![]() |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
عيناك رصاصتان اخترقت قلبي
فعصمت نفسي عنك فوجدتني بك آثمة كلما حاولت أن أتوقف شوقاً إليك رغبت باللقاء أكثر فكان على الشوق أن يكف أذاه عنّي فأخبرني… كيف لعينيك أن تكون وطناً ولقلبك أن يكون منفى! |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ
أَهْوَاكِ وَ سَأُعْطِي عُمْرِي قُرْبَةً لِلُقَاكِ وَ سَأَغْمُرُّ الْكَوْنَ الْرَحِيْبَ قَصَائِدَاً عُنْوَانُهَا يَا حُلْوَتِي عَيْنَاكِ!! |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
عيناك وطن دون جواز أسافر إليهما.
|
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ
لَيْلٌ طَوِيْل وَ جِسْمٌ هَدَّهُ السُهْدُ نَحِيْل وَ مَلاكٌ أَسَرَ الرُّوْحَ وَ غَيْثُهُ عَلَى الجُرْحِ قَلِيْل !! |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
رأيتُ العيونَ هنا:
واحاتٍ خضراواتٍ في هجيرِ الصحراء وشواطئَ وادعاتٍ تحطُّ عليها النوارسُ أحمالَها من الحنينِ والأشواق عُذرًا منكم لدخول هذه الواحةِ الغنّاء بلا مِيرةٍ من بهاءِ هطولِ الشعراء ولكنه التوقيعُ بحروفِ الوفاء |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
اقتباس:
وَطَنٌ حَنُوْنٌ هُوَ الحَرْفُ حِيْنَ يَجْمَعُ الأَحِبَّةَ عَلَى ضِفَافِ لَهْفَتِهِ :44: د. ثُرَيَا حُضُوْرُكِ وَهْجٌ أَضاءَ عَتْمَةَ الحَرْف :45: وِدِّي أَبَدِي |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
يا إلهي عيناك تكلماني بصمت
ألتقط إشاراتهما من بين الحضور تحدّثاني عن كل الحكايات أتتوقع أنّني لا أفهمها بلفتاتها إندهاشها، ذبولها كم أنت جميل بما أعطاك الله، نعمة سحر العيون . |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
حديث العيون أصدق من الكلام
وكأنك عينيك تخاطب عيني حين تراها وهل يوجد معنى للحب أبلغ من لغة العيون؟! |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ
يَبْقَى اشْتِعَالِي بِكِ دَائِماً مُنْذُ أَوَّل آهَةٍ لَكِنْ... لَيْتَكِ تَعْرَفِيْن!! |
رد: مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ/كَ
مِنْ أَجْلِ عَيْنَيْكِ
تَكُوْنُ لَهْفَتِي الَيْكِ أَكْبَر وَ أَنْتِ لاهِيَةٌ فَلا قَلْبُكِ حَنَّ وَ لا بِي فَكَّر !! |
الساعة الآن 02:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.