![]() |
رِجْلُ زيدِ بْنِ عُمَارَهْ ( أبو الشمقمق ) رِجْلُ زيدِ بْنِ عُمَارَهْ مثلُ مِفْتاحِ مَنَارَهْ |
سبعَ جوزاتٍ وتينهْ ( أبو الشمقمق ) سبعَ جوزاتٍ وتينهْ فَتَحُوا بَابَ المدينَهْ إنَّ بشارَ بنَ بردٍ تيسٌ أعمى في سفينهْ |
شفِيعي إل مُوسَى سَمَاحُ يَمِينِهِ ( أبو الشمقمق ) شفِيعي إل مُوسَى سَمَاحُ يَمِينِهِ وَحَسْبُ کمرِيءٍ مِنْ شَافِعٍ بِسَمَاحِ وشعريَ شعرٌ يشتهي الناسُ أكلهُ كما يشتهى زبدٌ بزبِّ رباحِ |
صلابة ُ الوَجْهِ سلاحُ الفَتَى ( أبو الشمقمق ) صلابة ُ الوَجْهِ سلاحُ الفَتَى ورقة ُ الوجهِ منَ الحرفة ِ من كان صُلْباً وَجْهُهُ مُحْكَماً فأنتَ منهُ الدهرَ في طرفة ِ |
ضيعَ ماورثهُ راشدٌ ( أبو الشمقمق ) ضيعَ ماورثهُ راشدٌ مِنْ كِيلَة ِ الأكداسِ في صفِّهِ فربَّ كَدْسٍ قد علا رمسَه كالديك إذ يعلوعلى رفهِ |
عاد الشمقمقُ في الخسارهْ ( أبو الشمقمق ) عاد الشمقمقُ في الخسارهْ وَصَبَا وَحَنَّ إلى زُرَارَهْ من بعدِ ماقيلَ أرعوى وَصَحَا لأبوابِ الشَّطارَهْ مِنْ قهوة ٍ مِسْكيَّة ٍ واللّونُ مثلُ الجُلَّناره تدعُ الحليمَ بلا نهى حيرانَ ليسَ به إحارَه ولربّما غَنَّى بِها يا جارتا ما كنتِ جاره ياأيها الملكُ الذي جَمَعَ الجَلاَلَة َ والوَقارهْ وَرِثَ المكارمَ صالحاً والجودَ منه والعِمارَهْ إني رأيتكَ في المنامِ وعدتني منكَ الزيارهْ فغدوتُ نحوكَ قاصداً وعليكَ تَصْديقُ العِبَارَهْ أنِّي أتاني بالنّدى والجودِ منك إلى البِشارهْ إنَّ العِيَالَ تركتُهُمْ بالمِصْرِ خبزُهُمُ العُصارهْ وشرابهمْ بولُ الحمارِ رِ مِزَاجُهُ بَوْلُ الحِمارهْ ضجوا فقلتُ تصبروا فالنجعُ يقرن بالصبارهْ حتى أزورَ الهاشمـ أخا الغضارة والنضارهْ ولقد غدوتُ وليسَ لي إلا مديحكَ منْ تجارهْ |
قالَ لي الناسُ زرْ سعيدَ بنَ سلمٍ ( أبو الشمقمق ) قالَ لي الناسُ زرْ سعيدَ بنَ سلمٍ قلتُ للناسِ: لاأزورُ سعيدا وأميري فتى خزاعة َ بالصرة ِ قد عمها سماحاً وجودا ولنعمَ الفتى سعيدٌ ولكنْ مالكٌ أكرمُ البرية ِ عودا |
قد مَرَرْنا بمالكٍ فَوَجَدْنا ( أبو الشمقمق ) قد مَرَرْنا بمالكٍ فَوَجَدْنا جواداً إلى المكارمِ ينمي مايبالي أتاهُ ضيفٌ مخفٌّ أمْ أتَتْهُ يَأْجُوجُ مِنْ خَلْفِ رَدْمِ فَانْتَهَيْنَا إلى سَعيد بن سَلْمٍ فإذا ضيفهُ من الجوعِ يرمي وإذا خبزهُ عليهِ سيكفيكهمُ اللهُ ما بدا ضوءُ نجمِ وإذا خاتمُ النبيِّ سليمانَ بن داوودَ قد علاهُ بختمِ فارْتَحَلْنَا مِنْ عندِ هذا بِحَمْدٍ وارْتَحَلْنَا مِنْ عندِ هذا بِذَمِّ |
كنتَ الممزقَ مرة ً ( أبو الشمقمق ) كنتَ الممزقَ مرة ً فاليوم قد صرتَ الممزقْ لمّا جَرَيْتَ مع الضِّلالِ غرقتَ في بحرِ الشمقمقْ |
لشتانَ مابينَ اليزيدينِ في الندى ( أبو الشمقمق ) لشتانَ مابينَ اليزيدينِ في الندى إذا عدَّ في الناسِ المكارمُ والمجدُ يزيدُ بني شَيْبَانَ لأَكْرَمُ مِنْهُما وإنْ غضبتْ قيسُ بنُ عيلانَ والأزدُ فتى لم تلدهُ من رعينٍ قبيلة ٌ ولا لخمُ تنميهِ ولم تنمهِ نهدُ ولكنْ نَمَتْهُ الغُرُّ من آلِ وائلٍ وَبَرَّة ُ تَنْمِيهِ وَمِنْ بَعْدِها هِنْدُ |
الساعة الآن 01:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.