![]() |
رد: رحيل
اقتباس:
وما كان لك أن تفكر في الاعتذار أخي الطيب أ. محمد؛ فحديثي عن الغموض كان متعلقًا بومضتي وليس بتعقيبِكَ الوافي الجميل الذي فكّ طلسمةَ البيتين، ولكنني لم أُحسِن الإيضاح. وقد رأيتُ فيما كتبتَ طرافةَ التأويل والتحليل بفتح كل نوافذ الأعذار لرحيلٍ لا تعرفُ سببًا مُحددًا له إذن فقد كنتُ أُثني على تفسيراتِكَ وحاشاها أن تكون موضعًا لسهام نقدٍ أيها الأديبُ الأريب أو مدعاةً لأن تقوم أختُكَ ثريا بتوجيهك... أنت قامةٌ إبداعيةٌ سامقةٌ في دُنيا الأدب دُمتَ والجمال في كل مجال، ورهفَ المشاعر وإنسانيةً بلا شُطآن ولك مثلُ ما تمنّيتَ لي من هناءٍ وأكثر بكل هذا العُنفوان ومعًا على الطريق :45: |
رد: رحيل
اقتباس:
تتبعثر الكلمات ، وتتهاوى الأسطر إلى حيث العجز عن بلوغ مسافات التعبير المتوّج بأمانة الإشادة بمن يستحق ، من خلال المتابعة المستمرة لجهودكم المبذولة بالإخلاص والتفاني، في ظل الألفة والإخاء ، والجهد المشترك المشكور... يشرفني دائما قربكم يا أميرة الكلام وصاحبة التميز .:11: لك مني كل الثناء والتقدير. أخوك أبو الفضل. :45: |
رد: رحيل
نذكرهم حين نتعب من الحياة حين لا نجد من نستند عليه حين نذكر الطيب وأُنس الأوقات ويا أُخية في قلب كل منا فقيد لا ترحل الأحزان ويحها تصر وتقيم رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته |
رد: رحيل
اقتباس:
لو تدرين كم مرةً قرأتُ تعقيبَكِ الشاعريّ هذا ولم أكتفِ مِن عذوبتِه؛ وقد أوقفتِني على جَدَثٍ أو رَمسٍ ينبِضُ بالحياةِ عندما قلتِ: [ويا أُخية في قلب كل منا فقيد] ما أبدعَ هذا وما أوجعَه! ثم هذا الحزن الذي يُصرّ ويُقيم للهِ عِطرُ مدادكِ وصِدقُ مشاعرِك دُمتِ لي |
رد: رحيل
اقتباس:
ضعي رأسك المتعب عليه ربما لا يكفيك ولكنه ذريعة للدمع كي يُقفِّي ما أنبل حزنك وما أنبلك محبتي |
الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.