![]() |
نداءات صامتة . ( 2 )
لـ الروقي ... مجدول من بليغ الحمد قد آل اسمك و علينا قد بالغت في الاطراء . مذ عرفتك في المكان ها هنا وجدتك للمشاعر ناسج و معطاء عرفتك سيفا بالقلم مبارزا و أبو مراد قد جاراك مرات في قصائد النبطية مبارزات شتى لولا العواصف الفادحة لباتت ها هنا ديوان . قرأتك و عرفت حرفك ممزوج بالطيبة يا ابن الروقي أعوام قد مرت على وجودي ها هنا . و مازال لك في القلب مكانة الأشقاء |
أتى إلى حيث كان
لا مفر من أن تحاصر الذكريات من رسم تفاصيلها |
رد: هذيان ... بلا عنوان
المعذرة كل المعذرة من كافة القامات الساكنة بين أنسجة المحابر الماسية أن جعلت لكلماتي مكانا من جديد شكرا جزيل الشكر أن اتسع المكان خالص التحايا والتقدير |
رد: مع اعتذار مملوء بالخجل
اقتباس:
أحببت اقتباس تلك الكلمات التي بها ربما أبدأ الكلمات من جديد وسط ذلك الانفتاح الغير محدود من أماكن الكتابة لا أجد لي مستراح غير هنا في القلب هنا و هنا نسج الحرف ما جاء في القلب أرى هنا سنين عمري مرسومة بكل ما فيها و حين أود أن تسكن كلماتي لعيون ربما لا أراها سأكتبها هنا و هنا فقط لأن هنا الأمان دوما |
رسالة لـ عنوانـ ـها
أصيلتي ابنة الأقدار تحية متوردة بمنثور السوسن الأبيض الفواح . أحبارها فضة . ورقاتها وجه البحر الأبيض . غلافها وجه السماء . أما قبل و أما بعد و أما الآن . كيف صار وشم عروس البحر . أمازال يحمل في طياته ملامحي ؟ كيف صار وجه القهوة في كأسه ؟ كيف صرت ؟ و كيف صرتِ ؟ كيف تأتيكِ رسائل البحر من أمواجه ؟ كيف تمر سحائب الصيف وقت الليل النسيم ؟ كيف تتكاثر أسئلتي ؟ و أنتِ دوما إجاباتي هل تعلمين أني أراكِ سرقتني ابتسامتك إجاباتي و معها ذابت كلماتي فحتى لقاء لنا لقاء وقت اللقاء . |
فاصلة ،،
طالما التاريخ مكتوب بتعليمات المقام العالي |
صرخات مكتومة
الجوع . الفقر . الجهل |
هذيان ... بلا عنوان
لم يعد هناك ما يسمى بالهوية ... كل الأشياء تداخلت حتى نست أو ربما تناست أو أصبحت مسلوبة العقل . لا تحاول استخدام عقلك في فهم الأحداث ( صوت مكتوم خلف الباب ) . |
رد: هذيان ... بلا عنوان
اقتباس:
ثمة أمل في نهاية النفق ، إن رأيته احفظ كتابك و امض معنا. مساء الورد رفيق الدرب. لنتفائل فربما كان التغيير متاحا في أعمارنا |
الساعة الآن 11:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.