|
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
طرقت باب النسيان الموصد في وجهي مراراً وتكراراً لعله يفتح لي وفي كل مرة جوابه لا سلطان لي على جنون العشاق فهم صم عمي لايفقهون |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أنا أوقن بأن مايحدث من ضجيج في قلبي تجاهك هو مجرد اكتساح حبك في قلبي لاتخذله وأنت تقطن به |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
الأخت / ياسمين الحمود
الحمد لله على سلامتك ونسأل الله أن يشفيك ويجعلك دائما في تمام الصحة والعافية سيبقى دائما قلمك مميزا بالجمال |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
ربي يحفظك ويرعاك ويسلمك من كل شر أقلامنا جميعا بدون استثناء اجتمعت بمنابر ثقافية لأنها تستحق ذلك وأكثر لك من الود وعبق :30: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سيدي هل تعلم ما الحب؟ ماهو الحب غير أنفاسك وموت في أحضانك وروح تنازع انتظارك ولهفة لقاء تشفي أوجاعي |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
الأفضل كثيراً
أن لا أتحدث
حتى لا تحدث المشاكل ولكن إلى متى سـ أسكت منابر ستنفجر قريباً على يدي إبداع ربما و أشياء آخرى !! أستغفر الله العظيم قررت أموت بحبك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
في داخلي غصة موت
وألم
وشجاعة بوح في داخلي قصص أكلها الزمن وحروف في داخلي سر لست أعير من حولي اهتماماً لم يعد هناك أحداً يهمني إلا أنت |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
بحبك أرتوي أنت ذهبي الخالص أحبك ولا أخجل من ترديدها ضمني إلى صدرك الحاني وزدني عشقا في نعيمك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
معك أجد طعم الراحة والأمان لديك النضج الذي يوقن به حبنا لديك العجب العُجاب من المفردات التي تجعلنا دائما في طليعة السعداء دائماً أحبك لأكون على وفاق دائم مع الحياة |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أنت يا سفير الحب في سويداء القلب تسكن وفي مهجتي تسري كما لايُجيدهُ رجلُ سواك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
في ثنايا حبك الأجمل وحنايا عبقك البهي أجوب الأماكن ببهجة وسرور وأجد مكانتك تقبع بداخلي سرمداً وآهٍ على إحساسك هو ذلك الإحساس إحساسك حبيبي يضفي على وجداني بريقاً ساحراً ويبقى الأمل مزروعاً في طريقنا |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
إحساسك الصادق يقرن اللهفة وداداً وحباً ويكسو الفرحة أملا وتفاؤلا ويرسل مع نسماتك ألقاً مضيئاً أنظر إليك وأتأملك وأحمد ربي على ما وهبني من روحٍ تسير في عروقي وتبعث لي الحب بصورة لم يرها مثلي أحد أنت فقط من علمني هذا الحب |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
ياسمين :44:صادقة العاطفة رقيقة القلب أسيفة الروح بليغة الكلمة جريئة التعبير أقرؤك ولا أمل كنت هنا حبيبتي |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
شكرا ذات القلب:21: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سيدي هل تعلم ما العشق؟ ماهو غير موت في كل ثانية بعاد واحتضار في لحظة وداع ولفظ أنفاس عند الفراق |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سيدي هل تتخيل كل ذلك؟ نعم كل ذلك حضر يوم اللقاء اللقاء الأول سيدي كيف كان لسحرك كل هذه القوة؟ سيدي هل مارست صلواتك علي؟ أم تلوت توكيداتك نحوي؟ هل مارست طاقتك لجذبي؟ |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سيدي نعم أعترف وأشهر استسلامي لقد تمكنت مني مازالت صورتك في مخيلتي ودفؤك يلف المكان نعم أنا الآن أتجسدك أمامي وأكاد أجزم بأني أراك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سيدي بل ساحري هل فككت قيدي؟ وأطلقت سراحي؟ فلم أعد أحتمل الغياب إما أن تقتلني بأحضانك أو تغتالني بفراق دائم |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
معشوقي الفريد عشقته في كل حالاته وبكل طريقة أعشق كل تفاصيله ملامحه صفاته حنانه حتى غيرته وشكلها أعشق أن أستفزه لأستمتع بملامحه أرمي همّي بين أحضانه فأستمد قوتي منه من أي الكواكب أتيت؟ وفي أي العوالم تقطن؟ هو فعلا الفريد والغريب هو الطفل الكبير وهو الكبير في حلة صغيرة كم تحملت من جفائه الكثير وكم تجاوز عن زلاتي وغض طرفها معشوقي ساحري فاتني يا كل الرجال أحبك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
القليل منك يغنيني شيئا من الذكرى يكفيني البعض من همسك ينعشني أي كيان أنت؟ هل أنت من واقعي كي أقترب، أم من كوكب آخر فأهاجر إليك؟ هل دفء الأرض اجتمع بين ذراعيك، أم هو نوع آخر أجهله؟ أطوف بين أرجاء وأماكن فأجدك في كل أرجائي أسرح منك إليك و أختصر الواقع في نفسي فأجدك قد سبيت كل ما فيها |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أي عذاب هذا؟ أفتقد كياني حين أراه فلا أجد لنفسي مكاناً حوله أصارع الداني والبعيد لعلي أظفر بقرب منه أتقطع ألف مرة حين أراه يتبسم للجميع كيف لهم مصافحته؟ أو حتى القرب من أنفاسه؟ وأنا أخشى حتى أن ألمس ظله فأغادر مسرعة حتى لا تفضحني نظرتي أو تسبق الدمعة كلماتي وأكتفي به قمرا أضاء ليلتي |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك هل قرأتها؟ هل استمعت إليها؟ هل تستطيع فهم معناها؟ أشتاق إليك هل فهمتها أو شعرت بها؟ أفتقدك ليست كلمة،بل إحساس هل سبق وأن شعرت به؟ أنفاسي ليس مجرد هواء أو نبضات قلب، بل عبير فاك ودفء أحضانك باختصار………… أحبك فوق العادة |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
ماذا يعني لك اسمي؟ ماذا يعني لك إحساسي ، مشاعري؟ ماذا يعني لك حضني، عيوني،كفوفي أو حتى كل تفاصيلي؟ ماذا يعني لك حنيني أو عذابي؟ ماذا يعني لك تجريحي أو حتى قتلي بمجرد أحرف في وجهة نظرك؟ هل اسمتعت وأرضيت غرورك؟ هل شعرت بنشوة الانتصار؟ هل أرضيت كبريائك؟ أي ذنب اقترفت؟ |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
سلمت وياسمينك العبق كل التقدير:30: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
من المبادئ المتعارف عليها بالقانون الدولي والتي تحكم التمثيل الدبلوماسي الاكتفاء بسفير وعندما جاء سفيران من ذات المصدر كان لابد من التروي وإعادة التفكير كلاهما يا سيدتي ذو شأن عظيم والاختيار بينهما جداً خطير وبعد المشاورة احتفظنا بعيناكِ لتكون السفير هما مرآة القلب ونهاية المصير فهل وصلكِ القرار الأخير |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
شكراً يا ملكة الحروف كل حفناتي سعيدة بقراءتك تحايا تليق بمقدم خديجة:20: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
وصل القرار وبأناقة:45: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
قد تبدأ الحكاية من حيث نشعر ولا ندري وتستمر بنا إلى حيث ندري ولا نشعر! قد تبدأ الحكاية صغيره، عابرة، قصيرة،هشة لكنها تنمو لتقاوم جلجلة البرد ولفحة الصيف وتقشف الخريف، ونضرة الربيع الأخاذة |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
تبدأ الحكاية حين تكف أصواتنا عن الكلام وتنضح بالروح كل معاني الحب والوئام حين يحكي النبض صوته ويحكي الصوت اهتزازه وتحكي الحكاية نفسها هناك، مذ التقينا منذ كان صوتك يخترق مسام الزمن ويعبر غياهب المكان ليخلد بنبضي |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
هناك حيث صار لصوتك وطن وسكن شجرة وفأس منجل و ورقة ومداد وهنا حيث يغيب الحزن، وتُنسى التفاصيل ولا يبق غير أحلام الصبا، وأمنيات الفصول |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
تبدأ الحكاية منذ عشر سنوات منذ اللحظة التي غرقت فيها الروح فاعتلت السماء وفاض القلب شوقاً فهبط للأرض يطوي المسافة هناك حين نبضَ قلبٌ وردّ الصدى نبضه هنا في القلب هناك حيث لم تسعنا خرائط جغرافية ولم تغنّينا ألحان فيروزية |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
هناك حيث صار لنبضك صوتٌ وفيض تاريخ وقضية شريعة وقافية،، وقصيدة وهنا حيث يذوب الأسى ليمحو عنك خطيئة الغياب ويكفر عن سنين اشتياق لم تزدنا الحياة فيها إلا حبّاً و اغترابا |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
نعم تلك حكاية الحكاية من مبدئها وحتى دخولها خضم المعركة في فصولها الأربعة .. الجميل أن كان الربيع ونضرته هو آخر الفصول التي مرت عليها ملاحظة : سمحت لنفسي أن أصحح ( الآخذة ) لتصبح ( الأخاذة ) وأظن هذا ما كنت تقصدين ؟ تحية ومحبة ... ناريمان |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
نعم يالغالية عندما استرسل لا أترك لنفسي مجالا لمراجعة ماكتبت حتى لا تطير عصافير أفكاري :22-41: :45: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
أهم شي عصافير أفكارك اطمئني .. إذا طار عصفور من عندك سألتقطه وأعيده إليك ألست ِ حبيبتي انت وعصافيرك ؟ :11::21::43: شمس وقلب وباقة ورد |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أذكر في تلك الليلة التي حدثتك بها لأول مرة وكأن الربيع قد أتى لقلبي أو أن الزهور كانت تعانقني حينها ثم لا أعلم إلا شيئاً فقط هو أنك جعلت قلبي يستيقظ من سباته بعد تلك السنوات لتسكن في دياره |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
حين يمطر لاشيء يذكره قلبي سواه ولا شيء أتحدث عنه سواك أنت يتيم الحب؟ أم أنا الأم التي تريدك وأنت طفلي الذي يقبع بين ذراعي أريدك وكأنما أنت خلقت لي حين تمطر و يأتي إلى ينادي ليخبرني أنه حان وقت أحضانه فيتمرد أمامي وكأنه خلق لي منذ ولادته |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أين أنت؟ وماذا حلّ بلحظاتنا الجميلة والتي كانت قلوبنا عامرة بالحب ماذا حلّ بدعاء البقاء بجانبي؟ أين أنت؟ هل ياترى وجدت أنثى غيري أم أنا فقط أظن السوء بك لأكسب إثما من أجل حبي؟! |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
وحده الغياب من يثري بداخلي من أحب أو يبعده ويقتله بداخلي هو من يعلمني أن الراحل بغيابه لم يقتلني وأني سأحيا به،، ثمة غياب يشعرني بلذة الحياة ثمة غياب يكشف لي عن نفسي وكم أهملتها وعن قيمتي عنده وثمة غياب يزيدني حبا وشوقا ولهفة شكرا لغيابك وتركك لي بصمة من الخوف والحزن والدموع والحب شكرا لهذا المستعمر والمختصب لقلبي والراحل عن ذاكرتي ومخيلتي شكرا إلى لا نهاية لكل شيء |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
في عينيّ من غيابك غشاوة تشبه ذاك الضباب الذي يغطي قمم الجبال وفي داخلي من صدود لهب يشتعل يشبه فور حمم البراكين الثائرة انطفأت شموع الفرح في عينيّ غدوت كأنني يتيمة مات أمام ناظريها والداها أناشدك هل تسمع صوت استغاثتي؟ |
| الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.