رد: .
يا أيتها النوارس... حطي على المركب وألتقطي ماأكتب و سافري... عبر المسافات والأزمان وحين يظهر القمر بنور أعشى كأنها خجِل مُتعب أبحثي.. في المدينة عن منزل مشرع النوافذ يحرق شمعة ضوءها بارد خافت كأنه شفق المغرب و ألقي المكتوب.. وقبلة زرقاء على محيا فستقي حنطي يمتزج فية حسن وديع مع خطر مهذب. |
رد: .
أبلغ…
الورقة التي نفضت صباحاً من على ثوبها قطرة الماء أن الخريف سـ يأتي يوماً … لـ يذيقها مرارة الإرتماء" ، أدوار" |
رد: .
أنت تعيشني… أنا رابضٌ في ظل خلايا دمك نائمٌ تحت لسانك أراى... وجهي في زجاج عينيك وأراى... وجهيّ في مرايا أظافرك وأسمعُني … في صوتك أنا… عائم في ماء عطرك ومسافر على رسغ كحلك أنا المخبوء… في كسر شفتيك وأنا موجود .. في حركة يديك . |
رد: .
مُتاح... للجميع مثل منتج في صالة عرض. |
رد: .
يبقى الأمل مثل الظل يرسم الأشكال دون ألوانها. |
رد: .
آهٍ ثم أخ... .أنا الذي كنت أظن أني إن لم أكن لك حبيباَ كنتُ لك... أخ |
رد: .
لو أن النجوم تعاضدت… لـ صارت نهار . |
رد: .
تقف بـ غنج… مسربلة بـ هدوء الفستان الأسود بـ صمت… دون حراك ... بـ عينيها تحرث تزرع وتحصد جالهةً فاتنة… وما إجتمع جهل بـ جمال إلا وفرق وبدد وأبعد . |
رد: .
أنا ... سَّمَك ماء فمِك . |
رد: .
متورط بك…
كأنني أقف فوق لغم إن أنتظر… سـ يمضي بي الإنتظار حتى يأكل ملح الوقت أطرافي والعظم وإن تمردت… و حركت القدم صرت إلى العدم . |
رد: .
خلصني…
من وجع الجرح وأفعلها وأقتل ولا تخشى… ثأراً منك لدمي فـ أنت كل القربى والأهل . |
رد: .
سلام عليك من بعيد…
سلام بارد خادر لا تصافحت الأيدي… ولا تعانقت الأجساد سلامي عليك… كـ سلام الغريب عابر . |
رد: .
يوماً أراد الزجاج أن يعبر عن غضبه… فـ تهشم .
|
رد: .
الغيمة… التي قدمت أول الوقت و سقت حقلك بـ الماء عادت اخر الوقت… ورمته بشرارة البرق وأحالته رماداً ومساء |
رد: .
اقتباس:
إن لم يتهشم فهو غريب الأطوار رائعة كلماتك سيدي .. أتابعك بصمت تحيتي لك |
رد: .
العزيز هيثم…
لحضورك سحر خاص لا يملكه سوى المبدع أمثالك وكل معاني الروعة تكتمل ببهاء مرورك وجمال تواجدك بصفحتي دمت بسعادة |
رد: .
أميل للطرقات الفرعية… المهجورة قليلة الإزدحام و الموحشة كـ الفقد أميل للطرقات… وفيرة الإلتواء والإنحناء والهبوط والصعود أميل للطرقات… التي تبدو كـ مُربك قلق متردد |
رد: .
نم… أني أخشى أن تتأخر في الإستيقاظ فـ يطول الليل على العصافير والأطفال والأزهار |
رد: .
يخترق الليل… صدري يطفو على دمي… يزرع ضحكاتك نجوماً وقصائد شعر ويرسم وجهك… على جدران أوردتي حيناً فم طفل وحيناً عصفور مطر من بعد وداعك … طال ليلي ولو أن العمر يحسب بطول الليال لقلت إني أطول أهل الأرض عمراً وصبر . |
رد: .
تقول ليلاً…
إعترض طريقها جوقة لصوص إستوقفوها… وسرقوا يدها ثم إنصرفوا تاركين وراءهم خاتمها الفيروزي وإسوارةٍ ماسية الفصوص . |
رد: .
عصفور الأرياف…يظن أن الزمن في المدينة كله نهار
|
رد: .
اقتباس:
شكرا لك أخوي عبد الكريم .. أحببت حروفك جدآ .. تحيتي سيدي |
رد: .
العزيز… هيثم
الجمال في تواجدك العطـــر اسعدني حضــــــورك كثيراً دمت بسعادة |
رد: .
ليست الأمراض وحدها المزمنة. ..كذلك الأخطاء أيضاً. |
رد: .
إكتئاب ... عصر يوم العيد . |
رد: .
يا الرفيق لا مواثيق
بين البحر والبحار لا تنتظرهم ... إنهم يركضون بإستمرار إلى بعيد كالطريق |
رد: .
أتعب الإنتظار أصابعي…
حتى ذبلت وإنحنت كـ المنجل وكـ حدقة الهلال المقوّس توسعت المسافة… بين كفي وساعدي حتى هوت كفي على الساعد كـ العلم المنُكس. , |
رد: .
وددت ... لوبقيت صغيراً ولم أكبر... وأنا أصغر أمام نوازل الدهـر " |
رد: .
رصاصة ... مصقولة بالإستقرار في رأسي دون وسيط دون حاجز و دون مؤلب قد ... وقعت الرصاصة الممشوقة الجسد بكامل إرادتها تحت إمرة مخلب الثعلب ومسدسه ... يقبل جبيني بطعم بارود بالملح خُضّب دعها ... تستقر في رأسي دفعة واحدة وبأكملها كقفزة جندب نلت مني ... فأطلقها بحرية على أن تكون في منتصف جبين مثقل بالمغرب. |
رد: .
في دستور اللصوص ...
الليلة القمراء ... نهار مشمس . |
رد: .
أول محاولات الليل للظهور ... كانت الظل.
|
رد: .
يقضي التسان عمره وصحته في جمع المال
فإذا جمعه انفقه على استعادة صحته |
رد: .
اقتباس:
وآخر جهود النهار للضحك .. :espresso:كانت بسمة على شفاه الشمس تحية لك أيها الرائع |
رد: .
اقتباس:
أيها النبيل ... شكراً على كل حرف من حروفك المتأنقة التي جادت بها يراعتك دمت بفرح ياصديقي |
رد: .
لا تؤلم الشجرة ضربة الفأس… بـ قدر مايؤلمها أن يد الفأس من صلبها . |
رد: .
وكنت... مثل طفل يجري يسحق في طريقه حقل الزهر ويكسر بقدميه ركود الماء كيف... لي أن أعاقب الأطفال وقد ولدوا وفي عيونهم العذر. |
رد: .
رجاءً…
فنجان قهوة ثقيل كـ ليل المهجّر رائب كـ دمي رجاءً… لا تهتم … بشأن السُكر أن تضع أو لا تضع… لا جدوى… فـ المرارة في فمي" |
رد: .
تشُق طريقها...
بين حقول الماء وسنابل القمح أحياناً... تُعرض وتجرح وأحياناً... تعود تسامح وتصفح غامضة... تقف بين بين متردده تُجيد علم الترنح. |
رد: .
لو أنها ضحكة لليل ... لغدا الليل من فرط الهوى ضحى . |
رد: .
قلق… كـ قلق الزجاج من قبضة طفل تحمل حجر" |
الساعة الآن 09:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.