اذقتهُ حلوى المجاملة مراتٍ عديدة،فأصابتهُ سمنةُ الأنانية و باتت دهون الغرور تلمع فوق أنفه المكســـــور،،!!!
|
يسيــل لعاب مخالبي حين يُقدّم على مائدة أفكاري ذلك الصنف من الرجال،،
|
في كل مرةٍ يتبنى الجنون أفكاري ليغرسني صمتاً في حقول ضجيجة..
|
أصابع المـــاء تعبث بأفكـــاري مجدداً،،
|
أحلامك صارت تتذمر منك،،،اعتقها من أجل السمــــاء...!
|
لا أذكرني،،إلا بحضرتك
|
لن أفقد خارطة أنفاسي مرة أخرى،،
ولن أتنازل عن جنوني و تمردي و استبدادي،، سأبقى أنا كما أنا امرأة من نار،، استعير من الشتاء معاطف سوداء ل ِأُسعر بها صقيع حرفي،،و أضج بها كيان فصولي،، كم يروقني تلاعب الريح بأتربة و جهك المسافر في عمر الضياع و الخيبة،، |
أحلامك الكثيرة،المزدحمة داخل رأسك الكبير،،،مازالت صغيرة لم تبلــــــــــــغ الحلـــــــــــم ...!!!
|
افتقد ثرثرة عينيك و صمت شفتيك،،
مسائك سكر ^ _ ^ |
شيءٌ ما يأخذني إليك،،،و بعنف
|
الساعة الآن 10:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.