![]() |
أجملَ ما في الحبِّ...ألا حدودَ تمنعهُ من النبضِ
|
الذاكرة عرجاء...
والقلب مثقوب والدمعة حمقاء والحروف مبتورة وساقية الفرح تعاني الغثيان |
[tabletext="width:100%;background-color:deeppink;"] | [/tabletext]ويحَ قلبٍ فارقهُ النبضُ... ويحَ شوقٍ لا يعرف هويتهُ... ويح َأنثى ثُقِبَ قلبها... إن كان قلبكِ مثقوباً.. فقلبي قد كثرت فيهِ الحفرُ... |
مساء الأرَق و الأحلام المكتوبة على الرمال المحترقه
مساؤك يا وطني حين كفن روحي غيابك المستعصي حين تركتني أحترق ورمال العمر المستعرة بالذكريات |
خطأ من البداية حبنا ؟
ولكن من يختار الحب؟ أهو قدر ؟ أم عطش ؟ أسنظل العمر الآت في حالة انتظار؟ |
حين أنساكَ أيّها الشيبُ.. مرآتي تذكرني.. ذبُلَت أوراقي.. ضعُفَ عودي.. والسنــــــــــــــــــــــــــــــــــــون... تفترس العمر ماذا تبقى.. بل ما مضى.. حكاياتٌ أصبحت.. أيامنا نسينا معظمها.. وما عشنا سوى يومٍ.. أو بعض يوم |
لم نكبر حتى يغزو المشيب واحات الليل السارح
ما زلنا نحلم برسم جدائل الفرح فوق موائد الذكريات |
عندما تدق الساعة الثانية عشر معلنة نهاية يوم وميلاد آخر
تذكر أن بعد الليل دوما نهار ... وبعد العسر يسرا .. اذكرني فقط اذكرني .. اذكر قلبا كان هنا ... ومضى .... |
الحب نبضة في قلب غيرك ...
روح بتسكن جوه قلبك لكن خيوطها في ايد حبيبك .... الحب بسمة تترسم على الشفايف لما بس يمر طيفه ... الحب نسمة ربيع في ليلة صيف حارة .. شمس دفى في برد الشتا ... الحب هو الحياة |
أوقدتُ ناري
أوقفتُ سيول عمري وافقتُ ولا أدري... أن الضياع كان وما زال ...داري |
أيا غيابةَ الجُبِّ...
لستُ بيوسفَ الصدقِ ليس لي أخوةٌ أعداءُ لستُ ممن ساعدَ النمرود في صرحهِ ولستُ ممن أشقاهُ الدعاءُ بين فكينِ أتضور ألماً فكُّ خطيئة.. وفكُّ نقاءُ حسناتٌ وسيئاتٌ ملئتا صحيفتي وستنتهي المباراةٌ.. وليس من نتيجةٍ.. وربما إنتهت ... ونعيش في الوقت الضائع |
[=center] | تحت ظلالِ الأمل نرتعُ ولولا ذلكَ الظلُّ.. لأحرقتنا شمسُ الحقيقةِ صفحاتٌ مفتوحةٌ.. نحنُ يقرؤنا رب العزة قبل أنت نُكتب إن شاءَ .. يمحو وإن شاء ..يزين ما خُطَّ تركَ لنا حرية الكتابة ويحنا.. ماذا كتبنا ... ماذا أجرمنا... ماذا اقترفنا... عصت وخالفت .. عيوننا ..أفكارنا..نفوسنا ..أناملنا فروجنا ..ألسنتنا...شهواتنا..سرائرنا وعلانيتنا إيـــــــــــــــــــــــــــــــــهٍ لو أزحنا الظلّ وتحول بصرنا حديد وجاءت كل نفسٍ معها سائقٌ وشهيد ذلك يوم الوعيد |
مهما إبتعدت وتغربت ومضيت
أعود لإحتضانكِ ... يا ساعات الليل |
من يدلني عن معنى السعادة
وهل هي موجودة في غير الابجديات مَن يعيشها ؟؟ أتوسلُ إليهِ أن يخبرني عنهُ وعنها |
ما زالت حروفي تعادني حين تأتِي
فتعلق في صدري قصيدة كلما حاولت أن اتنفس أختنق من جديد ....... |
ضعي العنوان....
تأتيك سرايا الحروفِ زُمراً |
دعوني أتنفس هذا الأزرق
عندما ينحسر المد في ثنايا روحي .... |
تنفسي قليلاً من خيالٍ
وأزفري لآليءَ من شهدٍ أبدعنا في خداعِ الألم وتَصَور ما لم يكن له وجود فالراحة أملٌ مفقودٌ والتمثيل...نعم نمثل نمثلُ... الفرح ..العشق...الراحة... في الخيالِ كل شيء ...أصلهُ مباح |
لا جدوى للبقاء هنا
فالبحر هذا المساء يعلن ثورة من هيجان هكذا خبرتني حورية البحر حين قررت الرحيل وانا ليس في جعبتي المزيد الليل يدنو من أطراف الأرض والشمس ما زالت غارقة في المغيب .... |
لا مساءَ سيبقى
سنتحسرُ حتى على المساءاتِ تَشكِين بُعدَ المسافاتِ وبأقدامِنا أسقطنا كلّ المسافاتِ هلمي وعانقي الأمل ولو بالكذبِ ما أحلى الأمل ولو كان مجردَ ..حكايات |
تمر مثل النسمات لي معها لحظات عبير شذاها طافَ حول عنقي وحامت الروح حول تلكم النسمات أتصارعُ مع سحرها يغلبني وأغلبهُ يصرعني يخترقني أصده وتبقى الحرب بيننا سِجال |
[tabletext="width:100%;background-color:crimson;"] | [/tabletext]أيا نوراً أظلم الفؤاد!! أفقني..قبل إسوداد الأفق تعرت أجساد الحمامات.. وأثقل الليل كاهل الغد.. ضميني حروفي بين طيات حضنك.. مسرورٌ أنا تحت حِماكِ.. أمدٌ يستقي من الغيبِ رمقاً.. وتعلوه فضاءات الزمن.. ترعرعَ بين أخاديدِ السنين.. فارتمى خوفاً بين جلدهِ والعظم.. رمزيةٌ تَخَفَّت بين تلكم الكلمات.. لا تَسِرْ يا قارئي في طريقٍ أصله ..رموز!! من هنا |
[tabletext="width:100%;background-color:coral;"] | [/tabletext]ضميني حروفي فقد أتعبني الرحيل سنين فقدها تعددت وتألقت شمس المسافات لا وصل سيجمعنا ولو أسطورة حكايات هجرٌ.. طلَّقَ عودتها.. سيفٌ.. مزّق قربها.. رمحٌ ..سكنَ قلبَ رجوعها.. دموعٌ ..غَمرت أرض وجودها.. بحرٌ ..أغرقَ زوارق نسيانها.. لن أنساكِ ...وأنا ...من تضرع دعاءً كي تفارقيه!!! |
[tabletext="width:100%;"] | [/tabletext]وحدها....ذكراكِ تلاصقني.. وحدها ....عيناكِ تُسكرني... وحدها.... لقاءاتكِ بي تذكرني يا ليت لم يكن بيننا فراق يا ليت بيننا موعد لن نخلفه ربما هنالك موعداً؟؟؟ مجهول الزمان والمكان في غياهب القدر.. والمجهول لا يُعلن حتى...نلتقي!!! |
تحية طيبة
مساحة رائعة اخي مازن يطيب للارواح المتعبة ان .. تجد في كنفها الراحة.. احساس يشدني لمزيد المتابعة وترقب انسكاب القادم. تقبل مروري الجد متواضع دمت بحفظ المولى عبير المعموري |
تهللت الصفحات فرحاً وترحيباً ببصمتكِ هنا يا عبير
تقبلي اعتزازي وتقديري وتحياتي |
كانت وكان وكنا!!
لغتنا تآخت مع الماضي لأن حاضرنا يحتضر ونحن معه .. استسلمنا له وسلمناه لجام أيامنا بل رقابنا وأعمارنا وما يسمى بـ..غدِنا |
تباطيءَ قدم العمر..
تعدى الأربعين.. أردتُ خطوة فرح.. ولم تمر بذلكَ القدم.. للذي مثلي ينفع الحزن.. أريد منه المزيد.. لأن كثرة الظلام.. تُظهر النجوم.. حِرتُ بطباعِ الشمعةِ.. حين رأيت خصمها الليل.. تحرق نفسها ولا تخاف الخصم؟؟ وا حسرتاه على الزمن.. رفع البعض فوق مستوى الأرض.. مهما علا النخيل فأصله نواة.. ألملمُ صبري ملحاً .. ومطر الحزن ينزل ويحطمه.. أخطأ الشجر حين خاصم الماء.. ويُذل السهل نفسهُ إن عَيَّر القمة.. حين يأتي الليل همومي تزيد.. من الصعب أغالط نفسي .. وأصبر ولا أبكي.. من الصعب أن ألملم الريح بشراعي المثقوب (المعنى مقتبس من شعر عامي أعجبني) |
هل رأيتم مَن يحزن خوفاً من وقوعِ الحزن؟
هل رأيتم مَن يرفض الفرحَ تطيراً من وقوعِ الحزن؟ هل رأيتم مدمني الدموع..؟ وكأنهم يرتشفون الدمع عطشاً هل الدنيا مصدر حزننا؟ هل كُتِبَ علينا الشقاءَ حزناً ..؟ أم نحن من لم نفهم معادلة هذه الحياة؟؟ هل من سعيدٍ يسعفنا برأي؟؟ هل من لا شقي يساعدنا بالإجابةِ؟؟ الديــــــــــن؟؟؟؟ نعم أعطانا كل الإجابات.. إذن لمَ لا نستحضر لوائحه ونصائحه؟؟ وكيف ينظر للدنيا ولموضوعةِ الحزنِ نعرف ..ونحرف.. وندعي زوراً بأنا ..متدينون!!! |
[tabletext="width:100%;background-color:blue;"] | [/tabletext]تطيب مع الذكرى.....حروفي أتيقن جزماً ... أنَّ.. بي روحي.. أمضي بلا وعي في مداراتها.. بل تسبقني إليها ...جروحي.. يا زمن تعددت ألوانك.. وزمني يصفرُّ.. وما زالت روحي هي روحي.. |
بت أفقد انتمائي لذاتي فما عدت أملك تصرحا حتى لعبور جسور الأرواح
.... |
في الأرواحِ ..
لا جسورَ.. لا قصورَ.. لا حزنَ..لا دموعَ.. تناغمها لا يخضع للقوانينِ.. فقط...إمنعي إنسكابكِ في قدحِ الواقعِ المر... ولو كذباً |
هيَ...
ظلٌ من سعادةٍ.. حرفٌ من حزنٍ.. روحٌ من غضبٍ.. تطيرُ بجناحيها هنا وهناك.. ترفرفُ وتبتسمُ مجاملةً.. وتخفي حزن الكون بصدرها... هي... فاطمة جلال |
ونحن نحب الحياة اذا ما استطعنا اليها سبيلا .....
الراحل الكبير محمود درويش هل نستطيع ... ؟؟؟ ربما |
صَدَقَ...و...ما صَدَقتِ!!!
|
اقتباس:
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]هي حروف ضاقت بها السطور هي ابتسامة ماتت فوق الثغور هي حكاية عمر منسية هي وطن في بلاد غريبة هي ...لست ادري من هي هي بقايا من حكايا تقديري لك أديبنا القدير مازن .... |
هيَ جمالُ روحٍ..
وروحٌ من جمالٍ.. هيَ بحرٌ من أناقة نفسٍ ونفسٌ من أناقةٍ هيَ رسالةٌ من حلمٍ منسيٍ هيَ الرقةُ ..تتنفس هيَ الأحساسُ..يتجذر هيَ الحزنُ..يتعمق هيَ الإبتسامة تحتضر هيَ.. |
قلت زوديني
قالت كلا قلت زوديني قالت كلا قلت زوديني قالت واحسرتا عليك يا محبوبي خير الزاد أنا .انني مفارقتك من هنا . لا شبع لك بعدي ولا ري ، ولا شفيع ولا نجي . فاضرب حيث شئت ، وتزود ان استطعت واطلب النجاء . الى ان تلقاني فاعطيك المن والسلوى . الراحل الكبير الطيب صالح ( الكلمات اللأخيرة من روايته العظيمة مريود) ..... |
[tabletext="width:100%;background-color:skyblue;"] | [/tabletext] رحيلها...أضناني.. ورفع صوت أحزاني.. وَلَجَت ذكراها بقلبي صاعقةً.. ويا ليتَ قلبي ينساها وينساني.. ثلاثٌ إنقضينَ بفراقِها.. وإلى الآن أسمعُ كلماتها.. قالت.. إذكرني ولا ..تنساني |
كلانا نعاني المزيد من الجراح
حتى أثقلت مشاعرنا وأدمعت أعيننا... حتى خطواتنا تاهت في الدرب والمشي فوق الرمال قد أشعل الحزن في نفوسنا الحائرة |
الساعة الآن 06:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.