المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل عبد الكريم (المشاركة 75976)

السلام عليكم و رحمة الله


وعَنْ حديقةِ صَمْتٍ
فيَّ مُوحشةٍ
وساحلٍ مُوغلٍ
في الشكِّ والحَذرِ

وغابةٍ..
مِنْ نِصَال ِالغيْمِ
في جسدي سجينةٍ
تشعلُ النيرانَ..
في شجري

تنفرد بميزات و خصوصية قلما نجدها عند الغير ايها الشاعر المتفرد بالحكمة و الوصف الفتان


لا شبيه لك كما تدعي و حروفك الزبرجدية تتكلم عنك و تنفي اي تشابه مع الغير


تحاياي القلبية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتم الحمَد (المشاركة 76566)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أواه من لعنة الغربة وخرائطها


عَنْ غُرْبةٍ
تكتبُ اسْمِي
في خرائطِها
وللمسافاتِ ترميني..
بلا أثرِ


تلك اللعنة تحل على من ابتغى كل جميل .

وتلك النار يكتوي بها من أراد عزا ضائعا

وملكا مفقودا .

وهذه الفاجعة تحل على من رام جبلا شاهقا

يبتغي صعوده.



بوركت أيها الشاعر الرقيق ،

فلقد أثرت مواجعا ما فتئت تعود.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد البهكلي (المشاركة 76584)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل أحمد زيدان (المشاركة 76654)

الأخ الفاضل حسن شهاب الدين الموقر
تطلق الحرف إلى فضاءات النور
فيرتد مكللا بالضياء عرشه القصيدة
هكذا هي رائعة
دمت بحفظ الله ورعايته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالة نور الدين (المشاركة 76700)

سألتـُه..
عَنْ مرايا دون أجنحةٍ
أطلُّ منها..
على غَيْبي..
على قدَري

وعَنْ وجوهٍ شبيهاتي
نبتـْنَ بها
وعَنْ ظلالٍ عديداتٍ
لها صُوَري

وعَنْ دُمَىً تتراءَى
خلفَ أقنعتي
وعَنْ ثيابٍ..عَرَايا
ترتدي سفري




الأستاذ الشاعر المتألق

حسن شهاب الدين

مدادٌ خَلاب وإيحاءاتٌ ماتِعة
تَنحتُ الشَّاكلةَ من أضْلاعِ التَّرف
فـ تَمورُ السُّقيا على كتفِ الظَّمأ


دامَ هذا النَّهج العَسلي يا ذا الجُود

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جابر الفيفي (المشاركة 81128)

كنت قد قرأتها في صفحتك الشخصية في ( الفيسبوك )

وها أنا أقرأها مرة أخرى كأنني لم أقرأها من قبل .. فوجتها أجمل وأجمل وأجمل

لك مني باقة حب .. أستاذي