![]() |
اقتباس:
ورغمآ عني .. يا قلبٌ ينبض بالخير .. لا أجد من أزاهير المعنى ما يليق ببياضك .. تغرقيني بهذه المودة حتى تلجميني غاليتي .. عبوركِ بلورة أعلقها على سياج الروح .. محبتي الدائمة .. |
اقتباس:
وابنة الشريف لا تقل سِحرآ يا ناريمان .. يكفيني قلبك النابض بالبياض في زمن صرخت فيه القلوب بخفقات سوداء .. أتكأ علي روعتكِ في هنيهات قلمي الواجم .. تقديري ومحبتي لكِ ولكل قلب عبر هذه الواحة .. |
رغمآ عني .. يعبق الشوق برائحة الألم .. تفوح على روابي عيني عطور نظرتك الحزينة .. فأفر إلى رأس الشمس وهي تغيب .. كي أرحل معها .. وأمكث في الزمن الضائع .. |
رغمآ عني .. وحيثي يتردم الهديل .. ومنذي وتيك الأحرف صامتة .. وفي أوان الغياب .. يعم الروح الضباب .. عذاب يلفني .. ولا منجى من الغياب .. عذاب .. فيصفق الخناس منتصرآ .. لأنني أوشكت على فقد الصواب .. |
رغمآ عني ..
سألتك حبيبي لوين رايحين خلينا خلينا .. وتسبقنا سنين سألتك حبيبي 19 10 2010 |
رغما عني استاذتي المبدعة اقف اجلال لكلماتك التي لم أقرأ مثلها |
رغماً عني ... لشدة الجمال الساكن هنــــا ... تثبيت الهوازن |
اقتباس:
ورغمآ عني أيها الرائع .. أصفق لك بأصابع الروح .. مرحبآ بإطلالتك أخي الكريم |
اقتباس:
هوازن .. ديمة أنت محملة بعبق الضوء مودتي |
رغما عني
أتلصص على ضوئك لعلني ألمحك |
رغم انف كل مستبد عائدووووووووووووووووووووون يا وطني
|
رغماً عني أتحسس طيفك القادم كل يوم . |
رغما ً عني كالمحيط الأشيب العاتي بدا لي البحر يوما ً بعد تخييم الضباب فوقه دون نهايه وعليه الضوء كالترس تألق بينما النجمة قد شّعت ببطء ٍ باهته دعك من هذا المحيط أنت يوما ً سوف لن ترقى النهايه رغما ً عني يقيدني المحيط . |
رغماً عني أجدني أحياناً مضطرة للانصياع لأوامر طفلي .... |
رغما عني
آثرت الرحيل عن سمائك ربما يوما نلتقي فتكون لنا ذكرى جميلة نحكي عنها بين غيم المطر كن بخير أينما كنت قلبي معك اينما حللت رغما عني لم يكن اختياري ولكنه اختيارك أنت |
رغما عني أدمت شوكتك وردي و أسالت دمعي |
رغما عني سأهجرك وأعود أحمل ماتبقي منك قد أزرعه على طرقات الراحلين عندما تزهر بالربيع يعرف المارين كم أشتقت إلى كلمات تمدني بطاقة وتعيد روحي إلى مصاف الياسمين |
رغما عني أجد كل الطرق مسدودة للتوفيق بين أسامة ووالدته، وأجدني أنحاز طواعية ومكرها أحيانا إليه..
لم تعد الطفولة عبث في الدفاتر والجدران؛ بل تعدى عبثها القلب والوريد والشريان.. فهل هذا الانحياز المطلق جزء من تربية الطفل الطفل، والطفل الفرد، والطفل الرجل؟!! تقديري لكم أيها المغرمون المرغمون !. أبو أسامة |
رغما عنّي تسرق تأملاتي وأحلامي
بما يمليه القدر وقيود المجتمع وأهواء الاخرين في التلاعب بالمشاعر وفق تطلّعاتهم ورغباتهم في ادارة الحديث |
رغما عني...
أبكيك... وسأظل طوال العمر أبكيك |
رغما عني اتذكر العيد الماضي واتمنى عودة أيامه الجميلة |
رغماً عني أيقظتِ حروفي من سباتها سطرتها من عطر شذاكِ من معبد أشواقكِ تشدين وثاقي تشرقين شمساً بلحظة شوق وكلي شوق ولهفة لقلب يرسم شرياني في روض خميل كما يشاء وكما يريد في ليلة العيد.. كل عام وأنتِ بخير يا ساحرتي سَحَرْ وكل عام والجميع بخير |
رغما عني اشتاق اليكي وافتقدك في غيابك |
رغماً عني تعبر طرقات أيامي ذكرى طفولتي وسني العمر الأولى فألمح بقايا ألم ٍ يتمدد فوق شقوق الصمت وحفيف الريح!! محمد الشهري |
رغماً عني أعيش في جيوب الذكريات وأكتم العبرات
|
رغما عني أفتش عن اسمك الجميل بين الأسامي لأشعر بالراحة قليلا |
رغمآعني..
ياوالدي احببت فسامحني!!! |
[COLOR="purple"]رغمآ عني,,,
أقتاد ثقتي البيضاء فأهانها وأهانني!!![/COLOR] |
رغمآ عني,,
ياواااااااااااااااالدي ألعنني ألف ألف مره!!! |
رغمآ عني ,,
أكره قلبي الأبيض وطيبة نواياي!!! |
ورغمآ عني ,,
أتمنى الرحيل إليك لعلك تحميني!!! |
رغمآ عني .. أقرأ رسالتك بنظرة تصطلي اشتعالا كالحمم .. ما هذه الآلام المتيقظة من وسادة لحظتي حتى أحالتني إلى طيف مكلوم ؟؟ ما لون الفرح المستلقي على خميلة الفأل في أرض السراب ؟ لماذا أبدو أمامك كسيرة لأول وهلة ؟ وكيف للحجارة بعد انزلاقها أن نثنيها عن الارتطام .. أسئلة مجنونة ذات انكسار .. فهل تُجيبني ..! |
رغمآ عني .. أجلس قبالة الليل وأحادثه بعقلانية تخلو من صوت السواد .. قال بامتعاض : تخافينني واسمكِ مشتق من شطري ..! قلت : إنما أخشى الأشباح التي تخفيها في جيوبك .. فذهب مغاضبآ حتى توارى بالفجر .. |
رغماً عني: أنكمش من برد الشتاء أتململ ..أتمطى بكسل يتوزع بصري على أرجاء المكان ألتقط أنفاسي مع فكري الشارد بكلمات ساحرتي (سَحَرْ) بغاية البهاء |
|
رغماً عني أسأل نفسي تراك بخير غاليتي سَحَرْ أفتقدك |
اقتباس:
ورغمآ عني .. أغترف لك عرفان من سواقي الضوء لوقوفي منبهرة عاجزة عن المجاراة ,, يا ترنيمة لباقة على متن البياض ,, هي مجرد وعكة ياغالية .. دام نبضكِ .. أبيض |
رغمآ عني .. أتحسس فقدي .. أمر بسبابتي على هدبه المثقل بالوجع .. أربت على الناحية اليسرى من قلبي .. وأهمس لانتفاضة الشوق فيه : آن الأوان لكِ كي تغاديريني .. |
رغمآ عني أخشاك .. وقد جئت من وراء الضباب تحمل في جيوبك بضعة نجوم .. وفي كفيك كان قلبك ينبض بالقسوة .. أجل .. بت أخافك كفارس يأتيني على صهوة المجهول .. ولا أتبين ملامحه مليا .. |
رغماً عني ..
يرحلُ الغناء الى ذلك الفناء الذي يقطن فيه بيتك .. |
الساعة الآن 02:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.