![]() |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر المتألق محمد محضار مُمْتنة كثيراً أيُها الوارف إطلالةٌ مُرصَعة بـ الجُود دمتَ ودامَت قامةُ التَّفنيد تهْتنُ في الخَلايا الغَبطَة |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر نبيل أحمد زيدان شعائرُ امْتنان تُشيدُها الغَبْطة على أعْتابِ تلكَ الإشْراقة الفَاخرة النُّور حيثُ تضخُ مُزنكُم سيدي طبتَ رفعةً وسَخاء |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر المتألق حسن زكريا اليوسف مَساءاتكَ مَناسكُ عَدن أيُها الوضَاء مُمْتنة لـ مُحيا الإطْلال المُنعم بـ الأريج طبتَ لـ مَزايا البَهاء نَبْعاً |
أشكرك أستاذة هالة نور الدين على روعة المعاني ، وجمال المباني ، ودفق العاطفة .
بوركتِ ، وبورك المداد. بارك المولى بقلمك ، وبصدقِ مشاعرك .. حييت . |
اقتباس:
الأستاذ الراقي ماجد جابر مُمتنة لـ عبَير الإطْلال سيدي شيعَ البَهجةَ في حَدائقِ النَّبض طبتَ وكثيفُ الزَّخم مُتوالياتٌ من الشُّكر والتَّقدير |
وفي دَمِي الطَّازَج
تَسْرَحُ وَصايَا الأمَاسِي المُلونَّة يَأكُلنِي عِطرُ المَمَرات ويَزفُنِي لـ سُكْنَى تُهشِمُ أعْوادَ الاضْطِرَاب خَلفَ الأبْواب دَهْشةُ المَاء تُداولُ أطْرافَ الوَسَن تلك الأبواب التي تلفها عناقيد الملح محرومة الحركة في الخروج والدخول ودهشة الماء ارتجاف على سطح نهر تحركه نسمات عابره فتعكس حركة في بنية النص هذا الشعر هنا يرقى ليس برقي المفردة رغم أهميتها ولكنها ترتكز على الجملة الشعرية التي تثير الدهشة وبعكس مانفعل أحيانا في القفلة أرادت الشاعرة التي أتعرف على نصوصها حديثا أن تمنحنا استراحة فلم تكن نهاية القصيدة هي الأعلى بل كانت إغلاق الباب مرة أخرى لنفكر فيما خلف الباب تماما وبناء عليه استطاعت الشاعرة أن تبقينا حيث أرادت أي في العالم الذي أضائت عليه خلف الأبواب قصيدة مهمة وشيقة مودتي الشاعرة هاله نور الدين تلك هي |
الشاعرة الراقية هالة نور الدين سرني اليوم ، التجوال بين ربوع بوحك العميق ، المتميز في مستوى لغته ، وتماسك بنيانه، راقني كثيرا اختيارك الجميل لكلمالتك المتفاعلة مع صميم الذات والمنفتحة على التأويل المتعدد الرؤى ، وهذه غاية مرتجاة لدى كل شعراء قصيدة النثر ، هنا كان اللفظ الموظف مونقا ومتوهجا ، كما الانزياح كان موفقا ورائعا مودتي
|
اقتباس:
الأستاذ الأديب المتألق سليمان الشيخ حسين أمام هذا الاسْتقراء المُحنك لا يسعُ الأحْبارُ سِوى بَذل آفَاق الشُّكر والامْتنان لعَلهَا تَفي قَامَة الإطْلالِ المُتغادقِ جَدارةً طبتَ لـ المِداد رُؤىً من نُور |
اقتباس:
الأستاذ الشاعر الراقي محمد محضار تغْشانِي الغَبْطة بـ هذا الهُطول الفَذ وتفْنيدكَ المَاتِع لـ زَوايا الانْسكَاب ممتنة كثيراً لـ إطْلالَةٍ تخْترقُ نَوافذَ الضَّوء دامَ نَدى المُحيا |
أختي الشاعرة السامقة هالة
قصيدة رائعة جد رائعة وعنوان أروع كتبت فأجدت وعلمتِ مودتي و ودي |
الساعة الآن 01:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.