![]() |
الصافات : 103 ٧٨) " فلما أسلما وتله للجبين " : أسلما أي استسلما وخضعا لأمر الله بذبح اسماعيل ، وتله : أي طرحه وصرعه أرضاً على جنبه تهيئة للذبح، وليس تله أي جذبه مع أثوابه كما هو شائع . |
الصافات : 141
٧٩) " فساهم فكان من المدحضين " : أي اقترع فوقعت القرعة عليه – أي يونس عليه السلام - ، وليست من المساهمة أي المشاركة . |
الزمر : 39
٨٠) "قل يا قوم اعملوا على مكانتكم " : أي على حالكم وطريقتكم وهي للتهديد، وليس المراد بالمكانة القدر . |
غافر : 55
٨١) " وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار " : العشي هو العصر ، وقيل ما بين الزوال والغروب أي الظهر والعصر، وليس المراد وقت العشاء ، ومثله قوله تعالى "ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا" |
الشورى : 50
٨٢) "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" : أي يهب من يشاء أولاداً مخلَّطين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم. |
الزخرف : 32
٨٣) " ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سُخريّا " سُخريا – بضم السين - من التسخير أي ليكون بعضهم مسخراً لبعض في المعاش ، به تقوم حياته وتستقيم شؤونه، وليس بكسر السين من السخرية والهُزء كما في قوله تعالى :" فاتخذتموهم سِخريّا حتى أنسوكم ذكري " . |
الزخرف : 57
٨٤) "ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون" : بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لِما ظنوه تناقضا، وليس بضمها من الصدود كما في قراءة أخرى . |
الزخرف : 66
٨٥) " هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون" أي هل ينتظرون وليس هل يرون ، وهذا اللفظ كثير في القرآن العظيم ، ومنه "هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام " و "هل ينظرون إلا تأويله " . |
الزخرف : 84 ٨٦) " وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله " : أي أنه سبحانه إله من في السماء وإله من في الأرض يعبده أهلها وكلهم خاضعون له ، وإلا فهو سبحانه فوق سمواته مستوٍ على عرشه بائن من خلقه جل في علاه . |
الدخان : 18 ٨٧) "أن أدوا إلي عباد الله" : أي سلّم إليّ يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي، وليس معناها اعطوني ياعباد الله . |
الأحقاف : 4
٨٨) "أم لهم شرك في السموات " : أي أم لهم نصيب في خلق السموات ، فالشرك هنا بمعني الحصة والنصيب, وليس بمعني عبادة غير الله معه ، وأخبرني بعض الأخوة من أهل اليمن أنهم لا زالوا يستعملون هذه الكلمة ، ومثّل بقولهم :" لي شِرك في هذه التركة " أي لي نصيب . |
الذاريات : 29
٨٩) "فأقبلت امرأته في صَرّة فصكت وجهها " : في صَرة أي في صوت وضجة ، قيل أنها صاحت حينما بُشرت بالولد وهي عجوز فقالت :"يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا" ولطمت وجهها ، وليس المراد صُرة بضم الصاد وهي كيس المتاع أو النقود . |
الذاريات : 47
٩٠) " والسماء بنيناها بأييدٍ وإنا لموسعون " : بأيد أي بقوة ، مصدر الفعل آد يئيد أيداً أي اشتد وقوي، وهو قول عامة المفسرين ، وليس جمع يد . |
الرحمن : 14 ٩١) "خلق الإنسان من صلصال" : أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف . |
الرحمن : 24
٩٢) "وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام" : الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات . |
الحديد : 14
٩٣) " وغركم بالله الغَرور" الغَرور هو الشيطان باتفاق المفسرين ، فالغرور بفتح الغين هو الشيطان وبضمه هو الباطل ، ومثله الشكور بفتح الشين هو الشاكر وبضم الشين الشكر والحمد . |
الممتحنة : 4
٩٤) "كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء" وبدا أي ظهر من البُدُوّ وليس من الابتداء ، وهذه من الآيات التي يخطئ في معناها وقراءتها الكثير بقراءتها مهموزة . |
القلم : 28
٩٥) " قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون " : أوسطهم أي أعدلهم وأفضلهم وخيرهم وليس المراد أوسطهم في السنّ ، ومثله قوله تعالى : " وكذلك جعلناكم أمة وسطا " |
المعارج : 41
٩٦) " على أن نبدل خيراً منها وما نحن بمسبوقين " وما نحن بمسبوقين أي لن يعجزنا ولن يفوتنا أحدٌ من هؤلاء الكفار ، وليس معناها أنه لن يسبقنا أحد في تبديلهم . ومثله قوله تعالى:" أم حسب الذي يعملون السيئات أن يسبقونا " أي يفوتونا ويعجزونا |
الجن : 3
٩٧) "وأنه تعالى جد ربنا" : أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، وليس معنى الجد هنا الحق وضد الهزل بكسر الجيم . |
الجن : 8 ٩٨) " وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديدا وشهبا " لمسنا أي تحققنا وطلبنا خبرها وليس معناها : لمسناها حقيقة . |
القيامة : 5
٩٩) "بل يريد الإنسان ليفجر أمامه " : أي يريد أن يبقى فاجراً فيما بقي من العمر وما يستقبل من الزمان ، قال ابن جبير : " يقدم الذنب ويؤخر التوبة. يقول: سوف أتوب، سوف أتوب: حتى يأتيه الموت على شرّ أحواله وأسوأ أعماله" وليس المراد أن يهلك ما أمامه . |
القيامة : 7
١٠٠) "فإذا برق البصر " : أي شخُص البصر وشق وتحير ولم يطرف من هول ما يرى ، وليس معناه لمع ، وهذا يوم القيامة وقيل عند الموت . |
الإنسان : 26 ١٠١) "وسبحه ليلاً طويلا" : أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان ، هذا قول أكثر المفسرين . |
النازعات : 28 ١٠٢) "رفع سَمكها فسواها " : بفتح السين أي رفع سقفها وارتفاعها ، وليس المراد هنا السُمك بالضم أي العَرض والكثافة . |
التكوير : 21
١٠٣) " مطاعٍ ثَمّ أمين " : يخطئ البعض في معنى ثَم وفي نطقها : فـ " ثَم " بفتح الثاء أي : هناك وبضمها ثُم : للعطف . والمعنى جبريل مطاعٌ هناك في السماوات أمين ، ومثله قوله تعالى : "وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا " أي وإذا رأيت هناك في الجنة . |
الانشقاق : 2
١٠٤) "وأذنت لربها وحقت" : أي سمعت وانقادت وخضعت وحق لها أن تسمع وتطيع ، وليس أذنت بمعنى سمحت ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم:" ما أذن الله لشيء ما أذن لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن، يجهر به " أخرجه البخاري ومسلم يعني بذلك: ما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي يتغنى بالقرآن، استماعٌ يليق بجلاله سبحانه . |
الانشقاق : 23
١٠٥) " والله أعلم بما يوعون " : أي بما يضمرون وما يجمعون في قلوبهم ، من الوعاء الذي يجمع فيه وليس من الوعي والإدراك . |
الفجر : 9
١٠٦) "جابوا الصخر بالواد " : أي قطعوا الصخر ونحتوه وخرقوه ، وليس جابوه بمعنى أحضروه كما في اللهجة العامية . |
الفجر : 16
١٠٧) "فَقَدر عليه رزقه" : قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلّله وليس من القدرة والاستطاعة . |
التين : 6
١٠٨)" (فلهم أجر غير ممنون" : أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته . |
العاديات : 8
١٠٩)"وإنه لحب الخير لشديد" : الخير أي المال ، فهو محب للمال حبّاً شديدا ، وليس المراد به أعمال البر . |
القارعة : 8 و 9
١١٠) "وأما من خفت موازينه فأمه هاوية" : أي رأسه هاوية بالنار وقيل أمه هي نفسها الهاوية وهي درك من أدراك النار سميت أمه لأنها تؤويه لا مأوى له غيرها نسأل الله العافية منها ، وليس معنى الأم كما يتبادر . |
الساعة الآن 03:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.