![]() |
يا قوم
الاخوان المسلمون يا الله خصوا أنفسهم بالاسلام ومادونهم فهو كافر الرسول الكريم لم يكفر ابدا من قال لا اله الا الله ... هم فعلوا سيخرج الان من يقول اين الادلة ؟ أرد عليه : اللي يدور يلاقي في ديننا الحنيف وكما تربينا وكما علمنا رسولنا أن المسلم لايكذب والرئيس المنتخب الحافظ لكتاب الله الذي يصلي ويفعل كيت وكيت ... كذاب وما أجمل أن ترى هؤلاء السلميين وهم يضربون سيدة عجوز ضعيفة لمجرد انها تحمل صورة السيسي وما أروع أن تجد هؤلاء السلميين يخربون ويكسرون ويقتلون الان أتى ببالي مثل جميل ( ضربني وبكى سبقني واشتكى ) ومن الآخر قالها لي إخواني وانا اتناقش معه ( شوفي من الاخر علشام ماتوجعيش دماغي أحنا بنتمسكن لحد ما نتمكن خلاص كفاية مناقشة ) جميل جدا ان يعرف الانسان نفسه. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأخت الفضلي هند طاهر .. بارك الله فيك وشكرا جزيلا لإثرائك الموضوع بمناقشتك .. |
اقتباس:
الأدلة على تجريم تكفير المسلمين القائلين بلا إله إلا الله هى من الثوابت فى الدين الحنيف وقد صنف العلماء فى ضوابط التكفير شروطا لن تجدى منها شرطا واحدا عند محترفي التكفير أما التكفير بالعموم فهذا من سمات الفرق المنحرفة عبر التاريخ فلا توجد فرقة انشقت عن أهل السنة والجماعة إلا وهى تكفر كافة خصومها ومن هم على غير عقيدتهم والله المستعان |
محاكمة "جماعة" قبل محاكمة "رئيس"!
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اقتباس:
هل تعلمين أننى بالعكس أتمنى لو أن حماس بريئة من كل الإتهامات ! ولهذا أنا متوقف فى سائر ما يقال عنهم وإن كانت بي مرارة شديدة من الأدلة التى اعتمدتها محكمة الإسماعيلية فى القضية الشهيرة الخاصة بالهروب من سجن وادى النطرون والتى اعترف بها عصام العريان وقال ان حماس هربت من يخصهم من المساجين ولكنها لم تساعد الإخوان فى الهرب فالكارثة هنا أنه يعترف بأن حماس دخلت بميلشيات خاصة فقتلت الحراس الذين دافعوا عن السجن وهربت معتقليها فهل هذا يمكن قبوله ؟! هذا بالإضافة لسياسة حماس فى استخدام الأنفاق واختراق الأمن القومى لأكثر من مرة من ميلشيات تكفيرية ــ لا تعلم حقيقة علاقتها بحماس ــ ولكنها على الأقل استفادت من الأنفاق فى تثوير الوضع بسيناء بخلاف التهريب والله المستعان |
اقتباس:
وهنا خير دليل على ولاء حماس حماس تؤدى قسم الولاء للاخوان حماس تقسم للجهاد فى سبيل الاخوان الم يكن الجهاد دوما فى سبيل الله ام استبدلو ه |
الأخ الكريم أحمد سليم العيسي .. سأكتفي بالفقرة الأخيرة فى ردك الطويل السابق , لأننى لم أجد غيرها هى التى ينبغي الوقوف والتعقيب عليها .. لأنى نبهتك كثيرا إلى الجدل الفارغ من المضمون والخروج عن الموضوع بكلام مرسل لا يلزمنا , كما أرجو منك التوقف عن شخصنة الحوار بارك الله فيك .. لأنك لا زلت تدخل شخصك وشخصي فى الموضوع وتبنى على ذلك ردودا طويلة ليس فيها فائدة للقارئ .. فعندما قلت لك أنا لا يعنينى إن كنت من الإخوان أو لا , كان بالفعل لا يعنينى ذلك ! وهناك ملحوظة أخيرة ,, الغمز واللمز هذا ليس من صفاتنا بفضل الله فلا ترمى الكلمات على لسانى وتبنى دفاعا على ما لم أقله أصلا , ومن الأولى أن تركز جهدك الحوارى والبحثي لاثبات وجهة نظرك .. وكما قلت لك لم أتوقف إلا عند قولك هنا : اقتباس:
فأنت تعهدت هنا أمام القارئ أنك ستثبت بالدليل أن الإخوان أبرياء من كل الجرائم التى أوردت أمثلتها فى هذا الموضوع , سواء جرائم ما قبل ثورة يوليو مثل تفجير محكمة الإستئناف واغتيال النقراشي والخازندار وتفجير الشركة الشرقية وتفجيرات الأقسام أو من جرائمهم بعد ثورة يوليو كما فى حالة تنظيم سيد قطب أو مسئوليتهم عن التنظيمات الإرهابية التى انبثقت منهم وعاثت فى الأرض فسادا طيلة عشرين عاما من نهاية السبعينيات إلى منتصف التسعينيات أو عن جرائمهم بعد ثورة يناير ويونيو التى توعدوا بها علنا وهددوا فيها بحرق مصر إذا تم عزل مرسي ونفذوها بعد ذلك هذا هى الجرائم باختصار والتى تقول أنك تحمل أدلة على براءة الإخوان منها .. فتأخر كما شئت وخذ وقتك كما شئت بل وتستطيع أن تنشر موضوعا مستقلا فى براءتهم إن شئت المهم أن تنفذ وعدك بإثبات أن الإخوان لا علاقة لهم بهذه الجرائم وفق ما فهمنا من ردك الأخير .. وكلمة أقولها للقراء الكرام .. ما يسعى إليه الزميل أحمد سليم أشبه بمحاولة تغطية الشمس بغربال لأن تلك الأعمال كما سبق أن كررت اعترف بها قادة النظام الخاص أنفسهم وعدها قادتهم من مفاخر جهادهم فضلا على أنها من ثوابت تاريخ الجماعة ولكن لن نصادر على رأيه بشرط أن يفي بوعده ويأتى بالأدلة على البراءة لا التبرير وأكرر أدلة البراءة لا كلام التبرير لأنى أعلم جيدا ما سيأتى الأخ الكريم به ألا وهو تبرير وقوع تلك الجرائم وليس نفيها , والتبرير غير البراءة التى وعد بها .. وإلى أن يأتى دليل براءة الإخوان من هذا السجل الحافل بالإرهاب , لكم منى أطيب تحية |
مصر ..ثورة تعيد رسم ملامح المنطقة!
كتب :حسن عصفور ما زالت الثورة المصرية تكشف مزيدا من "اسرارها السياسية" التي سجلتها بعد منذ 3 يوليو العظيم، والمتجسدة في توجيه "الضربة الكبرى" للمشروع الاستعماري التقسيمي الأميركي بمساعدة من "الجماعة الإخوانية" ومحور تركيا – قطر، لفرض علامات سياسية – جغرافية في المنطقة، وترسم حدودا تتيح للغازي وأدواته السيطرة ولعقود، قال الفريق ااول السيسي أنها 500 عام، وللمفارقة هي ذات فترة الاحتلال العثماني للمنطقة، التي اعادته للخلف ما يفوق تلك السنوات..فبعد أن كان العرب رواد النهضة والعلم في ظل ظلامية وقهر لبلاد اوروبا اعاد الحكم العثماني كل ذلك للخلف وأوقف التطور والريادة العلمية في بلاد العرب.. ولا تقف أسرار الثورة المصرية الكبرى في يوليو عند حدود كشف "اسرار الخيانة العظمى" لفريق ومحور، بل انها تفتح طريقا جديدا لصياغة رؤى بعيدا عن سياق الهيمنة و"التبعية الذليلة" التي سادت خلال العقود الأخيرة بين دول عربية، والولايات المتحدة، خاصة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وضياع محور توازن وقطب عالمي شكل "رادعا نسبيا"، ما سمح لأمريكا أن تفرض نموذجها للعلاقات يماثل تلك العلاقة التي فرضتها في المجتمع الأميركي بين "البيض والسود" بعد حرب "الاستقلال الأمريكية"، علاقة يسودها الغطرسة المطلقة والتهديد الدائم لكل من يعتقد انه سيخرج عن الطوق والارادة التي تقررها واشنطن.. التغيير الجوهري، والذي لم يكتمل بعد، هو أن ثورة مصر لم تسقط حكما اخوانيا فحسب، بل أنها فتحت طريقا جديدا لصياغة معادلة سياسية اقليمية ستجد مكانها في المرحلة المقبلة، تقوم اساسا على انهاء "عهد الذل والتبعية الأميركي" وخلق توازن من العلاقات يستند الى اعلاء دور "الكرامة الوطنية" في العلاقات الدولية وحماية مفهوم تحقيق المصالح المتبادلة بعيدا عن السرقة القائمة على القوة القهرية..المعادلة العربية الجديدة لن تقف عند حدود طبيعة النظم التي سادت طويلا، ولكنها ستكون نتاج تغيير تتماشى وطبيعة العلاقات الدولية النامية، وبروز محور صاعد بقوة صاروخية، تمثله روسيا والصين ودول في امريكا اللاتينية وافريقيا، وستكن دولا عربية جزءا من هذا التفاعل السياسي قريبا على رأسها مصر، بعد اكتمال المنظومة السياسية للثورة المصرية، بالدستور الجديد والانتخابات بشقيها البرلماني والرئاسي.. لا يحتاج المراقب لدلائل سياسية ليرى مدى الاهتزاز والارتباك الذي اصاب الادارة الأميركية منذ أن انتهى "نظامها الاخواني" في مصر، وانعكاس ذلك سريعا على دورها الاقليمي والدولي وامتداد ذلك الى مجمل أدواتها التنفيذية، خاصة تركيا وقطر والجماعة الاخوانية، وتجلت الصورة الأهم في المسألة السورية، بعد ما عرف بـ"صفقة الكيماوي"، التي اعتبرها كثيرون مظهرا من مظاهر الهزيمة التالية للثورة المصرية، خاصة وأن الادارة الأميركية والرئيس اوباما صعدا الى "قمة الشجرة الحربية"، وقام بالنزول عنها من خلال "سلم روسي" صنعه المخضرم لافروف برعاية بوتين..هبوط سريع من "قمة الشجرة السياسية" الى منحدر اتاح لروسيا أن تتدخل لاعادة ترتيب "الخريطة السياسية" بشكل جديد، بل وتفرض رؤيتها لملفات اقليمية على الجدول الدولي.. وساهم نجاح حسن روحاني في ايران بمنح "السياسية الروسية" فرصة استمرار الهجوم، وفتح طريق التفاوض بخصوص الملف النووي الايراني، وكأن ايران وسوريا أدركا أخيرا أن مثل هذه الأسلحة لم يعد لها قيمة حقيقية، ولذا بدأت روسيا في الاستفادة من هذا الوعي لفرض المعادلة الجديدة، لاستكمال فرض أركانها كاملة على الادارة الأميركية، وليس مستبعدا أن تشهد المنطقة حالة تموضع سياسي تختلف كثيرا عما كانت قبل الثورة المصرية..علاقات تتماهى مع التراجع الكبير في الدور والنفوذ الأميركي وصعود سريع للدور الروسي وتحالفه الدولي والاقليمي.. من المفارقات التي يمكن مراقبتها دون الخروج باستناجات سريعة، ولكنها قد تكون مؤشرا لما سيكون، هو الاتصالات الهاتفية للرئيس الروسي خلال الـ48 ساعة الأخيرة مع رئيس وزراء دولة الكيان نتنياهو وطالبه أن يحضر الى موسكو في العشرين من الشهر الجاري، مكالمة وطلب بصيغة الأمر بعد أن فشل اوباما في "ترويض" بيبي تجاه الملف الايراني، وبعدها كانت المهاتفة الأهم مع الملك السعودي عبدالله، ووفقا لما اعلن تناولت الملفين الايراني والسوري..وبعيدا عما قال بوتين في الاتصالات الهاتفية، لكن الجوهري فيها أن روسيا لم تعد تنتظر ما سيكون، بل بدأت تبادر من أجل ماذا سيكون..وهنا الجديد الجوهري في العلاقات المستقبلية.. هل كان بالامكان حدوث تلك التطورات دوليا دون نجاح الثورة المصرية واسقاط دور محور المشروع الاستعماري..ربما ولكن بعد زمن طويل، فالثورة المصرية أسرعت كثيرا في حصار مشروع وفتح الطريق لبداية مشروع..والمعركة القادمة حول أي مشروع بديل يجب أن يكون..تلك هي المعركة التي لا تزال تتبلور، دون فقدان بوصلة رؤية ملامحها القائمة على رفض مبدأ "التبعية الذليلة" واستبداله بمبدأ "الكرامة الوطنية"..معركة بدأت ويجب أن تستكمل لتنتصر! ويبقى السؤال: هل تكون فلسطين جزءا من حركة التجديد السياسي لكسر "البتعية الذليلة" التي فرضها البعض..الجواب برسم القيادة الفلسطينية سلوكا وموقفا ورؤية..ولا مجال للرقص على حبال الوهم التي تعقد "الفئة الضآلة" انها تجيدها..فمصر ومحور "الكرامة الوطنية" المتنامي لن يقبل لتجار السياسة أن يكونوا "حصان طروادة" لتسلل معاد! |
[justify]الأعضاء الكرام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه .. إن سياسة منابر ثقافية المعتمدة ليس من منهجها منع المناقشات فى أي موضوع حواري جاد يهم الشأن الثقافي والفكري ؛ وذلك وفق الضوابط العامة للحوار ، ووفق الضوابط الخاصة بمنبر الحوارات .. وإن هدف منبر الحوارات الرئيسي هو جعله نافذة للمفكرين والكتاب ووجهات نظرهم الشخصية والبحثية المبنية على الحجة والدليل والفكر بالإضافة إلى الإستعانة بالمصادر الموثقة فى حدود ما ينبغي للباحث أو الباحث الإستعانة به ، ومن ضوابطها أيضـًا إلزام الأعضاء بعدم إدخال الأمور الشخصية فى الحوار لكي لا ينقلب إلى جدل مذموم يناقش الأشخاص لا الأفكار .. وقد لاحظنا في الإدارة أنّ بعض المشاركين في هذا الموضوع خالفوا أهم بندين من بنود الحوار .. فصارت مشاركاتهم عبارة عن قص ولصـق واستخدام الفيديوهات والتقارير الإخبارية بالنقل المجرد دون محاولة الرد والمناقشة الموضوعية وفق منهج الحوار المتبع فى المنبر ، ووفق منهج كاتب الموضوع إلا فى قليل من التعليقات !! واستخدام التقارير الإخبارية والمقالات المنقولة إنما هو مسموح به في حدود النقل العلمي لا النقل الكامل ؛ لأن التقارير والمقالات المنقولة لها منبر مخصص بها في منبر مختارات من الشتـات ، هذا فضلا على محاولة شخصنة الحوار إلى الإتهامات الشخصية التي لا تقبلها منابر لأيّ عضو من أعضائها وبما فيه من إساءات تـُخالف منهج منابر في هذا الشأن ..ولهذا نهيب بكم ونذكركم جميعا كأعضاء بالإلتزام التام والمنهجي بالضوابط المعلنة ، وبالموضوعية فى التعليق وعدم الخروج على نقاط البحث المثارة في الموضوع الرئيسي للحوار وبصدد الموضوع الماثل فقد رأت الإدارة أن المناقشات فيه قد استكملت وجهات النظر أخذا و ردًّا ، وعلّـق صاحب الموضوع على النقاط المثارة فى التعليقات رغم مخالفة بعضها ، ولم يعـد هُـناك ما يمكن إضافته ..!! لهذا تم اتخاذ القرار بإغلاق الموضوع عند هذا الحد ، مع تقديرنا وشكرنا لما بـُذل من جهود في هذا الموضوع .. إدارة منابر ثقافيـة [/justify] |
الساعة الآن 02:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.