رد: على آبواب المدائن
كان الدمع عصيّاً
وحين صادفها صارت الابتسامة عصية حد الأساطير،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الساعات تتماثل للتوقف
وحينما وصل،، انتكست للجريان،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأصوات عادة ما تسافر معي
وحين سمعته ، تعطلت الأصوات إلا صوته كان يأتيني مصباحاً لنبض القلب،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الحكايا تُروى لنرتوي،،
لكنها الآن صارت أفيوناً لحالات العطش والجوع،، |
رد: على آبواب المدائن
كان الأمس شهيّاً في ذاكرة اليوم،،
بيد أني أتبع حمية تقلل من سعرات الحنين،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأوراق تشتعل إذا ما لامستها أصابع الزفرات،،
صارت اليوم تضحك علينا،، فلم يعد هناك ما يستحق البكاء |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأحلام تستطيل
كلما ابتعد الطريق،، وحدها أحلامه كانت تتراجع كلما اقتربت من التحقق،،، |
رد: على آبواب المدائن
كانت الأشياء تتخذ تعاريف أطول وأكثر
وحين آمنت بـ " كان " لم يعد هناك شيء يستحق التأويل،، |
رد: على آبواب المدائن
مشاهد تُقرأ
مشهد (1) ي الكريمة فاطمة المزروعي قصة حزينة واسلوب جميل يحرض القاريء على المتابعة وحضور أول يستحق الترحيب لقلم انت صاحبته اهلا بك بيننا سعداء بك كرنفال عظيم يضم جمعاً شديداً الكل يرتدي قناعه المزيّف والضحكات ترن في أرجاء المكان تمثيل السعادة أمرُّ بكثير من طعم البكاء على الوسائد الخالية،، |
رد: على آبواب المدائن
مشهد (2)
يهوديٌّ يقبع خلف شجرة عارية بلندقية خوفاً من طفل بيديه حجارة ! |
الساعة الآن 02:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.