رد: عيـــــــادة منـــــــابر
نصيحة من العيادة : حينما لا يدركُ أحدًا حجم توجعك ولا يعلم أحد قدر تخوّفك وحزنك وغصّتك! طبطب على قلبك ورتّل عليه، أوَ ليس الله أعلم بما في صدورِ... |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
"الديون ليست أموالاً فقط.... الديون كلمة حانية في لحظة انكسار... مواساة في لحظة حزن... مساندة في لحظة ضعف... إرشاد في لحظة طيش ... ضمة في لحظة عزاء... تربيتة على كتف في لحظة وهن ... هذي ديون مسموح ألا تُسدد ولكن من العار أن تُنسى...." |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
حبة للصداع كنْ معَ الله ترَ الله مَعَكْ واتركِ الكُلَّ وحاذِرْ طَمَعَكْ وإِذا ضرَّكَ لا نافعَ مِن والضُّر لا إِن نَفَعكْ وإِذا أعطاكَ مَنْ يمنعُهُ؟ ثم مَن يُعْطي إذا ما مَنَعَكْ؟ إنما أنت له عبدٌ فكنْ جاعلًا بالقربِ منه وَلَعَكْ لا تُؤمِّلْ مِن سِواهُ أملًا إنما يَسْقيكَ مَن قد زرعَكْ |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
لسنا صالحين بما يكفي لكن نحبك يا الله |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
ضمّد جراح النازفين ببسمةٍ وجميلِ قولٍ ينعشُ الإحساسا وصُغ النصيحةَ ريشةً رفرافةً تستنقذُ الوجدانَ ممّا قاسىٰ لا تهدِ زهرَ الوردِ في أشواكِهِ لولا المشاعر ما عرفتَ الناسا صالح العمري |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
حبة للأرق .. لأولئك الذي يثقون بالآخرين ويعتبرونهم محبين هذا ما يقوله الشاعر كَمْ مِنْ أُنَاسٍ يَدَّعُونَ مَحَبَّةً لَكنَّهُمْ حَقَّ المَحبَّةِ لم يَفُوا مَا لي وقَوْلكَ إنَّنَي لكَ عَاشِقٌ حَجْمُ المَحَبَّةِ بالموَاقِفِ يُعْرَفُ جهاد جحا |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
"نُبلاءُ أولئكَ الذين امتنعُوا عن سؤالِكَ عن شَيءٍ حينما لمحُوا في عينيكَ حزن الإجابةِ عليه !" |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
"الحياة لا تتوقف لتحطُّمك ولا الكون يتجمّد لكونك قد كُسِرت ولن تُقام طقوس العزاء لأنك حزنت ولن يقف العالم عند لحظة بكيت فيها ولن تقف الدنيا لتنتظرك حتى تستجمع فتاتك على الأرجح لا أحد ينتظر وقوفك إن سقطت لكن كل شيء مستعد أن يقف فوقك ليرتفع لذا قف وانهض ورمّم نفسك بنفسك" التوقيع / طبيب ما ، لا أعرفه |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
«كُلما ازدادَ عُمرُكَ كُلما أيقَنتَ أن تِلكَ الحَياةِ لا تَستَحِقُ كُلُ ذلك التَأثُرِ .. تَرحلُ مَصاعِبٌ وتأتي غيرُها .. تموتُ ضحكاتٌ تُولدُ أُخرى .. يذهبُ البعضُ يأتي آخرونَ .. هي مُجَرُدُ حَياةٍ..» |
رد: عيـــــــادة منـــــــابر
وصفة عاجلة المؤسف أننا على الدوام نحمل الهم والغم ، ونضخم الحكايات والروايات ، ونجعلها نصب أعيننا وكأنها شغلنا الشاغل ، مما يعرقل سيرنا ومسيرنا ، ركز ناظريك على ما تحسنه ويدخل لك البهجة والسرور ، واهمل ما يزعجك ويضيع عليك أنسك وفرحك. |
الساعة الآن 01:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.