![]() |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء ... أغمض العين و أطلق العنان للخيال في رسم ابتسامة كل شيء تلمسه أنامل كفك |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء تدفعين النبض نحو هوج الريح ليزداد تقاربا لكن وسط اقتراب الدقات من الرقم الفائق للحد هلا اقتربت أكثر ليتوازى النبض |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء . . أقترب من كسر حد الجنون |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء أحاول استجماع بعض من هدوئي بعد انقطاع الاتصال المقيت فجأة |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء أنتزع فتيل المفيض سيجري الوقت بلا انقطاع و انا في حيرة فلا بد من المغامرة بشيء ما . |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء . . أدق أبواب الوقت علها تستجيب لمن ينتظر لحظة الفرار من الحدود |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء ... . . أبعثر النقاط فوق الحروف علها تنتج كلمات جديدة |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء . رسمت بتلات حمراء على نافذة الصباح الناصع و ألقت ابتسامتها ذكرى تنتظر شروق الشمس فوضعت طاولتي أمام المكان أنتظر في هدوء |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء ... انسحب الصبح يسطر أول حكايا اليوم الجديد مع اشراق البسمة وقت أن غزلت السماء ألوان الشمس تأتي فتخلع أوجاع الهموم من النبض و تعطي للتاريخ يوم جديد |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء .. أتنسم عبير عطرك الساكن وسط النجوم و أبحث عن وجه القمر حتى ألتقيه فأبتسم لأني أعلم أنه يرى وجهك الباسم بضحكة طفلة بريئة |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء ... أنتزع بعض خصلات الوجع الراسخة على حائط الذكريات و أعيد ترتيبها من جديد |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء . ألقمتني ابتسامة على تجاعيد وجهي و تأكدت من أنها سكنت مكانها ثم . . |
رد: هذيان ... بلا عنوان
و بهدوء . . أسبح في الكلمات مهرولا عن نزع جديد يعيد الشهيق للنقاط لتراقص الحروف مازلت أهوى في وادٍ سحيق بلا هدف ولازالت العتمة صديقي الوحيد |
رد: هذيان ... بلا عنوان
وبهدوء أرسل أهزوجة الصبح فننا من شجرات الليمون بأوراقها شبه الصفراء على عتبات بيتك تدق نافذتك العالية ولا تستطيع كذلك أنا .... |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء ... أقرأ أخر رسائلك و أبتسم ماسر تلك الابتسامة هل ستنقلب ضحكة تزيل الغصة أم . . . لا إجابة |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء ... مرت أطياف الوادي الأحمر على عيني فأوقدت فيها فتنة الجنون انتزعت موسيقى الهارب كل أذني و علقتها بين أوتار العود |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء .... أبحث عنك في كل الأماكن التي يمكن أن أجدك فيها . . آآآآه تعبت من البحث أستهل الوجع بآه ثانية يرد صوتك من داخلي بنعم هل تنادي يا أنا |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء .. أنصب النصل على المقصلة و أضعها في وجه الشمس ليبرق ليخيف الناظرين . . تمرين أمامي فتخطفين البصر مني فأ سـ ـقـ ـط تحت السكين |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء يكاد يكتنف الهمس أكثر . . أسير على أطراف الحروف برسالتي و أزرعها حتى مرور عينك عليها لتقول صباحك هنا |
رد: هذيان ... بلا عنوان
بهدوء . . . كانت تلك ليلة الهدوء فإن ما أعطاني الحق عمرًا ستكون ليلتي غدا هي جنون الهدوء |
رد: هذيان ... بلا عنوان
كدر يسيطر على الأكناف من غربة تحدق بي لماذا أحس الآن طعم الاستمرار مر ماهذا الانفلات العجيب الذي يسطر الأوجاع أجد أن الدرة يتكادس عليها التراب و الارتكان الأعوج يهجم على تفكيرها المطلق ماذا أفعل في ظل هذا الجمود . هل أرتحل أم أرتكن أن أصبو للصمت و أكتفي بأن أتابع |
رد: هذيان ... بلا عنوان
حالة من التجشأ تصيب النفس وقت أن تجد الهذيان الأعمى هو الكتف الناعم وتجد الدرر من الكلمات قد تعلقت عليها الأتربة الصدأة كيف السبيل إلى نزوح الرماد الراكد و استعادة البريق و لم يستطع الاغتسال تضميد جرح الوجع |
رد: هذيان ... بلا عنوان
أترقب دوما خطو عينها أينما تكون أسعى معها كأني أرى ما تراه بعيوني أتساءل لماذا دوما تطلق العنان ليرافقها و يرتد السؤال بابتسامه حين يصافحها |
رد: هذيان ... بلا عنوان
أ و أثير الضجيج كطفل متروك في المنزل وحده هل كل ذنبي أن استبحت فك أسر الحلم لنفسي هل خطيئة الإنسان أن يبني للمنام مكان هل كُتب على الأحلام أن توءد في المنام و تمحق |
رد: هذيان ... بلا عنوان
انتحرت كل أماني الفرح على أحبال الإعدام المصلوبه و اشتعلت كل الشموع قاربت على نهاية الاحتراق لا ماء لا هواء لا ضجيج |
صلصلة الهواء تعبث برئتي تجافيها الحرارة لا أعلم ما سر هذا التكسر الذي أصاب الكلمات حين بدأت خط الحرف أمام عينك تتجايش الحروف فتصارع بعضها لتصرعني أمام تقزم الحرف في عينيك مني |
انقطاع مفاجئ أصابني بالصمم خرس يجتاح اللسان اللاهج باللهفة هل مازالت ابتسامتك العريضة تعتلي قلبك أم هناك شيء قد أصابها بالسأم |
حاولت الكتابة على سفح وردة بيضاء رسالة أتوجه بها إلى عينك فجأة أجد البتلات تنتحب فقد وجدت الطريق موصد |
لماذا ... كلمة تستل حد المدية من داخل أضلعي لينسال الدم مهراقا من بينها بعدما كتمتيه بصباحك الأبيض |
و كأن السوط لا يشتد إلى على مسامعي يجلد هواء أذني و يفتته إلى أشلاء صدى غير مرتد من الفضاء أه لو كان بيدي لكنت أخطر الهواء أن يجتثني مني و يلقيني على عينك لألقي السلام |
اعترافاتي .... أرشفة وجع يتجدد من جديد . . أعترف ...... أنها لفظتني من معجم كلماتها و ساقتني كابوسا أسودا يزاورها أوقات المحاق ...~...~...~...~...~ أعترف ....... أن ترانيم عشقي لها استحالت تراتيل كاهن على تابوت ميت كان التابوت أنا و الكاهن أنا حتى الميت أصبح أنا ...~...~...~...~...~ أعترف أني أخاف أن أعود أنا فأموت و يموت أنا معي |
أعترف ....... أني مجرد نقطه في بحر الدنيا الواسع تتقاذفني الأمواج العاتية بقصد أو بدون قصد أوقات تتقاذفني كنقطه سوداء في بحر النقاء فتريد طردي من بحرها إلى أبحر الظلمات التي تليق بي و أوقات تتقاذفني لترفعني لأعلى عنان السماء بكلمة تخرج منها دون قصدو أوقات تتقاذفني فترميني في غياهب الأعماق لتطمس معالمي و لا تعلم أنها مهما قذفتني في شتى الجهات أني نقطة من البحر ... انفصالي عنها معناه التبخر و الفناء و مازال البحر يرميني في كافة الجهات و ما زلت أسكن المكان الأسود عند بحر النقاء |
أعترف ....... أني قاربت رسم اللوحة رائعة و في النهاية - بدون قصد - تتخالط الألوان أمامي فـ .... تتهشم صورتي لأني قد فعلت الغير مسموح به ...~...~...~...~...~ أعترف ....... أني نصف انسان متهالك .... و كثيرا ما خاطبني الجسد ..... كفى تعبت ... ...~...~...~...~...~ أعترف ....... .................... ....... لا كفى .... فلي عوده لأعترف .... |
أعترف ....... أجزمت و لست أعترف أن نقطة واحدة من الحبر كفيلة بقلب الجداول العذبة إلى أنهار حبر و أن نقطة صافية شفافة لا تستطيع العبث بدواة حبر بل داخلها /\ /\ /\ /\ تضمحل ........... فتذوب .................... ......... فتتوه .................... .................... ..... فتضيع ... فتندثر |
ألم قديم موجع
...~...~...~...~...~ أعترف ...... أني تبرأت من التحافك لبُردي براءة الذئب من دم الصدّيق ...~...~...~...~...~ أعترف ...... أن الحبكة حيكت عليّ و تلبستني و استطعتي أن تلقميني ناراً في ثياب الشيكولاته ...~...~...~...~...~ أعترف ...... أن خير الطرق و أقصرها للحقيقة هو الطريق المستقيم و لكن هل تعرفين معنى كلمة مستقيم !!! ...~...~...~...~...~ |
أعترف ....... أني مشتاق لمقعدي الصغير على شاطئ البحر أتوسده فيحتضنني و يبعدني عن سواد الليل و يرمقني بنجومه و يبعث فيّ الحب من جديد |
أعترف ....... بأني محصور بجوانح قلب من شمس النهار مسجون بأضلع من مرمر مكتوب أسمي بكتاب صفحاته من عنبر و مداده من لؤلؤ أخضر هذي يدي أمدها على أخر أناملها تستجدي منك نور النهار و تقول بأعلى نبضاتها أحتاج يديك لأحس الشروق |
أعترف ....... أني اتخذت من شعاع الشمس سيفًا أبتر به غدر الظلمات و نسجت من تراكم السحب دروعا أدافع بها عن نبتة في الغابات و سطرت بالمطر العرم كتابا يحمل بين طياته كلمة واحده هي ما أملكه لأقدمها مهرًا لقلب من ذهب فهل تعلمينها .... أسريها في صدرك حتى نلتقي |
...~...~...~...~...~ أعترف ....... بأني اليوم خارج من نطاق الجمود بأني رأيت شمسا ترتدي ثوب الطفولة تعبث بعيونها المكسورة بفعل همومها بعقل كل من يحاول اقتناص نظرة منها بوجه الطفلة تعيش بروح الطفلة تعيش بقلب الطفلة تعيش بعقل الأنثى تحب |
أعترف ....... بأني أقاسي التواجد وحدي في مملكتي الذاتية منذ سنين وبأني تعودت المناقشة معي كل ليل و التحاور معي لعلني أستطيع تقويم ذاتي لكن هذا الليل مختلف تمام لذا أعترف أنها حين همت بالذهاب أحسست أن روحي تنسحب من جسدي و أموت فهذيت و ما زلت أهذي لعلها ترتد لي و أستفيق |
الساعة الآن 11:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.