فلتنهض حيا في قلوبنا
يا أيها الشاعر الساحر الكلمات
العازف على قيثارة الأمل ( الأندلسي )
المتوهج روحا وفنا وإبداعا

الأخ الفاضل الشاذلي القرواشي الموقر
أينني عن هذه الخريدة الرائعة
أشكر أخي تركي على رفعها
فهي تستحق الصدارة فعلا
دمت بخير

الشاعر المميز نبيل أحمد زيدان أسوق لك أجمل التحايا وأعبر لكم عن اعجابي بقصائدكم الجميلة الممتعة التي نتعلم منها ... دمت مبدعا

الشاعر المميز محمد جابر الفيفي
لك المودة والشكر على التفاعل، أملي أن لا تُقطع أوتار القثار وإن حصل ذلك فسأواصل العرف على وتر الشريان، لنرقص كما الطيور الطليقة ... محبتي أخي الغالي

من كان قفصه الكون .. فسيصبح طليقا مقيدا
يغرد لرصاصات الأقدار وإن كانت ( قاب قوسين أو أدنى )

بعد أن قال لرسول الشعر ( إقرأ ... )

فلتهنأ سيدي لك جناح يغطي أفق الحب
لتبلغ إلى ( سدرة الروح )



محبتي أيها الشاعر المحلق في سماء الفلسفة

محبتي ..

يا قطرة الماء البعيدة في دمي
مدفونة في الغيمة العمياء
.
مري على عطشي القديم فإنه
قد خاب من فرط الرجاء رجائي
* جميل ما قرأت هنا .. شكرا لك .. مودتي .

لا فُضَّ فوك يا سيدى

شاعر انت وانت الشادن الغرد
وانت امام الشعرمذ اذَّنَ العهد

للرفع
.
.
.
.
بانتظارك

العزيز الشاعر محمدجدوالدرديرى
أكتب لأنني أحب أن ترتقي القصيدة إلى مستوى نقائك دمت كريما أيها الرائع

قصيدة جميلة للغاية. وهذه الابيات اجمل ما فيها:

ألقيت في النيران عند سعيرها
فتلطفت من دمعتي ودعائي
.
حتى إذا يقنوا المنية في دمي
وتنادت الأنباء بالإنباء*
.
أطفأت عرف النار في نيرانها
ونهضت حيا من رماد فنائي


وكأن الشاعر هنا يقول لقد القيت في النار وهي مستعرة لكنها صارت بردا وسلاما بفعل دمعي النازف ودعائي. وحينما ظنوا انني هالك لا محالة واصبح خبر هلاكي تتناقله الالسن اطفئت النيران وانبعثت حيا من جديد مثل طائر الفينيق الذي ينبعث من رماده.