![]() |
رد: الرسم في الكلمات
اقتباس:
وفي أي وقت يُستفتح الصباح بقهوة الصباح ويستقبل المساء بقهوة المساء أما أنا فعشقت ابتسامتك فهل لي منها عند كل صباح وفي كل مساء وفي كل وقت وفي أي وقت؟ |
رد: الرسم في الكلمات
إن نَسِيَتْ ذاكرتي رائحة عطركِ خسرتكِ فتعالي ولو كنتِ طيفاً في منام |
رد: الرسم في الكلمات
سألتني بعدما شربنا القهوة بغياب السكر وفنجانها المقلوب قد أمسكته في يدها اليسرى أبصر ! هل تحبني أم إنكَ مازلت تميل إليها أكثر أجابتها من المؤكد تمزحين قالتْ مقدار حبها أكبر ؟ فقلتُ لها بعدما صاحبتني تلك الضحكة ألم أقل لكِ يا شقيقة السكر بأنكِ ومنذ البداية تمزحين ! |
رد: الرسم في الكلمات
حوارٌ لطيفٌ يلامس القلبَ المليء بالحب .. . . ( فعلاً ابتسمت ) شكرًا أيها الفاضل ~ |
رد: الرسم في الكلمات
عندما يخلو القلب من الحب في فترات معينة نرى العقل يلجأ إلى الاستعانة بالذكريات يهب القلب إحساس المشاعر الماضية بطريقة تختصر المسافات يستدرج القلم الحروف ويخطفها من الذاكرة ثم يلقيها ضمن أحضان الكلمات أمل محمد ورائع جداً يا سيدتي لو تمكنتْ حروف كلماتي المخطوفة من أن ترسم بسمة خفيفة الظل على شفتيك |
رد: الرسم في الكلمات
كانت صغيرة وتعشق اللعب بالحلوى وقطع السكر وكان صوتها يناغي الكنار وعندما كبرتْ أصبحتْ أصابعها الحلوى وريقها السكر سكنتْ الشمس ضمن عينيها وهجر النور قلب النهار |
رد: الرسم في الكلمات
اقتباس:
صدقت أخي جاك المدّعون ما تركوا للحكماء كلمة |
رد: الرسم في الكلمات
اقتباس:
أشكر مرورك يا صديقي وحضورك دائماً يسعدني ستعود الحكمة إن وجدتْ الكلمة من يتلقاها |
رد: الرسم في الكلمات
كنت هنا واستمتعت ببعض ما كتبت يبدو يا عزيزي أن الحب مرض .. لا شفاء منه ويبقى الحبيب حتى بعد انتهاء قصة حبه يعيش على فتات الذكريات فإن كان له قلم يكتب ويكتب حتى يمله القلم .. جبر الله خاطره وإن لم يكن له قلم .. ضاع في المتاهات لأن التفريغ لا بد منه .. فهو يريح القلب ويهدئ روع المفارق تحية ... ناريمان |
رد: الرسم في الكلمات
الحب مرض لطيف ومحاولة الشفاء منه كمن يستبدل رشحة البرد بالآنسة المدعوة كورونا ولم اشتكي يوماً من وقوعي في المرض حتى وإن صاحبه بعضاً من الألم لكن المضاعفات والتأثيرات الجانبية المصاحبة لنزلة البرد كانت وما تزال من أكثر ما يثير ضمني الحذر وغالباً ما يتدخل قلمي ليشفيني فيضاهي كل حبوب المسكنات ناريمان الشريف أبعد الله عنك وعنا مرض الروح قبل الجسد وتحية لم تمنعها نزلة البرد من الوصل إليك |
الساعة الآن 02:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.