![]() |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (3)
رجل ينادي بحق المرأة وأنها نصف المجتمع في الصحف في المجالس وزوجته تناديه بحقها في العمل،، فيصرخ ( المرأة مكانها بيتها زوجها أولادها )! |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (4)
يكتب عنها كل ليلة ويخفي أوراقه بحذر كي لا تقرأ،،، فتدري أنها نقطة ضعفه فترحل! |
رد: على آبواب المدائن
اقتباس:
: تتراجع كلما اقتربت من التحقُّق :43: |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن تغفو حكايات تقول الحكاية ، هاجر مع أهله وترك بيته وملعبه وأترابه وما زال الحنين يشده إليه ولن ينسى وطناً ضمّه أيام الطفولة تحت جناحه كانت أولى خطواته على ثراه وأولى ضحكاته كانت تحت شجرة زيتون بباب الدار فكيف ينسى ؟! |
رد: على أبواب المدائن
أهدي قلبي إليك
إلى كل الهلاك الذي في عينيك وكل البساتين التي تنبت في وجهي و إلى كل تفاصيلك الصغيرة، التي تجعلني أغار عليك. |
رد: على أبواب المدائن
أحن لشعورك الذي
كان يطوقني من كل حزن، ومشاعرك التي كنت تبوح بها عند حديثنا |
رد: على أبواب المدائن
أشعر بأنني لم أعد بحاجة للكلام:22-41:
|
رد: على أبواب المدائن
أختبئ في ظلِّ
طفليّ التوأم بنيامين وياسمين ، ، ، ، أما أنتَ الشمسُ تُشرق دوماً ناحيتك :20: |
رد: على أبواب المدائن
اقتباس:
والله صدقت ِ :44:فبعض الأحيان الكلام لا يجدي نفعاً إنما هو تفريغ لما في الصدور |
رد: على أبواب المدائن
على أبواب المدائن تتلوّع أم الأسير خلف الجدار الإسمنتي تنتظر على أبواب السجن لترى وليدها الذي غاب وغاب في حكم مؤبد ظالم |
الساعة الآن 03:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.