![]() |
رد: حكايتنا
اقتباس:
وجدتُ ضالتي والحمد لله تحت قصيدة (سَبَل) وسوف أنقلها إلى منبر الشعر التفعيلي؛ حيث انتبهتُ الآن إلى أنها أكبر من الومضة ولكنني انشغلتُ بالمراجعة حينها ففاتني ذلك أما الكتاب فبياناته: الإعرابُ الواضح مع تطبيقاتٍ عَروضية وبلاغية لمؤلفه: بدر الدين حاضري كتاب بصيغة البي دي إف شكرًا لتعاونك |
رد: حكايتنا
اقتباس:
تحياتي واحترامي وتقديري |
رد: حكايتنا
إنّي أحبُّكِ، ولكنّ حبّي عنيفٌ يشبه حبّ الوطن، تعلّمتُ في وطني أن أكون عنيفاً لأستحقّ لقب العاشق بجدارة. وحبّ الأوطان لو تعلمين مميت، هو حبٌّ لا يظهر إلا مع موت المحبّ. فلا تلومي فيّ عُنفي، ولا تلومي في كلماتي شحّ التّودُّدِ وانعدام التعابير النّزاريّة، فلم أحظَ يوماً بفرصةٍ نزاريّةٍ واحدةٍ في وطني، ولكنّني درستُ المحبّة في حراثة الأرض وفي تقليم فروع اللوزة الخائفة وفي اقتلاع السّمسم من خدّ سهول قريتنا العجوز، وفي تهذيب أغصان الدّالية الخارجة عن حدود الصّف الوطنيّ، ولا أملك بيتاً يحتوي حبّنا إلا في قصائدي، ولا شُرفةً كي أطلّ عليكِ منها إلا من منفايَ البعيد… فاعذريني إذا ما زرتكِ يوماً حاملاً باقةً مليئةً بالرّصاص، وتلوتُ عليك قصيدةً ثائرةً تدّعي حبّي لكِ. واعذريني إذا ما افترشتُ عينيك الجميلتين وغمستُ فيهنّ همّي ووجعي، ولا تغاري حين أقول لكِ بصمتٍ رهيبٍ: أحبّكِ يا وطني.
|
رد: حكايتنا
صباح الخير أحبابي
أيُّها العالقون بين غربتكم .. وأهدابي والموغلون في الغيابْ بلا وقتٍ.. لاستيعابِ أشواقي صباح الخير أحبابي أنتمُ العائدونَ ونحنُ اللّاحقونْ أنتمُ القابضونَ على الْجَمْرِ ونحنُ المُؤْمِنون أنتمْ .. بيتُ قصيدي ووزنُ قافيتي الجنون.. صباح الخيرِ، للزّيتونِ للتّينِ، لزهرِ اللوزِ، للطّينِ صباح الخير |
رد: حكايتنا
اقتباس:
جاء آخرها موزونا على تفعيلات الهزج، فزادها عُمقًا وروعة قرأتُها مرّاتٍ؛ حتى وضعتني على حافةِ البكاء لا يملكُ القلبُ حين تُعزَفُ المشاعرُ الوطنيةُ؛ سوى الانصهار دخلتُ للتعقيبِ، فبهرتني ثم صهرتني سابقتُها أيضًا بلا سابقِ إنذار لله درُّ اليراعِ في حُبّ الأوطان :45: |
رد: حكايتنا
اقتباس:
تحية عربية فلسطينية لكِ .. وما حرفي في ضياع حروفكم إلا عشبةً تسلّلت خجلاً، فالشّكر والتقدير لحضورك ولتواضعك. تحياتي واحترامي والكثير من دحنون بلادي .. |
رد: حكايتنا
،،
، أيْقَنْتُ فِيْ حُبِّكِ الْمَجْنُوْنِ أنّيَ مُبْـتَـلَى فارْفَعِيْ عَنِّيْ الْبَلَاءَ، وَإنْ شِئْتِ .. فَـأَبْقِهِ .. فالْمَوْتُ في عَيْنَيْكِ أسمى ارْتِقَاءةٍ إن كُنْتُ شَهِيْداً أرْتَقِيْ.. أو كنتُ نَبِيْ.. ، ،، |
رد: حكايتنا
،
،، قوسُ قُزَحٍ يُهديكِ منّي السّلامَ والألوانَ والأحلامَ والآمالَ والقُبُلاتِ والنّغَمِ.. فمتى .. يردُّ الكريمُ عطايانا، ومتى نحظى بهِ؟ وإنْ .. مرّ كالشُّهُبِ..؟ |
رد: حكايتنا
، ،، أمّي تفتّحُ زهرةٍ رَغْمَ الْخَريفْ.. وجهٌ يُجابهُ شمسَ آبٍ بردَ كانونَ المُخيفْ .. أمّي ابْتِسَامَةُ جَائِعٍ، وَجَدَ الرّغيفْ .. ، ،، |
رد: حكايتنا
،
،، أمّي احتفالُ الأرضِ إن هيَ أقبَلَتْ.. وارْتِجالُ الْغَيمِ بالمطرِ السَّخي.. أمّي مراوغةُ السّنابلِ للمِنْجَلِ .. قلبٌ توزّعَ نبضُهُ بينَ المُحِبِّ والمُبْغِضِ .. فترى المحبّة كالدِّثارِ لِمن أوى .. وتزيدُ من ندمِ الْبَعيدِ النّادِمِ .. ، ،، |
الساعة الآن 07:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.