![]()  | 
	
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		هُنَاكَ مِنَ البَشَرِ 
	كَرَبِيعِ العُمُرِ عَزَّ أَنْ يُعِيدَهُ الزَّمَنُ، وَلَا تَمْحُوهُ ذَاكِرَةُ النِّسْيَانِ، وَلَنْ تَلِدَ مِثْلَهُ النِّسَاءُ.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		رَأَيْتُ فِي حُبِّ الدُّنْيَا...   
	"قَبْرًا لِكُلِّ وَفَاءٍ"!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		إِذَا مَا شَكَاكَ الوَجْعُ يَوْمًا   
	لِقَاضِي العَقْلِ، فَاعْلَمْ أَنَّكَ حَبِيسٌ فِي زِنْزَانَةِ القَدَرِ.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		عوامل البحث ، قد تأخذ منا مدد الوقت ، 
	غير أن التريث ، يقينا مصائب الدهر ، تقع المصيبة... حين تغلب العاطفة ، جرس إنذار العقل ، وما تكون نتيجة ذاك التعجل ، غير البكاء على ماض قد رَحل!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		على ضريح الحزن ...   
	أزهار فرح ... تنتظر معنا الفرج.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		مِنْ مَنَافِذِ الحَيَاةِ...   
	تَتَسَلَّلُ كَلِمَاتُ البَقَاءِ... لِتُذِيبَ جَلِيدَ الأَلَمِ.. بِنَارِ الأَمَلِ.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		راحة البال ؛ 
	تأتيك من منافذ اليقين ، حين تعلم بأن ما خطه القدر ، ستراه العين حتما ، وبأنك ستُدرك _ متأخرا _ بأن ما كان يُقلقُك بالأمس ، ما هو إلا بواعث وساوس ، وتراتيل الأوهام ، التي كانت تُرددها ألسن الحِرص الباهِت.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		من جوامع السعادة؛   
	العيش في حاضر الحال، والرحيل عن ماضٍ قد فات، وذلك الأمل بمستقبلٍ آت.  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		ومن جوامع الغباء؛   
	أن تفني حياتك، في البكاء على الأطلال، وأن تجلد ذاتك، على مَن ولّى وجهه عنك شاحذًا! وأن ترتجي عودته... وأنت... كمن ينتظر عودة الأموات!  | 
		
 رد: مُهاجر 
		
		
		على حوافِّ الواقعِ...   
	عوالقُ حديثٍ... وتلكَ الحقيقةُ... التي أخفتْها يدُ الحظِّ العاثرِ.  | 
| الساعة الآن 06:38 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.