|
|
رد: كشكول منابر
قديماً .. كنت أقول لكم في رأس كل عام : كل عام وأنتم بخير واليوم أقول : كل يوم وأنتم بخير لأنه فيما مضى كان الهم يزورنا في العام مرة أما اليوم ... فالهمّ يأتي في اليوم مرات فكل يوم وأنتم بخير |
رد: كشكول منابر
دنيا ... مقلوبة !!! ميزان العدالة في المحاكم مقلوب ومن الشمال الى الجنوب الناس تفكر بالمقلوب نتقدم للوراء ونتراجع للأمام نتقيأ الدواء ونبحث عن الداء فكل ممنوع مرغوب !!! * نمنع الحق من التجوال ونحكي ساعات بالجوال نثرثر في النازل والطالع والباطل يمشي مختالا يقود الفاسق في الشارع والحق يبلى و يذوب * الاعلامي لا يعلم والمفتي يفتي ولا يفهم واللغوي في قراءته يلحن الكاذب فينا مصدوق والصادق هيهات !! كذوب * والقاضي يحكم بالظلم والطب مريض بالعقم المرشد متعب نفسيا وحسبْنا العجوز صبيا والغالبُ منا مغلوب نعاقبُ الضحية ونشربُ الكؤوسَ على قتل الصبيّة لا للسلام لا للأمن ونعم للحروب لا للهدوء لا للسكينة نعم للفوضى وللضوضاء نرقص للمجد الضائع ونغني للحق المسلوب ****** المسؤول لا مسؤول والجرم قيّد للمجهول الحارس يغط في النوم والمنقذ لا يجيد العوم يكافأ الكسول وينال الترقية!!! ونصيب المجتهد عذاب ولا تحقَّق له أمنية والفاشل لا يلقى عقابا والناجح يتلقى عتابا لا يدري الفاعل والمفعول غني المال هو الغالب وغني النفس المغلوب ****** والضمير أحيل على التقاعد والعقل في إجازة مسكين يتوكأ عكازة أما الفقير فلا حبيب ولا محبوب ***** اللاعب معاق والاستاذ جاهل والفهمان لا يطاق منشار النجار مكسور وسندان الحداد معطوب وسكين اللحام لا تقطع وسماعة الطبيب لا تسمع والسائق بلا مقود ولا قيادة والمرضى في المصانع والأصحاء في العيادة هذا حقه ضائع وآخر حقه مسلوب ***** والكاتب لا يكتب والشاعر لا يشعر والفاجر يعتلي المنابر نبكي اذا فرحنا ونضحك في المآتم ونرقص عند المقابر الغائب حاضر والحاضر غائب والدجاجة تحكم والديك يعكم والقط يهرب من الفأر والفأر يبحث عن الثأر وفاكهة الشتاء في الصيف تؤكل وخضار الصيف نراها في الشتاء وما يصلح لا يصلح للأسف!! كل ممنوع مرغوب * والشر في الخير يغيب والويل لمن يخطيء ويصيب الأمين لا يؤتمن وتدور حوله الفتن ومرحى للخائن والفاجر تصفيقٌ تصفيق !! هذا هو المطلوب بالمختصر الدنيــــــا مقلوبــــــة !!!! بقلمي .... ناريمان الشريف |
رد: كشكول منابر
ملاحظة لغوية هامة الفرق بين ( النفاد ) بالدال ( النفاذ ) بالذال النفاد : مصدر للفعل نفد .... وجاء في لسان العرب أنّ نَفِدَ بالدال من غير نقطة تعني: انتهى الشّيء وفَنِيَ وخَلُص، ويقال نَفَدَ الشيء نَفَدَاً ونَفَاداً، وقد وردت هذه الكلمة في القرآن الكريم بهذا المعنى قال تعالى : (قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) الكهف أما النفاذ : فهي مصدر للفعل نفِذ ورد في لسان العرب أن نَفَذَ بالذال تعني التخلص من الشيء ومجاوزته، ونفذ الشيء ينفذ نفاذاً ونفوذاً، فعندما نقول نفذتُ من فلانٍ أي تخلصت منه وهربت، ومن ينفذ من مأزقٍ أو خطر يقال له بأنه نَفَذْ، وقد ورد هذا اللفظ في الكتاب الكريم ، قال تعالى : (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا ۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33) وكثير من الناس يخلطون بين اللفظين ... لذلك اقتضى التنويه .. وبالله توفيقي |
رد: كشكول منابر
اللهم بك الحول والقوة إن جارت علينا الدنيا فإليك الملجأ وإن قهرتنا فإليك المفزع |
رد: كشكول منابر
سُئل الحسنُ البصريّ : أيختصمُ المرءُ مع والديه ؟ قال : لا ولا مع أحذيتهما ! |
رد: كشكول منابر
عندما تريد أن تعرف من يستحق أن يستوطن أعماقكَ؟ انظر إلى من يجعلك تشعر أن خاطرك فوق كل شيء .. من يزرع بداخلك نور .. ويجعلك تشع بهجة رغم انطفاءك من يساهم في إدخال السعادة لروحك قبل قلبك ابحثوا عن الصادقين بمشاعرهم قبل كلماتهم وكونوا معهم وتأكدوا أن الود والاهتمام والحنان والكلمة الطيبة والقلب الصافي هم الجمال الحقيقي .... لأي انسان على وجه الأرض |
رد: كشكول منابر
|
رد: كشكول منابر
مثلما تجري السفن بما تشتهي الرياح
دون الرجوع إلى الخلف من جديد هكذا نحن والحياة ونمط مسيرتنا لانبقى على وتيرة واحدة حتى نموت اليوم مبتسمين ، غدا عكس ذلك لا شيء يدوم على ماهو عليه للأبد… ينبغي عليك تقبُّل ما يجري بحياتك من تغيرات في الحياة أو الأشخاص الذين تحبهم فلكل ما يحصل نتائج ولا شيء قد يخلو من تلك النتيجة. |
رد: كشكول منابر
شيخ كبير عمره ثمانون عاماً ، فجأة في أحد الأيام أصيب باحتباس في البول ، فحمله أبناؤه إلى المستشفى و هناك الطبيب قام بعمل قسطرة ، خرج البول و انتهت آلام الوالد .. توجه الأبناء والأحفاد للطبيب و أخذوا يشكرونه و يثنون عليه كثيراً .. التفت الأبناء إلى أبيهم ليطمئنوا عليه فإذا هو غارق في البكاء !! فأخذوا يهدئونه و يقولون له أن المشكلة انتهت فلمَ البكاء !؟ هدأ قليلا ثم بيّن لهم سبب بكائه بهذه الكلمات : ساعدني الطبيب مرة واحدة فقط و استشعرنا فضله و معروفه و شكرناه كثيراً ، وأنا لي ثمانون عاماً يغمرني الله – جل جلاله – بكرمه و إحسانه و ستره و بدون الحاجة إلى أي عملية و لم أستشعر فضله !؟ يا لله يا الله … اعتدنا على النِعم حتى أننا إذا سُئلنا عن حالنا قلنا : لا جديد !! فهل استشعرنا تجدّد العافيه وبقاء النِعم !! لك الحمد ربي عدد خلايا أجسادنا وعدد أيامنا وعدد نعمك التي لا نحصيها !! |
رد: كشكول منابر
نظم على مثلث قطرب لعبد العزيز المغربي هذا ليس مثلث قطرب ، بل هو نظم على مثلث قطرب لعبد العزيز المغربي كما هو مذكور في الأبيات . لأن مثلث قطرب نثر . أما عبد العزيز المغربي فهو عبد العزيز بن عبد الواحد المكناسي المغربي، شيخ القراء بالمدينة، قال عبد العزيز المغربي : حَمْدًا لِبَـارِئِ الأَنَـام***َثمَّ الصَّـلَاة وَالسَّـلَامْ مَا نَاحَ فِي دَوْحٍ حَمَـامْ***عَلَى الرَّسُـولِ العَرَبِـي وَ آلِــهِ وَصَحْـبِـهِ***َومَنْ تَـلَا مِـنْ حِزْبِـهِ سَبِيلَـهُ فِـي حُـبِّـهِ***َعلَـى مَمَـرِّ الحِقَـبِ وَبَعْـدُ فَالقَصْـدُ بِمَـا***َارَدْتُـهُ شَرْحًـا لِـمَـا قَدْ كَـانَ قَبْـلُ نُظِمَـا***مُثَلَـثَّـا لِـقُـطْـرُبِ مُقَدَّمًـا فَتْحًـا عَلَـى***َكسْرٍ فَضَـمٍّ مُسْجَـلَا وَمَا كَذَا عَلَـى الـوِلَا***نَظْمًـا عَلَـى التَّرَتُّـبِ سَمَّيْـتُـهُ بِالـمَـوْرِثِ***ِلمُشْـكِـلِ المُثَـلُّـثِ مِنْ غَيْـرِ مَـا تَرَيُّـثِ***َففُـزْ بِنَـيْـلِ الأرَبِ وَسَلْ مِنَ المَوْلَى العَلِّـي***غُفْـرَانَ كُـلِّ الزُّلَـلِ صَلَّى عَلَيْـهِ ذُو المِـلَا***َما هَطَلَتْ مُـزْنٌ عَلَـى رَبْعٍ فَأُضْحَـى مُقْبِـلا***مِنْ كُلِّ نَـوْعٍ طَيِّـبِ ***** الغَمْـرُ مَـاءٌ غَــزُرَا***وَالغِمْـرُ حِقْـدٌ سُتِـرَا وَالغُمْرُ ذُو جَهْلٍ سَـرَى***ِفيـهِ وَلَـمْ يُـجَـرَّبِ ***** تَحِيَّـةِ المَـرْءِ السَّـلامْ***وَاسْمُ الحِجَارَةِ السِّـلَامْ وَالعِرْقُ فِي الكَفِّ السُّلَامْ***َروَوْهُ فِي لَفْـظِ النَّبِـي ***** أَمَّا الحَدِيـثُ فَالكَّـلامْ***وَالجُرْحُ فِي المَرْءِ الكِلَامْ وَالمَوْضِعُ الصُّلْبُ الكُلَامْ***لِلْيُبْـسِ وَالتَّصَـلُّـبِ ****** الـحَـرَّةُ الحِـجَـارَهْ***وَالـحِـرَّةُ الـحَـرَارَه وَالـحُـرَّةُ المُخْـتَـارَهْ***مِنْ مُحْصَنَاتِ العَـرَبِ ****** الحَلْمُ ثَقْبٌ فِي الأَدِيـمْ***َوالحِلْمُ مِنْ خُلْقِ الكَرِيمْ وَالحُلْمُ فِي النَّومِ النَّعِيـمْ***ِبالصَّـدْقِ أَوْ بِالكَـذِبِ ****** السَّبْـتُ يَـوْمٌ عُبِـدَا***وَالسِّبْتُ نَعْـلٌ حُمِـدَا وَالسُّبْتُ نَبْـتٌ وُحِّـدَا***ِفي مَعَمَـرٍ أَوْ سَبْسَـبِ ***** وَشِدَّةُ الحَـرِّ السَّهَـامْ***وَلِلنِّبَـالْ قُـلْ سِهَـامْ وَلِضِيَا الشَّمْسِ السُّهَـامْ***فِي مَشْـرِقٍ أَوْ مَغْـرِبِ ***** وَدَعْوَةُ العَبْـدِ الدُّعَـا***وَدِعْـوَةُ المَـرْءِ الدُّعَـا وَدُعْـوَةٌ مَـا صُنِـعَـا***ِللأَكْلِ وَقْـتَ الطَّلَـبِ ***** الشَّرْبُ جَمْـعُ نُدَمَـا***َوالشَّرْبُ حَـظٌّ قُسِمَـا وَالشُّرْبُ فِعْـلٌ عُلِمَـا***وَقِيـلَ مَـاءُ العِنَـبِ ***** الخَرْقُ مَا قَـدْ عَظُمَـا***َوالخِـرْقُ حُـرٌّ كَرُمَـا وَالخُرْقُ حُمْـقٌ لَؤُمَـا***فَمِنْـهُ كُـنْ ذَا هَـرَبِ ****** عَدْلُكَ لِلْمَـرْءِ اللَّحَـا***وَنَشْرَةُ العُـودِ اللِّحَـا وَجَمْـعُ لِحْيَـةٍ لُحَـا***بِالضَّمِّ وَالكَسْـرِ حُـبِ ****** القِسْطُ جُـورٌ رُفِضَـا***وَالقِسْطُ عَـدْلٌ فُرِضَـا وَالقُسْطُ عُودٌ مُرْتَضَـى***مِـنْ عُرْفِـهِ المُطَيَّـبِ ******* العَـرْفُ رِيـحٌ طَيِّـبُ***َوالعِرْفُ صَبْـرٌ يُنْـدَبُ وَالعُـرْفُ أَمْـرٌ يَجِـبُ***ِعنْدَ ارْتِكَـابِ الذَّنَـبِ ******* لِجَنَّـةٍ قُــلْ لَـمَّـهْ***َوشَـعْـرُ رَأْسٍ لِـمَّـهْ وَجَمْـعُ نَـاسٍ لُـمَّـهْ***مَا بَيْنَ شَخْصٍ وَصَـبِ ******* المَسْكُ جِلْدٌ يَـا غُـلاَمْ***وَالمِسْكُ مِنْ طِيبِ الكِرَامْ وَالمُسْكُ بِلُغَـةِ الطَّعَـامْ***َيكْفِي الفَتَى مِنْ نَشَـبِ ******* مَـلأَ دَمْعِـي حَجْـرِي***وَقَـلَّ فِيـهِ حِجْـرِي لَوْ كُنْتُ كَابْـنِ حُجْـرِ***لَضَـاعَ مِنَّـي أَدَبِـي ****** قُلْ ثَلاَثَـةٌ فِـي صَـرَّهْ***َوقُـرَّةٌ فِـي صِــرَّهْ وَخِرْقَـةٌ فِـي صُـرَّهْ***َمشْدُودَةٌ مِـنْ ذَهَـبِ ****** العُشْبُ يُدْعَى بِالكَـلاَ***َولِلْحِرَاسَـةِ الـكِـلاَ وَجَمْـعُ كُلْيَـةٍ كُـلاَ***ِلكُـلِّ حَــيٍّ ذِي أَبِ ******* الـجَـدُّ وَالِــدُ الأَبِ***وَالجِـدُّ ضِـدُّ اللَّعِـبِ وَالجُـدُّ عِنْـدَ العَـرَب***للبِيـرُ ذَاتُ الـخَـرَبِ ******* جَارِيَةٌ إِحْـدَى الجَـوَارْ***َومَصْدَرُ الجَـارِ الجِـوَارْ وَرَفْعُ صَـوْتٍ الجُـوَّارْ***ِمنْ وَجَـعٍ أَوْ كَـرَبِ ****** وَدَارَهُ قَـدْ عَـمَـرَتْ***عِـمَـارَةً وَعَـمِـرَتْ نَفْسُ الفَتَـى وَعَمُـرَتْ***َأرْضُكَ بَعْـدَ الخَـرَبِ ****** طَيْـرٌ شَهِيـرٌ الحَمَـامْ***وَالمَوْتُ قُلْ فِيهِ الحِمَـامْ وَعَلَمًـا جَـاءَ الحُمَـامْ***عَلَـى فَتًـى مُنْتَسِـبِ ******* جَمَاعَـةُ النَّـاسِ المَـلاَ***وَقُـلْ أَوَانُهُـمْ مِــلاَ وَلُبْسُهُـمْ هِـيَ المِـلاَ***مِـنْ عَبْقَـرٍ مُذَهَّـبِ ******* الشَّكْـلُ عَيْـنُ المِثْـلِ***وَالشِّكْلُ حُسْنُ الـدِّلاَ وَالشُّكْـلُ قَيْـدُ الغـلِّ***مَخَـافَـةَ التَّـوَثُّـبِ ******* مُتَّصِلُ الرَّمْـلِ الرَّقَـاقْ***وَفِي مَسِيلِ المَا الرِّقَـاقْ وَالخُبْزُ إِنْ رَقَّ الرُّقَـاقْ***يُقَـالُ عِنْـدَ العَـرَبِ ******* وَسُـورُ لَيْـتٍ قَـمَّـهْ***َورَأسُ ثَــوْرٍ قِـمّـهْ بِكَسْـرِ مَـا وَالقُمّـهْ***مَزْبَـلَـةٌ لِلْغَـشَـبِ ******* لاَ تَرْكَـنَـنَّ لِلـصُّـلِّ***وَلاَ تَـلِـدْ بِالـصَّـلِّ وَاحْذَرْ طَعَـامَ الصُّـلِّ***وَانْهَضْ نُهُوضَ المُخْتَـبِ ***** ظَبْـيٌ كَحِيـلٌ الطَّـلاَ***وَالخَمْرُ قُلْ فِيـهِ الطِّـلاَ وَطُلْيَـةٌ مِـنَ الـطُّـلاَ***جِيدُ الفَتَـى المُذَهَّـبِ ****** شَـجَّـةُ رَأْسٍ أَمَّــهْ***تُدْعَـى وَقَالُـوا إِمّـهْ لِـعَـمَّـةٍ وَأَمَّـــهْ***مِـنْ عَجَـمٍ وَعَـرَبِ ******* أَمَّـا الغَـزَالُ فَالرَّشَـا***َوالحَبْلُ لِلدّلْـوِ الرِّشَـا وَبـذْلُ مَـالٍ الرُّشَـا***ِلحَاكِـمٍ مُسْتَكْـلِـبِ ******* حَبُّ القَرَنْفُلِ الزَّجَـاجْ***وَزَجُّ الأَرْمَاحِ الزِّجَـاجْ وَلِلْقَوَارِيـرِ الـزُّجَـاجْ***وَهُوَ سَرِيـعُ العَطَـبِ ******* كُنَاسَـةُ البَيْـتِ اللَّقَـا***َوالزَّحْفُ لِلحَرْبِ اللِّقَـا وَأَنْتَ أَحْقَـرْتَ اللُّقَـا***مِـنْ عَسَـلٍ بِاللَّهَـبِ ******* الحُمَـةُ اسْـمُ المَـنَّـهْ***وَالاِمْتِـيَـازُ الـمِـنَّـهْ وَالقُـرَّة ُاسْـمُ المُـنَّـهْ***وَهِـيَ دَلِيـلُ القَلَـبِ ******* المَـنُّ لِلْمَـرْءِ الـقَـرَا***وَنُـزُلُ ضَيُـفٍ القِـرَا وَجَمْـعُ قَرْيَـةٍ قُـرَى***كَمَـكَّـةٍ وَيَـثْـرِبِ ******* رِيـقُ الحَبِيـبِ الظُّلِـمُ***وَفِـي النَّعَـامِ الظِّلْـمِ فَحْـلٌ وَأَمَّـا الظُّلْـمُ***فَالْجَوْرُ مِنْ ذِي غَضَـبِ ******* القَطْرُ غَيْـثٌ سَاكِـبُ***وَالقِطْرُ صُفْـرٌ زَائِـبُ وَالقُطْرُ عُـودٌ جَالِـبُ***مِنْ عِدَّةٍ فِـي المَرْكَـبِ ******* هَذَا تَمَـامُ شَـرْحِ مَـا***نَظَـمَ مَـنْ تَقَـدَّمَـا مِـنْ أُدَبَـاءِ العُلَـمَـا***مُثَلَّـثَـا لِلْقُـطْـرُبِ ******* هَـذَّبَـهُ لِـلْـحِـبِّ***رَجَـاءَ عَفْـوِ الـرَّبِّ عَمَّا جَنَى مِـنْ ذَنْـبِ***عَبْـدُ العَزِيـزِ المَغْرِبِـي ******* مُصَلِّـيًـا مُسَـلَّـمَـا***عَلَى رَسُـولِ الكُرَمَـا وَالآلِ وَالأَصْحَابِ مَـا***لاَحَ بَـرِيـقُ يَـثْـرِبِ |
| الساعة الآن 12:41 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.