![]() |
الشاعر صلاح داود
يشرفني أن أقرأ لشاعر مازال يتفس الحرية ويرفض سلام التطبيع ... لقد أنسونا ثوابتنا وهم ينقلوننا من مرحلة إلى مرحلة ومن تنازل إلى تنازل أقلام كقلمك جديرة بأن تضخ الدماء في شباب عاشوا في زمن اللامبالاة والدعة بارك الله فيك ... فالقلم سيف ولكن نحتاج إلى اليد التي تضرب به كأمثالك سلامي وتقديري أخي الفاضل |
اقتباس:
أخي الكريم رجاء.. شرفتني بتفاعلك الراقي مع القصيدة أرجو أن نظل دائما نحمل هموم هذه الأمة التي قدمت لنا ما يتوجب علينا بعض العرفان بالجميل .. كل عام وأنت بخير وآسف عن التأخر في الرد صلاح داود |
اقتباس:
أخي الكريم عبد السلام آسف عن الرد المتأخر.. ويسعدني أن تجد القصيدة من يقرأ أبعادها بمثل ما ذهبت أنت إليه.. فليس الشعر تهريجا أو هزلا ولكنه انتقاش الهم الجماعي على صفحات حروفه يحمّل قوافيه وزر البحث عن اليقين .. وما هو بيقين البُلْه بل يقين الحائرين التائهين في رحاب الأبعد .. كل الشكر والتقدير صلاح داود |
السلام عليك أخي الشاعر الكبير صلاح داود سأستعير لسان الجاحظ في تعليقه على مقطوعة لأبي نواس (رحمهما الله) في حقِّ هذه الأبيات الأربعة ((هذه الصورة لم تتيسر للسابقين فضلاً عن اللاحقين )) بالأمس كانت ها هـناك حمامـة صادت صقورَ الشِعْر بيـن شِباكيا قبّلْتُــها لــم أدْرِ أنّـي غـيمة حـتى لـمسْتُ شفاهَها بشـفاهيا ومـددْتُ روحـي للـسماء أطالُها ومرَرْتُ فـوق ضـيائها بلسانيـا فشعرْت أن الضوء مجتذب دمــي وعلى الـضفاف النائيات ندائـيـا أتيتُ متأخراً يا صديقي عذرك تقديري ومحبتي لشاعرٍ نبيل |
اقتباس:
أخي الصديق العزيز عبد السلام حضور الأحبة لا يقلل من تأخرهم شيء بل يزيدهم شوقا وتوددا شرفتني والله بتعليقك الذي ينم عن مثقف راق له من حذق العبارة وسناء الفكر ما يضيف وينير.. شكرا وكل عام وأنت بخير صلاح داود |
جميلة هذه الحمامه
التي الهمتك لنظم هذه الأبيات المعبره و القصيدة العصماء وهي حمامة الأمس واليوم والغد . أ . صلاح داوود راقني جدا نصك البديع يملأه الجمال بكل أركانه . لك خالص التقدير . |
اقتباس:
أخي الغالي علي.. آسف أن كان ردي متأخرا جدا فأنا لم أدخل النت من زمان لأسباب خاصة تتمثل في عزلة اختيارية أملتها علي "جنية" أقوى مني .. كل الحب والتقدير صلاح داود |
الساعة الآن 03:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.