![]() |
اكْترَاث أغزلُ المَخافقَ شَمعداَنات كَرْزٍ لا تَذبل وألقاكَ في عُقرِ الشَّغف فَناجِينَ ارْتجالٍ مَالِحة ، ، |
مَسافة أمْقتُ تلكَ الفَراغَات التي تَمْتحنُ سَحابةَ الوَجْد وتَصْطفُ لها مَفاتيحُ الذّكْرى في لَيلةِ ظَمأ ، |
يحتجُّ من عمري اَلفان من سِراجٍ ومن نِصال تقطِّرُ ،كما المنايا، سحائبَها علقما والثغرُ باسقٌ كما النخيلِ الخاويات أعذاقُها |
على مسافةِ جرحٍ من الجرح أصفف الأمنيات ،، أرقبها والزورق عطرٌ غفى على أمواج السنابل مريم |
طقس يجيءُ مُكبلاً بـ أوْعيةِ الغُبار يَدنو شُحنتين من تفاصيلِ الصَّحو لـ يستحيلَ العُقوق أجْوبةً مِن زُلال ، ، |
عُنفوَان لـ الأمَاسي أصَابعُ مَطليةٌ بـ فِضةِ الاحْتواء تَعتقُ أعْصابَ الوَقتِ من رَائحةِ الرَّخاوَة ، ، |
جفاف لـ الحَكايا وَطن يَشربُنا مِن أولِ البُلوج ويَخلعُنا حتى آخِر الأتْراح ، ، |
الله يا ~ هالة
منذ الوهلة الأولى التي عانق فيها حرفك ِ منابرنا راهنت ُ على اختلاف ِ حروفك ِ وكسبت الرهان يا غالية ~ :) |
اقتباس:
الأستاذة الراقية أمل محمد طيورُ الوَجْد قَتاتُها امْتنان لـ شَقْشقةِ إطْلالتكِ على مُحيطِ الِمداد دامت خُصلاتُ جُودكِ على غُرةِ الحَرف تَحْتفي بها أكوانُ النَّبض تقديري |
. اسْتماَلة تلكَ النَّظرة تؤمُ جيوشَ الاسْترضَاء فـ تَتعنْقَدُ رَغْوةُ الكَرز على صَدرِ الامْتثَال ، ، |
الساعة الآن 07:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.