![]() |
اقتباس:
أحمد الصوفي .. شكراً لك َ .. كم أنا سعيدة بأنها أعجبتك .. أرحب بك َ في المرور الممنوع .. إبق بالقرب دوما ً ... الهوازن |
اقتباس:
أهلاً برفيقي الدائم .. هي قصص واقعية نضج الحزن معها .. وتألمت الروح منها .. أشكر وجودك ..هنا وفي كل الأمكنة .. الهوازن |
لا مشكلة أبداً في أن يقتلوا أحلامك ..:d ويدهسون على طموحاتك.. ويلاحقونك في كل مكان . حاول أن تخبرهم أنك تحلم فقط .. لاتقل لهم بماذا تحلم ...لأنهم سيضعون المتفجرات في طريقك .. كي تتفجر أنت وأحلامك ..:) لاتصدق أحد أبداً ... على مايبدو أنك نسيت انه .. (لايلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين .. لاتنسى هذا ..):) لا تكترث من إنتقاداتهم البلهاء لك .. حاول أن تغلق أذنيك بقطعتين من القطن .. أو أنك تستقبل الموضوع بشكل طبيعي ...ومعتاد .. لأنك إذا إكترثت لهم .. ستحزن طويلاً .. وتُتعب راحتك ..وتقلق أفكارك .. وهم ببراعة سيأتون اليك كالممثلين تماماً .. يواسون قلبك .. وربما يَبْكون أمامك ... ولكن الفرحة في قلوبهم بحجم السماء .. ولكن لا أحد هناك سيسمع ُ صراخك الأخرس المخنوق سواك ... تذكر ... لا أحد يخاف ُ عليك .. أو يقلق بشأنك .. ولاتُصدقهم إن مدحوك .. لأنهم سينهشون لحمك وعظامك في غيابك ... كن على حذر .. ولا تكن طيباً .. ولا رقيقا ً ..كن ذئبا ً .. لأنك ... إذا وقعت ياصديقي ... ستكثر سكاكين التقطيع ... سيقطعونك إربا ً ... ( لمّا بيوقع الجمل بتكتر سكاكينه ُ ) لاتنسى ..:) ولاتنتظر أحداً ليقدم لك المساعدة .. لا احد يساعدك سواهُ هو .. هو أنت فقط .. في النهاية ... إذا كان حديثي ( عادي ):) .. لا تكترث .. وإذا كان (مش عادي ) .. :( أصرخ وأخبرني ماهو ( اللي مش عادي ) ... كائن حاقد .. |
تعمل .. وتجني المال .. وتساهم مع ربُ البيت المحترم .. الذي يتعب جداً من مشاهدة المسلسلات التركية وأفلام الأكشن .. هو لا يملك الوقت حتى كي يتابع الأطفال في البيت .. مشغول ٌ هذا المسكين .. وهي .. في الصباح الباكر تذهب للعمل وتتحمل كل ما يواجهها هناك من الأرق النفسي والجسدي ... وعادت من العمل .. لتصنع طعام الغداء ... ( حمص وبعض الخبز البندوة والمخللات ).. الساعة الثالثة والنصف عصرا ً نهض من فراشه ِ رب ُ البيت الرائع .. ليصرخ في وجهها قائلاً .. ( أتعتبرين هذا الطعام يكفيني كرجل ..) .. وانهال عليها بألفاظ سيئة .. لأنها لم تصنع له ُ ( الأرز واللحم أو الدجاج ..) .. إنه لا يكفيه .. مسكين ربُ البيت الرائع .. لا يعجبه طعام الزوجة العاملة .. لأنه نام طوبلا ً وأتعبه ُ النوم .. لاتستغرب إنها حياة المرأة العاملة ...وحياة الرجل المسكين الذي لا يعمل ابداً .. ( علماً بانهُ يستطيع العمل ولكنه إتكالي ..:)) |
لا أسمعْ ..لا أرى ..لا أتكلمْ .. أرانا هكـــــذا .. حتى أصبحنا كالجثثِ الهامدة .. التي مرَّ عليها العمـــر وتعفنت ْ... |
:d لاتوجد إمرأة في الجلسة ... أخذ مجده ُ في الحديث عن النساء .. وانتزع الخوف ... وقال .. إذبح تلك البطيخة وعلى بركة الله إبدأ الحياة معهن .... مجانين .. لا يستهان بهم أبداً ..خذوا الحيطة والحذر منهم.. في نفس تلك السكين ستقتل ُ نفسك .. خذوا حذركم من تقلباتهم .. في ثواني تشتعل النار .. وتقول لك .. ( يا بطلقني يا بخلعك ) .. معظم الرجال أصبح تاج رؤوسهم (أقرع ) .. هل هذا صحيح ... ربما ... مريض ٌ هو من صنف النساء ... |
اقتباس:
حسبي الله ونعم الوكيل المصيبة أنه يعد من الرجال :mad: تحية لقلمك الذي يصف الوجع بأدق الصور ...... ناريمان |
وإليك صورة أخرى من معاناة المرأة العاملة والتي تعيش في كنف من يُحسبون في تعداد الرجال تقضي معظم وقتها في العمل فتستهلك كل ما لديها من طاقة التكلم وتعود منهكة القوى لا تستطيع التحدث إلا بالاشارات ليلقاها رب الأسرة المبجل وقد مل من السكوت فتبدأ بإلقاء سلسلة من الأسئلة فيحمى وطيس معركة كلامية ونقاشات لا تنتهي وآخر الليل تلقي بجسدها على الفراش تعض أصابع الندم لأنها منذ أن فتحت عينيها على الدنيا وهي موظفة فتنام ما تبقى من ليل استعداداً ليوم شاق جديد .... ناريمان |
[video=youtube;fwflVJrRwSE]http://www.youtube.com/watch?v=fwflVJrRwSE[/video] أنا فهمتكم .. سخرية .. بدون تعليق ... |
الصديقة هوازن
ابداع تجسيد لمعاناة المرأة وجبروت رجل دمت بالود |
الساعة الآن 01:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.