌ .. من نفسي تقتلعني .. أيا ريحًا صَرصَرًا ...أتعبتني تحملني إليها من حيث أدري ولا أدري زحاماتُ الفؤاد لوعتني.. والطريق إليها مفقودٌ.. هَبوني قيسًا.. قد جُن.. وليس على المجنونِ من شجنِ ريحُ ذكراها تؤرقني.. ورقةٌ أنا ..تُبعثرني زهرةٌ أنا ..تَشمني أسَرتني.. كي تُحررني والحريةُ هي أن تأسرني دقات ساعة القلب.. تسألني تسألني ..متى وألف متى متى ألقاها..؟ متى أحتضنُ شوقها وذكراها..؟ والأمل باللقاءِ محضُ خيالٍ.. فيا ليت الخيال ..بها يجمعني |
سلم عطاءك يا أستاذ مازن مع كل الاحترام والتقدير لك
|
اقتباس:
سلمتِ من كل سوء يا أماني الخير بالفعل إن إسمكِ يبعث على التفاؤل... كنت أنوي أن أحذف المقطع الأخير لأني أفردته بخاطرة لوحده ِ مع بعض الإضافات وإحتراماً لتعليقكِ سأتركه هنا تحياتي |
[tabletext="width:100%;background-color:deeppink;"] | [/tabletext]طرزت خريفي الـ..يصطلي بناري ويحي وويحَ قراري.. ويح أملي وانتظاري.. ويحَ ظلالٍ تسطعْ.. وهموم ٍ تقطعْ.. وأعمالٍ تُرفعْ.. وأيامٍ حبلى.. ولودة ثكلى!! حزينة المرأى.. تقتلها الحسرة .. على عمرٍ...لا يرجعْ |
[tabletext="width:100%;background-color:orange;border:10px inset indigo;"] | [/tabletext]انتهيتُ من سماعِ الصدى.. وصدى الإستماعِ مضى.. مضى الحلمُ.. بلا موعدٍ.. ووعدَ الحلمُ بالمضي.. إنهارَ سدُّ العزيمةِ في يومٍ.. ويوماً لا ترى فيهِ عزيمة.. الإرادةُ قد تصنع المستحيل.. والمستحيل أن تَصنع الإرادة.. هي غريزة بالدمِ ممزوجة.. مزجُ الدمِ بالغريزةِ جُرمٌ.. قتلُ العشقِ جًرمٌ.. قتلُ الإرادةِ جُرمُ قتلُ الخريف جُرمٌ هو فصلٌ....كباقي الفصول |
أتمنى لو يعود بي الزمن لأمحو وجع قلوب أعشقها فآلمتها ..
|
سيأتي يوما ليس بالحسبان ويرحل الاحبة ولن نملك وقتها غير دمعة حزن وندم على ما فرطنا معهم
|
شئنا أم أبينا ....فإنَّ الوداع ....لمنتصرٌ ولا مناص من فراقنا ..وفراقهم |
طفولة ... كهولة ... ومابينهما يسمى عُمر
وما بين العمرين حكايا من دخان يتطاير هنا وهناك يبحث عن مخرج تائهون ؟ ... ربما . حائرون ؟ أكثر الوقت.... لاندري لأي مصير ستحملنا أقدارنا ورغم الليل البهيم دوما طاقة نور الامل تداعب الروح . |
لولا الأمل لَما تجرعنا مرَّ العمر
|
بالأمل نحيا ونمحو آثار الحزن المنحوت في قلوبنا
فلروحك الأمل |
الساعة الآن 01:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.