![]() |
الحكمــة الحاديــة والستّــون
" ما قادكَ شيءٌ مثلَ الوهم." |
الحكمـــة الثانيـــة والستّــون
" أنتَ حرٌّ ممّا أنتَ عنه آيس، وعبدٌ لما أنتَ عنه طامع." |
الحكمــة الثالثــة والستّـــون
" مَنْ لا يُقبِلْ على الله بملاطفاتِ الإحسان - قُيِّدَ إليه بسلاسل الامتحان." |
الحكمــة الرّابعــة والستّــون
" من لم يشكر النّعم، فقد تعرّضَ لزوالها، ومن شكَرها، فقد قيّدها بعِقالِها." |
الحكمـــة الخامســـة والستّّّون
"خَفْ من وجود إحسانه إليكَ، ودوام إساءتكَ معه،أَنْ يكون ذلك استدراجا لكَ: [ سنستدرجهم من حيث لا يعلمون] القلم:44 " |
الحكمــة السّادســة والستّـــون
" مِنْ جهل المُريد، أن يسئَ الأدبَ، فتؤَخّرَ العقوبة عنه، فيقول: لو كان هذا سوء أدب لقَطَعَ الإمداد، وأوجَبَ الإبعادَ، فقد يُقطَع المددُ عنه من حيث لا يشعر، ولو لم يكن إلاّ منْعَ المزيدِ، وقد يُقام مقامَ البعد، وهو لا يدري، ولو لم يكن إلاّ أن يخلّيكَ وما تريد." |
الحكمــة السّابعــة والستّــــون
" إذا رأيتَ عبدا أقامَهُ الله تعالى بوجود الأورادِ، وأدامَه عليها مع طول الأمدِ، فلا تستحقرنَّ ما منحهُ مولاه، لأنّكَ لمْ ترَ عليه سِيَّما العارفين، ولا بهجةَ المحبّين، فلولا واردٌ ما كانَ ورد." |
الحكمـــة الثّامنــة والسّتّـــون
" قومٌ أقامَهم الحقُّ لخدمتِهِ، وقومٌ اختصّهم بمحبّته: [ كُلاًّ نُمدُّ هؤلاء وهؤلاءِ من عطاءِ ربّكَ وما كانَ عطاءُ ربِّكَ محظورا]. الاسراء:20. " |
الحكمــة التاسعة والستّــون
" قلّمـا تكونُ الوارداتُ الإلهيّة إلاّ بغتةً، لِئلاّ يدّعيها العُبَّادُ بوجودِ الإستعدادِ." |
الحكمـــة السبعـــون
"من رأيتَه مجيبا على كلّ ما سُئل، ومُعبِّرا عن كلّ ما شَهد، وذاكرا كلَّ ما عمل، فاستدل بذلك على وجود جهلِهِ." |
الحكمــة الحادية والسبعــون
" إنّما جَعَلَ الدّار الآخرة محلاّ لجزاءِ عباده المؤمنين، لأنَّ هذه الدّارَ، لا تسعُ من يريدُ أن يعطيَهم، ولأنّه أجلَّ أقدارهم عنْ أنْ يجازيَهم في دارٍ لا بقاءَ لها." |
الحكمــة الثانيــة والسبعــون
" منْ وَجَدَ ثمرةَ عملِهِ عاجلا، فهو دليلُ وجودِ القبولِ آجلا." |
الحكمــة الثالثــة والسبعـون
" إذا أردتَ أن تعرفَ قَدْرَكَ عندَه، فانظرْ في ماذا يقيمُك." |
الحكــمة الثالثــة والسبعــون
" إذا أردتَ أنْ تعرف قدْرَكَ عنده، فانظرْ في ماذا يقيمُكْ" |
الحكمــة الرّابعــة والسبعــون
" متى رَزقكَ الطّاعة، والغِنى به عنها، فاعلمْ أنّه: قدْ أسبغَ عليكَ نعمهُ ظاهرةً وباطنة." |
الحكمــة الخامســة والسبعـون
" خيرُ ما تطلبُهُ منهُ، ما هو طالبهُ منكَ." |
الحكمــة السادســة والسبعـون
" الحزن على فقدان الطّاعة، معَ عدم النهوض إليها، مِن علامات الاغترار" |
الحكمة السابعة والسبعون
" ما العارف مَن إذا أشارَ- وجدَ الحقَّ أقربَ إليه من إشارته، بل العارف مَن لا إشارة له، لفنائه في وجوده، وانطوائه في شهوده". |
الحكمة الثامنة والسبعون
" الرّجاءُ ما قارنَه عمل، وإلاّ فهو أمنية." |
الحكمــة التاسعــة والسبعــون
" مَطلبُ العارفين من الله الصّدقُ في العبودية، والقيامُ بحقوق الرّبوبيّة." |
الحكمــة الثمانـــون
" بَسَطَكَ، كيلا يبقيكَ مع القبض، وقَبَضَكَ، كيلا يترُكَكَ مع البسْطِ، وأخرَجَكَ عنهما، كيلا تكون لشيء دونَه." |
الحكمة الحادية والثمانون
" العارفون إذا بُسِطوا أخوف منهم إذا قُبِضوا، ولا يقف على حدود الأدب في البسْطِ إلاّ قليل." |
الحكمة الثانية والثمانون
" البَسْطُ تأخذ النّفْسُ منه حظّها بوجود الفرَح، والقبْضُ لا حظَّ للنّفس فيه." |
الحكمــة الثالثــة والثمانــون
" ربّما أعطاكَ فمنعَكَ، وربّما منعَكَ فأعطاكَ." |
الحكمــة الرابعــة والثمانــون
" متى فُتِحَ بابُ الفَهْم في المنْعِ، عاد المنْعُ عينَ العطاءِ." |
رائعة // متابعة لكِ صديقتي مودتي . |
بوركت حبيبتي
. . . يسعدني تواجدك دائما... |
الحكمة الخامسـة والثمانون
" الأكوانُ ظاهرُها غِرّة، وباطنها عِبرة، فالنّفسُ تنظرُ إلى ظاهر غِرَّتها، والقلبُ ينظر إلى باطن عِبْرَتها" |
الحكمـة السّادسة والثمانون
" إنْ أرَدْتَ أن يكونَ لكَ عِزٌّ لا يفنى، فلا تستعِزَّنَّ بعزٍّ يفنى " |
الحكمـــة السّابعــة والثمانـــون
" الطيُّ الحقيقيُّ أن تُطوى مسافة الدّنيا عنك، حتّى ترى الآخرة أقرب إليكَ منكَ." |
الحكمــة الثامنــة والثمانون
" العطاءُ من الخلقِ حِرمان، والمنْعُ من الله إحسان." |
الحكمــة التاسعة والثمانون
" جلَّ ربُّنا أنْ يُعاملَه العبدُ نقدا، فيُجازيه نسيئة" |
الحكمــة التسعــون
" كفى مِنْ جزائه إيّاكَ على الطّاعة، أنْ رَضيَكَ لها أهلا." |
حكم من ماء الذهب ...
عميقة و تدعو إلى التأمل ... متابعة لك ... حبي ...تقديري ... |
" من لم يشكر النّعم، فقد تعرّضَ لزوالها، ومن شكَرها، فقد قيّدها بعِقالِها."
هذه الحكم كلمات من ذهب. ما احوجنا اليها في هذا الزمان. الاستاذة آية: لك الشكر الجزيل على تسجيلها ونشرها بين الناس. أثابك الله خير الثواب. |
حبيبتي جليلة
ستزداد هذه الصفحات الحكمية إشراقا بطلتّك البهيّة. فكوني بالقرب دائما ليسعد قلبي. |
أستاذي المحترم والمتألق زياد
أسعدتني كثيرا أولى بصماتك تطبعها غرّة وضاءة على جبين إحدى مشاركاتي هنا... شكرا لتواجدك دائما... |
الحكمــة الحادية والتسعون
" كفى العاملين جزاءً، ما هو فاتحُهُ على قلوبهم في طاعته، وما هو مورِدُهُ عليْهم مِنْ وجودِ مؤانستِهِ." |
الحكمــة الثانية والتسعون
" مَنْ عبَدَه لشيء يرجوه منه، أو ليدفَعَ بطاعتِهِ ورودَ العقوبةِ عنهُ، فما قام بحقِّ أوصافِهِ." |
الحكمــة الثانية والتسعون
" مَنْ عبَدَه لشيء يرجوه منه، أو ليدفَعَ بطاعتِهِ ورودَ العقوبةِ عنهُ، فما قام بحقِّ أوصافِهِ." |
الساعة الآن 07:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.